النكبة والهوية فولكلور اكتشاف الذات - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > فلسطين أرض الرباط

    فلسطين أرض الرباط    FREE PALESTINE

    فلسطين أرض الرباط

    النكبة والهوية فولكلور اكتشاف الذات


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

     
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 13th December 2009, 06:50 AM وليد جهاد غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Junior Member





    وليد جهاد is on a distinguished road

    افتراضي النكبة والهوية فولكلور اكتشاف الذات

    أنا : وليد جهاد




    النكبة والهوية
    فولكلور اكتشاف الذات

    لتحميل النص اضغط هنا

    بقلم: علي الخليلي

    يشكل الفلكلور(التراث الشعبي)، جذرا أساسيا في سياق التاريخ والجغرافيا من جذور الهوية الوطنية. وتحرص الشعوب بالضرورة، على حماية خصائصها الفولكلورية، تكريسا لخصائص هويتها الوطنية. وأي خلل في هذه الحماية، يتأسس عليه خلل في الهوية. وطالما جرى الاطمئنان على ذلك، تتلاقى الشعوب على المعنى الأعمق للفولكلور عامة، باعتباره جذرا إنسانيا، يتجاوز القوميات، إلى بيئة منفتحة على البشر أجمعين لكل نكبة أو كارثة تحل بشعب معين، قد تؤدي إلى زلزلة كاسحة في هذه المعادلة كلها، مما يرفع من وتيرة الالتفاف المؤرق إلى الفولكلور، والى الهوية. وأن الشعب الفلسطيني نموذج معاصر لمثل هذه النكبة ومؤثراتها.

    النكبة: محو ونفي وإلغاء في الهوية:

    في العام 1948 (15 أيار)، محيت فلسطين عن الخارطة السياسية في المنطقة، ونشأت في مكانها إسرائيل. وبذلك، تم إلغاء الهوية الفلسطينية(القديمة)، أمام استحداث الهوية الإسرائيلية (الجديدة). وتعرض الفولكلور الفلسطيني إلى نكبة مماثلة، تمثلت في النفي له، وفرض فقدانه، إلى درجة الادعاء تحت ثقل الهوية الأخرى (هوية الآخر)، بعدم وجوده أصلا.
    وقد أخذ محو الهوية الفلسطينية آنذاك عدة عوامل:
    ا- شكل الاحتلال الاستبدال داخل حدود إسرائيل (الجليل والمثلث والنقب) جواز سفر إسرائيلي للفلسطينيين الباقين في فلسطين(وقد أصبحت إسرائيل) بدلا من جواز السفر الفلسطيني.
    ب- شكل الضم لما أصبح يسمى بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، إلى المملكة الأردنية الهاشمية جواز سفر أردني للفلسطينيين في الضفة الغربية، واللاجئين الذين هجروا من الجليل والمثلث والنقب، وأقاموا في مخيمات في الضفة الغربية وشرقي الأردن، أو ما أصبح يسمى بالضفة الغربية.
    ج- شكل الإلحاق لما أصبح يسمى بقطاع غزة، بسكانه الأصليين واللاجئين فيه، إلى مصر وثيقة سفر مصرية.
    د- الشتات خارج حدود فلسطين والأردن،في لبنان، وثيقة سفر لبنانية، وفي سوريا وثيقة سفر سورية.
    ه- الشتات خارج العالم العربي، جنسيات دول أخرى، أمريكية وأوروبية.


    *الفولكلور:
    فقد الشعب الفلسطيني أرضه، الأرض التي قامت عليها إسرائيل، الأرض الباقية من فلسطين(الضفة والقطاع) والتي لم تقم له أي سيادة وطنية عليها. وفقد على ذلك هويته السياسية كشعب ووطن.
    وتشبث بالفولكلور، التراث الشعبي، الأمثال والحكايات والأغاني والنكات، على المستوى ألشفاهي، والأزياء، والأطعمة وبعض الأدوات، على المستوى المادي.
    الفولكلور الشعبي في هذا السياق، هوية ثقافية، وهوية سياسية للحفاظ على الشخصية الوطنية المستقلة، من لا تراث له، لا وجود له.
    لكنه اكتشف، تحت أثقال الضياع، أن الفولكلور ليس مجرد ذاكرة شعبية جماعية، تنمو في ذاتها، وتنشط تحت أي شرط ، وإنما هو أيضا، نتاج مشروط، في تاريخه وجغرافيتة، يحتاج إلى الأرض الوطن، والى المؤسسات التي ترعاه وتحميه من الطمس والتشويه والإلغاء والنفي والسرقة والادعاء، كما تحميه من الجمود والتحجر والانطفاء بمنهجية علمية.
    إلى ذلك، اكتشف الشعب الفلسطيني أن نكبة في أرضه ووطنه، قد اشتملت على نكبة في فولكلوره:

