مدونة mahir baik

[mahir baik]

الصحف المصرية والعربية

سأنقل هنا بعض ما أكتب على الفيس و في المنتديات
حول موضوع واحد .... و هو الحب ..... فقط لا غير
.
.
.
.
.
شخص واحد
يعرف الطريقة التي أتكلم بها حين ((تبوظ أعصابي))
شخص واحد كان يطمئنني على نفسه كتابة حين لا يستطيع الكلام
شخص واحد ......جعل الدموع تعود الى عيني و أعاد معها إنسانيتي
شخص واحد ........ أعاد الزهور الى دنياي
شخص واحد ....... هو الدنيا بما فيها

 

[بنت البلد]

دعوه لموضوعي

عدسة بنت البلد

mahir

يسعدنى أن أكون أول من تصافح حروف مدونتك
وأول من تتابع ماتكتبه
وأتمنى أن تصبح للمدونه السبق فى رصد جديد كتاباتك
لنكون أول من نقرأ لك

كل التقدير

 

 

[mahir baik]

سيأتي اليوم
الذي لن تندمي فيه
حين تنجلي الغشاوة
حين تبحثين عن من يحتضنك ....برفق
يمسح غالي دموعك ..... برفق
يستمع الى شكاواك.....الى أحزانك .....بإهتمام
دائما أنا موجود .....
قريب منك ......
بإنتظار .... أن تتبعي قلبك

 

 

[mahir baik]

شخص واحد ..... علمني أن أنظر الى المرآة ...برضا و حب
بعد أن كنت أنظر اليها (إن أضطررت) ...بسخط و غضب
شخص واحد علمني أن أحب شكلي الذي انا عليه
شخص واحد حياتي كلها ...قليلة عليه

 

 

[mahir baik]

وأنا أتصفح الجرائد اليوم (نعم أنا أقرأ الجرائد مثل أي كائن ديناصوري .... ملمس الأوراق ورائحة حبر الطباعة يشعراني بأني كائن حي لي حواس أخرى يلغيها الكمبيوتر ....وأحيانا يكون للأخبار المطبوعة طعم...أي والله) ...وأنا أتصفح الجرائد وجدت من يكتب عن عيد الحب!!! هل الحب له عيد؟ ليس للحب عيد......... الحب نفسه هو العيد .... أن تكتشف ان الدنيا فيها ما يستحق أن تتعب لأجله ...... حين تهون كل الامك بكلمة...وأحيانا ب (like) ..... حين تبهجك كلمة بالعربية كتبت خطأ ..... حينما تكتشف أن شهر يونيو به 31 يوم وتقتنع بذلك.....فقط لأن هذا ما وجدته هناك.....نعم ...عيد الحب بدعة إمبريالية من أجل تسويق الزهور الحمراء وتلك الهدايا التي ليس فيها أي روح...... لست بإنتظار عيد لأقدم لك ما أريد أن اقدمه لك...فأنت لا تطلبين شيئا..... ودائما أنا أصر على أن تطلبي شيئا لأقدمه لك..... يكفيني شعوري بأنني كنت سبب في إبتهاجك ولو للحظة لأعتبر عمري كله عيد

 

 

[mahir baik]

منك لله يا هشام
وهشام المقصود هو هشام الجخ
قال هشام...خبئ دفاترك القديمة كلها
وأكتب لمصر اليوم شعرا مثلها
خبيت دفاتري القديمة وقلت أصنع ل......شيئا مثلها
طبعا ماقدرت أصنع حاجة
بعد شوية...... مزق دفاترك القديمة كلها
قلت يمكن عشان القديم موجود ما قادر أعمل جديد يشبهها
بكل هبالة مزقت القديم كله
هو ما تمزيق بمعنى التمزيق طبعا
كلها على الكمبيوتر
إتضايقت شديد في الأول لمن سالني "هل تريد إرسال ...... الى سلة المحذوفات؟"
كيف يعني أرسلها الى سلة المحذوفات؟
يعني الناس العربوا البرامج دي ما لقوا إسلوب افضل شوية!!!!!
المهم دست نعم ...... و قررت إنه بعد ده ما بأسمي أي ملف بإسمها
وتاني هل تريد تفريغ سلة المحذوفات؟ .....تاني نعم
حاولت أعمل أي حاجة تشبهها....ما قدرت ...... الله سبحانه وتعالى خلق "........" واحدة ......أنا أحاول أعمل من نبضات الكترونية حاجة تشبهها!!!

