كل تصريحات قادة السلطة كاذبة .. تداعيات تفريط عباس الجديد - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    Almatareed Mobile Version
    (الكاتـب : Admin ) (آخر مشاركة : Thomashib)
    المعادلة الكندية للصيادلة
    (الكاتـب : Batman ) (آخر مشاركة : LucasCen)
    حل مشكلة في ادراج مقاطع الفيديو
    (الكاتـب : يسر ) (آخر مشاركة : JamesCem)
    العملة الرقمية Tether ورمزها USDT
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : JamesCem)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > فلسطين أرض الرباط

    فلسطين أرض الرباط    FREE PALESTINE

    فلسطين أرض الرباط

    كل تصريحات قادة السلطة كاذبة .. تداعيات تفريط عباس الجديد


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 20th October 2010, 04:11 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي كل تصريحات قادة السلطة كاذبة .. تداعيات تفريط عباس الجديد

    أنا : أسامة الكباريتي




    قاسم لـ فلسطين اليوم:


    كل تصريحات قادة السلطة كاذبة





    19 / 10 / 2010
    فلسطين اليوم: نابلس
    قال المحلل السياسي البروفيسور عبد الستار قاسم أن تصريحات رئيس السلطة محمود عباس الأخيرة ليست بالجديدة وإنما هي تأكيد على مواقفه المعروفة مسبقا.

    واعتبر قاسم أن السلطة وقادتها أعلنوا تنازلهم عن كافة الثوابت الفلسطينية، منذ اليوم الذي وقعت فيه اتفاقية اوسلوا التي تعني تنازلا عن هذه الثوابت:" مجرد التوقيع على اتفاق اوسلوا كان اعترافا رسميا وإلغاءا عمليا للحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني".

    وأكد:" هذه التصريحات هي تأكيدا لما نعرفه ولم يأتوا بشيء جديد، فالسلطة متنازلة أصلاً عن الحقوق الشعب الفلسطيني".

    جاء حديث عبد الستار ل"فلسطين اليوم" تعليقا على تصريحات الرئيس الفلسطيني الأخيرة حول استعداده لإنهاء الصراع مع الاحتلال مقابل الحصول على دولة فلسطينية على حدود 1967.

    وتابع عبد الستار:"السلطة منذ تأسيسها كانت جزء من المعادلة ضد الشعب الفلسطيني والدليل على ذلك أن السلطة وطوال هذه السنوات تتمسك بالمفاوضات رغم اعترافها بعبثيتها، وأمعنت في إبقاء لقمة الشعب الفلسطيني بيد العدو، إلى جانب أنها لا تسعى لإيجاد أي بدائل للمفاوضات".

    وأكد عبد الستار على أن السلطة تحاول أن تظهر أنها في مأزق حاليا، لكي تبقي على نفسها مظهرا وطنيا، بإيهام الشعب الفلسطيني أنها تتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية بوقفها المفاوضات، ولكن الصحيح غير ذلك"

    واعتبر قاسم أن السلطة ستستمر بسلسلة التنازلات حتى تصل الأمور إلى أسوأ درجة من الإهانة و التنازل عن الثوابت الفلسطينية.

    وتوقع البروفيسور قاسم أن تعود السلطة الفلسطينية إلى المفاوضات دون أي ضمانات وحتى وأن لم تعلن عن ذلك رسميا، فإن كانت السلطة تريد وقف المفاوضات، عليها وقف التنسيق الأمني مباشرة".

    وشدد عبد الستار على أن كل تصريحات قادة السلطة الإعلامية كاذبة، محذرا من الانجرار وراء التصريحات الإعلامية الخادعة".

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أطيز طبخة ريحتها نتنة: مرة أخرى.. فلسطين الثمن... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 4395 29th March 2017 11:06 AM
    لولولولولويييي بدء تطوير وتوسيع معبر رفح من... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2410 24th March 2017 09:26 PM
    اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 9 6833 24th March 2017 09:15 PM
    "حماس" تنشغل بالتحضير لإطلاق وثيقتها... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2188 20th March 2017 08:53 AM
    تل أبيب التي لنا! تدوينة فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2334 20th March 2017 08:04 AM

    قديم 20th October 2010, 04:27 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي





    حماس: عباس مفلس وغير مخول بالتصرف باسم الشعب الفلسطيني



    غزة – فلسطين الآن
    استهجنت حركة المقاومة الإسلامية حماس تصريحات رئيس السلطة المنتهي الولاية محمود عباس، معتبرة تلك التصريحات دليل على الإفلاس.

    وقالت الحركة في تصريحات وصلت شبكة فلسطين الآن نسخة عنه: "إننا في حركة حماس ندين ونستنكر تصريحات محمود عباس التي قدَّم فيها تنازلات مجانية للاحتلال، ونعدُّها دليلاً على إفلاس فريق أوسلو السياسي، وعدم أهليته لقيادة الشعب الفلسطيني.