    أ- عملت إسرائيل على سرقة الفولكلور الفلسطيني، شفهيا كان أم ماديا: الأغاني والألحان(دلعونا)، والطابون والزي(الثوب النسائي). وان لم تستطع السرقة والسطو، حملت على التشويه والطمس والنفي له، على أساس ما تراه، أنه لا وجود للشعب الفلسطيني، وإذن، لا وجود لفولكلور فلسطيني من جهة، وأن الوجود الوحيد في المكان هو إسرائيل، فأن الفولكلور الإسرائيلي هو الوحيد الموجود في هذا المكان من جهة ثانية، يقول مناحيم بيغن:إن كل ما هو فلسطيني (في التاريخ والجغرافيا)، هو إسرائيلي بالضرورة منذ كان التاريخ، وكانت الجغرافيا:الشاقل(الشيقل) عملة إسرائيل الجديدة، بدلا من الليرة-الجنيه كنعاني ترثه إسرائيل على ذلك، ولو كان ميراثا فلسطينيا.

    ب- الدول العربية:
    الدول العربية المجاورة لفلسطين، ترث التراث الشعبي/الفولكلور الفلسطيني، وبخاصة الأردن ولبنان وسوريا.
    هل هو ميراث/امتداد للقومية العربية؟للعروبة؟للإسلام؟
    1- يمكن أن نتلمس الجذور، في أطار المواجهة الفلسطينية المبكرة، لما قبل النكبة:
    * عقد المشتغلون بالحركة الوطنية، المؤتمر الفلسطيني الأول عام 1919في القدس، واقر هذا المؤتمر رفض وعد بلفور، والهجرة اليهودية، والانتداب الإنجليزي، وحدد مطالب العرب بالوحدة السورية، باعتبار فلسطين جزء من سوريا، وقرر تسمية فلسطين-سوريا الجنوبية-
    * أصدر مؤتمر لرجال دين المسلمين في 10/3/1924، دعا إليه الحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين، وحضره ممثلين عن مناطق فلسطين المختلفة، أصدر فتوى مبايعة الحسين بن علي خليفة للمسلمين.
    * تشكيل اللجنة العربية العليا برئاسة المجلس الإسلامي الأعلى لقيادة كفاح الشعب الفلسطيني.
    * نداء الملوك العرب: السعودية، اليمن، العراق، شرق الأردن، لوقف إضراب 1936 في فلسطين.
    * الإضراب في فلسطين:عربية أكثر منها فلسطينية:
    - حزب الاستقلال العربي.
    - الحزب العربي الفلسطيني.
    * قرار التقسيم عام 1947:دولة يهودية، ودولة عربية(ولم يقل فلسطينية).
    أدى فلسطين إلى ذلك بين مشروعين، بالنسبة لشعبها وفولكلورها:
    - الصهيوني الإسرائيلي: وهي ترفضه وتقاومه.
    - العربي الاسلامي: وهي تندمج فيه، وتجعل منه طريقها إلى التحرير/الوحدة.

    2- ويمكن متابعة هذه الجذور، مع نشوء منظمة التحرير الفلسطينية في العام 1964: الميثاق القومي(القومية العربية)وليس الميثاق الوطني(الوطنية الفلسطينية)حتى جرى تعديله إلى الوطني في العام 1968.




    اكتشاف الذات:
    مع هزيمة العام1967، أعاد الشعب الفلسطيني اكتشاف معاني نكبته في العام 1948، ومن هذه المعاني، ما يتعلق بالفولكلور، وأهميته في إعادة بناء شخصيته المستقلة.
    وقد حرصت منظمة التحرير الفلسطينية، بعد تعديل ميثاقها، واحتواء العمل الفدائي على هذا المعنى الفولكلوري الجديد في سياق إحياء الهوية الوطنية الفلسطينية ثقافيا وسياسيا:

    أمثلة على هذا الحرص:
    - مجلة التراث والمجتمع في البيرة التي تصدر عن مركز التراث الشعبي الفلسطيني في جمعية انتعاش الأسرة ابتداء من عام 1974.
    - ترجمة كتب ومقالات تراثية فلسطينية كانت قد كتبت ونشرت في السابق بلغات أوروبية، بعضها لمؤلفين فلسطينيين مثل توفيق كنعان، وأسطفان أسطفان، وبعضها لمؤلفين أجانب مثل كتاب قصص شعبية فلسطينية:أعداد د.هانس شميدت، و د.بول كاله1917(تعريب موسى علوش-بيرزيت عام 1990).
    - مجلة الجني-بيروت نشرة غير دورية تعنى بالثقافة الشعبية.
    - كتب وأبحاث ودراسة فولكلورية جديدة، لباحثين ومؤلفين فلسطينيين داخل فلسطين وخارجها.
    - أغاني الثورة واستلهام اللحن الفولكلوري.
    - معارض تراثية، ومهرجانات ومؤتمرات وندوات حول الفولكلور.

