ملف الأسري المصريين - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    تعديل اسم التسجيل
    (الكاتـب : Clinical chemist ) (آخر مشاركة : Calvinses)
    ذكرى من أكتوبر
    (الكاتـب : blue bird ) (آخر مشاركة : Calvinses)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث

    تاريخ مصر الحديث شاهد على العصر ... بقلم د. يحي الشاعر

    تاريخ مصر الحديث

    ملف الأسري المصريين


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 25th March 2009, 10:17 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي ملف الأسري المصريين

    أنا : د. يحي الشاعر




    ملف الأسري المصريين

    حتي لا ننسي




    نسيناهم ..... أو ... نتناساهم .....
    ونتجاهل أهرهم .... أو ما تبقي من عائلاتهم ....
    ويقترب اليوم ... وذكري أســرهم ... وقتلهم

    حتي لا ننسي

    رحمكم الله وأسكنكم واسع جناته


    د. يحي الشاعر



    بقتل 250 جنديا مصريا عقب انتهاء القتال في في كل من حرب عام 1956 و 1967 في شبه جزيرة سيناء

    مهما تزابد الحب لأى زعيم أو قائد أز رئيس ، فلن تغلق أعيننا عن ذكر الحقيقة .... والسؤال ...

    لــــــمـــــــــــاذا

    كل شــهـــيد "قتيل" مصرى ... أو عربى ... مسلم أو مسيحى ، أهدرت دماؤه هـــراء على أرض أى
    معركة أدخلتنا فيه عدم المسئولية ... هو جريمة فى رقبة من أصدر الأمر بالحرب ... مهما يكن ومن يكن

    حقا ... نتكلم عن جمال عبدالناصر أو محمد نجيب أو السادات أو مبارك أو الملك فاروق
    ... ولكن الكتابة والحديث عنهم لا يعنى التألهة ... ولكن تعنى فى الدرجة الأولى ...
    القول بأنهم فى مكان مسئوليتهم ... ليحافظوا ...على أرواحـــنا وتاريخنا وتراثنا وإقتصادنا وحياتنا وأمننا

    إن ما حدث فى سيناء 1967 ... كان تكريرا لما حدث فى سيناء 1956

    أهدرت دمـــاء شـــريفة على رمال سيناء .... بدون سبب ...


    أهدرت دمـــاء شـــريفة على رمال سيناء ....
    بدون سبب ...

    لمـــاذا لا تقدم قضية أمام محكمة العدل الدولية .....؟؟؟؟؟

    لمــاذا لا نطالب بمحاكمة إسرائيل .... كمــجـــــــرم حـــــرب

    اقتباس:
    تقارير الصحافة العربية و الاجنبية

    الموضوع : وثائقي "إسرائيلي" يكشف إعدام 250 جندياً مصرياً عام 67

    المصدر : الخليج
    بقلم: القدس المحتلة - وديع عواودة


    كشفت القناة “الإسرائيلية” الأولى في فيلم وثائقي جديد قيام جيش الحرب “الإسرائيلي” بقتل 250 جنديا مصريا عقب انتهاء القتال في حرب عام 1967 في شبه جزيرة سيناء.

    وتمحور الفيلم حول وحدة الدوريات المسماة “شكيد” التي أنشئت عام 1954 وأنيطت بها مهمة حراسة الحدود مع مصر والأردن.

    وتحدث في الفيلم الوثائقي عدد كبير من الجنود الذين خدموا في صفوف الوحدة وكشفوا عن عمليات القتل التي قاموا بها بدم بارد ضد جنود من وحدة الكوماندوز المصرية وهم في طريق انسحابهم للغرب داخل سيناء بعد توقف القتال.

    وأكد الكثيرون من أولئك الجنود الذين خدموا تحت إمرة بنيامين بن إليعازر وزير البنى التحتية الحالي، أنهم قتلوا الجنود المصريين مدفوعين بشهوة الانتقام، وتطبيقاً لتعليمات عسكرية من قادتهم.

    ولفت بعضهم إلى أنهم نفذوا أوامر الإعدام وقتذاك لصغر سنهم، موضحين أنهم كانوا سيرفضون التعليمات العسكرية لو كانوا يتمتعون بوعيهم اليوم. وروى بن اليعازر الذي شارك بعمليات الملاحقة والقتل كيف تمت مطاردة الجنود المصريين بمروحية كانت تنزل جنودا على الأرض فيرمونهم بالنار رغم عدم قدرتهم على القتال بعد انتهاء المعركة ونفاد ذخائرهم.