    وأضافت الحركة : " نستهجن تلك التصريحات العبثية التي لا تلزم شعبنا بشيء ونؤكِّد أنَّ محمود عباس غير مخوّل أو مفوّض للتصرّف باسم الشعب الفلسطيني، كما نشدِّد على تمسكنا بالحقوق الوطنية الفلسطينية كاملة، والتي لا يجوز لأي شخص التفريط فيها، أو التنازل عنها.

    وكان محمود عباس قد أعلن استعداده بالاعتراف بيهودية الدولة وإنهاء الصراع الفلسطيني الصهيوني مقابل دولة فلسطينية، ما أدى إلى غضب شعبي ورسمي فلسطيني.


    https://www.paltimes.net/arabic/read.php?news_id=119575

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 21st October 2010, 03:20 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي





    جريمة الاعتراف بيهودية الكيان الصهيوني

    منير شفيق



    أصبحت المطالبة من قِبَل حكومة نتنياهو والإدارة الأميركية بـ"يهودية دولة إسرائيل" مطلبا معلنا ومتضمَّنا في عملية التسوية حتى في مرحلتها المتعثرة الراهنة قبل الوصول إلى الاتفاق النهائي على تصفية القضيّة الفلسطينية.
    بداية يجب أن يجلى تماما ما المقصود بـ"يهودية دولة إسرائيل"، أي التشديد على إصباغ سمة اليهودية عليها وعدم الاكتفاء بـ"دولة إسرائيل" كما جرت العادة منذ فرض قيام تلك الدولة في العام 1948 حتى الآن.

    البعض حاول التهوين من الإضافة باعتبار أن لا جديد فيها إذ وردت في وعد بلفور تحت عنوان "إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين"، كما في قرار هيئة الأمم المتحدّة رقم 181 لعام 1947 بتقسيم فلسطين تحت عنوان إقامة دولتين: دولة يهودية ودولة عربية. والحجّة الثالثة تقول إن "إسرائيل" دولة يهودية من دون حاجة إلى إضافة يهودية عليها. أما الكارثة فقول سلطة رام الله إنها غير معنية.
    لو كان الأمر أن لا جديد في المطالبة بالاعتراف بيهودية الدولة لما احتاج إلى أن يدخل كل من أوباما ومن بعده نتنياهو في معركة تزيد تعقيداً آخر على عملية التسوية وتحاول تمريرها. فمن دون هذه الإضافة ذهبت شروط عملية التسوية إلى تصفية القضيّة الفلسطينية من خلال ما يسمّى "حلّ الدولتين"، فكيف الحال معها؟
    أو لو كان الأمر كذلك، أي لا جديد، فلماذا يُعترَض على هذه الإضافة. وقد ذهب البعض إلى أن يرَوْا فيها خطراً مستطيرا على القضية الفلسطينية يزيد أضعافا على كل التنازلات التي قدّمت لـ"دولة إسرائيل" حتى الآن مثل القبول بالواقع غير الشرعي الذي تشكّل بعد العام 1948 وقبله، أي اغتصاب 78% من أرض فلسطين، وعدم المطالبة باستعادتها وتحريرها، ولا حتى بعودة الجزء الذي احتلّ زيادة على ما يعطيه قرار التقسيم لتلك الدولة. ومن ثم الاعتراف بـ"دولة إسرائيل"، وكسر الخطوط الحمر الثلاثة: "لا صلح ولا اعتراف ولا مفاوضات".
    الرئيس الأميركي أوباما في برقيته لكل من نتنياهو وبيريز (رئيس الوزراء ورئيس الدولة) بمناسبة الاحتفال بعيد "الاستقلال" أي بعيد إقامة "دولة إسرائيل" لعام 2010، أعلن أن "فلسطين التاريخية هي الوطن التاريخي للشعب اليهودي".
    والقرار الذي أصدرته حكومة نتنياهو حول الجنسية والولاء يقتضي في ما يخصّ كل من حمل الجنسية وسيحمل الجنسية الإسرائيلية من غير اليهود القسَم باعتبار "إسرائيل" دولة لليهود والتعهّد بالولاء لها على ذلك الأساس.
    هذان شاهدان من بين شواهد أخرى بأن وراء الأكمة ما وراءها وبأن إضافة عبارة يهودية الدولة تتضمن جديداً أساسياً غير ما ورد في وعد بلفور أو قرار التقسيم أو ما تضمنته عبارة "دولة إسرائيل" من صفة يهودية، وأن الأمر يعني الفلسطينيين أكثر من أي أمر آخر.
    فما هو هذا الجديد؟ أو ما المقصود بالتعريف الجديد للدولة وما محتواه وما يحمل من أبعاد؟
    إن وعد بلفور على الرغم من عدم شرعيته وعدوانيته ودوره في زرع الاستيطان الصهيوني، وعلى الرغم من تحوّله إلى إستراتيجية للمملكة المتحدة بعد استعمارها لفلسطين واحتلالها لها مع انتهاء الحرب العالمية الأولى 1917، فإنه يعترف بوجود "السكان المحليين" ويشترط عدم المساس بحقوقهم. والمقصود بالسكان المحليين الشعب الفلسطيني الذي كان يسكن فلسطين قبل الاحتلال وفي أثنائه. أي أنه لم يَقُل على الرغم من افتئاته إن فلسطين لليهود فقط.

