الجيش الجيش والشعب الشعب والهدم الهدم

[mr shanshn]

الصحف المصرية والعربية

خطر فى بالى اليوم انه لو حصل ان احد قيادات الجيش قام بقياده البلد والموضوع عجبه نبقى عملنا زى
باكستان كان رئيسها حاكم عسكرى وكان رافض لترك السلطه وكان اخرهم المدعو .برويز مشرف.
لكن اعود واقول ان الجيش لم نرى منه ما يريب الى الان كما ان الحاله الامنيه فى حاجه اليه فى ظل غياب الشرطه .كما انه لا يوجد على الساحه بديل يرضى عنه جميع الاطراف أو قادر على القياده فى ظل الظروف الراهنه

 

 

[basha]

السلام عليكم ورحمة الله

أنا بصراحة من مؤيدى استمرار المجلس العسكرى فى ادارة البلد حتى تأتى انتخابات حرة ونزيهة

لكن مجلس رئاسى أو لجنة حكماء ده معناه بصراحة شديدة ضياع البلد ، لأن كل من هم على الساحة لهم مؤيدون ولهم معارضون أكثر ، فحتى الآن يوجد نحو عشرة شخصيات مرشحة للرئاسة ، فاذا اخترت منهم واحد سينفجر الوضع من مؤيدى البقية ، وغذا اخترتهم جميعا للمجلس ستغرق البلد

إذا الحل الأسلم والأفضل استمرار المجلس العسكرى حتى الانتخابات

وبصراحة كمان مش عاجبنى الموجة اللى ماشية فى البلد وان كل واحد بيفكر بنفسه وعايز رأيه هو اللى يمشى ، مفيش كده فى الدنيا أبدا ، يعنى نخلص من ديكتاتورية فرد نقع فى ديكتاتورية مجموعة أفراد من ذوى الصوت العالى ؟

الناس مش عايزة تصدق ان الوضع الاقتصادى صعب ، وأى حد يطلع يقول كده يلاقى على طول تهم جاهزة مستنياه من عينة أنه من الفلول والبقايا والخونة وما شابه
الناس مستنية الفلوس تجيلها وان هو ده اللى حيحل كل المشاكل ، وناس تانية تقولك كفاية اننا وفرنا اللى كان بيتسرق كل يوم ، كلام فى ظاهره جميل ، بس خلينا نفكر فى الامر بمنطق وبعقل ، اللى كان بيتسرق ده كان بيتسرق من موارد داخلة للدولة ( استثمارات ، مشاريع ، بيع أراضى ، .....) يبقى معنى الكلام ده ايه؟ معناه اننا الاول لازم نضمن استمرار الموارد ، وطالما مفيش سرقة يبقى حنحس بيها ، بس نرجع بقى نشتغل وننتج ، نرجع نشجع المستثمرين الشرفاء انهم يشغلوا فلوسهم وهما مطمئنين عليها ، واحنا كمان نكون متأكدين ومطمئنين ان الحكومة بتعمل لمصلحة الشعب مش لمصلحتها

احنا علينا مسئولية كبيرة جدا ، احنا غيرنا نظام ، لكن لم نغير من أنفسنا ، كل الناس عاجبها دلوقتى حالة الفوضى وعدم الالتزام بأى شئ ، وشايفة ان من حقنا نطالب الحكومة بكل اللى احنا عايزينه ، وفى نفس الوقت مش عايزين حد يطلب مننا حاجة......طيب كيف يستقيم الحال ؟

يا جماعة احنا مش دولة نفطية و البترول بتاعنا حيتباع والفلوس بتدخل كل يوم ، احنا دولة ثروتنا الحقيقية والمهمة فى مواردها البشرية ، طيب لما تكون الثروة دى معطلة ومغيبة ومش عايزة تشتغل الموارد حتيجى منين؟؟

