لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن في مارس 2016ن - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > شهود على العصر

    شهود على العصر

    لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن في مارس 2016ن


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 20th February 2017, 01:22 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن في مارس 2016ن

    أنا : د. يحي الشاعر






    .لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن في مارس 2016ن

    مـــاهـــي ألــحــحـــقـــيـــقـــة؟؟؟؟؟
    ولــمـــادا تــــصـــمت "الحـــكـــومـــة" ولا تــعــلق؟؟؟
    وأيـــن الـــنــفي أو الــتـــأكـــيـــد وألـــشـــرح للأســـبـــاب؟؟؟
    وهـــل هــنــاك تـــضـــلـــيـــل تـــتــعـــيـــم خـــطـــيـــر خـــوفـــا من ألـــشـــعـــب؟؟؟

    تــعـودنا مند الخمسينيات ، ليس فقط في مصر ، ولكن أيضا في منطقتنا بالدرجة الأولي ، أن نقرأ في صحف ومواقع "لييست من منافقي أو متزلفي ألـحكم" عن "أحــــداث" تتم "خــلــف ألــســتــار" ، ولا يعلم بهم الشعب ، حتي يصدر "تصريح ينفي" أو "يؤكد" دلك الخبر، تفاديا لإنتشار الشائعات و "الهمس" وبالتالي ... الشك ونمو شعور الغضب وبالتالي إحتواء أي إحتمالات سلبية علي مستوي الشارع

    ... كما تعودنا أيضا ، أن الكثير من تلك"الأخبار" ... كان حقيقة وأن كان ناشرها لا يعتبر من مصفقي مصر أو الدولة المعنية

    الخبر التالي ، في موقع عرب21، وما يحتويه من "مرجع" عن مصدر الخبر ... وإستمرار "الصمت" الرسمي العجيب ، الدي أصبح يسود علي حياتنا في مصر ، بالنسبة لهدا الموضوع ..وخطة ترامب أمريكا ، "إستدراج" مصر إلي حلف عسكري مخابراتي ...هدفه النهائي ، تزويد إسرائيل بالمعلومات المخابراتية المتوفرة لنا ، تدعيما لإسرائيل وأمريكا في مواجهتهما لإيران ، يستدعي ويحتم علينا ، المطالبة في البرلمان ، وأيضا "وسائل الإعلام" برد رسمي ... نافيا ... أو مؤكدا وشارحا حتي لا يتحول "الغضب" الدي يستغله "عدد و مجموعات" لا تنوي الخير لمصر ، إلي تحركات علي شوارع وميادين مصر ، تسبب الكثير من ردود الفعل "الأمنية" التي يمكن تفاديهم مبكرا

    الأخطر في مواصلة "الصمت الرسمي" الحالي ، بالنسبة للموضوع أدنا، يزداد جمرة ناره ، عند قراءة "الخبر التالي" الدي تنشره موقع جريدة عرب21 ، إد أنه يعتبر نوع من "الدعاية الخطيرة ، وحرب نفسية" ضدمصر ، تمكن ، المجموعات الإسلامية الإرهابية و أيضا الإخوانجية المتشدة ، في إجتداب وتجنيد
    أفراد" للقيام بعمليات قتل وإرهاب عام ضد الشعب ، بحجة "خيانة" و "عمولة" و "تباعية" و "بيع مصر" لأمريكا وإسرائيل ، من أجل حفنة دولارات ... مقابل وعد مساعدة مصر ماديا ، لتسديد ما يتراكم عليها من ديون خارجية ، تصل في خطورة عواقبها ، إلي "إحتمال" الإضطرار لرهان ..ز أو "بيع" أهم مصادرنا المالية

    ما نطالب به ... هو أن تتحرك "الحكومة" بالتعليق علي صحة هدا الخبر الخطير ... حتي لا نواجه موقفا "جمهوريا" غاضب يحول صر إلي بركان إضطرابات خطيرة ، حيث أن النفي "المتظر" سيكون رد فعله "البحث" عن ما يؤكد فعلا أن دلك الإجتماع بين السيسي وناتانياهو وملك الأردن في العقبة ، قد تم فعلا ... وستكون "صور" بل أيضا وإحتمال "تسجيل صوتي" و "فيديو" ، سبب قوي في قلب ال,ضاع في مصر ، بالشكل الدي يهدف إليه "{اعش" و "الإرهابيين المتأسلمين" و "الإخوانجية" إنتقاما من السيسي وأمريكا وهدفا للوصول إلي دولتهم وإمارتهمك ليس فقط في سيناء ... ولكن "خلافة إسلامية داعشية" في مصر

    تـــحـــركـــي يــــا مـــصــــر ، حتي لا يــتــحــرك قبلكي غيرنــا ليحرك الشارع والميادين لتجقيق أهدافه التآمــرية التي تمولهم "الدولارات النفضية" ألخليجية و ألوهابية والصهيونية


    د. يحي الشاعر

    لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن
    اللقاء السري في مارس 2016،
    أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه عقد لقاء سريا في مدينة العقبة الأردنية مع كل من زعيم الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي وملك الأردن عبد الله الثاني ووزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري قبل نحو عام.

    وزعم نتنياهو في اجتماع عقده وزراء الليكود في الحكومة صباح اليوم أنه هو الذي بادر لتنظيم اللقاء، الذي رفض فيه مشروع لـ "السلام الإقليمي" قدمه كيري يقوم على اعتراف العالم العربي بإسرائيل كـ "دولة يهودية" مقابل استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية بدعم الدول العربية؛ إضافة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة والإعلان عن القدس عاصمة للدولتين وإنهاء الصراع بين الجانبين".

    وحسب ما كشفته صحيفة "هآرتس" الاحد، فقد تحفظ نتنياهو على عرض كيري بزعم أنه سيكون من الصعب عليه الحصول على تأييد داخل الحكومة لمثل هذه الاقتراح.

    ولفتت "هآرتس" إلى أن نتنياهو عرض في المقابل أن يقدم "تسهيلات" للفلسطينيين مقابل موافقة السعودية على عقد لقا علني لممثل عنها مع مسؤولين إسرائيليين.

    وأشارت الصحيفة إلى أن اللقاء السري عقد بمبادرة من كيري، وليس مبادرة نتنياهو، مشيرة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي قام بإعداد المقترح بالتشاور مع الدول العربية؛ وبعلم من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

    ونوهت الصحيفة إلى أن اللقاء السري عقد في غمرة محاولات نتنياهو ضم حزب العمل المعارض لائتلافه الحاكم.

