باسم يوسف في الروتاري

[KANE]

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KANE

عجبتني جداً

اليافطة المكتوب عليها


الجيزة متروبوليتان

مش معقولة
فافي خالص خالص جداً

 

 

[Sonesta]

دعوه لموضوعي

ليالى المطاريد.,,,هل تعلم

الدكتور الجراح باسم رأفت محمد يوسف :
========================

تخرج باسم يوسف من كلية الطب عام 1998 وحصل على دكتوراه جراحة القلب والصدر من جامعة القاهرة ويعمل حاليا عضو هيئة التدريس بكلية الطب.

سافر للعمل بأمريكا وأوروبا لمدة سنتين ونصف في أحد شركات الأجهزة الطبية التي تطور تكنولوجيا زراعة القلب والرئة. عاد إلى مصر للحصول على الدكتوراه ثم سافر إلى ألمانيا للتدريب على جراحات زراعة القلب والأجهزة المعاونة لعضلة القلب.

حصل على رخصة مزاولة المهنة بالولايات المتحدة 2005 وزمالة كلية الجراحين البريطانية عام 2006

 

 

[hanipal]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sonesta الدكتور الجراح باسم رأفت محمد يوسف : ======================== تخرج باسم يوسف من كلية الطب عام 1998 وحصل على دكتوراه جراحة القلب والصدر من جامعة القاهرة ويعمل حاليا عضو هيئة التدريس بكلية الطب. سافر للعمل بأمريكا وأوروبا لمدة سنتين ونصف في أحد شركات الأجهزة الطبية التي تطور تكنولوجيا زراعة القلب والرئة. عاد إلى مصر للحصول على الدكتوراه ثم سافر إلى ألمانيا للتدريب على جراحات زراعة القلب والأجهزة المعاونة لعضلة القلب. حصل على رخصة مزاولة المهنة بالولايات المتحدة 2005 وزمالة كلية الجراحين البريطانية عام 2006

المعلومات تحتاج الي تدقيق ارجو المعذرة فمتي حصل هذا الفتي المعجزه علي الماجستير ثم يجب ان يعمل كام سنه قبل الدكتوراه واثناء ذلك كله سافر للولايات المتحدة وانجلترا والمانيا للدراسه وحصل علي الزماله البريطانيه والمعادله الامريكيه كل ده فى سبع سنوات بعد التخرج ده اكيد سوبر مان او عبقرينو

 

 

[سعد الفخم]

لقاء خاص : مع د / باسم يوسف : ويحاوره : د / عاطف عبدالرشيد
قناة الحافظ

تم النشر بتاريخ 06/04/2012

 

 

[m.s.a]

الكلام دة مكتوب فى ويكبيديا

 

 

[KANE]

::: باسم يوسف بين الجد والهزل :::

بقلم : علي منصور .

النقد الساخر هذا النوع من النقد الذي يجذب الكثير من الشباب لطبيعته المرحه التى تُخرج من يسمعه عن أحزانه وآلامه وشعوره بحاله الصعب ولو لقليلٍ من الوقت، هذا النقد الذي استخدمه الإعلامي د. باسم يوسف محاولًا إقناعنا بأنه لا ينتقد من خلاله أناسًا دون أخرين ولا ينتقد الإسلاميين لكونهم إسلاميين، بل لأنهم في الحكم وفقط، اقتنع بكلامه كثير من الشباب وظنوه بالفعل محايدًا لا يريد هدم كيانات إسلامية ولا تقبيح صور أهل العلم عندهم، ثم ظهر علينا باسم نفسه لينسف كل هذه المعايير الحيادية في مقطع فيديو من داخل أحد نوادى الروتاري ويُظهر لكل منصف حقيقته وسُمَّه الذي جاء ليدسه في العسل حتى يُسقط المشروع الإسلامي ويُعلى نجم العالمانية والليبرالية .

قد يمر هذا المقطع مرور الكرام على البعض ولكنه مقطع يحتاج لتأمل كل كلمةٍ جاءت فيه وتحليلها وفقًا لكلام باسم نفسه لنرى هل بالفعل يخرج برنامج البرنامج لباسم يوسف لينتقد من هم في الحكم، أم أنه موجه لإسقاط مشروعٍ لو رأى النور ما سقط للأبد، وهذه المقالة ستحوى بعض النقاط الهامة الوارده في المقطع .

أولًا : الاجتماع أقيم في أحد نوادى الروتاري بمصر وهو أحد النوادى وثيقة الصلة بالفكرة الماسونية وهدم الأديان وتحطيم ولاء أهل الإسلام إليه، ومن أراد الاستزاده فليبحث فالمقام لا يتسع لذكر تفاصيل هذه الأندية، وما يهمنا التوقف عنده في هذه النقطة أن باسم يوسف نسف حياديته، ليس ذلك فحسب وإنما اتضح لكل منصف أنه ذو أيدلوجية واضحة وفكر عالماني راسخ .

ثانيًا : وضح باسم بجلاء إفلاس العالمانيين وأنهم لا يفعلون شيئًا يخدم شعب مصر، وكل ما يقومون به هو سب التيار الإسلامي من إخوان وسلفيين، وهذا الإفلاس حقيقي فإن أفكارهم الحقيقية _ التي لا يستطيع كثير منهم إظهارها _ هي أفكار تصادم عقيدة الشعب المسلم التي لو ذكروها كانت ضارة بهم وتُسقطهم أكثر ما هم ساقطون، بل اعترف بنفسه أنهم يفقدون العنصرين المؤثرين في اللعبة السياسية وهما على حد تعبيره الخدمات وهم لم يقدموا ربع ما قدمه الإسلاميون فيها، والثانى وهو الأهم الدين وقال بنفسه أنهم بعيدون تمامًا عن ذلك بل إنهم خارج موضوع الدين، وقد اعترف بنفسه أنهم أقلية، وأن هذه أزمة كُبرى وعقبة عُظمى في طريقهم .