ياريت كلنا نفهم الوضع ، وأمانة عليكم اللى يقتنع بهذا الكلام يحاول على قد ما يقدر يوصله للناس اللى حواليه فى البيت والمكتب والمصنع والشارع ، احنا محتاجين الناس تفهم صح ، ومتضيعش الثورة اللى حصلت

 

 

[اسلامنا]

الجيش كمؤسسه لن يختلف عليه احد لنما لجنه من مختلف الطوائف هيختلف عليها وهتبقى هيصه والله مينفعش المجلس العسكرى يمشى قبل انتخابات البرلمان والرئاسه وهو قال كده من زمان انما اللجنه كل واحد فيهم هيمشينا بدماغه ويطلع معارضين يأخرونا والشرطه عامله ازمه دلوقتى بدل ما اللجنه هتفكر فى حل مشاكل الشعب هتفكر فى مستقبلها السياسى المجلس العسكرى كويس انه يحكم الفتره ديه عشان لا يحق له مباشره حقوق سياسيه فيتفرغ لشغله واحده بس

 

 

[brain]

يا جماعه كفايه
مش لازم ندي اي حد شيكات على بياض
الجيش زي اي حاجه في الدنيا
اذا احسن وقفنا معاه
و اذا اساء مش عايزينه
العهد اللي بينا و بين المجلس العسكري تنفيذ ما اقره الاستفتاء
انتخابات حره برلمانيه في شهر سبتمبر
و انتخابات رئاسيه في شهر نوفمبر
و بعدها يرجعه ثكانتهم
يحموا الوطن
ولا يتدخلوا نهائيا في الحياه السياسيه
لا من قريب
ولا من بعيد
هذا هو العهد
اذا خالفه المجلس العسكري
تسقط شرعيته مباشرة

 

 

[تكسير]

طبعا مع إحترام لجميع المشاركات وأصحابها والتي قد أستفيد منها في تكوين صورة واقعية , فكما تعلمون فنحن مُهاجرين ولم نري الواقع إلا من خلال ما تسطرونه من أخبار
ولكن
ما وددت قوله أنه في حالات سابقة في دول اخر , عاشت مثل ما عشناه , تمام نفس الثورة ونفس ما حدث وكانه ورقة وكربونة
وتولي الجيش بمجلسه من حكم البلاد لفترة , إلي أن اوصلها لبر قيل عنه أنه اَمن
ثم تولت الامور حكومات مدنية (ليست عسكرية)
ثم لم ينسي الجيش تلك الفترة , وظل في مخيلته تلك الإيام التي كانت إليه يُرجع الامر كله (أستغفر الله)
فما إن تحدث أمور لا يرضاه إلا وتدخل , بقوته وتمكينه , وهكذا أصبح الجيش لاعبا سياسيا هو الأقوي وإن لم يتدخل
ولكي أعطي صورة لمثل تلك الحالة حتي أوصل الفكرة جيدا فيفهم ما أقول
حالة إيران
حيث أن هناك رئيس للدولة , يحكم وهكذا , ولكن هناك الخامائيني ولاية الفقية كالشبح يحكم بدون حكم ويُسيطر بلا سيطرة , ولا تمر الأمور إلا كما يهوي ويري
وما أظنه
أنها سوف تتكر في مصر تلك الحالة
وسوف يظل هذا المجلس العسكري في إنعقاد مستمر حتي وبعد وجود رئيس , سوف يظل كما خاميني إيران
مع إحترامي طبعا للجيش ودورة المُنحصر في حماية حدود البلد
وربما نري صراحات داخلية في الجيش علي ريادته , فالامر أصبح أكثر نفعا وأكثر نفوذ
وربما نري صراعات الجيش مع غيره من التكتلات السياسية
فمثلا
لو إختار الشعب يوما ما الحكم الإسلامي أو الحكم المسيحي أو الحكم العلماني أو ما شابه , ودخلت تلك الحكومات في تحالافات ومعاهدات لا يرضي عنه الجيش , فهل سوف يقبل المجلس العسكري الذي كان يوما ما هو الحاكم بأمره أن يكوت تابعا لا متبوع ؟ مأمور لا أمر ؟
ثم هناك شيئ أخر ولا أدري لماذا نتغافل عنه بمحض إرادتنا
إلا وهو أن قيادات الجيش لم تواكب التغير الذي حدث , إي أن هناك في تلك الملحمة التي حدثت شيئ لم يتغير
يعني
أعطيتك صفحة سوداء وقلت لك , أعطيك قلم حبره أبيض ., لا أريد أن أري سواد أبدا
فأخذت ترسم بالأبيض علي الأسود تمحوه
وقام من السواد المتبقي قلم أسود فقال لك دعني احمي أبيضك وأساعدك , فقام القلم الأسود يخط علي السواد المتبقي
والقلم الأبيض منبهر شاكر للقلم الأسود مساعدته في محو السواد
هكذا أري الامر