    وقد ذكر براك رفيد، المعلق السياسي للصحيفة صاحب السبق الصحافي أن الذي سرب خبر انعقاد القمة هم مساعدون سابقون عملوا مع كيري.

    وقد اعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الكشف عن رفض نتنياهو مشروع "التسوية الإقليمية" دليل على أن حديث نتنياهو المتواصل عن مثل هذه التسوية هو للتضليل.

    وقالت شبكة الإذاعة العبرية الثانية قبل ظهر السبت: "لقد تبين أن كلام نتنياهو عن التسوية الإقليمية هو لشراء الوقت ولإدارة الأزمة، نتنياهو لا يريد تغيير الواقع الحالي، هو يريد أن يتجند العالم العربي لخدمة إسرائيل دون أن تقدم في المقابل أي شئ".

    وقد أدى الكشف عن انعقاد اللقاء السري إلى موجة انتقادات من المعارضة الإسرائيلية، التي اتهمت نتنياهو بـ "إهدار فرصة حقيقية" لتحقيق التسوية السياسية للصراع.

    ووجه رئيس حزب العمل إسحاق هيرتزوغ انتقادات حادة لنتنياهو، حيث كتب على حسابه على تويتر قائلا: "التاريخ لن ينسى لك تضييعك الفرصة الهائلة التي كانت سانحة".

    ونوه هيرتزوع إلى أنه كان على علم بعقد اللقاء السري في مارس 2016، بعد عدة أيام على انعقادها.
    وفي المقابل، دافع وزراء اليمين عن رفض نتنياهو لمشروع كيري.

    وفي تغريدة على تويتر، كتب وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان صباح اليوم: "لماذا توافق إسرائيل على خوض مفاوضات على أساس حدود 67، وكيف بالإمكان القبول بأن يكون كيري هو المبادر وهو الوسيط".

    ويذكر أن الاعتراف بإسرائيل كدولة "يهودية" يعني، حسب المنطق الإسرائيلي، تنازل الفلسطينيين عن حق العودة للاجئين والقبول بكل متطلبات الحفاظ على الطابع اليهودي للدولة.
    عربي21
    2017 - شباط - 19

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 178 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1608 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 772 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 343 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 262 29th January 2024 01:31 PM

    قديم 20th February 2017, 01:23 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    [FONT="Arial"][COLOR="Navy"][B]




    هكذا ردت القاهرة على خبر اللقاء السري بين نتنياهو والسيسي
    لم ينف المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية لقاء السيسي برئيس الحكومة الإسرائيلية في مدينة العقبة الأردنية العام الماضي.

    واكتفى بيان للرئاسة المصرية، بالحديث عن دور مصر في جهود التسوية، وذلك ردا على تقرير لصحيفة هآرتس الإسرائيلية، كشفت فيه عن لقاء جمع السيسي بنتنياهو والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ووزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري قبل عام.

    وقال السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية: "إن مصر لا تدخر وسعا في سبيل التوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، استنادا إلى حل الدولتين وحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على أساس حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، دون أية مواءمات أو مزايدات، وهو الموقف الذي يتنافى مع ما تضمنه التقرير من معلومات مغلوطة".

    وأكد يوسف أن مصر تقوم بجهود متواصلة لتهيئة المناخ أمام التوصل إلى حل دائم للقضية الفلسطينية، يستند إلى الثوابت القومية والحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه في هذا الإطار، سعت مصر إلى تقريب وجهات النظر بين مختلف الأطراف المعنية، ودعم أية مبادرات أو لقاءات تهدف إلى مناقشة الأفكار العملية التي تساعد على إحياء عملية السلام من أجل التوصل إلى حل عادل وشامل يساهم في إعادة الاستقرار إلى منطقة الشرق الأوسط.

    كما أشار المتحدث الرسمي إلى "إيمان مصر بأن القضية الفلسطينية كانت وستظل هي القضية المحورية في الشرق الأوسط، وأن التوصل إلى حل نهائي لها سيسفر عن واقع جديد يضمن توفير الأمن والأمان للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، وسيعطي الأمل لشعوب المنطقة كافة في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتطلع إليها، فضلا عن القضاء على إحدى أهم الذرائع، التي تستند إليها التنظيمات الإرهابية والمتطرفة لتبرير أفعالها".

    وأقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه عقد لقاء سريا في مدينة العقبة الأردنية مع كل من زعيم الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي وملك الأردن عبد الله الثاني ووزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري قبل نحو عام.

    وزعم نتنياهو في اجتماع عقده وزراء الليكود في الحكومة صباح الأحد، أنه هو الذي بادر لتنظيم اللقاء، الذي رفض فيه مشروعا لـ "السلام الإقليمي" قدمه كيري، يقوم على اعتراف العالم العربي بإسرائيل كـ "دولة يهودية"، مقابل استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية بدعم الدول العربية؛ إضافة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة، والإعلان عن القدس عاصمة للدولتين وإنهاء الصراع بين الجانبين".

    وحسب ما كشفته صحيفة "هآرتس"، فقد تحفظ نتنياهو على عرض كيري؛ بزعم أنه سيكون من الصعب عليه الحصول على تأييد داخل الحكومة لمثل هذه الاقتراح.
    عربي21
    2017 - شباط - 20

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th February 2017, 01:26 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر






    ترامب لا يؤيد حل الدولتين
    وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء





    إسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    كشف وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي الدرزي أيوب قرا النقاب عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتبنيان في اجتماعهما في واشنطن غدا الأربعاء خطة رئيس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي إقامة دولة فلسطينية في سيناء وقطاع غزة.

    وفي تغريدة له على "تويتر"، قال قرا إن تبني الخطة التي اقترحها السيسي سيعفي إسرائيل من الموافقة على إقامة دولة فلسطينية بالضفة الغربية وبالتالي إعفاءها من الانسحاب من هناك.

    واعتبر قرا أن تبني الخطة المصرية سيمهد الطريق "أمام تحقيق سلام شامل مع تحالف الدول السنية في المنطقة".

    ويعد هذا أول اعتراف رسمي إسرائيلي بخطة السيسي هذه التي سبق لنظامه أن نفى وجودها بعد إعلان مصادر إعلامية إسرائيلية عنها قبل أكثر من عامين.

    ويذكر أنه سبق لإذاعة الجيش الإسرائيلي أن كشفت النقاب أواخر عام 2014 عن أن السيسي عرض على نتنياهو إقامة دولة فلسطينية على 6000 كلم مربع من شمال سيناء وقطاع غزة وإعفاء إسرائيل من تفكيك المستوطنات في الضفة الغربية.

