اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس

[أسامة الكباريتي]

الصحف المصرية والعربية

اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس، في منطقة تل الهوى بقطاع غزة بعد اطلاق 7 رصاصات عليه من كاتم للصوت..
هو أحد محرري صفقة وفاء الاحرار ومن المبعدين إلى قطاع غزة.

المؤشرات انها عملية مدبرة من الشاباك الذي يتهم مازن منذ أعوام بالوقوف خلف العديد من الخلايا العسكرية التي شكلت في الضفة والتابعة لحركة حماس..

👈مازن فقها اسير قسامي محرر مبعد من طوباس جنين.
👈وهو المسؤول عن عملية صفد البطولية التي جاءت انتقاما لاغتيال الشيخ صلاح شحادة وادت لمقتل 9 صهاينة.
👈 تم ربط اسم الشهيد بعملية خطف المستوطنين الثلاثة الذي قامت على إثر اختطافهم حرب العصف المأكول.

 

[أسامة الكباريتي]

‎

الإعلامية .. هدى فضل نعيم

‎ added 2 new photos.

1 hr ·

اغتيال الاسير المحرر مازن الفقهاء في مدينة غزة بعملية اطلاق نار امام منزله ..
يذكر ان الفقهاء احد الاسرى المحررين في الصفقة التي تمت بين الاحتلال الاسرائيلي والمقاومة في غزة وكان محكوم عليه بتسع مؤبدات اي ما يقارب 2500سنة بتهمة انتقامه من الاحتلال الاسرائيلي بعد جريمة اغتيال القائد الفلسطيني صلاح شحادة بعملية بشعة حيث تم اسقاط طن من المتفجرات على بيت شحادة مما ادى الى استشهاد جل العائلة والحاق دمار مريب في المنطقة ..
الاحتلال الاسرائيلي وكما نعرف عنه بنقضه للعهود واخلال اي اتفاق كان او اتفاقية دون ان يأبه لشيء قام بالتلويح باسمه عدة مرات في اعلامه على انه مطلوب واليوم تصدم فلسطين على خبر استشهاد احد ابنائها امام منزله.
الموضوع لا يحتاج اي تحليل فاليد التي نفذت هذا الجرم هي يد اسرائيلية بلا شك ومنفذة لمخططات العدو ..
#اغتيال_الفقهاء

 

 

[أسامة الكباريتي]

ماذا قالت زوجة الشهيد فقهاء بحفل تخرجها من الجامعة الإسلامية؟

تاريخ النشر : 2017-03-24







رام الله - دنيا الوطن
نشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه الشهيد مازن فقهاء خلال مشاركته في حفل تخرج زوجته من الجامعة الإسلامية قبل عدة أسابيع.

وقالت ناهد عصيدة زوجة فقاء وهي من نابلس: "قبل 6 أعوام كنت في جامعة النجاح الوطنية، أدرس في كلية الآداب بقسم التاريخ والآثار، ولكن الذي غير حياتي هي صفقة وفاء الأحرار، حيث كان من ضمن الصفقة زوجي المحرر مازن فقهاء".

وأضافت: "عندما طلبني مازن للزواج كان القرار صعباً لأن الإبعاد والغربة ومرارتها وحصار غزة ودراستي التي لم أكملها ولكن كنت حابة أن يكون لي تضحية بسيطة لإنسان بذل نفسه وحياته للجهاد والمقاومة".

وتابعت بقولها: "كان حكم مازن 9 مؤبدات و50 عاماً قضى منها 10 سنوات، واخترت أن أكمل حياتي معه، فجئنا على غزة وتزوجنا، ولكن بعد زواجنا لم تنته المعاناة لأن أهلنا منعوا من السفر بشكل نهائي وحرمنا أن نراهم، حيث لم نر أهلنا منذ 6 سنوات".

وأكدت بأنها حرمت من مشاركة أهلها بفرحتها بطفليها محمد و سما، حيث إنهما حرما من مشاهدة الجد والجدة سوى عبر الصور التي يتم إرسالها لهم، مشيرة إلى أن ذلك زاد من الحمل والمسؤولية عليها، على حد تعبيرها.

