مجلة فرنسية: المؤسسات العربية ضعيفة التأثير إقليميا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    مجلة فرنسية: المؤسسات العربية ضعيفة التأثير إقليميا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 21st February 2019, 06:50 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb مجلة فرنسية: المؤسسات العربية ضعيفة التأثير إقليميا

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا، سلطت فيه الضوء على مستقبل الحوار في العالم العربي الإسلامي، داخل منظمات تبدو قدرتها على التأثير إقليميا ضعيفة.

    وقالت المجلة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه يبدو أن المنظمات متعددة الأطراف على غرار جامعة الدول العربية واتحاد المغرب العربي ومجلس التعاون الخليجي، عاجزة في مواجهة الصراعات بين الدول الأعضاء فيها. لكن، ما هو الوزن الحقيقي لهذه المنظمات وكيف يمكن أن يكون مستقبلها؟

    ويوم الأحد 17 شباط / فبراير الجاري، أحيا اتحاد المغرب العربي الذكرى الثلاثين لتأسيسه. وترمز عبارة "غير المغرب العربي"، التي استخدمت للمرة الأولى من طرف اقتصاديين، إلى فشل مشروع طموح لم يكتمل. وعلى غرار العديد من مبادرات التعاون الإقليمي الأخرى في العالم العربي، غالبا ما يعتبر هذا الاتحاد عاجزا. وقد هزت أحداث عديدة هذه المنظمة التي تأسست سنة 1989، خاصة الصراع حول الصحراء الغربية الذي يؤجج التوترات.

    وأردفت المجلة أن الخلافات السياسية كلفت الدول الأعضاء ثمنا باهظا. ووفقا لآخر تقارير صندوق النقد الدولي الصادر في هذا الشهر، قد يسمح التكامل الاقتصادي للناتج المحلي الإجمالي المشترك في البلدان المغاربية ببلوغ قيمة 360 مليار دولار (318 مليار يورو) سنة 2017، وهو المبلغ الذي يمثل تقريبا الثروة السنوية التي تنتجها دولة الإمارات العربية المتحدة.

    وفي الوقت الراهن، لا تمثل الروابط التجارية داخل المغرب العربي سوى 5 بالمائة من إجمالي تجارة هذه الدول. وفي هذا السياق، يبدو أن الاتفاقيات والمعاهدات التي يبلغ عددها 37 والتي وقعتها الدول الأعضاء، ليست كافية لإنشاء مغرب موحد، على الأقل على الصعيد الاقتصادي.

    وذكرت المجلة أن تونس ستستضيف في 31 آذار/ مارس المقبل القمة السنوية لجامعة الدول العربية. وسيكون إعادة انضمام سوريا إلى هذه المنظمة محور المحادثات. ويشير فابريس بالانش، المختص في العالم العربي والأستاذ المحاضر في جامعة ليون 2، إلى أن "تعليق عضوية سوريا في المنظمة في سنة 2011 كان القرار القوي الوحيد الذي تمكنت من اتخاذه في السنوات الأخيرة. ولن يتم الخوض في قضايا أساسية أخرى. كما تقوض الانقسامات الداخلية هذه المنظمة الإقليمية إلى درجة عدم قدرتها على اتخاذ القرارات".

    إقرأ أيضا: القاهرة تحتضن اجتماعا عربيا للاتفاق على تعريفة جمركية موحدة


    ولم يعد بإمكان المنظمة التأثير على المستوى الدبلوماسي لأنها ممزقة بين المصالح المتعارضة والصراعات الداخلية، في سياق إقليمي تغير بشكل كبير منذ سنة 2011. ويتجسد أفضل دليل على ذلك في الإدانة المحتشمة، التي أخذت شكل بيان، لقرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، والتي لم تؤد إلى أي قرار يصب في صالح الفلسطينيين.

    وأضافت المجلة أن صورة القمة الاقتصادية الأخيرة التي عقدت في بيروت في كانون الثاني/ يناير سنة 2019، والتي قاطعتها معظم البلدان، تعتبر مثالا على الانقسامات التي تشل نشاط المنظمة. في الواقع، لم يحضر سوى الأمير القطري والرئيس الموريتاني إلى جانب الرئيس اللبناني، ميشال عون.

    ويفسر فابريس بالانش، أن "جامعة الدول العربية لم تتمكن من تجديد نفسها. وقد أصبحت اليوم أداة بين أيدي المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وتخضع بلدان رئيسية أخرى لتأثير إيران، على غرار العراق". كما سلط بالانش الضوء على أهمية المسألة الاقتصادية، ذلك أن مبلغ التمويل يحدد تأثير بلد ما داخل المنظمة.

    ونقلت المجلة عن بالانش أن "مبادرة جامعة الدول العربية الوحيدة للتعاون التي يبدو أنها قد نجحت، هي منطقة التجارة العربية الحرة الكبرى، التي أنشأت سنة 2005. ونجح مشروع السوق المشتركة إلى حدود انتفاضات سنة 2011". وإذا كانت ثروات الربيع العربي قد قلبت الموازين في المغرب الكبير والشرق الأوسط، فإن الخليج لم يفلت من الاضطرابات السياسية.

    في هذا الصدد، تفككت وحدة مجلس التعاون الخليجي منذ العزلة الدبلوماسية التي فرضت على دولة قطر منذ سنة 2017. لهذا السبب، وعلى غرار اتحاد المغرب العربي وجامعة الدول العربية، يُطرح السؤال حول مدى استمرارية مجلس التعاون الخليجي مستقبلا. ولم تؤد القمة الأخيرة التي عُقدت في كانون الأول/ ديسمبر 2018 إلى حل الأزمة السياسية الحالية. ووفقا لوزير الخارجية القطري، قد يصبح مجلس التعاون الخليجي من الآن فصاعدا "هيكلا دون أي قوة حقيقية".

    وأوردت المجلة أن الخبير الاقتصادي المتخصص في الأبحاث في الخليج، يونس بلفالح، قد أشار إلى أن "مجلس دول التعاون الخليجي كان آخر جسور التعاون بين الدول العربية. ولم تكن المشكلة مع قطر سوى القطرة التي أفاضت الكأس. وتكمن أسباب الأزمة السياسية في التغيرات العميقة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي التي تشهدها الدول الخليجية، التي لم تعد قادرة على الاعتماد حصرا على عائدات النفط".

    ونقلت المجلة عن الباحث أن التنوع يعتبر مرادفا للمنافسة بين البلدان، إذ "يميل هذا الجيل الجديد من القادة الشباب المستبدين إلى تنمية علاقات ثنائية، الأمر الذي يعد اتجاها إقليميا". ويذهب إنشاء مجلس التنسيق السعودي الإماراتي مؤخراً في هذا الاتجاه، ذلك أنه يعد طريقة للالتفاف حول الانقسامات السياسية، ولكن لتجنب تقديم التنازلات أساسا.


    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تؤيد إيطاليا في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 2nd May 2024 02:40 PM
    الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الحكم الدولي الفلسطيني... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 2nd May 2024 02:40 PM
    هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني: استشهاد... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 2nd May 2024 02:40 PM
    الأمن الفلسطيني يعتدي على عائلة في الخليل ويعتقل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 2nd May 2024 02:40 PM
    أوبك+ قد تمدد تخفيضات الإنتاج الطوعية.. إليك... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 3 2nd May 2024 02:40 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]