يوم 24 يوليو 1956.. «عبدالناصر» لأمريكا: «موتوا بغيظكم والرد الذى أقوله اليوم غير الر - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    الماسونية - نشأتها وخفاياها
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : Veronaoqr)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > ثورة يوليو 1952

    ثورة يوليو 1952

    يوم 24 يوليو 1956.. «عبدالناصر» لأمريكا: «موتوا بغيظكم والرد الذى أقوله اليوم غير الر


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 24th July 2018, 10:21 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي يوم 24 يوليو 1956.. «عبدالناصر» لأمريكا: «موتوا بغيظكم والرد الذى أقوله اليوم غير الر

    أنا : د. يحي الشاعر




    سعيد الشحات يكتب:
    ذات يوم 24 يوليو 1956.. «عبدالناصر» لأمريكا:
    «موتوا بغيظكم والرد الذى أقوله اليوم غير الرد يوم الخميس»





    الثلاثاء، 24 يوليه 2018 10:00 ص



    خرج الدكتور مصطفى الحفناوى من بيت الرئيس جمال عبدالناصر يوم 23 يوليو 1956، متوجهًا إلى مقابر الإمام الشافعى، وجلس لساعات أمام قبر ابنه، بعد أن أبلغه الرئيس أنه عقد العزم على تأميم قناة السويس، وناقشه فى هذا القرار، حسبما يؤكد «الحفناوى» فى الجزء الثالث من كتابه «قناة السويس ومشكلاتها المعاصرة».. «راجع: ذات يوم 23 يوليو 2018».

    يروى «الحفناوى» أنه خرج من حى المقابر فى ساعة متأخرة من الليل، متجهًا إلى ضريح سيدنا أبى عبد الله بن الحسين، وبقى فيه حتى صلاة الفجر، وخرج من المسجد إلى داره، وحسب تأكيده: «لم يشعر أحد بأننى موجود فى القاهرة، ومكثت أعمل طوال اليوم إلى الليلة التالية».

    كان عمل «الحفناوى» الذى مضى فيه طوال يوم 24 يوليو «مثل هذا اليوم 1956» هو تنفيذ الشق الخاص به فى إعداد مشروع قانون التأميم، ويشرح أحمد حمروش رحلة إعداد هذا القانون فى كتابه «ثورة 23 يوليو»، قائلًا: «كلف جمال عبدالناصر وزير الاقتصاد الدكتور عبدالمنعم القيسونى بإعداد مشروع قانون التأميم، واشترك فى وضع القانون محمد على الغتيت، عضو مكتب هيئة قناة السويس، حيث كان رئيسه الدكتور حلمى بهجت بدوى متغيبًا فى الخارج، والمستشار بدوى حمودة ممثلًا لمجلس الدولة، والمستشار حسن نور الدين مستشار وزير الداخلية، واقترح بعض المستشارين وضع الشركة تحت الحراسة، مستندين إلى مخالفات الشركة وتلاعبها، ولكن عبدالناصر أصر على التأميم».

    يؤكد سامى شرف، مدير مكتب عبدالناصر فى الجزء الأول من مذكراته «سنوات وأيام مع عبدالناصر»، أن الرئيس وافق على ضم المستشار محمد فهمى السيد، مستشار الرئيس للشؤون القانونية، ومساعده المستشار عمر الشريف لفريق العمل، ويضيف أنه بعد الانتهاء من إسهامات الجميع ومناقشاتهم، وتوصلهم إلى صيغة محددة للقرار، قام هو بنفسه بكتابته على الآلة الكتابة، وطلب منه الرئيس أن يحتفظ به فى خزانته حتى يعطيه أوامر جديدة.

    فى نفس اليوم «24 يوليو»، وطبقًا لعبدالحميد أبوبكر، القائد الثانى
    للفريق الذى نفذ عملية التأميم، فى مذكراته «قناة السويس والأيام التى
    هزت الدنيا»: «فى تمام الساعة التاسعة صباحًا وصل عبدالناصر إلى معمل تكرير البترول بمسطرد لافتتاح خط أنابيب البترول الجديد السويس/القاهرة ومعمل التكرير، وفقًا للموعد الذى حدده، وكان برفقته بعض أعضاء مجلس قيادة الثورة والوزراء، وقبل أن يبدأ جولته لمشاهدة المعمل ونهاية الخط، التفت إلى محمود يونس، رئيس الهيئة العامة للبترول، قائلًا: اتكلم واشرح ولا تتوقف عن الشرح، سواء كنت أسمع لك أو لا».

    ويعلق «أبوبكر»: «كان من الواضح أن ذهن الرئيس مشغول تمامًا، وأن آخر شىء يمكن أن يفكر فيه هو ما يشرحه يونس له»، ويضيف «أبوبكر»: «لعل محمود يونس قد أدرك شرود الرئيس وانصراف ذهنه عن كل ما يسمع، وحرصًا منه على سلامة الرئيس قال له: أرجو ألا تلمس أى ماسورة فى المعمل لأنها ساخنة جدًا لأن الوقت لم يسمح بتغليفها».