فيديو:

المزيد على دنيا الوطن .. https://www.alwatanvoice.com/arabic/n...#ixzz4cHSeULVZ

 

 

[أسامة الكباريتي]

آخر ما كتبه الشهيد:

 

 

[أسامة الكباريتي]

من هو القائد في كتائب القسام 'مازن فقهاء' الذي اُغتيل في قطاع غزة؟

March 25, 2017, 1:21 am

شكّل اغتيال القائد في كتائب "عز الدين القسّام" الجناح المسلّح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مازن فقهاء، بنيران مجهولين مسلحين، مساء الجمعة، غربي مدينة غزة، حالة من الصدمة في الشارع الفلسطيني.

وأعلنت كتائب "عز الدين القسّام"، في بيان لها وصل وكالة "الأناضول" للأنباء، أن مازن فقهاء، هو أحد قاداتها.

فيما قالت وزارة الداخلية الفلسطينية في قطاع غزة، مساء الجمعة، إن فقهاء اغتيل بنيران مجهولين، جنوبي مدينة غزة.

وقال إياد البزم، الناطق باسم الوزارة، في تصريح مكتوب وصل الأناضول نسخة منه إنه "تم اغتيال فقهاء بعد أن تعرض لإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في منطقة تل الهوى جنوب مدينة غزة".

وأضاف إن الأجهزة الأمنية الفلسطينية فتحت تحقيقا عاجلا بالحادث.

فيما أكدت حركة "حماس"، على لسان نائب رئيس الحركة في قطاع غزة، خليل الحية، أن إسرائيل "هي من تقف خلف عملية اغتيال "فقهاء".

وقال الحية، في تصريح صحفي له، عقب زيارته لمشفى الشفاء الذي يتواجد فيه جثمان فقهاء:" المستفيد الوحيد من عملية الاغتيال هو الاحتلال الإسرائيلي".

ولم يصدر أي تصريح عن إسرائيل، حتّى اللحظة، حول مقتل فقهاء.

ويعتبر مازن فقهاء، من ضمن الأشخاص الذين تضعهم إسرائيل على قائمة "التصفية" التي أعدّها الجيش الإسرائيلي لعدد من محرري صفقة "شاليط"، نظرا لدوره في الإشراف على إدارة العمل العسكري "لحماس" في الضفة الغربية، وتجنيد العشرات من الخلايا الميدانية هناك، بحسب تقرير نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، عام 2013.

وقالت الصحيفة في تقريرها إن حركة "حماس"، أنشأت قيادة لجناحها العسكري "عز الدين القسّام" في الضفة الغربية؛ ولكنها تُدار من قطاع غزة عبر معتقلين سابقين تم إبعادهم إلى القطاع.

وبحسب الصحيفة فإن المعتقل السابق مازن فقهاء، هو أحد القادة الذين ترأسوا هذا الجناح.

وكان فقهاء قد خطط عام 2002 لإرسال فلسطيني ليفجر نفسه في إحدى الباصات الإسرائيلية، الأمر الذي أدى لمقتل تسعة إسرائيليين.

وفقهاء، من مواليد بلدة طوباس، شمالي الضفة الغربية، عام 1979.

وحصل على شهادة البكالوريوس في "إدارة الأعمال" من جامعة النجاح الوطنية، عام 2001.

وخلال فترة دراسته، التحق بكتائب "عز الدين القسّام"، الجناح المسلّح لحركة "حماس".

وكان فقهاء قد قال في مقابلة سابقة إن الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، قد اعتقلته واحتجزته داخل "شقّة سكنية"، بدعوى وجود اسمه على قوائم المطلوبين التي قدمتها وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA بسبب مشاركتهم بعمليات ضد إسرائيل.

وأثناء الاعتقال، نجح مقرّبون من "فقهاء" باقتحام مكان احتجازه وإطلاق سراحه، ليصبح مطلوبًا للجيش الإسرائيلي.

وشارك فقهاء، في عدة عمليات، نفّذتها كتائب القسام، من بينها مهاجمة المستوطنين وجنود إسرائيليين في منطقة "الأغوار ووادي المالح ومعسكر "تياسير" الإسرائيلي"، والمشاركة في الإعداد لعملية "عسكرية" عند مفرق "جات" قرب مستوطنة "جيلو" جنوبي القدس، في مايو/أيار 2002م، والتي قتل فيها 19 إسرائيليا.

كما شارك في الإعداد لعملية أخرى قتل فيها 9 إسرائيليين، في مدينة صفد بالضفة الغربية، وجاءت ردًا على اغتيال القائد في حماس "صلاح شحادة".

وفي أغسطس/آب 2002، اعتقل الجيش الإسرائيلي "فقهاء"، على خلفية مشاركته في الإعداد لعمليات "عسكرية" في الضفة الغربية، وتم الحكم عليه بتسع مؤبدات وخمسين عاماً إضافياً.