    وأضاف: “أذكر لجوء بعض الجنود المصريين للاختباء بالرمال لكن أفراد وحدة “شكيد” اكتشفوهم وقتلوهم”. وتخللت الفيلم مقاطع وثائقية مصورة تظهر إطلاق النار على الجنود المصريين رغم كونهم بلا سلاح أو رافعي الأيدي وهم على الأرض.


    لــــــمـــــــــــاذا


    يحى الشاعر











    هناك مواضيع لا تحتاج للديبلوماسية ... لأن الحقائق تؤكد صحتتهم ...

    لم تكن هذه المرة الأولى التى .... يــــقتل فيها إسرى مصريين بواسطة الأسرائيليين....

    والحقائق ... المعروفة والمنشورة ... ليست إدعاءات مصرية ... ولكنها من سطورهم .. ومن
    ملفات محاكمات (1956) وتقارير صحفية

    لا يعنى السلام مع أى دولة ، الأستسلام والأنخناع خوفا من سوء الفهم ...

    نرى التصميم الذى تقوم به إسرائيل من أجل ألأفراج عن مواطنيها ، عند القاء القبض عليهم
    .... حتى عندما تكون الهمة "تجسس على مصر" ...

    لا أحس بالراحة النفسية ... فالأدب الديبلوماسى ... لا يعنى الضعف فى المطالبة ...

    هناك حقوق لا بد من المطالبة بهم ... ولا يعنى فتح الملف ... أن مصر لا تتسم بمعاهدة
    السلام الموقعة مع إسرائيل

    إنشر تفاصيل مجزرة جريمة قتل الأسرى المصريين خلال 1956 بالتفصيل فى موقعى باللغة الأنجليزية
    ... الذى أوجهه للغرب ... حتى يعلم الغرب والقارىء الأجنبى ... "شجاعة" ... و "ندل" ... عسكرية

    لمــاذا نقوم نحن الأفراد ... ولا تقوم الجهة المسئولة بحملة التوعية .... ؟؟؟؟

    هذه أرواح بريئة ... حقها علينا .... ( جـــمـــــــيـــــــــعــــــــــا) ...

    لماذا لا بطالب صحافى أو الصحافة بنشر تلك الحقائق ....

    الكاتب الغربى يدونهم ... ونادرا ما يوثق ذلك كاتب عربى ..... سوى مواقع قليلة .. منهم المواقع
    الفلسطينية ....

    هل أصبح نشر الحقائق ... جـــريمة .. أو ... مخــالفة ... أو غير مرغوب فيه .... أو .... مـــاذا ... ؟؟؟


    اقتباس

    الكشف عن مجزرة اسرائيلية بحق جنود مصريين عقب انتهاء حرب 67



    القدس المحتلة - قنا - كشفت القناة الاسرائيلية الاولى فى فيلم وثائقى جديد عن قيام الجيش الاسرائيلى بمجزرة وحشية قام خلالها بقتل مائتين وخمسين جنديا مصريا عقب انتهاء القتال فى حرب عام 1967 فى شبه جزيرة سيناء.

    وتمحور الفيلم حول وحدة الدوريات الاسرائيلية المسماة شكيد التى أنشئت عام 1954 وأنيطت بها مهمة حراسة الحدود مع مصر والاردن والتى ارتكبت هذه المجزرة .

    وتحدث فى الفيلم الوثائقى عدد كبير من الجنود الذين خدموا فى صفوف الوحدة وكشفوا عن عمليات القتل التى قاموا بها بدم بارد ضد جنود مصريين وهم فى طريق انسحابهم للغرب داخل سيناء بعد توقف القتال.

    وأكد هؤلاء الجنود الذين خدموا تحت امرة بنيامين بن اليعازر وزير البنى التحتية الاسرائيلى الحالى أنهم قتلوا الجنود المصريين مدفوعين بشهوة الانتقام وتطبيقا لتعليمات عسكرية من قادتهم.

    وروى الفيلم كيف تمت مطاردة الجنود المصريين بمروحية كانت تنزل جنودا اسرائيليين على الارض فيقتلونهم بالرصاص رغم عدم قدرتهم على القتال بعد انتهاء المعركة ونفاد ذخائرهم.

    وتخللت الفيلم مقاطع وثائقية مصورة تظهر اطلاق النار على الجنود المصريين رغم كونهم بلا سلاح أو رافعى الايدى.


