صوره عجبتنى .. فيها أغلب المرشحين المحتملين للرئاسه

[fatfouta]

الصحف المصرية والعربية

من صفحة كلنا خالد سعيد
صورة من لقاء جمع 7 مرشحين للرئاسة الليلة تلبية لدعوة مجموعة من الشباب: الأستاذ عمرو موسى، الدكتور محمد سليم العوا، الدكتور محمد البرادعي، الأستاذ حازم صلاح أبو إسماعيل، الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح، الأستاذ حمدين صباحي، والمستشار هشام البسطويسي عبر الهاتف لظروف سفره خارج البلاد

والهدف حسب صفحة أحد المرشحين الرسمية:
في ضوء خطورة الأوضاع التي تمر بها مصر في المرحلة الحالية، التقى سبعة من مرشحي الرئاسة المحتملين ولأول مرة لتبادل الآراء والتشاور حول الأحداث الراهنة في مصر وسبل مواجهة التحديات التي يتعرض لها المجتمع المصري في المرحلة الحالية

 

[only you]

يا فتفت يا جامده


شوفى بيبصو لبعض ازاى؟

 

 

[fatfouta]

أيوه يا أونلى كل واحد قاعد مستمع للتانى بشدة
بس والله يا شيخة الواحد بيدعى ان ربنا دايما يجمعهم على حب مصر وفى مصلحة بلدنا يااااارب

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

عين العقل

ومن شر حاسد إذا حسد

 

 

[fatfouta]

الخبر نزل فى الدستور

https://www.dostor.org/politics/egypt...ember/14/54293

 

 

[fatfouta]

في اجتماع مفاجئ.. 7 من مرشحي الرئاسة يبحثون الخروج من أزمة المرحلة الانتقالية
Wed, 14-09-2011 - 9:06
اجتماع مرشحي الرئاسة



انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي فجر اليوم الأربعاء، صورة التقطت مساء أمس الثلاثاء، جمعت ستة من مرشحي الرئاسة وهم الدكتور محمد البرادعي وعمرو موسى وحمدين صباحي وحازم أبو إسماعيل والدكتور محمد سليم العوا، بالإضافة إلى المستشار هشام البسطويسي الذي حملت الصورة تأكيد على إنه شارك عبر الهاتف من خارج البلاد.
الاجتماع الذي لم يعلن عنه من قبل ولم يتم الكشف عن مكان عقده، والذي يعد أيضا الأول من نوعه، حمل الكثير من التساؤلات، حملة حمدين صباحي أكدت أن الاجتماع جاء تلبية لدعوة أطلقها مجموعة الشباب، وذلك لبحث الأوضاع الراهنة التي تمر بها مصر في المرحلة الحالية ولتبادل الآراء والتشاور حول الأحداث الراهنة في مصر وسبل مواجهة التحديات التي يتعرض لها المجتمع المصري في المرحلة الانتقالية.
فيما انتشرت الكثير من التكهنات على مواقع التواصل الاجتماعي حول سبب الاجتماع، وكان من أكثر التفسيرات التي تناولت الاجتماع هو أن مرشحي الرئاسة يبحثون تشكيل مجلس رئاسي مدني أو جبهة موحدة للتصدي لمحاولات الالتفاف على الثورة، وهي الفكرة لاقت استحسان أغلب التعليقات وتشجيع كبير من جانب الكثيرين.

 

 

[بنت البلد]

دعوه لموضوعي

عدسة بنت البلد

الصور تبشر بالخير

قرأت أن الإجتماع كان تلبية لدعوة قدمها الشباب للتشاورحول الأوضاع

حفظ الله مصر آمنة

 

 

[fatfouta]

مرشحو الرئاسة يجتمعون للمرة الثانية للاتفاق على خارطة الطريق


آخر تحديث يوم الجمعة 16 سبتمبر 2011 - 9:54 ص ا بتوقيت القاهرة




محمد البرادعى






للمرة الثانية خلال يومين عقد مرشحو الرئاسة المحتملين اجتماعا مغلقا استمر ساعتين، ناقشوا فيه كيفية معالجة الشقوق، التى طرأت على المجتمع المصرى فى الآونة الأخيرة، واتخاذ موقف محدد تجاه «الغموض والتوتر»، الذى يحيط بمصر، بحسب مصدر مطلع.

حضر اجتماع أمس، الذى عقد فى إحدى الشركات الخاصة بالمهندسين عمرو موسى ومحمد البرادعى ومحمد سليم العوا وحمدين صباحى وعبد المنعم أبوالفتوح، وممثل عن هشام البسطويسى، الذى غاب بسبب سفره إلى الكويت.

وأشار المصدر الذى رفض ذكر اسمه، إلى أن الاجتماع بحث كيفية الخروج من الأزمة الحالية للبلاد من خلال تبنى موقف موحد تجاه ما سماه «الغموض والتوتر» الذى يحيط بمصر.

ونفى مصدر آخر ما تردد عن أن المرشحين فوضوا محمد البرادعى للقاء المجلس العسكرى أو أنهم اتفقوا فى الاجتماع الذى عقد مساء الثلاثاء على بنود المبادرة.

