نتنياهو في دولة عربية أخرى.. مملكة البحرين هي المقبلة لنتنياهو قريباً تمهيد لأمر أكبر

[د. يحي الشاعر]

الصحف المصرية والعربية

بعد سلطنة عُمان..
نتنياهو في دولة عربية أخرى...
مملكة البحرين هي المقبلة لنتنياهو قريباً
تمهيد لأمر أكبر لشرق أوسط آخر

كشف الناطق بإسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي للإعلام العربي، هاني مرزوق، عن الوجهة العربية المقبلة لزيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وأكد المتحدث الإسرائيلي أن "مملكة البحرين هي الوجهة المقبلة لنتنياهو"، موضحا أن "هذه الزيارة ما هي إلا تمهيد لأمر أكبر لشرق أوسط آخر".

وذكر مرزوق، في الخبر الذي أوردته قناة "مكان" الإسرائيلية، أن "هذه الزيارة هي بداية البداية لعلاقات جديدة، ودلالة على أننا في المسار الصحيح لتصحيح التاريخ"، وفق تعبيره.

وفي السياق ذاته، كشف الناطق باسم مكتب نتنياهو أن "العديد من الوزراء الإسرائيليين قاموا في الماضي بزيارات لدول عربية وخليجية بطواقم كبيرة اقتصادية وطلاب جامعيين".

وتشهد منطقة الخليج العربي زيارات متعددة لشخصيات إسرائيلية رسمية، وأخرى على شكل وفود رياضية، ومنها عمان، وهو ما أثار غضبا ورفضا كبيرا في الشارع العربي ضد التطبيع مع اسرائيل.

عربي21
2018 - تشرين الثاني - 23


من زجخة نظري وبعدتقييم ألمشاطات الإسرائيلية تجاه ألدول ألعربية ألبترولية لا نجناج ألتخمين ، بأن تلك "ألزيارات للدول ألبترولية ألخليجية" ما هي إلا ألتمهيد ألتكتيكي لزيارة "ألسعودية ألعربية" ...وبدلك بداية ألتسابق لإنزلاق سريع من لدول ألخليج في إقامة علاقات مع إسرائيل

ستكون بداية ألتقارب ... مشابهة لوضع قطر، تبدأ بألتدعيم ألإستشاري وألعلاقات ألتجارية وألخدمات ألتقنية وألطبية ألمتقدمة وفي نفس ألوقت إقامة مكتب تمثيل تجاري أولا

بعد دلك ، ستتوسع إسرائيل "ندريجيا" في توسيع علاقاتها مع ألدول ألبترولية ألخليجية بإستثناء ألسعودية ، ألتي سيتم توسيع علاقاتها مع إسرائيل ... ببسرعةواضحة ، يرافقها جملة إعلامية ضخمة ...وهنا تلعب أمريكا ترامبدور أساسي وفعال فيها ، تحت إشراف جاريدكوشنر زوج إبنة ترامب ... وألهدف إستجداب بقية أأدول ألعربية الأخري ، وفي مقدمتهم
ألجزائر وألسودان وألعراق"

أمـا مصر ألسيسي ...فستزداد هامشيتها ودورها "ألمطأطيء" من أجل ألبغد عن ألمشاكل وتأمين نوفير إحتياجاتها وحاحاتها وديونها ألمالية



د. يحي ألشاعر

 

[د. يحي الشاعر]

قطر في طريقها لمسار جديد مع إسرائيل

أفادت القناة الثانية الاسرائيلية، مساء أمس الخميس، بأن قطر ستسمح للجمهور الإسرائيلي بزيارتها خلال مونديال كأس العالم لكرة القدم، المقرر عقده في الدوحة، في العام 2022.

وذكرت أن "مسؤولين قطريين تحدثوا لصحفي إسرائيلي"، وأوضحوا له أن "بلادهم ستسمح للجمهور الإسرائيلي بزيارة الدوحة أثناء مونديال كأس العالم لكرة القدم، والتي تستضيفها قطر، في العام 2022".

وأشارت على موقعها الإلكتروني إلى أن "قطر ستفتح أبوابها للجمهور الإسرائيلي، بشكل حر ومطلق، لحضور فاعليات كأس العالم لكرة القدم، وهو الحدث الذي تنتظره الدوحة، للانطلاق نحو العالم، على حد وصف القناة، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية بين قطر وإسرائيل".

وأوردت القناة أن قطر لم تدخر جهدا في تذليل كل العقبات للخروج بصورة مشرفة في مونديال كأس العالم لكرة القدم، الحدث الجلل الذي ينتظره المجتمع الدولي، ولم ولن ترى الدوحة أي ضرر في تواجد الجمهور الإسرائيلي على أراضيها أثناء المونديال.


سبوتنيك
2018 - تشرين الثاني - 23


.................."


د. يحي ألشاعر

 

 

[د. يحي الشاعر]

البحرين تدعو وزير الاقتصاد الإسرائيلي لزيارتها رسميا الربيع المقبل

تلقى وزير الاقتصاد الإسرائيلي إيلي كوهين دعوة رسمية من البحرين لزيارتها منتصف شهر نيسان المقبل للمشاركة في مؤتمر عالمي في مجال التكنولوجيا والابتكار ينظمه البنك الدولي.

وذكر موقع "مكان" الإسرائيلي أن المؤتمر سيعقد على مستوى وزاري لبحث ما أنجزته بلدان "الستارت أب" الرائدة في مجال التكنولوجيا والابتكار، وينظمه البنك الدولي.

وسيبحث المؤتمر على مدى ثلاثة أيام أساليب تحفيز أماكن العمل وتعزيز النمو الاقتصادي بمشاركة صناع القرار، والمبادرين، والمستثمرين من 170 دولة.

وتطرقت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى الهدف من الزيارات الإسرائيلية الجديدة مؤخرا لدول عربية، معتبرة أنها تصب في محاولة تل أبيب إقامة علاقات علنية مع دول خليجية.

وكثيرا ما أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو مؤخرا بالتطبيع مع دول الخليج، وأكد في محافل كثيرة أن "العلاقات مع الدول العربية أكبر من أي وقت مضى في تاريخ إسرائيل، وتل أبيب تنعم بعلاقات سرية مع دول إسلامية كثيرة".

الجدير بالذكر أن وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد، أشاد بدوره الأسبوع الماضي بنتنياهو وكتب على "تويتر": "رغم الخلاف القائم، إلا أن لدى السيد بنيامين نتنياهو موقفا واضحا لأهمية استقرار المنطقة، ودور المملكة العربية السعودية في تثبيت ذلك الاستقرار".
روسيا اليوم
2018 - تشرين الثاني - 26


............."


د. يحي ألشاعر