    وكذلك الأمر بالنسبة إلى قرار التقسيم إذ لا يمسّ بحق الوجود العربي الفلسطيني سواء في القسْم الذي ستقوم عليه دولة الكيان الصهيوني الـ24% أو القسْم الآخر الذي خصّص لإقامة دولة فلسطينية.
    قام الكيان الصهيوني من خلال الهجرة الاستيطانية اليهودية السابقة، وباستخدام القوة المسلحة السافرة وما ارتكب من مجازر لتهجير حوالي مليون فلسطيني، أي ما يعادل ثلثي الشعب، وبالاستيلاء على 24% من فلسطين إضافة إلى تلك الـ45% المعطاة ظلماً وافتئاتاً لإقامة دولة يهودية عليها من قِبَل قرار التقسيم 181 المخالف لميثاق هيئة الأمم المتحدة وللقانون الدولي. فعندما قامت دولة هذا الكيان اضطرّت لابتلاع بقاء حوالي 180 ألف فلسطيني لم تستطع تهجيرهم.
    وجاء قرار 194 الصادر عن هيئة الأمم عام 1969، على الرغم مما فيه من ظلم وافتئات على فلسطين وما قام بالقوة عليها، ليتضمن حق العودة لهؤلاء المهجرين إلى بيوتهم ومدنهم التي هجّروا منها.
    أي بقي هؤلاء المائة والثمانون ألفا على أرض وطنهم الذي قامت عليه دولة الكيان الصهيوني وأعطوا جنسيتها بالضرورة لا باعتبارهم طارئين أو زائرين أو مقيمين.
    ولكن الكيان الصهيوني مع مرور السنين أصبح في ضيق شديد وخوف أشدّ من بقاء هؤلاء الذين أصبحوا الآن حوالي المليون ونصف أي ما يقرب من 20% من يهود تلك الدولة غير الشرعية. وقد راح يقف خائفاً أمام توقعات الزيادة السكانية خلال العقود القليلة القادمة. لذلك أصبحت قضية تهجيرهم على رأس الأجندة.
    ومن هنا فإن أول ما استهدفته إضافة اليهودية على "دولة إسرائيل" هو اعتبارها دولة لليهود فقط. وبهذا يصبح غير اليهود من مواطني فلسطين الأصليين وأصحاب الحق الحصري في وطنهم غرباء أو زائرين أو مهاجرين "مقيمين" في الدولة التي يجب أن تكون وطناً حصرياً لليهود فقط. الأمر الذي سيؤدي إلى تهجيرهم منها مستقبلاً.
    أما الاستهداف الثاني من هذه الإضافة ذات المحتوى الخطير فهو إغلاق الباب نهائياً أمام حق العودة وإسقاطه من أساسه، وليس لاعتبارات ضيق المكان، أو تغيير توازن السكان حين أُريدَ البحث عن حجّة لإبدال "إيجاد حلّ عادل لقضية اللاجئين" مكانه أي حلّ التعويض والتوطين والوطن البديل.
    على أن الهدف الثالث وهو الأخطر من الهدفيْن المذكورين، فيرمي من إضافة اليهودية لدولة الكيان بمعنى لليهود فقط للإقرار بزعم الحق اليهودي في فلسطين. وهو ما ألمح إليه باراك أوباما في برقيتيْه المذكوريتين لهذا العام 2010 حين اعتبر "فلسطين التاريخية هي الوطن التاريخي للشعب اليهودي".
    الأمر الذي يتضمن إسقاط كل الحقوق الفلسطينية والعربية والإسلامية في فلسطين، فتنتقل عدالة الصراع والحق في فلسطين من الخندق الفلسطيني إلى جانب المستوطنين اليهود المعتدين الذين جاء بهم المشروع الاستعماري الصهيوني إلى فلسطين بحماية الحراب البريطانية. ووفرّ لهم شروط الاستيطان والتسلح وتشكيل الجيش وإقامة الدولة بالقوة المسلحة السافرة وفرض بقائها من خلال تلك القوة، وبدعم دولي غير متناهٍ وسيطرة مقابلة على الدول العربية، أو شلّها من كل قدرة على المقاومة والممانعة.