    ونوهت المراسلة السياسية للإذاعة في ذلك الوقت شمئريت مئيري إلى أن خطة السيسي التي رحب بها نتنياهو لم تلق موافقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مما دفع نظام السيسي وإسرائيل لنفي وجودها.
    عربي21
    2017 - شباط - 15





    وزير إسرائيلي ينقل الدولة الفلسطينية إلى سيناء!!

    زعم وزير إسرائيلي أن بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقران خلال اجتماعهما بواشنطن خطة نسبها للرئيس المصري عبد الفتاح السياسي تقضي بإقامة دولة فلسطينية بسيناء وغزة.

    وفي تصريح غريب وخارج عن أي سياق، ادعى الوزير الإسرائيلي أيوب قرا، وهو وزير من دون وزارة من الطائفة الدرزية في تغريدة في حسابه على تويتر أن "ترامب ونتنياهو سيعتمدان خطة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بإقامة دولة فلسطينية في غزة وسيناء بدلا من الضفة الغربية "، مضيفا "هذا هو السبيل الذي سيمهد الطريق إلى السلام، بما في ذلك مع ائتلاف سني!".

    ويستند الوزير "قرا" إلى إشاعات ترددت العام 2014 حول اقتراح مصري مزعوم بتوطين الفلسطينيين في مساحة كبيرة من سيناء تُضم إلى قطاع غزة. وقد رفضت السلطة الوطنية الفلسطينية حينها، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل" الفكرة، التي نفاها المسؤولون المصريون جملة وتفصيلا.

    ونقل الموقع الإسرائيلي عن الوزير أيوب قرا، الذي عين وزيرا في مكتب رئيس الوزراء من دون حقيبة الشهر الماضي، أن نتنياهو متفق معه بهذا الشأن وأنه سيثير المسألة مع ترامب.
    روسيا اليوم
    2017 - شباط - 15



    ترامب يستقبل نتانياهو لبحث "القضايا الشائكة"

    يتجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الأربعاء، في البيت الأبيض، في أول اجتماع بينهما منذ تنصيب ترامب وهو اجتماع قد يشكل ملامح السياسة تجاه الشرق الأوسط خلال الأعوام المقبلة.

    ويبحث ترامب ونتانياهو قضايا شائكة في الشرق الأوسط مثل الحرب في سوريا والملف النووي الإيراني والصراع الإسرائيلي الفلسطيني، بما في ذلك بناء إسرائيل وحدات استيطانية في الأراضي المحتلة، وما إذا كان حل الدولتين أمرا واردا.

    وقضى نتانياهو وقتا طويلا من يوم الثلاثاء في نقاشات مع مستشارين كبار في واشنطن للإعداد للمحادثات مع ترامب، وفق ما نقلت رويترز.

    وذكر المسؤولون أنهم يريدون التأكد من توافق آراء الطرفين الأميركي والإسرائيلي وضمان عدم بقاء "أي ثغرات" خلال الاجتماع الذي يرتقب أن يستمر لمدة ساعتين في المكتب البيضاوي.
    سكاي نيوز عربية
    2017 - شباط - 15[/B][/COLOR][/FONT]

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th February 2017, 01:33 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    [FONT="Arial"][COLOR="Navy"][B]

    https://time.com/4671406/trump-admini...tate-solution/

    Trump Administration Will Not Insist on Two-State Solution in Middle East, White House Official Says

    Trump Won't Insist on Two-State Solution in Middle East, Official Says
    time.com
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump…

    Zeke J Miller
    2:39 AM Westeuropäische
    Breaking with decades of U.S. foreign policy, the Trump administration will not insist on a two-state solution for the Israeli-Palestinian conflict when President Donald Trump hosts Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu on Wednesday.
    Senior White House officials signaled the shift in a briefing to reporters late Tuesday in advance of the summit — the two leaders' first in-person meeting since Trump took office.
    "Maybe, maybe not," one official said of the two-state solution. "It's something the two sides have to agree to. It's not for us to impose that vision. But I think we'll find out more about that tomorrow ."
    The official emphasized that Trump seeks to bring peace to the turbulent region, even as he has promised a far closer relationship with Netanyahu and Israel under his presidency. Netanyahu and former President Barack Obama repeatedly clashed, and in one of his final acts in office, Obama declined to veto a UN Security Council resolution condemning Israel's expansion of settlements in West Bank areas claimed by Palestinians as part of a future state.
    "A two-state solution that doesn't bring peace is not a goal that anybody wants to achieve," the official said. "Peace is the goal, whether it comes in the form of a two-state solution if that's what the parties want or something else, if that's what the parties want, we're going to help them."
    The two-state solution has been a central aim of American foreign policy in the region for decades, and was embraced by both the Israeli government and the Palestinian Authority. But in recent years it has appeared to be an ever-fleeting dream, amid demographic changes, settlement expansion, security concerns, and eroding trust between the two parties.
    The official said that the prospect of a future meeting between the Israeli government and Palestinian Authority leaders would be on the agenda for Trump's meeting with Netanyahu. "He's hopeful to bring the two sides together to discuss peace," the official said of Trump, adding the issue of Middle East peace is a "very high priority" for the new administration.
    Trump and Netanyahu will host a joint press conference in the East Room of the White House Wednesday, before holding a bilateral meeting and a working lunch. The official said the administration hopes the visit will "usher in a new relationship between Israel and the United States — something that Israel has not seen in well over eight years, a relationship that will show there is no daylight, that we are fully cognizant of the situation that Israel finds itself in."
    The official said that under the Trump administration, "The posture that the U.S. takes at the UN under this administration would be to veto anything that is biased against Israel."
    The official added that the settlement issue will be also be on the agenda for the meeting. Earlier this month, White House Press Secretary Sean Spicer said in a statement that the White House did not believe the construction of new settlements or the expansion of existing settlements beyond their current borders would be "helpful" in achieving a lasting peace accord. The statement followed a day after the Israeli government approved an entirely new settlement construction in the West Bank.
    Iran, its status as a state sponsor of terror, and its nuclear program, would be a crucial part of the discussion, the official said. Netanyahu was outspoken in his opposition to the Iran nuclear agreement under the Obama administration, though Trump has pledged to rigorously enforce the agreement, rather than abrogate it. Officials maintain that the agreement has rolled-back the "breakout" time for Iran to build a functioning nuclear weapon from a matter of months to a year.
    Also on tap for the meeting will be a discussion of moving the U.S. Embassy in Israel from Tel Aviv to Jerusalem — long a goal for Netanyahu and many pro-Israel Americans. While Trump repeatedly pledged support for the move as a candidate and during the presidential transition — and even considered ordering it moved immediately after he took office on Jan. 20 — the White House put the brakes on the effort after Trump was briefed by his aides and amid pressure from Arab allies in the region.
    "We are at the early stages of this decision-making process," Spicer told reporters on Jan 23. When pressed if he could commit that at the end of Trump's first term that the embassy would be moved, Spicer replied, "If it was already a decision, we wouldn't be going through a process."
    Trump follows both Presidents Bill Clinton and George W. Bush in publicly expressing support for the embassy move during the campaign, before delaying it at the behest of national-security leaders and Middle East experts as detrimental to the peace process.
    During his confirmation hearing in January, Secretary of Defense James Mattis told Senators he believes Tel Aviv is the capital of Israel and deferred to the Secretary of State on whether it should be moved. "The capital of Israel that I go to, sir, is Tel Aviv, sir, because that’s where all their government people are," he testified. The issue did not come up during the confirmation hearings for Trump's nominee to head the State Department, Rex Tillerson.
    Trump faces a June 1 deadline to weigh in formally on the subject when the final six-month Obama waiver of the Jerusalem Embassy Act expires.https://www.google.de/search?client=...state+solution