هناك سواد لم يتغير
فهل رأي القلم الأبيض ذلك ؟؟؟
أعتقد انه يري ولكن مطنش
أو مغلوب علي أمره
أو مُغفل
عموما
طالما القلمين قد تعاهدي علي جعل السواد بياض فمرحبا بتلك العلاقة
ولكن إلي متي يظل الوضع علي ما هو عليه ؟؟؟

شكر لكم

 

 

[كنانة]

ياريت نصبر يا جماعة ونشوف هل المجلس هينفذ وعده بترك الحكم بعد الانتخابات ولا لأ وبعد كده نشوف نعمل ايه لان بالوضع الفوضى ده احنا بنديه حجة للاستمرار فى الحكم

 

 

[تكسير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير طبعا مع إحترام لجميع المشاركات وأصحابها والتي قد أستفيد منها في تكوين صورة واقعية , فكما تعلمون فنحن مُهاجرين ولم نري الواقع إلا من خلال ما تسطرونه من أخبار ولكن ما وددت قوله أنه في حالات سابقة في دول اخر , عاشت مثل ما عشناه , تمام نفس الثورة ونفس ما حدث وكانه ورقة وكربونة وتولي الجيش بمجلسه من حكم البلاد لفترة , إلي أن اوصلها لبر قيل عنه أنه اَمن ثم تولت الامور حكومات مدنية (ليست عسكرية) ثم لم ينسي الجيش تلك الفترة , وظل في مخيلته تلك الإيام التي كانت إليه يُرجع الامر كله (أستغفر الله) فما إن تحدث أمور لا يرضاه إلا وتدخل , بقوته وتمكينه , وهكذا أصبح الجيش لاعبا سياسيا هو الأقوي وإن لم يتدخل ولكي أعطي صورة لمثل تلك الحالة حتي أوصل الفكرة جيدا فيفهم ما أقول حالة إيران حيث أن هناك رئيس للدولة , يحكم وهكذا , ولكن هناك الخامائيني ولاية الفقية كالشبح يحكم بدون حكم ويُسيطر بلا سيطرة , ولا تمر الأمور إلا كما يهوي ويري وما أظنه أنها سوف تتكر في مصر تلك الحالة وسوف يظل هذا المجلس العسكري في إنعقاد مستمر حتي وبعد وجود رئيس , سوف يظل كما خاميني إيران مع إحترامي طبعا للجيش ودورة المُنحصر في حماية حدود البلد وربما نري صراحات داخلية في الجيش علي ريادته , فالامر أصبح أكثر نفعا وأكثر نفوذ وربما نري صراعات الجيش مع غيره من التكتلات السياسية فمثلا لو إختار الشعب يوما ما الحكم الإسلامي أو الحكم المسيحي أو الحكم العلماني أو ما شابه , ودخلت تلك الحكومات في تحالافات ومعاهدات لا يرضي عنه الجيش , فهل سوف يقبل المجلس العسكري الذي كان يوما ما هو الحاكم بأمره أن يكوت تابعا لا متبوع ؟ مأمور لا أمر ؟ ثم هناك شيئ أخر ولا أدري لماذا نتغافل عنه بمحض إرادتنا إلا وهو أن قيادات الجيش لم تواكب التغير الذي حدث , إي أن هناك في تلك الملحمة التي حدثت شيئ لم يتغير يعني أعطيتك صفحة سوداء وقلت لك , أعطيك قلم حبره أبيض ., لا أريد أن أري سواد أبدا فأخذت ترسم بالأبيض علي الأسود تمحوه وقام من السواد المتبقي قلم أسود فقال لك دعني احمي أبيضك وأساعدك , فقام القلم الأسود يخط علي السواد المتبقي والقلم الأبيض منبهر شاكر للقلم الأسود مساعدته في محو السواد هكذا أري الامر هناك سواد لم يتغير فهل رأي القلم الأبيض ذلك ؟؟؟ أعتقد انه يري ولكن مطنش أو مغلوب علي أمره أو مُغفل عموما طالما القلمين قد تعاهدي علي جعل السواد بياض فمرحبا بتلك العلاقة ولكن إلي متي يظل الوضع علي ما هو عليه ؟؟؟ شكر لكم