    ولهذا حين تعلن سلطة رام الله باسم رئيسها وناطقها الرسمي أن موضوع يهودية الدولة "شأن خاص لا يعنينا". ومن ثم "لماذا لا نعترف أو لا نعترف به؟"، أو عندما يطالب أمين سر اللجنة التنفيذية (المزعوم والمزعومة) لمنظمة التحرير ياسر عبد ربه بمقايضة دولة فلسطينية على حدود 1967 مقابل الاعتراف بالدولة اليهودية أو يهودية الدولة، فإن الأمر هنا يصل إلى حدّ الخيانة العظمى للقضية الفلسطينية ولحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والحالية ولأجزاء الشعب الفلسطينية التي تشكل أغلبيته سواء أولئك الذين بقوا في وطنهم تحت الدولة الصهيونية أم أولئك الذين هجّروا من الوطن في 1948-1949.
    أما الذين يهوّنون من إضافة تعبير اليهودية هنا باعتبار أن لا جديد فيها فيرتكبون خطأ فادحا في إدراك محتواه وأبعاده وأخطاره المتعدّدة الأهداف والقاتلة للقضية والشعب والحقوق والثوابت.

    المصدر:الجزيرة

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 21st October 2010, 03:58 AM ALEXANDER غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    ALEXANDER
    Banned





    ALEXANDER is on a distinguished road

    افتراضي

    أنا : ALEXANDER




    هل حل القضية الفلسطينية هو مهاجمة بعضكم بعضا ونعم الاستراتيجية

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 22nd October 2010, 02:26 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي




    !For Medical Professionals Only

    بل حلها في ترك الكلاب تفرط فيها مقابل عظمة نتنة

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 22nd October 2010, 03:01 AM savary غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 6
    savary
    Brigadier General
     





    savary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : savary




    لا فض فوك يا استاذ اسامه

    اعتقد مفيش داعى للخوض اكتر من هذا فى فكره الخلاف السياسى بين فتح وحماس
    الموضوع مش وجهه نظر سياسيه
    بتبنى المقاومه او الاتفاقات السياسيه
    سقطت ورقت التوت عن الخونه ,, وعمر الخيانه ما كانت وجه نظر سياسيه
    كامب ديفد
    وادى عربه
    اوسلو

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 23rd October 2010, 03:31 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 7
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي




    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary
    لا فض فوك يا استاذ اسامه

    اعتقد مفيش داعى للخوض اكتر من هذا فى فكره الخلاف السياسى بين فتح وحماس
    الموضوع مش وجهه نظر سياسيه
    بتبنى المقاومه او الاتفاقات السياسيه
    سقطت ورقت التوت عن الخونه ,, وعمر الخيانه ما كانت وجه نظر سياسيه
    كامب ديفد
    وادى عربه
    اوسلو


    أوجزت وشملت ..
    التعميم هنا ضرورة لا بد منها .. فاللون واحد ..

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 23rd October 2010, 03:59 AM savary غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 8
    savary
    Brigadier General
     





    savary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond reputesavary has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : savary




    اقتباس
    مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة الكباريتي
    أوجزت وشملت ..
    التعميم هنا ضرورة لا بد منها .. فاللون واحد ..

    تتعدد الوجوه
    وتتعدد الاسماء
    وتتعدد الاماكن
    وتتعدد الاعذار
    وتتعدد الاطروحات

    بس المشروع واحد و الممول واحد !!

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 23rd October 2010, 04:10 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 9
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي




    معنى يهودية الدولة


    محمد علي الحلبي





    منذ فترة قريبة استأثرت فكرة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بصيغتيها المباشرة وغير المباشرة بالساحة السياسية الإقليمية، بل العالمية إلى حد ما. لقد كثر الحديث عنها متضمنا التحليلات لأبعادها، وكذلك التوقعات المحتملة لنتائجها إثر لحظة الاتفاق لتكون مباشرة وبرعاية أميركية، وبحضور نظامين رسميين عربيين أفضل ما يمكن وصف حضورهما به هو "الغيب"، وقدامى العرب أطلقوا اسم الغيب على المكان الذي لا يُدرى ما فيه ولا حتى ما وراءه.
    إضافة إلى أن بعض الأنظمة العربية الرسمية أيدت سراً أو علنا هذه المباحثات، وعندما تتوالد وتتكاثر قلة المعرفة وعدم الإدراك والضياع تغذيها عوامل مرغوبة لذاتها (مصلحه ذاتية، والمحافظة على حكم نظام الأسر، والاستئثار بغنائم السلطة الكثيرة، والتوريث)، والطريق لتحقيقها يمر عبر بوابة الالتزام الدقيق بتنفيذ الإملاءات والرغبات المغايرة لأماني الشعب العربي، عندها يصبح الغيب غيوبا واضعا الأمة العربية في حالة مأساوية لا قِبل لها بها.
    فليس لديهم إلا التمسك بالشرعية الدولية التي زاد عمرها عن النصف قرن، فملّها الناس وملت بدورها من المتحدثين عنها بدون أفعال تدعمها.
    والطرف الثاني "الإسرائيلي" الذي يصول ويجول قادته، ويضعون الشروط والاشتراطات وكان من أخطرها الاعتراف بيهودية الدولة، بينما يفرضون على الطرف الأول عدم وضع أي شرط، بل العودة لنقطة الصفر وبداية جديدة مُلغين بذلك كل المباحثات التي تمت منذ اتفاق أوسلو وحتى اليوم.
    والطرف الثالث "الأميركي" الذي أتقن فنّ المراوغة والمداهنة والرياء، فهو حيادي نظريا، منحاز كليا، وعملي للإسرائيليين بفعل عوامل مصلحية داخلة في صلب السياسة الأميركية متأصلة فيها ولا عودة عنها، وما يُقال عن بقية الأطراف التي أسهمت، والتي قد تسهم مستقبلا في المباحثات، فأفضل تسمية لهم هي "كمالة العدد"، وهو تعبير عاميّ أي لا وزن ولا قيمة لهم فهم طيّعون لأوامر الراعي.

    لقد شكلت "إسرائيل" وعلى مدار العقود الماضية بؤرة خطر وإزعاج، وقلق ونصب لحبائل الموت على البلدان المجاورة لها، فكانت الحروب المتعددة والصراعات غير المحددة الزمن وغير المحدودة الأنماط والأشكال فكثرت أنواعها وتنوعاتها، بل تمادت في غيّها وفي توسيع حلقات دوائر التآمر لتشمل الدول المحيطة بالأقطار العربية. وعلى سبيل العدّ لا الحصر، التآمر مع دول منبع نهر النيل ضد مصر والسودان..
    فإسرائيل العماد والركيزة الأساسية لاستنزاف ثروات المنطقة لإضعافها ضمانا للمصالح الاستعمارية الجديدة، لكن الشعار الذي يبدو أنه جديد وهو يهودية الدولة إنما هو في حقيقته قديم وُلد مع ولادة العقيدة اليهودية، وخطورته الآن تتمثل في العودة إلى التاريخ القديم وصراعاته الدينية المدمرة.
    وتتجلى الخطورة في بندين: الأول شمولي، والثاني خاص بالقضية الفلسطينية، فالشمولي تتركز فيه تغطية المصالح بتنوعاتها بغطاء ديني لتأخذ حدّة أكبر ولتخلف آثاراً من الصعب إغفالها أو تناسيها، وهذه الظاهرة تتوسع في هذه الأيام لتصبح سِمة من سمات عصرنا (صراعات دينية) وإن كانت مخالفة لكل الشرائع السماوية، فالله جلت قدرته قال في كتابه العزيز: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير" سورة الحجرات، الآية: 13.
    وعن الشق المتعلق بالقضية الفلسطينية، فيعني إلغاءه لحق العودة للاجئين الفلسطينيين عام 1948، وسيعني مستقبلا حتمية ترحيل من بقي في الأرض المحتلة بعد عام النكبة وتعدادهم يقدر بـ1.5 مليون عربي فلسطيني.
    وفي عودة إلى جذور الفكر اليهودي سنجد أن الركن الأساسي لعقيدتهم ينطلق من أنهم شعب الله المختار، فهم "الأخيار" وكل شعوب العالم قاطبة يعتبرونهم من "الأغيار"، ويصدمنا قول "أشعيا" في كتاب الدين اليهودي إذ يقول: "بالوجوه إلى الأرض يسجد لك ويلحسون غبار رجليك".. "بنو الغريب يبنون أسوارك، وملوكهم يخدمونك، تتفتح أبوابك ليؤتى إليك بغِنى الأمم وتقاد ملوكهم".."يقف الأجانب ويرعون غنمكم، ويكون بنو الغريب حراثيكم وكراميكم، أما أنتم فتدعون كهنة الرب، تأكلون ثروة الأمم، وعلى مجدهم تتآمرون".