    ترامب لا يؤيد حل الدولتين ... وإسرائيل تؤكد تبني ترامب ونتنياهو خطة السيسي لدولة بسيناء

    https://www.google.de/search?client=...AA%D9%8A%D9%86

    ترامب لا يؤيد حل الدولتين
    Unangemessene Bilder melden
    البيت الأبيض: ترامب لن يصر على حل الدولتين | تايمز أوف إسرائيل
    ar.timesofisrael.com › علاقات خارجية
    Diese Seite übersetzen
    vor 4 Stunden - وقال المسؤول في لقاء مع الصحافيين ليلة الثلاثاء إن “حل قائم على الدولتين لا يأتي بالسلام ليس هدفنا الذي يرغب الجميع في تحقيقه”، وأضاف أن ...
    مسئول بالبيت الابيض: ترامب يدعم السلام لكن ليس بالضرورة من خلال حل ...
    pnn.ps/news/196705
    Diese Seite übersetzen
    vor 6 Stunden - واضاف المسؤول الامريكي اذا كان حل الدولتين لا يحقق السلام فانه من غير المرغوب ... وقال نتنياهو انه قال ترامب أنه يؤيد حل الدولتين والتوصول الى اتفاق ...
    لوفيجارو: ترامب لا يستطيع حل الدولتين.. ويحاول تفجير الشرق الأوسط ...
    www.almasryalyoum.com/news/details/1071483
    Diese Seite übersetzen
    12.01.2017 - صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، أكدت أن دبلوماسيين وناشطين وصحفيين فرنسيين، أرسلوا رسالة حادة للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، بأنه لا ...

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 20th February 2017, 01:35 PM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    !For Medical Professionals Only

    هل ينضم السيسي لـ"الناتو العربي الإسرائيلي" ضد إيران؟



    أكد محللون سياسيون أن قائد الانقلاب في مصر، عبدالفتاح السيسي، سيستجيب لدعوة الولايات المتحدة لتشكيل تحالف عسكري عربي بمشاركة "إسرائيل" لمكافحة النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط.

    وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد كشفت، الأربعاء الماضي، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب من مصر استضافة تحالف عسكري عربي على غرار حلف الناتو.

    وقالت الصحيفة إن هذا التحالف سيضم السعودية والإمارات والأردن ودولا أخرى في المستقبل، مؤكدة أن فكرة اعتزام إدارة ترامب تصنيف الإخوان المسلمين "جماعة إرهابية" تم طرحها كحافز للسيسي للانضمام إلى التحالف المقترح.

    "إسرائيل" لم تعد عدو العرب!

    وأضافت الصحيفة أن الولايات المتحدة ستقدم دعما عسكريا واستخباريا للتحالف، الذي قد يشمل أيضا تبادل معلومات استخباراتية مع "إسرائيل"، لافتة إلى أن "الولايات المتحدة وإسرائيل لن تكونا ضمن معاهدة الدفاع المشترك".

    ونقلت "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين عرب قولهم إن "الإدارة الأمريكية أخبرتهم بأن الدور الإسرائيلي في التحالف سيقتصر على مشاركة معلومات استخبارية، وليس التدريب أو الدفع بقوات على الأرض".

    وخلال مؤتمر صحفي عقد الأربعاء الماضي في واشنطن، بين ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال هذا الأخير إنه "للمرة الأولى في حياتي وفي حياة إسرائيل؛ لم تعد الدول العربية في المنطقة ترى إسرائيل كعدو، بل كحليف"، مضيفا أن "هذا التغيير في منطقتنا يخلق فرصة لتعزيز الأمن والتقدم بالسلام".

    وأشار نتنياهو إلى أن "هناك فرصة كبيرة للتوصل إلى سلام في الشرق الأوسط عبر نهج إقليمي مختلف؛ يقوم على إشراك شركاء اسرائيل العرب الجدد" على حد قوله.

    اقرأ أيضا : صحيفة مؤيدة لحزب الله: هكذا بعثت مصر رسالة ود للحزب

    من جانبه؛ عقب ترامب على تصريحات نتنياهو بقوله إن "هناك اتفاقا أكثر أهمية بكثير على أرض الواقع، بالنظر للوضع الحالي، سيشمل الكثير والكثير من الدول، وسيغطي منطقة شاسعة".

    السيسي سيوافق دون تردد

    وقال أستاذ العلوم السياسية، مصطفى كامل، إن التقارب السياسي بين السيسي وترامب واضح للغاية، وخاصة في ملف الإرهاب ومحاربة تنظيم الدولة، ورؤية الولايات المتحدة للأوضاع في الشرق الأوسط.

    وحول فكرة الرئيس ترامب بتكوين قوة عسكرية عربية لمواجهة إيران؛ رأى كامل أن السيسي "سيقبل هذا التحالف دون شك؛ لأنه قريب من توجهاته، وسيجعل لمصر ثقلا وتوازنا في المنطقة"، مشيرا إلى أن الفرق بين هذا التحالف والتحالفات الأخرى أنه "مصبوغ بصبغة دولية لتحقيق توازنات في المنطقة، على عكس التحالف السابق في حرب اليمن على سبيل المثال، والذي كان عربيا خالصا".