    *الفولكلور المقاوم:
    مثال:
    - الكوفية/الحطة:
    الكوفية منذ ثورة عام 1936(لا للطربوش).
    الكوفية السوداء والبيضاء المرقطة: لباس الفدائي
    الكوفية واللثام في الانتفاضة 1987.
    الكوفية داخل السيارات: حيطة وحماية/هوية.
    الكوفية لباس رأس أبو عمار: هي رمز وهو رمز.
    الكوفية لباس الصبايا والشباب محليا وعربيا وعالميا.

    - الكوفية وإسرائيل:
    مؤتمر مدريد 30/10/1991: كوفية صائب عريقات، ورفض اسحق شامير لها.
    بالمقابل برنيطة حيدر عبد الشافي:البراغماتية.

    - البراغماتية:
    في يوم دراسي حول التراث الشعبي في 17/11/1996، في مركز التراث الشعبي/جمعية إنعاش الأسرة، قال الدكتور محمد جواد النوري:"لا أحد يضع الكوفية أو الطربوش في أميركا. في البرد، وضعت الكوفية، خجلت، فالكل يتطلع إلي، نزعتها، وتحملت البرد".قالت له إحداهن في ذلك اليوم الدراسي:"كيف تخجل من الكوفية وقد صارت رمزا؟".كذلك، قال النوري متسائلا عن"التراث الشعبي العادي":ما أهمية القمباز والحطة؟ما أهمية قرص الفلافل؟لا شي المهم أخلاق القرية.
    إلى ذلك، أصل إلى المنهج، ومحاكمة مفهوم هذه الأخلاق، في السياق الفلسطيني الفولكلوري.


    * المنهج:
    أرى أن المنهجية الفلسطينية في مسألة الفولكلور، ما تزال مضطربة، وهي تقرب إلى أن تكون شكلا من أشكال الرومانسية الماضية، أو ما أسماها النوري،"أخلاق القرية"، أكثر من كونها تكريسا للهوية الوطنية، على أسس علمية.
    إن وعي الفولكلور، في معنى"أخلاق القرية"يتراكم لدى الفلسطيني، باعتباره تراثا ريفيا- بدويا(المكان هو القرية- البادية)، وهو الانزياح إلى المجتمع الزراعي-الفلاحي-البدوي، بالكاد أن يقترب من التراث الصناعي(المكان هو المدينة). وبالتالي، هو وعي منفصم، لما يؤثر على وحدة المكان الفلسطيني/الوطن الفلسطيني(مدينة وقرية وبادية)في الذاكرة وفي الهوية، وفي اكتشاف الذات:
    - سأل مسؤول احدى المراكز الثقافية التراثية في أحد القرى: هل للمدينة تراث شعبي أصلا؟
    - في القرى فقط، توجد مراكز ثقافية تراثية.
    - في المدينة لا يكترثون بمثل هذه المراكز تعزيز للانفصام.
    - وإذا جرى احتفال تراثي شعبي في المدينة، يأتي عازف الربابة وحكايته عن النعجة والذيب(فيسأل طفل أو فتى أو فتاة المدينة:ما هذا؟)، بمعنى كيف نفرض على المدينة تراث القرية أو البادية؟
    - حاولت في كتبي أن أكرس فولكلور المدينة إلى جانب القرية، وفق منهج طبقي بمعنى الطبقات التي يتكون منها المجتمع الفلسطيني في سياق متطور:
    كتاب: التراث الفلسطيني والطبقات.
    وكتاب: أغاني العمل والعمال في فلسطين.
    - لكن المدرسة التقليدية هي السائدة. والتناقض على ذلك هو الآن في المعادلة التالية:
    تآكل طبقة الفلاحين بسسب فقدان الأرض الزراعية مع استمرار الفولكلور الزراعي، أو"الزراعي-البدوي"معا.
    ويمكن رصد هذه المعادلة بسهولة في المرحلة الفلسطينية الراهنة، داخل فلسطين وفق أحوالها السياسية والاجتماعية، وخارجها على حد سواء.
    هل هو حنين العودة إلى الأرض المفقودة؟ قفزا من الحاضر إلى الماضي، بوعي ودون وعي؟أم أنها"لعبة السياسي"، هذا السياسي الذي يستثمر الفولكلور الزراعي لمصلحته، دون اكتراث جاد من جانبه بالمدينة الغائبة، أو أنه اكتراث مقصود لمفاهيمه وقيمه؟