    من هذه الرؤى انبعثت العقيدة اليهودية، فالغرباء عندهم مجرد خدم لديهم، ثروتهم ليست لهم، بل "للأخيار". ومع هذا الوضع المزري المقرر للأغيار والذي سيضعونهم فيه فلا بد من التآمر عليهم، لا بل وإمعانا في الإذلال، عليهم لحس وتنظيف أرجلهم من الغبار!!.. لنتصور وفق هذه المقولة إلى أين وصل التمييز بين بني البشر؟!..
    وعندما نبحث في أقوال المسؤولين الإسرائيليين جميعهم نرى مدى إيمانهم واعتقادهم بمقولة "أشعيا"، فحول أوهام السلام يقول صاحب معاهدة السلام مع مصر مناحيم بيغين: "لن يكون سلام لشعب إسرائيل، ولا في أرض إسرائيل، ولن يكون هناك سلام للعرب أيضا، ما دمنا لم نحرر وطننا بأكمله من النيل إلى الفرات حتى ولو وقعنا مع العرب معاهدة الصلح".
    وقد سبقه للتعبير عن هذا الهدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بن غوريون يوم قيام "دولة" إسرائيل عام 1948 إذ قال: "ليست هذه نهاية كفاحنا، بل إننا اليوم قد بدأنا، وعلينا المُضي لتحقيق الدولة التي جاهدنا في سبيلها من النيل إلى الفرات".

    "وفي إطار العقلية المجرمة التي لا تكتفي بالقتل والاحتلال، بل تريد محوّ التراث الديني المُقام على الأرض الطاهرة مسيحيا كان أو مسلما، يقول مؤسس الحركة الصهيونية تيودور هرتزل: "إذا حصلنا يوما على مدينة القدس، وكنت لا أزال حيا وقادرا على القيام بأي عمل فسوف أزيل كل شيء ليس مقدساً لدى اليهود فيها، وسوف أحرق جميع الآثار الموجودة ولو مرّت عليها قرون".
    في عام 1983 وفي أكتوبر/تشرين الأول جدّد ثانية رئيس بلدية تل أبيب الهوية والمهنة للفلسطينيين في قوله: "يجب أن نقتل جميع الفلسطينيين ما لم يرتضوا بالعيش هنا كعبيد"، وفي كتاب "العرب في إسرائيل" للكاتب صبري جرجس ينقل في كتابه عن أوري لوبراني المستشار الخاص للشؤون العربية لرئيس الوزراء بن غوريون عام 1960 ليظهر مدى التطابق في قوله وفيما قاله "أشعيا" مقولته: "سنعمل على تحويل السكان العرب إلى مجتمع حطابين، ونُدُل" والنادل: الخادم الذي يقدم الطعام.

    في كثرة المتاهات والشِباك التي تُنصب قبل وأثناء المفاوضات بدعم كبير من الراعي غير المحايد، تبرز فكرة الحدود الآمنة المطلوبة إسرائيليا، ورغم أن في ذلك مجافاة وبعدا عن المنطق، فالأمن يجب تحقيقه لمن اُعتدي عليه أي الضحية، وليس للجلاد، فإن رئيسة وزراء العدو غولدا مائير وفي عام 1969 نادت بهذه المقولة: "ليس عندي شك في أنه عندما يأتي اليوم الذي يكون فيه إمكان حقيقي للسلام لن يتنازل أحدنا -والتعبير هنا مطلق يشمل جميع المسؤولين- عن شبر واحد من الأراضي التي يمكن أن تضمن حدودا آمنة".
    لكنها وفي 10/7/1969حددت مرحلياً الحدود الآمنة عندما خاطبت الجنود الإسرائيليين بقولها: "إن الآخرين لن يحددوا حدودنا إذ إنه في أي مكان تصلون إليه وتجلسون فيه تكون حدودنا"، وتتوسع في مراميها وطموحاتها، وبعد هزيمة عام 1967 وفي زيارة لها إلى بلدة "أم الرشراش" (إيلات) هتفت قائلة: "إنني أشم رائحة أجدادي في الحجاز، وهي وطننا الذي علينا استعادته".

    وعن الفلسطينيين ومأساتهم القديمة ونزوحهم عن أراضيهم، والمأساة القادمة التي يُطمح ويخطط لها وفق شعار يهودية الدولة التي يجب أن تبقى حكرا على اليهود، فالأحاديث تماشت مع العقيدة الصهيونية. فمنذ عام 1937 قال بن غوريون: "يجب علينا طرد العرب وأخذ أماكنهم"، وفي عام 1948عاد ليحدد بدقة أكبر مصيرا للاجئين: "يجب القيام بكل شيء لضمان أن الفلسطينيين لن يعودوا أبدا"، مؤكدا لزملائه عدم عودتهم بقوله: "الكبار في العمر سيموتون، والصغار سوف ينسون"، وعن العرب الباقين (عرب 48) وللتخلص منهم قال: "يجب أن نستخدم الإرهاب والاغتيال والترهيب ومصادرة الأراضي وقطع جميع الخدمات الاجتماعية لتخليص الجليل من السكان العرب".
    ويجاريه الرأي، وبعد أربعة عقود زمنية، رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون عندما يقول في أغسطس/آب 1988: "إنك ببساطة لا تحمل الناس في شاحنات وتذهب بهم بعيداً، إنني أفضل التوصية بسياسة إيجابية أن نخلق في الواقع وضعا يدفع الناس إلى أن يغادروا".
    وفي ذات الإطار العقائدي لمفهوم يهودية الدولة، والنظرة اليهودية المتعالية تجاه الشعب العربي بل شعوب العالم، يقول الحاخام ياكوف بيران: "مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي" (المرجع: نيويورك ديلي نيوز, فبراير/شباط).


