الله اكبر إعلان جهاد وحرب مؤتمر نصرة سوريا

[تكسير]

سوريا لك الله
سوريا النصر اَت
صبرا صبرا

 

[تكسير]

نتذكر عندما اعلن علماء الإسلام الجهاد ضد الروس السوفيت في أفغانستان , فخرجت روسيا مكسورة مهزومة تلملم جراحها , وتقطع الإتحاد السوفيتي لدول , وخرج نجم القاعدة من رحم تلك الملاحم
والان
دعوة اخري ضد الشيعة
وسيُهزمون كما هزمنا روسيا
وسنفرقهم شيعا إن شاء الله
الله اكبر
فمن سيخرج من رحم تلك الملاحم الجديدة ؟؟؟؟؟؟؟
أنها علامات جديدة واضحة لقرب الخلافة الإسلامية وعودة المسيح عيسي بن مريم

 

 

[أحمد فاروق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير نتذكر عندما اعلن علماء الإسلام الجهاد ضد الروس السوفيت في أفغانستان , فخرجت روسيا مكسورة مهزومة تلملم جراحها , وتقطع الإتحاد السوفيتي لدول , وخرج نجم القاعدة من رحم تلك الملاحم والان دعوة اخري ضد الشيعة

شتان بين إعلان علماء الإسلام الجهاد ضد الروس السوفييت في أفغانستان وبين إعلانهم الجهاد ضد نظام بشار الأسد وداعميه الشيعة في سوريا الآن. ففي الأولى لم يكن على رأس أية دولة إسلامية زعيم أو رئيس يحمل المشروع الإسلامي ويطبق الشريعة ولا ينبطح لأمريكا أوإسرائيل، وبالتالي كان الجهاد قاصرًا فقط على المتطوعين من شعوب الدول الإسلامية لا قواتها المسلحة النظامية. أما الآن، فعلى رأس إحدى الدول الإسلامية وعلى رأس قيادة قواتها المسلحة رئيس منتخب مسلم يحفظ كتاب الله ويتقيه ويطبق المشروع الإسلامي، تلك الدولة هي مصر. فرئيسها محمد مرسي لا يخشى في الله لومة لائم، ولا يعبأ إلا بمصلحة المسلمين حيثما كانوا، وأي مصلحة أولى من حقن دماء المسلمين التي تراق في سوريا! رئيس لا ينبطح لأمريكا أوإسرائيل، ويعلن عداوته لهما، بل ويدعو الناس للجهاد في سوريا ضد نظام بشار وداعميه الشيعة.

أخيرًا سيتحرك الجيش المصري بأمر قائده الأعلى - رئيس الجمهورية المسلم المنتخب محمد مرسي - ليشن الحرب الحاسمة في سوريا لنصرة إخواننا على نظام الأسد وداعميه الشيعة. وإن كان المجاهدون من الشعوب قد نصرهم الله على الروس السوفييت في أفغانستان، فما بالنا بجيش نظامي سينضم لصفوف الثوار في سوريا ليحارب نظام الأسد وداعميه الشيعة؟ بالقطع سيكون النصر حليف القوات المسلحة المصرية في سوريا، لينتهي نظام الأسد للأبد، ولتعلو راية الإسلام السني في بلاد الشام. ومن يدري، فلربما لحقت جيوش إسلامية أخرى بالجيش المصري على الجبهة السورية، لتحوز مصر القيادة والسبق ضد أعداء الإسلام. فمرحى مرحى يا جيش مصر، في ظل قيادتك العليا المؤمنة المسلمة.

 

 