من ناحية أخرى عقدت أحزاب «التحالف الديمقراطى»، اجتماعا بمقر حزب الوفد، أمس، لمناقشة صعوبات المرحلة المقبلة، واتخاذ موقف موحد تجاه عدد من القضايا، على رأسها التحول الديمقراطى، والقوانين المنظمة للانتخابات البرلمانية القادمة.

شارك فى الاجتماع ممثلو أكثر من 15 حزبا سياسيا، فيما غاب حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين.

وناقش الاجتماع ــ الذى لم ينته حتى مثول الجريدة للطبع ــ وضع ملامح خريطة طريق للمرحلة القادمة والمطالبة بتحديد مواعيد ثابتة للانتخابات البرلمانية والرئاسية وصياغة الدستور.

 

 

[fatfouta]

ننشر وثيقة مرشحي الرئاسة السبعة قبل رفعها لـ"المجلس العسكري"
Sat, 17-09-2011 - 10:32 | الدستور الأصلى

• الانتخابات الرئاسية في موعد أقصاه 31 مارس 2012.. وإلغاء الطوارئ قبل الانتخابات البرلمانية

من المنتظر أن يوقع المرشحون السبعة على هذه الوثيقة خلال الأيام القليلة القادمة



ينشر "الدستور الأصلي" نص الوثيقة التي صاغتها مجموعة من شباب ائتلافات الثورة، بتفويض من سبعة من أبرز المرشحين المحتملين للرئاسة وهم: د. محمد البرادعي، وعمرو موسى، ود. محمد سليم العوا، ود. عبد المنعم أبو الفتوح، والمستشار هشام البسطويسي، وحازم صلاح أبو إسماعيل، وحمدين صباحي.
ومن المنتظر أن يوقع المرشحون على هذه الوثيقة خلال الأيام القليلة القادمة، وذلك قبل اجتماعهم الخامس الأسبوع بعد القادم، تمهيدا لرفع المطالب التي تتضمنها الوثيقة إلى المجلس العسكري.
وتعد هذه الوثيقة هي أول ورقة مطالب سيتم رفعها إلى المجلس العسكري تتضمن مواعيد محددة لنقل السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى رئيس منتخب، وهذا هو نص الوثيقة:
6 أشهر لإنهاء المرحلة الانتقالية لضمان التحول الديمقراطي في مصر
في ضوء خطورة الأوضاع التي تمر بها مصر في المرحلة الحالية واستمرار حالة الانفلات الأمني وعدم وضوح الرؤية فيما يتعلق بعلاج هموم المواطن المصري، اجتمع سبعة من مرشحي الرئاسة المحتملين في مبادرة لتحقيق التحول الديمقراطي والتشاور حول الأحداث الراهنة في مصر، وسبل مواجهة التحديات التي يتعرض لها الوطن، وكييفية ترجمة مطالب الشعب وتطلعاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية على أرض الواقع لاستكمال أهداف الثورة.
أكد المرشحون أن المرحلة الحالية تفرض علينا جميعا إعلاء المصلحة العليا للوطن فوق كل اعتبار، وضرورة أن يتوافق الجميع على رؤية للخروج من الأزمة الراهنة، وسرعة انتقال الحكم إلى سلطة مدنية منتخبة، حتى يتحقق الاستقرار المنشود في الشارع المصري في إطار قواني وقواعد ترتضيها الأحزاب والقوى السياسية على الساحة المصرية، وكذلك من خلال الإسراع بإقرار القانون الخاص باستقلال القضاء.
وحرص المرشحون على التأكيد أن الشعب المصري لا يجوز تخييره بين أمنه وحريته، ولذا يجب أن تقوم الحكومة خلال المرحلة الانتقالية بالعمل على تحقيق أهداف قصيرة الأجل، عبر إجراءات ملموسة لتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية للمواطن المصري.
وأن الحرية المنشودة لن تتحقق سوى بتنفيذ مطالب الثورة المصرية.

 

 

[fatfouta]

وفي ضوء ما تقدم اتفق المجتمعون على ما يلي:
أولا: الانتهاء من الانتخابات البرلمانية في موعد أقصاه نهاية العام الجاري، والانتهاء من لانتخابات الرئاسية في موعد أقصاه 31 مارس 2012.
ثانيا: اتخاذ خطوات لمعالجة الانفلات الأمني في الشارع المصري من خلال التزام الحكومة بوضع خطة أمنية قابلة للتنفيذ على أن تعلن قبل نهاية شهر سبتمبر الجاري.
ثالثا: الوقف الفوري للمحاكمات العسكرية والاستثنائية للمدنيين، وإعادةمحاكمة من صدرت بحقهم أحكام عسكرية أمام قاضيهم الطبيعي.
رابعا: إنهاء حالة الطوارئ قبل إجراء الانتخابات النيابية، التزاما بما سبق الإعلان عنه من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وقد اتفق المجتمعون على أن جميع أطراف العملية السياسية في مصر بما فيها المجلس الأعلى للقوات المسلحة هم شركاء في هذا الوطن ويجب أن يعملوا جميعا على تحقيق مصالحه، وأن المرحلة الحالية لا يمكن إدارتها إلا من خلال حوار منتظم بين قوى وأطراف المجتمع، لتحقيق كل أهداف الثورة المصرية وتطلعات الشعب المصري العظيم.