    بعد افتتاح الخط، ارتجل «عبدالناصر» كلمة ليس لها علاقة بمناسبة
    الافتتاح، وفقًا لـ«أبوبكر» مؤكدًا: «انصبت على قرار أمريكا سحب تمويل السد العالى يوم 19 يوليو 1956، وحملة التشكيك فى سلامة اقتصادنا، وقال الرئيس: نؤمن بأنفسنا، ونؤمن بقوتنا، ونؤمن بعزتنا، ونؤمن بمصر وبأبناء مصر، ونؤمن بشعب مصر.. قامت فى واشنطن ضجة تعلن وقد تجردت من الحياء، بل تجردت من أى مبدأ من المبادئ التى يقوم عليها أساس علاقات الدول، تعلن كذبًا وخداعًا وتضليلًا أن الاقتصاد المصرى يدعو إلى الشك، إننى أنظر وأقول: موتوا بغيظكم، والرد الذى سأقوله لهم على هذا الكلام اليوم، هو غير الرد الذى سأقوله يوم الخميس القادم إن شاء الله».

    يؤكد«أبوبكر»: «شعر الموجودن بأن افتتاح المشروع لم يكن إلا ذريعة اتخذها عبدالناصر لإلقاء خطاب للرد على قرار سحب تمويل السد، وباتت عواصم الشرق والغرب تتساءل عن الخطوة التالية، أو رد عبدالناصر على إهانات دالاس، وزير الخارجية الأمريكية، وراحت الصحف فى جميع أنحاء العالم تنشر التكهنات والتنبؤات، وأخذت الشائعات تروج وتنتشر، وقيل عن نوايا عبدالناصر الكثير.. قيل إنه سيرد بإعلان الاتفاق مع روسيا على بناء السد، وقيل إنه سيرفض اعتماد أوراق السفير الأمريكى الجديد، وسيقطع العلاقات مع أمريكا، لكن الحقيقة ظلت سرًا وبات العالم يترقب يوم الخميس 26 يوليو1956 لكى يعرف رد جمال على إهانة الغرب».

    وبعد انتهاء الافتتاح، طلب «عبدالناصر» من محمود يونس أن يقابله فى مجلس الوزراء الساعة الثانية عشرة ظهرًا.



    ..........."


    د. يحي ألشاعر




     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 148 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1567 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 755 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 338 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 257 29th January 2024 01:31 PM

    قديم 24th July 2018, 10:38 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي يوم 23 يوليو 1956.. الطائرة تحمل مصطفى الحفناوى من عزبته بقناطر إدفينا إلى جمال عبدال

    أنا : د. يحي الشاعر





    سعيد الشحات يكتب:
    ذات يوم 23 يوليو 1956..
    الطائرة تحمل مصطفى الحفناوى
    من عزبته بقناطر إدفينا إلى جمال عبدالناصر فى منشية البكرى



    الإثنين، 23 يوليه 2018 10:00 ص




    كانت الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر حين تلقى الدكتور مصطفى الحفناوى
    مكالمة تليفونية لم يتوقعها.. وحسب تأكيده فى الجزء الثالث من كتابه
    «قناة السويس ومشكلاتها المعاصرة»، فإنه كان فى عزبة تقع على النيل فى
    شمال قناطر أدفينا يملكها أولاده القصر، ويشرف هو على الزراعة فيها
    منقطعا عن الاتصال بالناس.

    يكشف: «فى مساء 23 يوليو، مثل هذا اليوم سنة 1956، فوجئت فى منتصف الساعة
    الرابعة بعد الظهر بمكالمة تليفونية فى عزبة مقابلة، وكان المتكلم هو
    صديقى اللواء صديق عبداللطيف حكمدار الإسكندرية الذى طلب منى أن أعود إلى
    الإسكندرية على الفور، قائلا، إن طائرة فى انتظارى لتحملنى إلى القاهرة
    لأتشرف بمقابلة سيادة الرئيس جمال عبدالناصر، وإن هذا الأمر صدر من
    سيادته، وبعد البحث الطويل عنى والاهتداء إلى مكانى، لم يعد فى الوقت
    متسع للسفر بالطرق العادية فالطائرة فى الانتظار».

    يؤكد الحفناوى: «لا أخفى أن المفاجأة أقلقتنى، وعدت إلى الإسكندرية ومررت
    ببيتى لحظة خاطفة، ثم حملتنى الطائرة وفى أقل من ساعة كنت قد وصلت إلى
    القاهرة، وما لبثت أن ألفيت نفسى بدار سيادة الرئيس جالسا بين يديه
    وبجواره سيادة الأستاذ على صبرى، وأفضى لى الرئيس بخبر قراره التاريخى
    الخاص بتأميم شركة قناة السويس، وكان القرار يومئذ سرا من أسرار الدولة
    الخطيرة، وسجدت لله شكرا على هذه الثقة الغالية التى غمرنى بها، وعلى تلك
    الخطوة غير المسبوقة فى تاريخ مصر القديم والحديث».