    يتبع...............

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 23rd October 2010, 04:11 AM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 10
    أسامة الكباريتي
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي

    أنا : أسامة الكباريتي




    تابع ماقبله ...........
    "ويسبقه وقاحة رجل أعمال صهيوني يقيم في واشنطن عندما يحدد لكل مستوطن ينجح في قتل فلسطيني مكافأة مقدارها 3000 دولار، و2000 دولار لمن يقتل فلسطينية، و1000 دولار لمن يقتل طفلا.. إنها نظرة الحقد والضعة والنذالة لم تترك من شرورها حتى الأطفال ملائكة الجنة.

    أغلب ما ذكرته من آراء عبرت عن رأي المسؤولين الإسرائيليين ومؤيديهم منذ قيام الكيان وحتى اليوم، ومن جملة الإجراءات العديدة للتهويد القانون الذي اعتمده الكنيست بأغلبية ساحقة سنة 1985 والذي يمنع أي حزب يعارض صراحة في برنامجه مبدأ "يهودية الدولة" أو يقترح تعديل القانون بطرق ديمقراطية من المشاركة في الانتخابات البرلمانية.

    فإسرائيل لليهود ولهم فقط حيثما وجدوا، وبالمقابل لا حقّ لسكانها من غير اليهود الذين يُعتبرون من الناحية الرسمية من درجة دنيا، فالقانون ذاته نص على أن تمنح بموجبه إسرائيل الأفضلية لليهودي على غيره في عدة مجالات أهمها ثلاثة: حق الإقامة، وحق العمل، وحق المساواة أمام القانون.
    وعن أوضاع الفلسطينيين يقول محمد زيدان رئيس لجنة المتابعة للحفاظ على الهوية الفلسطينية: "المجتمع الفلسطيني يُعامل على ثلاثة محاور: فلسطينيو الشتات -وفي رأيه أن هذا الباب قد أغلق- والتضييق على أهل الضفة وغزة، وعرب الداخل الذين تعتبرهم الدولة الخطر الأكبر ويجب محاربتهم حيث بدأت بسنّ القوانين لهذه الغاية، كقانون استعمال أملاك الغائبين، وقانون حق خصخصة الأراضي.
    ورغم الإجراءات الأخيرة التي طبقت فإسرائيل وضعت يدها أيضا على الأوقاف الإسلامية المُقدرة بعشر مساحة الأرض الفلسطينية، وهدمت بعد النكبة عام 48 حوالي 500 قرية ومدينة هاجر سكانها، كما هدمت الكثير من الآثار المملوكية والعثمانية لأنها تقع في الطبقات العليا من الأرض، كما دمرت الكثير من المعالم الإسلامية بزعم التنقيب عن آثارها.
    إنها سياسة سرقة الماضي والحاضر وحتى المستقبل، وإمعاناً في التضليل فقد أصبح يُلقن الأطفال اليهود منذ مرحلة التعليم الابتدائي أن كل الأرض التي يملكها "الأغيار" غير اليهود والتابعة لأرض إسرائيل تعتبر أرضا محتلة ويجب تحريرها، والاستنتاج المنطقي في هذه المرحلة هو التهجير القسري لكل الأغيار الذين يعيشون على هذه الأراضي، وبأفضلية متميزة يتم تهويد منطقة الخليل.