    المحصلة، على أي حال، تشويه هذا الفولكلور ذاته، في أشكال عرضه وحفظه ومتابعته واستلهامه.
    ولا بد من المقارنة، في هذه المحصلة، بين نصوص عشرات المقالات والأبحاث "والتقارير" التي كتبها فلسطينيون وأجانب-حول فولكلور فلسطين، في القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، من جهة، وبين كتب العهد القديم من جهة ثانية فقد تأسس معظم هذه النصوص، على استعادة دينية(توراتية على وجه الخصوص لجذور أو بيئة القدم للفولكلور الفلسطيني). وعلى سبيل المثال، أذكر في هذا الشأن، بحث توفيق كنعان بإشراف د.نمر سرحان-عمان عام 1988. فقد امتلأت هوامش هذا البحث بإعادة الخرافات والحكايات والأمثال الشعبية الفلسطينية إلى أصول/كتب العهد القديم:التكوين، القضاة، التثنية، حوشع، أشعيل، نشيد الإنشاد، المزامير، والخ. مائة وتسعون هامشا لبحث مقالة من حوالي عشرين صفحة فقط.
    من المفزع أن أقول، أن هذا "التأهيل" يجعل من فولكلور فلسطين الزراعي، فولكلورا يهوديا، فكأنما وفور معنى الفولكلور والهوية، هي "أرض اليهود"منذ القدم؟أو أنها "أرض الميعاد"؟ بوعي الباحث المؤهل، أو دون وعيه.
    وقد كان بامكان الباحث الفلسطيني على الأقل، أن يدرك أن كتب العهد القديم في هذا السياق قد أخذت من حضارة الكنعانيين واليبوسيين، وبالتالي كان بامكانه أن يؤهل بطريقة صحيحة، فيكون الفولكلور الفلسطيني الموجود، امتدادا للتراث الكنعاني واليبوسي، وليس للعبراني الطارئ والسالب أيضا.
    ونستطيع أن نفهم هذه الإمكانية تماما، بالعودة إلى"ديوان الأساطير"لقاسم حزقيال وغيرها، من تراث سومر وأكاد وأشور وبابل وكنعان، وجعلوه تراثا توراتيا.
    - إن دراستنا لفولكلور المدينة الفلسطينية، يؤكد من جانبه أيضا، على إمكانيتنا في مواجهة هذا الاستلاب، ومعالجته، على أسس قوية.
    على ذلك أخلص إلى:
    ضرورة الالتزام بالمدرسة المنهجية المدنية:مسح شامل للفولكلور الفلسطيني في المدن والقرى والبوادي، مع إجراء دراسات متخصصة.
    وضرورة ربط الهوية بالتراث ووجود هذه المنهجية.


    المصدر مجلة التراث والمجتمع- جمعية انعاش الأسرة- البيرة
    https://www.najah.edu/index.php?news_...page=3171&l=ar

     

    الموضوع الأصلي : النكبة والهوية فولكلور اكتشاف الذات     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : وليد جهاد

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    الصيف في الامثال الشعبية الفلسطينية فلسطين أرض الرباط وليد جهاد 0 541 13th December 2009 06:56 AM
    الحكاية الشعبية الفلسطينية 3 فلسطين أرض الرباط وليد جهاد 0 552 13th December 2009 06:55 AM
    الحكاية الشعبية الفلسطينية 2 فلسطين أرض الرباط وليد جهاد 0 525 13th December 2009 06:54 AM
    الحكاية الشعبية الفلسطينية 1 فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 2 619 13th December 2009 06:51 AM
    النكبة والهوية فولكلور اكتشاف الذات فلسطين أرض الرباط وليد جهاد 0 644 13th December 2009 06:50 AM

     

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    الذات, النكبة, اكتشاف, فولكلور, والهوية



    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    عودة مع الذات geuvara مواضيع شخصية 6 26th November 2011 07:32 PM
    "الإخوان" حريصون على وحدة الصف وسيحمون الميدان من البلطجة فى جمعة الاستقرار والهوية.. د. يحي الشاعر شهود على العصر 16 27th July 2011 08:46 PM
    جلد الذات هل أصبح من سمات المصريين ؟؟؟؟ kokomen موضوعات عامة ... موضوعات خفيفة ... منوعات 16 3rd February 2010 09:15 AM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]