وقضى فقهاء، 10 سنوات متواصلة داخل السجون الإسرائيلية، حيث أُطلق سراحه ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل عام 2011، التي عُرفت باسم "صفقة شاليط"، وتم إبعادها إلى قطاع غزة.

وبموجب الصفقة التي نفذت في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2011، وتمت برعاية مصرية، أطلقت إسرائيل سراح 1027 معتقلا فلسطينياً مقابل إطلاق "حماس" سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

https://www.gazaalan.net/news/2296.html

 

 

[أسامة الكباريتي]

القسام: سنجعل العدو يندم على اليوم الذي فكر فيه بالبدء بهذه المعادلة

March 24, 2017, 11:36 pm

أكدت كتائب الشهيد عز الدين عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"،أن جريمة اغتيال القائد المجاهد مازن فقها من تدبير وتنفيذ العدو الصهيوني و العدو هو من يتحمل تبعات ومسؤولية الجريمة.

وقالت كتائب القسام في بيانها العسكري :" نقول باختصار.. إن هذه المعادلة التي يريد أن يثبتها العدو على أبطال المقاومة في غزة (الاغتيال الهادىء) سنكسرها وسنجعل العدو يندم على اليوم الذي فكر فيه بالبدء بهذه المعادلة".

وأضافت عهدا نقسمه أمام الله ثم أمام أمتنا وشعبنا بأن العدو سيدفع ثمن هذه الجريمة بما يكافىء حجم اغتيال شهيدنا القائد ابي محمد وإن من يلعب بالنار سيحرق بها.

https://www.gazaalan.net//news/2289.html

 

 

[أسامة الكباريتي]

تشييع فقهاء والنائب العام الفلسطيني يتهم الموساد باغتياله

تاريخ النشر: 25/03/2017 - 12:13

عرب 48




تحرير : محمد وتد



انطلق ظهر اليوم السبت، موكب تشييع القائد في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس الأسير المحرر مازن فقهاء الذي اغتيل الليلة الماضية في مدينة غزة.
وشارك الآلاف من المواطنين في مسيرة التشييع انطلاقا من مشفى الشفاء إلى المسجد العمري، حيث تقدمها قيادات من مختلف الفصائل.
وحمل أفراد من كتائب القسام جثمان فقهاء انطلاقا من مشفى الشفاء باتجاه المسجد العمري الكبير لأداء صلاة الجنازة عليه، ومن ثم التوجه إلى مقبرة الشيخ رضوان بغزة.
إلى ذلك، قال النائب العام الفلسطيني إن آثار أصابع الموساد واضحة في عملية اغتيال القائد فقهاء.
واستنكرت فصائل فلسطينية اغتيال مسلحين مجهولين للقيادي فقهاء، مساء الجمعة، أمام منزله في مدينة غزة.
وحملت حركة حماس، إسرائيل مسؤولية اغتيال مازن فقهاء، وذلك في بيان صحفي، صادر عنها، السبت، وقال البيان 'تحمل حركة حماس وكتائبها المجاهدة الاحتلال الصهيوني وعملاءه المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة النكراء'.
وتابعت الحركة في البيان 'ويعلم الاحتلال أن دماء المجاهدين لا تذهب هدرا؛ فحركة حماس تعرف كيف تتصرف مع هذه الجرائم'.
من جانبه، قال المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، داوود شهاب، إن 'تلك العملية تستوجب الرد من المقاومة الفلسطينية، للتصدي لكل محاولات العبث والتلاعب بأمن الشعب الفلسطيني'.
وذكر المتحدث باسم الشرطة بغزة، أيمن البطنيجي، في تصريحات صحفية أنه 'تم العثور على فقهاء مصاب بأربع رصاصات في رأسه'.
وبيّن البطنيجي أن 'عملية الاغتيال تمت من قبل مجهولين بسلاح كاتم صوت، أمام بوابة إحدى البنايات السكنية'.
وفقهاء، الذي تعود أصوله إلى مدينة طوباس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، أُبعد إلى غزة بعد إطلاق سراحه ضمن صفقة تبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل عام 2011، تم بموجبها الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، مقابل إطلاق سراح 1047 أسيرا فلسطينيا.

https://www.arab48.com/%D8%A7%D9%84%D...A7%D9%84%D9%87

 

 

[أسامة الكباريتي]

رام الله - دنيا الوطن
نشر على موقع التواصل الاجتماعي، اليوم السبت، فيديو يظهر فيه زوجة الشهيد مازن فقهاء، في منزلها بمنطقة تل الهوى جنوبي مدينة غزة.
وقد ظهر في الفيديو زوجة الشهيد فقهاء مع مجموعة من المعزيات، حيث وجهت دعوة لزوجها قائلة: "الله يرضى عنك يا مازن..الحمد لله الذي حقق له أكثر أمنية كان يتمناها، مازن شهيد.. زغردولو .. زغردولو".