    أما الراعي الأميركي فقد كان منذ البدء داعما لإسرائيل، وما زال داعما لها على حساب الأمة العربية، ومن طريف الحكايات أن مؤلف كتاب "التاريخ اليهودي" الكاتب إسرائيل شاحاك وهو رئيس الرابطة الإسرائيلية لحقوق الإنسان قال في مقدمة كتابه: "تحدث لي عند نهاية الخمسينيات جون كينيدي عن المراحل الأولى لجولة ترومان الانتخابية سنة 1948 قائلا: بينما كانت الحملة الانتخابية تسير من سيئ إلى أسوأ سلّم صهيوني أميركي لترومان في قطاره الانتخابي حقيبة تحتوي على مليوني دولار، وهذا ما جعلنا نعترف بإسرائيل بتلك السرعة".
    وفعلا كانت أميركا الدولة الأولى التي اعترفت بها بعد دقائق من صدور القرار الأممي، والأطرف من ذلك حكاية إيدي جاكسون الذي قدّم الرئيس ترومان إلى عدد من الحاضرين في معهد لاهوتي يهودي واصفا إياه بأنه الرجل الذي ساعد على خلق دولة إسرائيل، فردّ عليه ترومان مستشهداً بفكرة يهودية قائمة على النفي والبعث.. "ماذا تعني بقولك ساعد على خلق الدولة؟!.. إنني قورش.. إنني قورش، ومن ذا ينسى قورش وهو الذي أعاد اليهود من منفاهم في بابل إلى القدس؟".
    ويُكمل مسيرة البداية جميع الرؤساء الأميركيين ويقتفون خطى ترومان أوفياء له ولسياسته في نفس مستوى وفائه للصهيوني الذي قدّم له المنحة المالية في القطار لنجاحه في انتخابات الرئاسة، فالرئيس السابق بوش أعلن في خطابه أمام الكنيست يوم 15 مايو/أيار 2008 عن عصر الدولة اليهودية بمناسبة الذكرى الستين لقيام دولة إسرائيل، والرئيس الحالي أوباما ينادي بيهودية الدولة، ولقد تراجع مع مبعوثه جورج ميتشل عما قالاه بوقف الاستيطان وراحا يتحدثان وبشكل ناعم عن تجميده, فالاستيطان وهو التعبير الملطف عن اغتصاب الأرض دخل في أرجوحات السياسة كنّا في الزمن الماضي نطلق عليها اسم المستعمرات، وبتنا نسميها بالمستوطنات ليضيع الحق وتمحى الحقائق.

    تحدثنا في البداية عن الخطر الداهم لشعار "يهودية الدولة" وعن بعده الشمولي ألا وهو خلق وبعث الصراعات الدينية، والرئيس الحالي شمعون بيريز يؤكد ذلك بقوله: "إننا لن نشعر بالأمن والاطمئنان ما دام الإسلام شاهرا سيف الجهاد، ولن نطمئن حتى يخمد الإسلام سيفه إلى الأبد".

    إن مقولته تعبير عن محور رئيسي في معاداة الإسلام، وفي محاولات فاشلة لإبعاد فرض الجهاد الذي أوجبه الله على عباده المؤمنين إذا احتلت بلادهم، ومع كل ما يحيط بنا من مؤامرات وتراجعات، بل وتنازلات مؤلمة عن الحقوق، إلا أن الشيخ الفاضل رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية وفي معرض حديثه يضيء لنا إشراقات إذ يقول: "إنني أضع جواباً للسؤال الذي يدفع المؤسسة الإسرائيلية للإصرار على يهودية الدولة، ففي استطلاع لجدول الفساد في مؤتمر سديروت للشؤون الاجتماعية تبين أن 67% من المجتمع الإسرائيلي يعتقد أن مستوى الفساد عالٍ أو عالٍ جدا، وأن 72% من القادمين الروس يرفضون البقاء في الدولة".
    ويضيف: أن تقريراً للسي آي أي -ناقلا إياه عن أحد المحامين الدوليين- يفيد أن مليوني إسرائيلي متوقع نزوحهم إلى أميركا خلال 15 سنة قادمة، إضافة إلى مليون ونصف المليون من المتوقع نزوحهم إلى أوروبا، وهناك نصف المليون يعيشون في إسرائيل ويحملون جوازات سفر أميركية، وعدد آخر قد يكون مشابها يحمل جوازات سفر أوروبية. والمتحدثة باسم وزارة المهاجرين تقول: إن عدد القادمين إلى البلاد يشبه عدد الخارجين منها، ونسبة التهرب ممن الخدمة الإلزامية ارتفعت من18.2% إلى 25.8% عند الذكور، وعند الإناث من 32% إلى 44%.

    إنها وقائع تؤذن بزوال إسرائيل إذا سار أبناء الأمة العربية خلف القادة المناضلين، ودعموهم بكل السبل في نضالهم لتحقيق آية العلوّ الثاني في سورة الإسراء، ليدخل المسلمون المسجد كما دخلوه أول مرة زمن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وليستمر عشاق المفاوضات في عشقهم المتمادي للكراسي والطاولات، والكلمات الجوفاء والأحاديث التي لا طائل منها.
    وهنا لا بد من الإقرار بحقيقة أن الجامعة العربية رفضت الاعتراف بيهودية الدولة، ويتمنى الجميع الحفاظ على هذا القرار، والعمل بكل الوسائل لمنع وأده ودفنه بل ووضع الخطط والبرامج المعادية له.

    المصدر:الجزيرة

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    السلطة, تداعيات, تصريحات, قادة, كاذبة

    كل تصريحات قادة السلطة كاذبة .. تداعيات تفريط عباس الجديد

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    قادة العدو يفهمون المقاومة أكثر من السلطة أسامة الكباريتي فلسطين أرض الرباط 0 5th December 2010 03:15 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]