 

 

[mahir baik]

يقول الناس ان الإنسان في نظر من يحبونه يزداد جمالا مع تقدم العمر..... ولكن أن تزداد الصور جمالا هذا ما لم أمر به إلا اليوم !!!! لدي صور لها موضوعة على جهاز الحاسوب وكان يفترض أن أمسحها بعد أن قمت بإعدادها وفصلها عن بعضها.... ونفس الصور موضوعة في الذاكرة الإضافية وكما يسميها البعض فلاشة وذلك لطبعها على (CD) لتسليمها لها .......طبعا مع الإهمال المتعمد وكما يقال في القانون الإهمال مع سبق الإصرار والترصد لم أمسح صورها وكلما وجدت نفسي أمام حاسوب وضعت الفلاشة وبدأت في تأمل الصور....ليس لتذكر شكلها فشكلها أمامي في كل مكان..بل أتذكر الأماكن...هنا تشرف الجندي المجهول بوقوفها أمامه..... هنا رقص البحر طربا......هذا المقعد لابد أنه يشتكي من الأشكال الغريبة التي لوثته بعد أن تشرف بجلوسها عليه......هذا الكوب ألم ينتحر حزنا على أنها لن تمسه ثانية؟؟....كلما نظرت الى الصور أجد أن مركزها يزداد بهاءا وجمالا وتبهت وتختفي العوامل الإضافية في الصورة...اليوم هو الرابع من أخر مرة رأيتها فيها....كالعادة لا أترك الفلاشة المحتوية على صورها في أي مكان ...لابد أن تكون بمعيتي .....وجدت نفسي أحدثها في المنام... طال بعادك ليه؟؟؟ إستلمت يدها ورفعتها إلى فمي وقبلتها وفي نفس اللحظة أستيقظت ووجدت أنني اقبل الفلاشة ودمعي على الخد .... نعم...بكيت شوقا اليها....واقولها لها ...أشتاق اليك شوقا لا حد له..... أشتاق اليك وأنت معي وأكاد افنى من الشوق حين تكونين بعيدة..... يقول نزار قباني اشتقت اليك فعلمني أن لا أشتاق...... وأقول أشتاق اليك وأجد أن ما بي من شوق أقل مما تستحقين... كم اشتاق اليك الأن؟؟؟ أعلم علم اليقين أنك ستغضبين هذا الغضب اللطيف ( كل ما فيك لطيف حتى الغضب..... يخيل إلي أن البراكين الثائرة حول العالم يكفي أن تزوريها حتى تخمد ثورتها.... لو كانت حكومتنا الموقرة وضعتك عضوا في لجان التفاوض مع المتمردين لسلموا لك بكل ما تريدين بدون نقاش ...يكفي السلام الذي يحل في كل مكان تحلين به) نعم ستغضبين هذا الغضب اللطيف حين تقرأين هذا تحت أي إسم من أسمائي المتعددة على النت والتي تعرفينها كلها والغريب أنه لن يكون تحت إسمي الحقيقي ثم ستبتسمين وتتصلين تليفونيا للكلام حول أي شئ إلا هذا المكتوب وأكون أنا على الطرف الأخر أستمع إليك ولا افقه شيئا مما تقولين وقتها أكون مصابا بما أسميه الفرحة غير القابلة للتصديق.... أقرص أذني وشفاهي ويدي ولو وجدت طريقة لقرصت الموبايل حتى يصرخ لأتأكد من أن هذه حقيقة وأنك تتحدثين..... تتحدثين!!!! أنت لا تتحدثين ...بل أنت تغردين وتنشرين الفرح والبهجة .... حينما اتلقى مكالمتك أشعر بأن الكون كله كان منتظرا معي هذه المكالمة ..... حتى موجات الراديو تكاد تعلن عن وجودها صارخة ... أنا من حمل هذا الصوت الى هنا .... أكاد اسمع فيش الكهرباء يعلن فرحا... عن طريقي تم شحن بطاريات هذا الموبايل.... أبراج نقل الطاقة الكهربائية ....مولدات الكهرباء ...السيد إريكسون الذي إخترع الموبايل ..... كل منهم يدعي لنفسه فضلا في إتمام هذه المكالمة ...وهل هناك شرف أكبر من ذلك؟؟ أن تنقل صوتها إلى أي مكان ؟؟؟ ما رأيك في هذا الذي أكتبه؟ نعم ستغضبين كما سبق أن كتبت .... وعلى إستعداد لتقديم كل ما تريدين من إعتذارات إلا أن أمسحه .... إن أردت صفعي هاهي وجناتي على إستعداد لنيل هذا الشرف العظيم...إن أردت لومي أو معاتبتي عليك فقط إرسال رنة (ميسد كول) لأقوم بإرسال رصيد شريطة ان تستعملي هذا الرصيد كله فقط للغرض الذي أرسلتها من أجله ...حان موعد الذهاب الى موعد ما وما زال لدي الكثير مما أريد إيصاله إليك مع يقيني أنه وصلك ........دمت بسلام

 

 

[نفرتارى]

تحياتي ماهر

مدونة جميلة ويكفي فقط أنها للحب

 

 

[mahir baik]

شكرا لجميع من مر هنا و ابدى إعجابه و لكل من وضع تقييما
فعلا ..... و بكل صدق ..... أضعكم في حدقات عيوني تقديرا لكم
.
.
.
.
.
.

شخص واحد ...يعرف عني. ما أخفيه عن نفسي
أسراري معه و ﻻ أخافه... بل أخاف عليه أكثر من نفسي
شخص واحد ... هو وطني . ... هو الدنيا و ما فيها

 

 

[مودة]

دعوه لموضوعي

مدونة مودتي بلا حدود

راااائع جدا سلمت اناملك