فيديو:

المزيد على دنيا الوطن .. https://www.alwatanvoice.com/arabic/n...#ixzz4cL6lwXPX

 

 

[أسامة الكباريتي]

صور وفيديو..الحية: القسام سيرد بالمثل على اغتيال فقهاء

ارشيفية

تاريخ النشر : 2017-03-25

رام الله - دنيا الوطن
قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، اسماعيل هنية: "إن الشهيد القائد مازن فقهاء بقيت وصيته ومعركته، وسنصون الدماء وسنحمي الوصية، وسنستمر في المعركة:


كلمات هنية جاء خلال مشاركته في مواراة ثرى الشهيد فقهاء في مقبرة الشيخ رضوان، بعد صلاة ظهر اليوم السبت، حيث أكد على المضي في ذات الطريق، وعلى مواصلة المعركة حتى تحرير القدس وكامل فلسطين.


من جانبه أكد نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية، أن مازن فقهاء خرج في مقتبل عمره فحمل السلاح وقاتل الاحتلال، لافتاً إلى أنه صنع البطولة قبل الاعتقال وبعد الإفراج عنه.


جاء ذلك، خلال مشاركته في استعدادات تشييع جثمان الشهيد مازن الفقاء، بالمسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة، والذي أغتيل مساء أمس الجمعة في مدينة غزة، موضحاً أن الاحتلال الإسرائيلي سيدرك ألف مرة أنه كان غبياً عندما أبعد المجاهدين لغزة، مشيراً إلى أن إبعاد أحد الأبطال لغزة لن يحيد البوصلة.


وشدد الحية، على أن الاحتلال سيدرك أن القضية لا يحيد رجالها عنها ولا ينسوها بالإبعاد، على حد تعبيره.


وفي السياق، قال الحية: "إذا ظن الاحتلال أن الاغتيال سيغير المعادلة، فإن العقول القسامية قادرة على الرد بالمثل".


وأكد نائب رئيس حركة حماس، أن المعركة مع الاحتلال مفتوحة وقائمة لن تنتهي إلا بتحرير فلسطين، منوهاً إلى أن الاحتلال لن ينجح في تحييد غزة عن الضفة الغربية، مبيناً أن سياسة الاستفراد ستفشلها المقاومة الفلسطينية.


وقال: "لنا قضية أرض وشعب ونقاتل من أجلها وسنحررها، وهذا مطلبنا، كما أن دماء مازن فقهاء وقود للمضي نحو تحقيق النصر".


من جانبه، أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي، أن الاحتلال يتوهم بأنه سيكسر المقاومة باغتياله مازن فقهاء، موضحاً في الوقت ذاته، أن دماءه ستورث المزيد من القادة.


وفي السياق، قال الهندي: "الاحتلال سعى من خلال محاولات الاغتيال إلى إنهاء المقاومة وكسر إرادة المقاومين".


وأشار الهندي إلى أن الضفة الغربية وقطاع غزة توحدت باغتيال الشهيد مازن فقهاء، الذي أصبح رمزاً لكل الأمة والعالم.


وفي هذه الأثناء، يتم أداء صلاة الجنازة على الشهيد مازن فقهاء في المسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة قبل أن يوارى الثرى.


يشار إلى أن موكب الشهيد، انطلقت صباح اليوم من مستشفى الشفاء الطبي متجهاً إلى المسجد العمري.


وقد تواجد في المسجد العمري الكبير العديد من قادة فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسهم نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة الدكتور خليل الحية، والقيادي في حماس فتحي حماد.


يشار إلى أن الأسير المحرر مازن فقهاء، قد استشهد أمس الجمعة، برصاص مجهولين في منطقة تل الهوى جنوبي مدينة غزة.

فيديو
المزيد على دنيا الوطن .. https://www.alwatanvoice.com/arabic/n...#ixzz4cL7SqeCX

 

 

[أسامة الكباريتي]