مدونة نفرتاري

[نفرتارى]

الصحف المصرية والعربية

 

 

[نفرتارى]

مأجمل أن يكون الانسان ذو سيرة حسنة
عندما يتوفى أي إنسان طيب رقيق المعاملة مع الناس ويتحدثون عنه بكل الخير
ويبكون شديد البكاء فقط عليه لمعاملته الحسنة .
يتمزق قلبي وأقول ألهذه الدرجة هذا الأنسان محبوب عند الناس
وهم يدعون له بالرحمة شيئ جميل جدا ً هذا في الدنيا
مابالك لو الله أحبه ماذا يكون قدره في الاخرة ....
اللهم احسن قلوبنا وأخلاقنا ..

 

 

[نفرتارى]

عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: "مَنْ كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْراً أوْ لِيَصْمُتْ".

*وفي صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة، أنه سمع النبيّ صلى اللّه عليه وسلم يقول: "إِنَّ العَبْدَ يَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ فِيها يَزِلُّ بِهَا إِلَى النَّارِ أبْعَد مِمَّا بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ"

عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال: "إنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ تَعالى ما يُلْقِي لَهَا بالاً يَرْفَعُ اللَّهُ تَعالى بها دَرَجاتٍ، وَإنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِنْ سَخْطِ اللَّهِ تَعالى لا يُلْقِي لَها بالاً يَهْوِي بِها في جَهَنَّمَ"


عن سفيان بن عبد اللّه رضي اللّه عنه قال: قلت: يا رسول اللّه! حدّثني بأمر أعتصم به، قال: "قُلْ رَبِّيَ اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقِمْ" قلت: يا رسول اللّه! ما أخوف ما يخاف عليّ؟ فأخذ بلسان نفسه ثم قال: "هَذَا".

عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: "كُلُّ كَلامِ ابْنِ آدَمَ عَلَيْهِ لا لَهُ، إِلاَّ أمْراً بِمَعْرُوفٍ، وَنَهْياً عَنْ مُنْكَرٍ، أوْ ذِكْراً للّه تَعالى".


عن معاذ رضي اللّه عنه قال فى حديث طويل وفيه:أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: ألا أُخْبِرُكَ برأسِ الأمْرِ وَعمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنامِهِ؟ قلت: بلى يا رسول اللّه! قال: رأسُ الأمْرِ الإِسْلامُ، وَعَمُودُهُ الصَّلاةُ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الجِهادُ، ثم قال: ألا أُخْبِرُكَ بِمَلاكِ ذلكَ كُلِّهُ؟ قلت: بلى يا رسول اللّه! فأخذ بلسانه ثم قال: كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا، قلت: يا رسول اللّه! وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ، وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ في النَّارِ على وُجُوهِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ ألْسِنَتِهِمْ؟"

كل هذا تحذير من النبي صلى الله عليه وسلم للمؤنين من اللسان
ومع ذلك لا يخافوا ولا يهمهم من الامر شيئ إلآمن رحم ربه
اللهم اكفينا شر أثام اللسان

 

 

[نفرتارى]

 

 

[اسلام عبده]

حينما اقرا فى هذه المدونة انسى كل هم كان يشغلنى ويصفوا ذهنى كما وكانى مولود اللحظة
والله ان هذا الكلمات لا تخرج الا من نفس راضية لا تشغلها الدنيا بملاذتها ... عجز اللسان عن الكلام

(انا مش عارف كل لما اقرا حاجة ليكى لازم اكملها لاخرها انتى عملنا عمل ولا ايه) بهزر والله

 

 

[نفرتارى]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسلان عبده حينما اقرا فى هذه المدونة انسى كل هم كان يشغلنى ويصفوا ذهنى كما وكانى مولود اللحظة والله ان هذا الكلمات لا تخرج الا من نفس راضية لا تشغلها الدنيا بملاذتها ... عجز اللسان عن الكلام (انا مش عارف كل لما اقرا حاجة ليكى لازم اكملها لاخرها انتى عملنا عمل ولا ايه) بهزر والله

نهارك سعيد اسلام

أشكرك على المجاملة الرقيقة وعلى مرورك الراقي

تحياتي

 

 

[نفرتارى]

{ ألـم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء } [18] الحج .
و من يهنه الله من خلقه فيشقه
{ فما له من مكرم } بالسعادة يسعده بها لأن الأمور كلها بيد الله يوفق من يشاء لطاعته و يخذل من يشاء و يشقي من أراد و يسعد من أحب
و قوله { إن الله يفعل ما يشاء } يقول تعالى ذكره : إن الله يفعل في خلقه ما يشاء من إهانة من أراد إهانته و إكرام من أراد كرامته لأن الخلق خلقه و الأمر أمره لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون
ولذلك
نقول اللهم

رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، ...

 

 

[نفرتارى]

رغم ان الصبر له مرارة العلقم ورغم ان الانسان احيانا لايقوى عليه
إلآ ان الله يقويه عليه ليهبه فرحه ويقول بها الحمد لله
فالله يريد ان يسمعها منه ولذلك منحه الصبر
وأقول منحه لانه فعلا منحه من الله لا يستطيع احد ان يمنحك اياه
ومن يقوى ويصبر بمشيئة الله يرا مايسر خاطره






الحمد لله ملئ السموات والارض وما بينهم

 

 

[نفرتارى]

دائما ًهناك أشياء لاتعوض

أشخاص لاتعوض . مواقف لا تعوض . أماكن لاتعوض
أيام لا تعوض .فرص لاتعوض . وشعور ايضاً لايعوض
صداقة لا لا تعوض

فإذا كان الحال هكذا في هذه الدنيا لما لا نعتبر أن مانحن فيه أيا ً كان
فعلاً لايعوض دائما ً

الحمد لله

 

 

[نفرتارى]