صدق إحساسي
وكلامي يتحقق
أنظروا لهذا التقرير

اقتباس نيويورك تايمز: المجلس العسكري يسعي لدستور يوسع سلطاته ويضمن له الحصانة 17 يوليو 2011 الجريدة - ذكرت صحيفة نيويورك تايمز،في عددها الصادر اليوم الأحد، إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية يسعى إلى ضمان عدة قواعد أساسية لوضع الدستور الجديد، تضمن توسيع نطاق سلطته، والاحتفاظ بحصانة في المستقبل حتى بعد تسليم السلطة إلى حكومة مدنية ورئيس منتخب. وصرح خبراء تم تكليفهم من قبل المجلس العسكري بصياغة إعلان دستوري ملزم للجنة صياغة الدستور، بأن ذلك الإعلان من شأنه أن يصيغ دور القوات المسلحة في ظل الحكومة المدنية، وبصفة خاصة حماية الميزانية الدفاعية من التدقيق المدني أو البرلماني وحماية المصالح الاقتصادية الواسعة للجيش. وأضاف الخبراء للصحيفة أن تكليفات المجلس العسكري لهم تتضمن مقترحات حول صياغة مواد تمنح الجيش سلطة واسعة للتدخل في السياسة المصرية لحماية الوحدة الوطنية أو الشخصية العلمانية للدولة. كما نقلت الصحيفة عن أستاذ فلسفة القانون الدستوري، محمد نور فرحات، أحد المشاركين في العمل على هذا الإعلان الدستوري المتوقع قوله: إن الجيش يخطط لتبني وثيقة قبل أي انتخابات أو استفتاء أو دستور يؤسس لسلطة مدنية. وأشارت الصحيفة إلى أن الوثيقة قد تنص على حماية الحريات من دستور يسيطر عليه الإسلاميون، وتحد في الوقت ذاته من الديمقراطية عبر حماية الجيش من السيطرة المدنية الكاملة. كما عبر فرحات عن دعمه لحماية الميزانية العسكرية من التدقيق العام كضمانة للأمن الوطني والاستقلال العسكري. ونوهت الصحيفة إلى أن ميزانية الجيش في مصر لم يتم كشفها على الإطلاق أمام البرلمان، كما أن أعماله تمتد لتشمل القطاعات التجارية مثل الفنادق والأجهزة الإلكترونية والمياه المعبأة وتصنيع السيارات. ونقلت الصحيفة عن إبراهيم درويش، أستاذ القانون الدستوري بجامعة القاهرة، إن: الجيش المصري على ما يبدو يقوم بمحاكاة نظيره التركي, كما أكد درويش إن: الدستور لا يمكن أن تتم السيطرة عليه من جانب مؤسسة واحدة, مشدداً على أن: البرلمان هو من يضع الدستور وليس العكس. وقد اعتبرت الصحيفة أن الكشف عن الإعلان الدستوري بمثابة انتكاسة لجماعة الإخوان المسلمين، والتي كان من المتوقع أن تحصل على دور كبير في البرلمان الجديد، وبالتالي في كتابة الدستور الجديد، وعارضت مجموعة مقترحات ليبرالية لوضع مشروع الدستور قبل الانتخابات البرلمانية.

