أميركا تؤكد حكمة إعجازالقرآن(في عدة المرأة)

[arwa ahmed]

الصحف المصرية والعربية

شكرا ابو ياسر
لكني اود ان الفت عناية الزملاء الي شىء هام
ان اباءنا الاولون امنوا بالغيب الذي لاريب فيه
فاذا هم يستولون علي فارس ويهزمون الروم اعتي قوتين انذاك
امنوا ببساطة بالكتاب الذي انزل امنوا بان رسول الله قد اسري به
اما نحن فماذا عملت بنا الايات
ومنا من قد تبين له بالقطع انه الحق
فلا رشوة اوقفت ولا غش انقطع ولامحسوبية غارت
لقد صدق الله سبحانه وتعالى فعلا حين قال اننا كنا كنا كنا فعلا خير امة اخرجت للناس
اما الان فلا بالتاكيد
ولا حول ولا قوة الا بالله

 

 

[waleedelrefiey]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزاياإنسانة معليش يا عزيزي هو كل الستات المتزوجة بتحزن بنفس الدرجة ؟؟؟!! وأيضا هناك أزواج ظلمة ودكتاتوزريين ويوم موته يوم عيد عند زوجته معليش على هذا التعبير لكنه واقع لانستطيع أن نغفله لأنه فعلا موجود ومع ذلك عليها أن تعتد عليه بنفس العدد والتي لم يدخل بها زوجها من الأصل فقط كتب كتاب حتى لو كان من ساعتين ومات بعدها برضه تعتد نفس العدة لذلك ننتظر من يعطينا جواب مقنع وكل سنة وأنتم بخير

كل عام و انتي بخير أولا

منقول
ليس من السهل الإحاطة بالحكمة من الأحكام الشرعية.. ولكن يمكن أن نتدبر فيها ونرى بعض الجوانب التي يهدينا الله تعالى إليها.

فما أراه أن الطلاق عادة يحدث بعد وقوع الخلاف و ذهاب الود والوفاق بين الزوجين، فتكون فترة العدة - فضلا عن أهميتها لأسباب حفظ النسب ولأسباب صحية وغير ذلك- تكون فترة توازن نفسي للزوجة.. فإما أن تعود إلى زوجها في الطلاق البائن بينونة صغرى، وإما أن تقرر عدم العودة، أو لا يكون هناك إمكانية لها (في الطلاق البائن بينونة كبرى) وتبدأ بالاستعداد لزواج آخر إن أمكن.. ولن يشغلها في هذه الحالة ذكرى الرجل السابق الذي تركته بعد أن أخذت التجربة كامل حقها ووقتها.

أما عند الوفاة فإن الزوجة تكون متألمة لفراق زوجها الذي فجأها والذي لم تختره، وتكون ذكراه حاضرة .. ومن الطبيعي أنها ستحتاج إلى فترة أطول لكي تنسى وتتوازن و تكون مستعدة لزواج جديد.
--------------------

وقال صاحب "البحر الرائق": وعدة الوفاة إنما وجبت لإظهار الحزن على فوات زوج عاشرها إلى الموت.
--------------------

يعني و الله أعلي و أعلم أخت مزايا
العدة للمطلقة معروفة سواء كانت هي الطالبة للطلاق او الزوج

بالنسبة للمدخول بها او لا و مات زوجها ... ففي العموم المفروض ان تقدر الزوجة زوجها و يمكن عشان كده ربنا جعل عدة الأرملة أكبر من المطلقة تقديرا للزوج المتوفي أو تقديرا لنفسية الزوجة الأرملة

و فيه بعض العلماء والله تعالى أعلم ـ أن الله تعالى أوجب على المرأة بعد فراق زوجها إياها أن تنتظر مدة من الزمن لا تخطب فيها ولا تنكح إظهاراً لحق لزوجها، و تحققيقا لبراءة رحمها، ولما كان سبب الفراق إما موت الزوج أو طلاقه. فقد اقتضت حكمة الله تعالى البالغة، وعدله الشامل أن تكون تلك المدة ـ في حالة الوفاة التي صاحب الحق فيها ليس موجوداً ـ أمراً ظاهراً يستوي في تحقيقه القريب والبعيد، ويحقق الحيض الدال على براءة الرحم، وحدد بأربعة أشهر وعشر لأن الأشهر الأربعة ثلاث أربعينات، وهي المدة التي تنفخ فيها الروح في الجنين، ولا يتأخر تحركه عنها غالباً، وزيد إليها عشرة أيام لظهور تلك الحركة ظهورا بيناً. وأيضا فإن هذه المدة هي نصف مدة الحمل المعتاد تقريبا، وفيها يظهر الحمل ظهوراً بيناً، بحيث يعرفه كل من يرى. أما في الطلاق فلما كان صاحب الحق موجوداً، قائماً بأمره، مناقشا عن حقه، أمرت المرأة أن تعتد بأمر تختص هي بمعرفته، وتؤتمن عليه، ولا يعرف إلا من جهتها، وهو الأقراء. والله تعالى أعلم.
-------------------
و انا شخصيا ميال أكثر لموضوع نفسية الزوجة و توقير المتوفي
حتي لو زوجها مبهدلها و هي فرحانة أنه مات ... أهي بتدخل بردك في المدة الأكبر يعني بالزيادة مش بالنقص
و الله تعالي اعلي و اعلم
تحياتي مزايا