ثالثُا : خرج علينا باسم غير مرة ليقول لا تحاولوا أن تعرفوا هوية الناس، وأنه يكره لغة الحديث بنحن وهم، ثم خرج علينا في هذا المقطع ليوضح بجلاء زيف هذه الفكرة التي يطرحها علينا وتحدث عن الإسلاميين بهم وعن الليبراليين والعالمانيين بنحن، مُعلنًا الانفصال والتقسيم في الخفاء ثم يخرج علنًا ليخدع شباب المسلمين بأن لا فرق بيننا وبينهم ولا يجوز لنا حتى معرفة هوية من نتحدث إليه .

رابعًا : اعترف باسم يوسف أن تقديم الخدمات من الإسلاميين لفقراء الشعب المصري ليس قاصرًا على الفترات الانتخابية كما يحاولون هم إيهام الشباب بذلك، وأن هذه دعاية وشراء للأصوات بالزيت والسكر، وإنما هذه الخدمات تقدم طوال العام وليس الهدف منها الدعاية وإنما الهدف هو سد حاجة هذا الشعب .

خامسًا : عَرَّضَ في حديثه بآية قرآنية استهزاءً بمشروع النهضة وليته استطاع قراءة الآية بالشكل الصحيح، بل أخطأ فيها، مما يوضح إفلاسهم الديني وأنهم لا يعرفون من الدين إلا ما يستشهدون به على أهوائهم .

سادسًا : قال باسم أنه لا يفعل شيئًا غير التنكيت على الناس، وأنا أقول له : بل تفعل يا باسم فحلقاتك هدفها إسقاط أهل العلم من أعين العامة بعد كثرة التنكيت عليهم فهذا هو هدف برنامجك الذي حاولت نفيه كثيرًا وها هو يفضحك كلامك في هذا المقطع، ولكن هيهات لك أن تصل لمرادك .

سابعًا : فضح باسم والحاضرون أنفسهم بأنفسهم وبينوا جهلهم بالواقع فقد ادعوا أن بنك الطعام وجمعية رسالة ملكًا لليبراليين ونحن نحتاج إلى دليلٍ على كلامهم هذا، كما أنهم أظهروا جهلهم بالتيارات الإسلامية حين نسبت أحد الحاضرات الجمعية الشرعية للإخوان ولم يصحح لها الحاضرون المعلومة .

ثامنًا : عبر باسم والحاضرون عن نظرتهم الحقيقية للشعب المصري بأنه شعب يُشترى بالخدمات ويسير خلف من يدفع له أكثر لدرجة أن أحد الحاضرات تظن أنه بما أنها أعطت أحد العائلات جاموسة بمبلغ 15 ألف جنيه في حين أن الجمعية الشرعية لم تعطهم إلا 150 جنيهًا كل شهر، فمن الطبيعي أن تسمع هذه العائلة كلمة من أعطاها أكثر، وهذه هى نظرة النخبة الغير منتخبة لشعب مصر، أنه شعب جاهل شعب فقير يسير خلف من يعطيه أكثر، ونسوا ما قالوه هم في نفس الاجتماع وهو أن العامل الأهم في التأثير على هذا الشعب هو الدين وليس الخدمات، فهم مهما أعطوه لن يسمع كلامهم المصادم لدين ربه .

تاسعًا : كشف باسم بنفسه في أخر المقطع أن هناك صراع قائم بالفعل بين التيار المسمى زيفًا بالمدنى وهو التيار العالماني وبين التيار الإسلامي .

عاشرًا : لقد كشف باسم يوسف عن وجهه الحقيقي وأصبح واضحًا لكل منصف أن باسم شخص غير محايد كما يدعى وإنما هو شخص عالماني صاحب أيدلوجية معادية للإسلاميين، وهو لا يكره أشخاصهم بل يكره أفكارهم الداعية إلى تطبيق الشريعة وتعبيد الناس إلى ربهم وربط حياة الناس كلها بدينهم الحق، كما كشف باسم عن وجود صراع حقيقي بين الفكر العالماني الغربي وبين الفكر الإسلامي المتمثل في الإسلاميين فمن غيرهم الآن يدعو للعودة للشريعة ومنابع الإسلام الصافية ؟ وقد بدا دوره واضحًا في هذا الصراع من خلال برنامجه الساخر .

الخلاصة : إن هدف برنامج البرنامج لباسم يوسف أصبح جليًا الآن لكل منصف، فإنه لم يخرج للسخرية من الجميع كما ادعى، وما كانت سخريته في البداية من بعض زملاءه من إعلامي الفتنة إلا مسكنًا عن الطعان الذي سيوجهها لاحقًا لشباب المسلمين بالسخرية من أهل العلم ودعاة الإسلام، حتى يظن الشاب المسلم أنه محايد ينتقد أشخاصًا لا عصمة لهم وكما انتقدهم فقد انتقد غيرهم قبلهم، لقد تحدى الشيخ خالد عبد الله باسم يوسف في أن يعرض زلات القساوسة ويسخر منهم كما يفعل مع علماء المسلمين، فلماذا لم يفعل باسم يا شباب الإسلام ؟ لأنه يهدف ببرنامجه إسقاط أهل العلم والمشروع الإسلامي ليس إلا، ويحب القساوسة ويوادهم أكثر من علمائنا، فبرنامجه سُمٌّ في عسل وها قد نُزع العسل فلم يبق إلا السُّم يا مسلم .