إلي الامام
ثورة ثورة

 

 

[تكسير]

جالكم كلامي
الحل الوحيد للخلاص
حكم إسلامي
وضم السودان ولييبا
يا ريت الجيش المصري كان ساعد الليبين
كان أفاد وإستفاد
معلش
ربنا يدبرها

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير بسم الله الرحمن الرحيم لا احد يُنكر علي إي جيش خدماته الجليلة وتضحياته التي يُقدمها من أجل الوطن دفاعا عنه وعن سيادته ومن هو الجيش ؟ الجيش أنا وأنت وغيرنا , فنحن الجيش والجيش نحن هكذا دائما كان مفهومي عن تلك العلاقة الطبيعية التي كانت مرسومة في أعماق أعماقي ولكن وأسمع أخي الكريم جيدا ما سوف أقوله ولا تحملنا ملا ( ما لا ) أطيقه أو تحمل كلامي أكثر مما يحتمل هذة العلاقة الطبيعية بين نحن ونحن إي الشعب والجيش المتشكل من الشعب تظل هكذا ما دام الجيش المتشكل من الشعب موجها للحدود (للخارج) ولكن الامر يختلف حين يوجه للداخل يختلف تماما , فهنا وفي تلك الحالة ينفصل الجيش ويُصبح كيان مستقل بذاته والشعب إيضا كيان أخر موازي له , وتبداء (تبدأ) صراعات الرغبات فالجيش يريد والشعب يريد شيئا أخر , ومع مرور الوقت , والتقاطعات المستمرة , والصدامات إحيانا , سوف تولد رويدا رويدا شرخ عميق في وجدان الشعب , فتتغير النظرة من النقيد للنقيد (النقيض للنقيض) , وتصبح حربا باردة , تنتهي بزوال الجيش أو أصابته بالوهن والضعف , حين يقطع عنه الشعب مشاعره , فلا يستمد منه العون المجاني , ولن يطول إلا العون المُكره الذي هو إنعدامه أفضل فالجيش كما الشجرة والشعب كما الماء فلو قظعنا الماء عن الشجرة صار للسوس مأكل ومسكن , وإن أبدلنا الماء بزيت , شربت نار فأحترقت فما هو الحل ؟؟؟ 1 عودة الجيش لسكنات (لثكناته) في أسرع وقت وإكتفائه بتحقيق الامن والسلم الداخلي فقط لحين إستبداله بنظام شرطة 2 حل المجلس العسكري فورا وسحب صلاحياته تمام وإنشاء مجلس حكماء متشكل من جميع الطوائف والمذاهب الأيدلوجية (الأيديولوجية) ثم الإقتراع الشعبي علي من يكون رئيس له , ويُعطي ذلك الرئيس صلاحيات رئيس دولة مؤقتا ومن رأي منكم بنود أخري فاليطرحها كإضافة

أعتذر عن الإزعاج
قمت بتصحيح ما أعتقد أنه أخطاء إملائية ,,ولم أقم بتصحيح ما أعتقدت انه ناتج عن سرعة الكتابه.

 

 

[تكسير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير هناك سواد لم يتغير فهل رأي القلم الأبيض ذلك ؟؟؟ أعتقد انه يري ولكن مطنش أو مغلوب علي أمره أو مُغفل عموما طالما القلمين قد تعاهدي علي جعل السواد بياض فمرحبا بتلك العلاقة ولكن إلي متي يظل الوضع علي ما هو عليه ؟؟؟ شكر لكم

الجيش الجيش والشعب الشعب والهدم الهدم
وأخيرا رأي القلم الابيض أن شقيقه الأسود يخط سواد
ولا حول ولا قوة إلا بالله
20th May 2011, 08:20