    وعن الآثار السلبية لهذا التحالف؛ أوضح كامل لـ"عربي21" أن "القوة العسكرية ستكون هذه المرة برعاية أمريكية صريحة، وبالطبع سيؤثر ذلك على العلاقات بين مصر وروسيا بعد التقارب الكبير بين الجانبين منذ عام 2013"، مؤكدا أن "تشكيل هدا التحالف وانضمام مصر له؛ سيخلق عداوة كبيرة مع إيران، في وقت ليست القاهرة بحاجة فيه إلى هذا التوتر على الإطلاق، بسبب ضعف أوضاعها السياسية الاقتصادية منذ عدة سنوات".

    عداوة صريحة مع إيران

    أما المحلل السياسي الدكتور جهاد عودة؛ فرأى أن مصر لا يمكنها أن تتورط في مثل هذا التحالف، موضحا أنه "على الرغم من العلاقات الجيدة بين النظام المصري والإدارة الأمريكية الحالية؛ فإن سياسة مصر الخارجية تجاه صراعات المنطقة تتمثل في التقارب مع جميع الأطراف، وعدم الدخول في عداوات مباشرة مع أي طرف".

    وقال عودة لـ"عربي21" إن "مثل هذه التحالفات من الممكن أن تكون سرية، مثل التحالف مع السعودية في حربها في اليمن، والذي بدأ سريا حتى تم الإعلان عن تفاصيله".

    وحول تدهور العلاقات بين القاهرة وطهران؛ استبعد عودة أن "تتورط مصر في عداوة صريحة مع إيران جراء هذا التحالف"، لافتا إلى أن "السيسي يسير بخطى ثابتة في السياسة الخارجية، وينسق مع ايران في أكثر من ملف؛ أهمها الملف السوري".

    تهديد المصالح الروسية

    من جهتها؛ ترى روسيا أن تشكيل مثل هذا التحالف في الشرق الأوسط "سيمثل تهديدا صريحا لمصالحها في المنطقة" بحسب مراقبين.

    وقال ألكسندر بيريندجييف، الخبير العسكري وأستاذ العلوم السياسية بجامعة بليخانوف في موسكو، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك" الروسية، إن "الحلف الجديد سيهدد إيران؛ الحليف القوي لروسيا في مجال مكافحة الإرهاب الدولي، ولا يمكن توقع أن تكون آفاق هذا التحالف إيجابية إطلاقا".

    وتوقع بيريندجييف أن تنفذ الدول المنضمة لهذا التحالف عمليات عدوانية عسكرية واسعة النطاق تجاه إيران، لافتا إلى أن الولايات المتحدة تريد أن تنفذ هذه العمليات بأيدي وكلاء عنها.
    عربي21
    2017 - شباط - 18





    إدارة ترامب ... مباحثات لتشكيل تحالف عسكري معاد لإيران يزود إسرائيل بالمعلومات المـــخباراتية....
    تفاصيل مثيرة عن "ناتو" عربي ستشكله واشنطن.. وأين إسرائيل؟




    تفاصيل مثيرة عن "ناتو" عربي ستشكله واشنطن.. وأين إسرائيل؟

    نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا، قالت فيه إن واشنطن تسعى لتشكيل تحالف عسكري شبيه بتحالف الناتو.

    وأضاف التقرير، إن التحالف الذي تجري واشنطن اتصالاتها بشأنه، يهدف لبناء تعاون استخباري بين حلفائها العرب و"إسرائيل".

    وتضمن التقرير تفاصيل مثيرة عن الدول المستهدفة، وعن طبيعة العلاقة بين التحالف الذي تسعى إدارة ترامب لتشكيله وبين تل أبيب، وعن الثمن الذي ستقدمه واشنطن لبعض الدول العربية لإقناعها بتعاون استخباري مع دولة الاحتلال في حال تم تشكيل التحالف.

    وفيما يلي النص الكامل للتقرير:

    تجري إدارة ترامب محادثات مع الحلفاء العرب حول رغبتها في أن يقيموا فيما بينهم تحالفا عسكريا لتبادل المعلومات الاستخباراتية مع إسرائيل للمساعدة في مواجهة العدو المشترك، إيران، حسبما ذكره عدد من المسؤولين في منطقة الشرق الأوسط.

    سوف يشتمل التحالف على بلدان مثل المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، العدوتين اللدودتين لإسرائيل، بالإضافة إلى مصر والأردن اللتين أبرمتا منذ وقت طويل معاهدات سلام مع إسرائيل، وهذا بحسب ما ذكره خمسة مسؤولين من الأقطار العربية المشاركة في المباحثات. كما يمكن أن تنضم إلى التحالف أقطار عربية أخرى.

    فيما يتعلق بالأقطار العربية المشاركة، سوف يحاكي التحالف فيما بينها تلك المادة في حلف شمال الأطلسي الخاصة بالدفاع المشترك، والتي تقضي بأن الهجوم على أي عضو من أعضاء التحالف سيعتبر هجوما على جميع أعضائه. إلا أن التفاصيل ما تزال قيد الإعداد، حسبما ورد في تصريحات للمسؤولين.

    سوف تبادر الولايات المتحدة الأميركية بدورها إلى تقديم الدعم العسكري والاستخباراتي للتحالف، وهو دعم يتجاوز المساندة المحدودة التي قدمتها للتحالف الذي يقاتل بقيادة المملكة العربية السعودية المتمردين الحوثيين في اليمن، كما قال المسؤولون. ولكن من المهم ملاحظة أنه لا الولايات المتحدة ولا إسرائيل ستكون أي منهما جزءا من معاهدة الدفاع المشترك.

    قال أحد الدبلوماسيين العربي: "ما لبثوا يسألون البعثات الدبلوماسية في واشنطن إن كنا على استعداد للانضمام إلى هذه القوة التي تشتمل على مكون إسرائيلي. والأغلب أن دور إسرائيل سيتعلق بتبادل المعلومات الاستخباراتية، وليس التدريب ولا نشر القوات على الأرض. بل هم يوفرون المعلومات الاستخباراتية، ويحددون الأهداف. وهذا هو الذي يجيده الإسرائيليون."

    ولقد قال مسؤولو إدارة ترامب إنهم يريدون إحياء وإعادة تنشيط التحالفات الأميركية في المنطقة، واتخاذ خطوات من شأنها تقييد النفوذ الذي باتت إيران تمارسه في أرجاء المنطقة. من الجدير بالذكر أن هؤلاء المسؤولين لم يستجيبوا لطلبات بالتعليق على هذه الخطة. وكذلك لم يستجب ناطق باسم رئيس الوزراء في إسرائيل لطلب بالتعليق.

    إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال في مؤتمر صحفي عقده يوم الأربعاء مع الرئيس دونالد ترامب: "أعتقد أن الفرصة الكبرى أمام السلام تنبع من مقاربة إقليمية؛ من خلال إشراك شركائنا الجدد في العالم العربي."

    وتبعه الرئيس ترامب بالقول: "إنه شيء جديد جدا، لم يجر نقاشه من قبل، وهو في الواقع صفقة أكبر بكثير – صفقة أكثر أهمية بكثير. سوف يشترك فيها عدد كبير جدا من الأقطار، وسوف تغطي مساحة كبيرة جدا."

    ليس واضحا إلى أي مدى مضت المحادثات بشأن إقامة التحالف المذكور. إلا أن من المعروف أن الأقطار العربية المشاركة في المحادثات لا توجد بينها حاليا اتفاقيات دفاع مشترك.

    كما أن المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لهما مطالب تشترط الاستجابة لها مقابل التعاون مع إسرائيل، كما ذكر المسؤولون. يريد هذان البلدان من الولايات المتحدة الأميركية إلغاء التشريعات التي يمكن أن تعرض حكومتيهما للمقاضاة أمام المحاكم الأميركية من قبل عائلات ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر، كما قالوا.

    فما كان من مسؤولي إدارة ترامب إلا أن وعدوا حلفاءهم الخليجيين بأن يحاولوا مع الكونغرس لإقناعه بالموافقة على تعديل التشريعات، رغم أنها أجيزت في العام الماضي بأغلبية كاسحة، ما قد يجعل التغيير أمرا في غاية الصعوبة. وكان بعض النواب أعربوا عن ندمهم على دعم التشريع؛ لأن التشريع نفسه يمكن أن يسمح للأجانب من جهتهم بمقاضاة الحكومة الأمريكية في قضايا أخرى، كما صرحوا بأنهم يخططون لتعديل التشريع.

    وقال المسؤولون من منطقة الشرق الأوسط إن الدبلوماسيين العرب في واشنطن كانوا يعقدون المحادثات للتداول بشأن الخطة مع وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس، وكذلك مع مايك فلين، الذي كان مستشار الرئيس ترامب للأمن القومي حتى لحظة استقالته يوم الاثنين. وقال الدبلوماسيون الذين تحدثوا قبيل استقالة السيد فلين إن الخطط المتعلقة بإقامة التحالف سوف تناقش أثناء زيارة السيد ماتيس إلى المنطقة هذا الشهر.

    وكان السيد فلين تقدم باقتراح حول فكرة مشابهة أثناء إدلائه بشهادته أمام الكونغرس في يونيو من عام 2015، بعد فترة قصيرة من تخليه عن منصبه كرئيس لوكالة الاستخبارات الدفاعية، حيث حث حكومة الولايات المتحدة على إقامة ودعم كيان وإطار عربي يشبه حلف شمال الأطلسي (الناتو) لمواجهة إيران والجماعات المتطرفة مثل تنظيم الدولة الإسلامية، وقال: "شكلوا جيشا عربيا قادرا على ضمان قيامهم بمسؤولياتهم الإقليمية."

    وقال أحد الدبلوماسيين العرب إن فكرة أن تقوم إدارة ترامب بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية جرى التلويح بها كمحفز لمصر حتى تنضم إلى التحالف المنشود، علما بأن الحكومة المصرية الحالية تعتبر جماعة الإخوان المسلمين -والتي أطاحت بها في انقلاب عسكري عام 2013- منظمة إرهابية.

    ولقد طلبت إدارة ترامب من مصر -التي تبرم مع إسرائيل معاهدة سلام منذ عام 1979- استضافة قوة مشتركة، مع أن المملكة العربية السعودية هي الأخرى حريصة على القيام بذلك، كما ذكر المسؤولون. إلا أن مسؤولا منهم قال إن التحالف قد يصعب نسجه، مع ملاحظة أن مقترحا يعود إلى عام 2015 بإيجاد قوة عربية مشتركة لم يتحقق منه شيء يذكر في أرض الواقع.

    تنهمك ممالك الخليج السنية بقيادة المملكة العربية السعودية في صراع مع إيران الشيعية على النفوذ في الإقليم، وهو الصراع الذي طالما دارت رحاه من خلال وكلاء. سيكون التحالف الجديد بمثابة توسيع لإطار التحالف الحالي الذي يقاتل في اليمن، والذي تقوده المملكة العربية السعودية ويشتمل على البلدان السنية.

    ولذلك؛ سيكون الاختبار الأول للتحالف الجديد في اليمن، حيث من المفترض أن
    تزيد الولايات المتحدة من مساعداتها العسكرية للحملة في اليمن،
    وأن تقوم بضمان أمن البحر الأحمر، طريق الملاحة العالمي الحيوي، المهدد بسبب الحرب، بحسب ما أكده اثنان من المسؤولين. وكان الحوثيون، حلفاء إيران في اليمن، شنوا في أواخر شهر يناير (كانون الثاني) هجوما على فرقاطة سعودية في مياه البحر الأحمر.

    وكانت إدارة أوباما أوقفت بيع بعض أنظمة التسليح المتطورة إلى المملكة العربية السعودية بسبب القلق بشأن انتهاكها لحقوق الإنسان في اليمن، التي وصل عدد المدنيين الذين قتلوا في الصراع الدائر فيها حتى الآن إلى عشرة آلاف إنسان، حسبما ورد في تقرير للأمم المتحدة، علما بأن معظم هؤلاء الضحايا لقوا حتفهم في هجمات جوية شنها التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية.

    وخلال محادثات أجروها مع مسؤولي الإدارة خلال الأسبوعين الماضيين، عبر المسؤولون الإماراتيون والسعوديون عن إعجابهم بالقدرات الأمنية والاستخباراتية الإسرائيلية، ووافقوا ضمنيا على إشراك الإسرائيليين فيما لديهم من معلومات استخباراتية فيما لو تشكل التحالف، حسبما قال المسؤولون.

    كما أخبر الدبلوماسيون العرب مسؤولي الإدارة بأنهم سيمارسون قدرا أكبر من التعاون المعلن مع إسرائيل فيما لو توقفت عن الاستيطان في الضفة الغربية وفي القدس الشرقية – وهو الأمر الذي رفضت إسرائيل الانصياع له تحت وطأة الضغط الشديد الذي مارسته إدارة أوباما عليها.