[حشيش]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد فاروق شتان بين إعلان علماء الإسلام الجهاد ضد الروس السوفييت في أفغانستان وبين إعلانهم الجهاد ضد نظام بشار الأسد وداعميه الشيعة في سوريا الآن. ففي الأولى لم يكن على رأس أية دولة إسلامية زعيم أو رئيس يحمل المشروع الإسلامي ويطبق الشريعة ولا ينبطح لأمريكا أوإسرائيل، وبالتالي كان الجهاد قاصرًا فقط على المتطوعين من شعوب الدول الإسلامية لا قواتها المسلحة النظامية. أما الآن، فعلى رأس إحدى الدول الإسلامية وعلى رأس قيادة قواتها المسلحة رئيس منتخب مسلم يحفظ كتاب الله ويتقيه ويطبق المشروع الإسلامي، تلك الدولة هي مصر. فرئيسها محمد مرسي لا يخشى في الله لومة لائم، ولا يعبأ إلا بمصلحة المسلمين حيثما كانوا، وأي مصلحة أولى من حقن دماء المسلمين التي تراق في سوريا! رئيس لا ينبطح لأمريكا أوإسرائيل، ويعلن عداوته لهما، بل ويدعو الناس للجهاد في سوريا ضد نظام بشار وداعميه الشيعة. أخيرًا سيتحرك الجيش المصري بأمر قائده الأعلى - رئيس الجمهورية المسلم المنتخب محمد مرسي - ليشن الحرب الحاسمة في سوريا لنصرة إخواننا على نظام الأسد وداعميه الشيعة. وإن كان المجاهدون من الشعوب قد نصرهم الله على الروس السوفييت في أفغانستان، فما بالنا بجيش نظامي سينضم لصفوف الثوار في سوريا ليحارب نظام الأسد وداعميه الشيعة؟ بالقطع سيكون النصر حليف القوات المسلحة المصرية في سوريا، لينتهي نظام الأسد للأبد، ولتعلو راية الإسلام السني في بلاد الشام. ومن يدري، فلربما لحقت جيوش إسلامية أخرى بالجيش المصري على الجبهة السورية، لتحوز مصر القيادة والسبق ضد أعداء الإسلام. فمرحى مرحى يا جيش مصر، في ظل قيادتك العليا المؤمنة المسلمة.

بقلم الكاتب الساخر/ أحمد فاروق

 

 

[تكسير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حشيش بقلم الكاتب الساخر/ أحمد فاروق

ههههه
انا صاحي ولا بحلم
بيقول لك ان الجهاد إيام الروس ما كنش فيه المملك السعودية مثلا ولا الرئيس المؤمن( السادات ) الله يرحمه

ساخر جدا

 

 

[أحمد فاروق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير ههههه انا صاحي ولا بحلم بيقول لك ان الجهاد إيام الروس ما كنش فيه المملك السعودية مثلا ولا الرئيس المؤمن( السادات ) الله يرحمه ساخر جدا

لا توجد سخرية بالمرة.
وما للسعودية من جيش يقارن بجيش مصر، وما يقارن السادات - الديكتاتور المستبد المتاجر بالدين صاحب معاهدة السلام - بمحمد مرسي الرئيس المسلم المنتخب، والقائد الأعلى للقوات المسلحة. فشتان بين وضع الأمة الإسلامية الآن في وجود مصر تحت قيادة عليا للقوات المسلحة يؤمها محمد مرسي، وبين وضع الأمة الإسلامية أيام الجهاد ضد الروس السوفييت في أفغانستان.

وسيخذل الرئيس مرسي معارضيه وسيصدر أوامره بأقصى سرعة للقوات المسلحة بشن الحرب على نظام الأسد وداعميه الشيعة. يستحيل أن يدعو المواطنين للجهاد ويفتح لهم الباب، ثم يتقاعس عن شن الحرب بالقوات المسلحة النظامية كقائد أعلى لها.

 

 

[أحمد فاروق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حشيش بقلم الكاتب الساخر/ أحمد فاروق

فين السخرية؟

ثم فين نصيبي من دولارات شفيق؟

 

 

[brain]

النهارده ايقنت ان الشعب المصري يعشق الشعب السوري
و قبل الشعب السوري اصبح يعشق الحريه و الكرامه و يرفض الظلم
اليوم عندما شاهدت عشرات اﻻﻻف في مسجد عمرو بن العاص و ربما مئات اﻻﻻف و هم يتألمون و يبكون من اجل سوريا الحبيبه و شعبها اﻻبي
اليوم اطمأن قلبي على ثورة مصر
لن نرضى ابدا بظلم و لن نرضى باقل من حريتنا و كرامتنا

 

 

[dana]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير نتذكر عندما اعلن علماء الإسلام الجهاد ضد الروس السوفيت في أفغانستان , فخرجت روسيا مكسورة مهزومة تلملم جراحها , وتقطع الإتحاد السوفيتي لدول , وخرج نجم القاعدة من رحم تلك الملاحم والان دعوة اخري ضد الشيعة وسيُهزمون كما هزمنا روسيا وسنفرقهم شيعا إن شاء الله الله اكبر فمن سيخرج من رحم تلك الملاحم الجديدة ؟؟؟؟؟؟؟ أنها علامات جديدة واضحة لقرب الخلافة الإسلامية وعودة المسيح عيسي بن مريم

يا راجل خلافة ايه بس الناس فى مصر وتونس وليبيا بتلعن سلسفين ام السلفيين والاخوان ونفسهم يخلصوا منهم شنقا وانت تقولى زمن الخلافة راجع دة العرب متقسمين 500 دويلة الان وكل واحد بقرار صلى على النبى

 

 

[رؤيا]

مبروووك لاسرائيل الدول الاسلامية وقعت فى بعض