    كانت قناة السويس بوصف أحمد حمروش فى كتابه «ثورة 23 يوليو»: «مأساة فى
    حياة الشعب المصرى، مات من أبنائه 120 ألفا وهم مسخرون فى حفرها، ولم تكن
    مصر تملك شيئا من أموال شركة القناة، وكانت هناك اتفاقية عقدت عام 1949
    بين الشركة والحكومة المصرية حصلت بموجبها على 7% من الأرباح، وتعيين
    خمسة مصريين فى مجلس الإدارة الذى يضم 25 إنجليزيا وفرنسيا، وعندما حاولت
    حركة الجيش الحصول على شروط أفضل، تمسكت الشركة بمد مدة الامتياز وكان
    مفروضا أن تنتهى عام 1968 فى مقابل زيادة نسبة الأرباح وزيادة عدد
    المصريين، ورفضت زيادة عدد المرشدين المصريين رغم وجود عجز 20%، وظل
    الموقف كما هو 40 مرشدا مصريا فقط من 205 تستخدمهم الشركة».

    يقفز السؤال: «لماذا كان الحفناوى من الدائرة الضيقة جدا التى أطلعها
    عبدالناصر على قراره التاريخى؟».. يجيب هو فى كتابه بأجزائه الأربعة عن
    القناة وصفحاته التى تقترب من 3500 صفحة، موضحا فيها قصة غرامه بهذه
    القضية التى تعد القلب النابض لنضاله من خلال صفوف الحزب الوطنى الذى
    أسسه مصطفى كامل، واعتقاله سبع مرات فى عامى 1936 و1937، وهو طالب فى
    كلية الحقوق، وفى 5 يونيو 1951 حصل من باريس على الدكتوراه فى القانون
    الدولى وكانت القناة موضوع رسالته، وعاد إلى مصر مسلحا بعمله العلمى الفذ
    ليبدأ نضالا فرديا من نوع خاص، فأصدر صحيفة «جريدة قناة السويس»، وترافع
    عن عمال الشركة أمام المحاكم، ورفض كل إغراءات الشركة له، ولم يخضع
    للتهديدات والمطاردات والتشهير بالسمعة فى عمله كمحام لشركات دولية.

    يؤكد الحفناوى، أنه بعد قيام ثورة 23 يوليو 1952، ألقى محاضرة عن موضوع
    القناة فى نادى القوات المسلحة بالزمالك فى 17 نوفمبر 1952، وكان لها دوى
    شديد، ويكشف: «فى 21 يوليو 1955، تشرفنا بالتحدث مع الرئيس جمال
    عبدالناصر فى بيت صديق فى موضوع قناة السويس ساعات، وفهمنا أنه أعد للأمر
    ولكنه لم يفصح عن الخطة ولا الوقت الذى اختاره للتنفيذ.. وعلمنا من
    سيادته أن شارل رود، رئيس الشركة، دائم الشكوى منا، ويستعدى السلطات
    علينا».

    هكذا كانت قضية القناة هى حياة هذا الرجل ولهذا: «سجد لله شكرا حين أبلغه
    عبدالناصر أثناء لقائهما بقرار التأميم»، ويؤكد: «امتدت الجلسة بعض
    الوقت، وانصرفت متوجها إلى حى المقابر بالإمام الشافعى، وهنالك فى ظلام
    الليل الرهيب، فتحت باب الحوش الذى يوجد فيه قبر ولدى بداخله «قتلته طفلة
    كانت تتدرب على قيادة سيارة وهو واقف أمام المنزل يوم 8 ديسمبر 1952»..
    مكثت إلى جواره أكثر من ساعتين، غير مقدر خطرا قد يصيبنى فى ذلك المكان
    الموحش، استسلمت لعواطفى ورحت أسكب الدموع حارة، وأنا لا أعلم لذلك سببا،
    إلا أن تكون أمنية باطنية كنت أتمناها، وحرمت منها وهو أن يكون الابن معى
    فى تلك اللحظات الحاسمة فى تاريخ الوطن وهو الذى كان جليسى وأنيسى وأنا
    أكتب رسالتى باللغة الفرنسية».

    وامتدت دراما القصة إلى اليوم التالى.


    ..........."


    د. يحي ألشاعر


     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    1956, أمريكا, اليوم, الرد, يوليو, عبدالناصر, «موتوا بغيظكم

    يوم 24 يوليو 1956.. «عبدالناصر» لأمريكا: «موتوا بغيظكم والرد الذى أقوله اليوم غير الر


    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]