    كما قال الدبلوماسيون إن تعاون بلدانهم سيكون مشروطا بامتناع إدارة ترامب عن نقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، حيث إن نقل السفارة سيكون بمثابة إقرار لما تدعيه إسرائيل من أن القدس هي عاصمتها. ويذكر أن الإدارة تراجعت قليلا خلال الأسابيع الأخيرة عن تصريحات سابقة لها دعمت من خلالها بناء المستوطنات ونقل السفارة.

    وكانت إسرائيل والمملكة العربية السعودية اعترضتا بشدة على صفقة إيران النووية مع الولايات المتحدة الأميركية وخمس من القوى الدولية الأخرى، والتي تمخض عنها رفع العقوبات المفروضة على طهران مقابل تحجيم بعض نشاطاتها النووية. وقال المسؤولون العرب إن إسرائيل والمملكة العربية السعودية تبادلتا سرا المعلومات الاستخباراتية حول إيران ووكلائها في المنطقة مثل حزب الله، الفصيل اللبناني السياسي والمسلح.

    قال اللواء أحمد العسيري، المستشار العسكري لوزارة الدفاع السعودية، إنه لا يستطيع التعليق على خطة لم تصبح رسمية بعد، ومع أنه رحب بإمكانية قيام تعاون عسكري أكبر بين الأقطار العربية، إلا أنه قال إنه لا يستطيع التعليق تحديدا على خطط التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل.

    وأضاف اللواء العسيري قائلا: "ليس لدينا علاقات رسمية مع إسرائيل، ومع ذلك فالإسرائيليون يواجهون التهديد الإيراني ذاته، مثلنا تماما."
    عربي21
    2017 - شباط - 17




    واشنطن تشكل مع حلفائها العرب تحالفا ضد إيران
    يزود إسرائيل بالمعلومات الاستخباراتية


    تجري إدارة ترامب مع حلفائها من الدول العربية مباحثات لتشكيل تحالف عسكري معاد لإيران يزود إسرائيل بالمعلومات الاستخباراتية.

    ونشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن عدة مصادر في حكومات دول عربية شرق أوسطية أن التحالف يمكن أن يضم بلدانا

    كالسعودية
    والإمارات
    ومصر
    والأردن،
    ويمكن أن تلتحق به دول عربية أخرى.


    ووفق الصحيفة سيكون التحالف مشابها لحلف الناتو من حيث مبدأ الدفاع المشترك، أي أن الهجوم على أحد أعضائه سيعتبر هجوما على الحلف ككل. وحسب المصدر تجري حاليا صياغة تفاصيل كيفية عمل التحالف.
    روسيا اليوم
    2017 - شباط - 16





    بدأت تكتيكية ترامب "الإحـــتـــواء" السياسي للدول العربية ، وفي مقدمتهم مـــصـــر و "السعودية" و "الأردن" ، من أجل خدمة إسرائيل ... وتحقيق حلمها الأبدي بــ "أرض الميعاد"من الفرات إلي النيل ...والتي بدأت بوادر "خـــطـــتـــهـــا" الصهيو أمريكية ، تتضح للأعين ، ... ويلجأ حاليا ... لإنهاك قوي الجيش المصري وإلهائه ... بإشراكه في نشاطات "مقاومة الإرهاب" بشكل متوسع ... يشتريه بألمال ، ليس محبة في مصر ، ولكن خدمة لإسرائيل والصهيوينة .... وتوالت "إنكشاف" بوادر تلك الخطة التي يطلقون غليها "الشرق الأوسط الجديد" ، بشراء السعودية لجزيرتي تيران وصنافير علإستراتيجييتين ، بسبب موقعهما علي مدخل خليج العقة ..وكانا من "أسباب" ، الإسراع بحرب إسرائيل المفاجئة ضدمصر يوم ( يونيو 1967 وما تلاها من نكسة ، كان لأمريكا دور ميداني مخابراتي وسياسي وعسكري تدعيمي ، تنكشف عنه الأسرار بشكل مستمرظهرت بوادر خــــنــــوع مـــصـــر وتابعيتها "المشتراة بالدولارات " لأمريكا ... بعدما أصبحت إتفاقية كامب ديفيد ، تتشابه مع "القرآن" ولا يمكن "المساس" بمحتواياتها أو المطالبة بتغيير وتعديل عددمن بنودها ... وأصبح "المطالبة" أو"التنويه الرسمي" بالرغبة في إعادة مناقشات بنودها المجحضة بحق مصر والتي حدت من سيادة مصر علي أراضيها ... يشبه في تقاربه ..ز "إعلان الكفر" بأمريكا وبالتالي ، التعرض إلي "الإطاحة والإزاحة وألإبعاد"من "المسرح السياسي المصريوقدتجلت السيطرة الأمروصهيونية وقدرتها علي مواصلة "العمل لإقتناص سيادة مصر علي أراضيها في سيناء" ، بعدما تولي الإخوانجي محمد مرسي لرئاسة جمهورية مصر ، وتصريحه و "إتصالاته المباشرة" بتسكين "االفلسطينيين" في غزة ، وإنشاء دولة فلسطينية هناك .... وإستمر "الصبر " اليهودي الصهيوني ... وإنتظر ، حتي ، تم الآن ... الإقتراب "التضامني" و "العسكري الحلفي المستقبل" مع مصر ، بعدما تولي "السيسي" "المارشال العسكري المصري" ، الدي وافق علي "التعاون العسكري الحــمــم مع أمريكا ، مقابل وعـــود تـــرامب ، تقدمة تدعيم معدات وتسليح عسكري للجيش المصري وطبعا وعـــوده بألدعم "المالي" لمصر ، من أجل تمكنها من حل مشاكلها الإقتصادية .. أو بألأحري .. تمكنها من دفع ديونها العالمية المتراكمة بالمليارات من الدولارات .... في إطار "التحالف العسكري"مع أمريكا في مواجهة "الإرهاب "الــعــالمي" .... وبناء عليه ، يتواجد في مصر عددمن "القادة العسكريين الأمريكيين" ، من أجل تشكيل قيادة "أمريكية مصرية عسكرية مشتركة" وهو ما يوضح المستوي "الخطير" الدي وصلت إلي طريقه وتسير فيه "السياسة المصرية " الحالية ، والتي كان بدايتها "أنور السادات" وخنوعه لإسرائيل أتساءل ... عن "الآراء الحرة" المنتقدة ، لإتجاه السير الدي تتبعه مصر حاليا ... ولمادا لا يتم التطرق إلي أخــــطــــار السياسة المصري الخارجية الحالية ، تجاه أمريكا .... وهـــل أصبح "الــــخــــوف" ... أو ... "التعتيم" ... أو "التضليل" ... أو "الجبن ... أو "الجهل" ... راية البقاء علي "الوجود" للعقول المثقفة في مصرإسرائيل أصبح لها أكبر تأثير في البيت الأبيض ... سواء مع ترامب أو حتي لو جاءت هيلاري كلينتون ... فإبنة كل منهما ، متزوجة مع "يـــهــودي "إســـرائــيــلي" يميني مـتطرف " ... والمصيبة أن ترامب ، قد عين زوج إبنته رسميا ... مستشارا للرئيس الأمريكي مسئولا عن "السياسة الأمريكية" في الشرق الأوسط أمـــا ألـــعـــــرب ... فلا زالو يهللون ويتشدقون ... ويدهب "قادتهم" إلي واشنطن ... ليرجعوا ... ويصفقوا ، حتي لا يظهر للغير أنهم قـــد فـــــشــــلوا وواصلوا الفشل الدي يتحكم فيهم مند 15 مـــايـــو 1948 ... سواء قيادة عربية عسكرية مشتركة ... أم جــامعة عربية ... أم أي بادرة أخري تحمي بلاد العرب من "مصائب" هو من أوائل أسبابها ... وأمامنا أمثلة حاضرة .. في سوريا والعراق واليمن والسودان وليبيا وستنضم إليهم مصر ولبنان وألسعودية والكويت ودويلات "الخليج العربي" ببتروله وقواعده العسكرية الأمريكية الضخمة والتي ما هي إلا نوع من "الإحتلال" والسيطرة الصمت ... وإنتظار ردود الفعل الرسمية ، هو ما أصبح يلفت إنتباه "ألـــشـــعـــب" ... وكم كانت "مسارح الأراجوزات" في المنطقة ... ومظاهر النفاق وتقبيل الدفون ... والإسرائف وشراء "اصحاب العباءات المدهبة" للضمائر ، من الدواعي التي أدت إلي "أن يـــفـــوف ألـــمـــارد" .... فهل سيخرج المارد الغاضب من "قمامته" ... أو سنري "العلم الفلسطيني" يرفرف بشكل رسمي علي سيناء ... بينما يكتفي الجيش المصري ، بعمليات "بوليسية" تنهـك قواه وتشتت إمكانياته أفـــيـــقــــي يـــا مـــصـــــــر من ســـبـــاتـــك فالعلم الإسرائيلي ، سيلي العلم الفلسطيني ليس فقط علي "جـــبـــل موسي" في وسط سيناء ، ولكن سيصل حتي ضفاف قناة السويس

    هل ينضم السيسي لـ"الناتو العربي الإسرائيلي" ضد إيران؟

    يمكن تقييم الإنضمام "المحتمل" إلي التحالف العسكري و المخابراتي الجديد مع أمريكا ، و
    والمشابه لحلف ناتو بالخطوة ألــ "خطيرة" بالنسبة للسلام والأمن الداخلي في مصر ...و أنه
    هدية سهلة ، لنوع "معين وخاص" من "معارضي" حكم السيسي والمرحلة الحالية في تاريخ مصر
    .بل أيضا وسبب لعددمن "المؤامرات الإنقلابية" لبلبلة الوضع في مصر وخاصة ، عندما نتمعن في
    نوعية "الأشخاص" الدين وقفوا ولا زالوا يقفون خلف تلك الفكرة "الجهنمية" التي ينويها ترامب

    سيبقي التساؤل ، عن تصرف ورد فعل البرلمان ..وكيفية تداول الإعلاملتلك"الخطة الترامبية الأمريكية" وكيفية توعية المواطنين

    غير أن المتوقع فعلا ، هو أن ينقلب هدوء الشوارع والميادن في مصر إلي براكين غاضبة

    فهل ... تصدر من "الرئاسة" تعليق ... ينفي نية مصر أم سيتوالي الصمت و "ترك الضباب" يسود
    علي الكثير من أفكار الشعب في هدا الشأن

    إدارة ترامب ... مباحثات لتشكيل تحالف عسكري معاد لإيران يزود إسرائيل بالمعلومات المـــخباراتية


    فقد مضت الأيام ...وبدأ "الوجه القبيح" يظهر، لحقيقة كانت "مغطاة" بإبتسامة مهدبة
    ...
    وتفقد مصر "إستقلالها" و"سيادتها" التي كافح الشعب المصري مند عام 1919 من أجلها
    وتتحول قبور الشهداء من أجل مصر ... ومن سيموتوا من أجل ألوطن ، إلي خرابات رملية بعبدة
    لا يهممن تحتويه ، حتي تبقي إسرائيل وتتوسع

    أفيقي يا مــصــر ... فنحن نعاصر مواصلة "مـــؤامـــرة جـــديدة" ، بدأت بخنوع السادات
    وواصلت ثبوتها ، بالتخلي عن "سيادة مصر" للقواعد العسكرية ومطاراتها الجوية وممراتها الإستراتيجية في سيناء
    وقصر تواجد جشها وقواتها المسلحة علي شريط ، لا يتعدي خمسة عشر ميلا ، علي الضفة الشرقية لقناة السويس
    وإنهاك متزايد لقوي الجيش والأمن ليس فقط في سيناء ولكن في الوطن ، تقف خلفه تمويلات عربية "إسلامية" و "دولارات أمريكية" و "صهيونية إسرائيلية" وتضليل وغياب توعية قومية وطنية بالإنتساب للوطن

    لن أنوه بجمال عبدالناصر ولا بسنوات "الكرامة" و "الإعتزاز"بالوطن وإنتمائنا إليه ... ولن أدكر ، فقدان مصر لـــــكــــرامتها وخنوعها بل وتابعيتها الواضحة بإنبطاحها علي عتباب "أمريكا ترامب" الحالية ، وتضليلنا بوعود مساعدة مصر في تسديد "ديونها المتراكمة" بسبب سوء إدارة وقيادة الوطن ...ولكن أتساءل


    مادا يجب أن يحدث ، حتي يجب علينا جميعا
    التطرق إلي مخاطرعلي الوطن وسيادته وإستقلاله نعاصرهم الآن؟؟؟؟؟



    د.يحي الشاعر
    [/B][/COLOR][/FONT][/B][/COLOR][/FONT][/B][/COLOR][/FONT]

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    2016ن, مارس, مقال, الأردن, نملك, والسيسي, نتنياهو

    لقاء سري جمع نتنياهو والسيسي وملك الأردن في مارس 2016ن

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]