    وكالة الانباء القطرية

    د. يحى الشاعر










    د. يحى الشاعر

     

    الموضوع الأصلي : ملف الأسري المصريين     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : د. يحي الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 468 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1851 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 915 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 426 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 362 29th January 2024 01:31 PM

    قديم 25th March 2009, 10:18 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر






    للـتـــاريخ والحقيقة وللأجيال

    فيما يلى النص الذى أنشره "باللغة الأنجليزية" فى صفحة خاصة محددة للعالم الغربى عن جريمة الحرب الأسرائيلية وقتل الأسرى والمدنببن المصريين خلال أبام حرب 1956


    لنتذكرهم ونقرأ الفاتحة على أرواحهم الشريفة .....

    ونسأل ..... مـــاذا حدث بعد ذلك ؟؟؟؟؟



    يحى الشاعر




    Operation Musketeer

    by
    Yahia Al Shaer
    Atrocities, Mass Murders and War Crimes
    during the 1956 Anglo-French-Israeli Tripartite
    invasion and Sinai War


    This is a sad chapter in my book, because talking about the other Side of the Coin will neither include the hereoising any person on either sides of the War.

    It simply demands FACTS.

    Re-documenting an account of horrible crimes committed duringthe war days (off the battle fields) since 29th October 1956, demanddoubtless facts and prerequisites neutrality.

    As many other wars, the Anglo-French-Israeli war was no exception. It did have its share of disgrace and shame.

    On all fronts and in all Wars, Massmurders are never the issue of how many murders were committed to be counted asa war crime ?
    or how many innocent civilians were killed to be measuredas Massmurder ?.

    It is the moral obligation, to ask the question, how did we allow it to come so far
    ?.
    Killing POWs is against the UN Charta, signed by all the states on this Earth. Killing innocent civilians by soldiers is disgraceful and nonhonorable. It is an act of terror which degrades its doers and places them to side with criminals. It does not comply to the military honore.

    The courage to admit that it has happened, requires a great deal of civil courage. Many have denied that they took place - when they had the chance to do it.-, others have just done it, and simply committed the crime, thought that it will never come up,it will sink down in the forgotten minutes of history. But justice is holy, and the truth will always pop up and pervail.


    May God forgive
    and
    May their souls rest in peace

    We have heard in Port Said about some of the atrocities committed during this war. We have been talking in Egypt and propagating, that innocent civilians and soldiers have been killed either in cold blood, or at point blank, or may be just for the sake of killing, cold blood killing of non-combatant civilians or military persons.

    We have either propagated the stories or waited for evidences, because such crimes were categorically denied from the Tripartite Alliances , that they never happened or were never committed from their soldiers. They argumented, that such war crimes never happened after 1945. The history proved that they are wrong and that we - who never thought it could be true -- are mistaken.

    To document these crimes for history, I have chosen the following (known and published) war crimes, genocide and atrocities committed by all three Alliances of 1956 War against Egypt. Starting with Port Said and ending with Sinai referring to the sources of these information.


    War Mass murders during 1956
    Anglo-French invasion
    and the Israeli attack on Sinai
    First I refer to General, Ariel Sharon
    Source is https://www.canpalnet-ottawa.org/Draw...he%20Line.html
    Drawing the line at Sharon


    by Dave Himmelstein


    Quote ".....

    Even the barest familiarity with Sharon's history casts a pall of bitter irony over his ongoing makeover to statesman. Unfortunately, except for his pivotal role in the 1982 massacres at the Sabra and Shatila refugee camps, that history is little known in mainstream North America. If only a small percentage of the media attention given to the demonized Yassir Arafat had been directed towards the havoc and devastation wrought by Sharon since the middle of the last century, no one would have any difficulty understanding the revulsion he inspires—or would be naïve enough to take his word at face value.

    His signature viciousness first brought him to public notice in 1953, when it drew the harshest criticism of Israel ever delivered by the United States. A shock paratroop unit under his command massacred scores of civilians (mostly women and children) and blew up dozens of houses in the Jordanian village of Qibya. Three years later, during Israel's Suez military campaign an over-eager Sharon defied instructions and sent paratroopers into an ambush in the Sinai desert's Mitla Pass. Later, troops under his command went on to execute over 200 Egyptian prisoners of war, as admitted decades later by a retired army general who had served under Sharon at the time. ....." Unquote

    Excerpt from Oren's Research Report


    By Ronal Fisher
    (Reference)
    https://www.umassd.edu/specialprograms/mide...rs/witness1.htm

    It began on Monday, October 29, 1956, at exactly 16:59. Paratroopers' Battalion 890 under the command of Raphael (Raful) Eitan was parachuted on the eastern side of the Mitla pass, deep in enemy territory. This was the first moment of the war, to be known later as the Suez War. There were 395 fighters, including the commander, Raful, who participated in the jump. While they were still hovering between heaven and earth, the soldiers identified two large tents on the eastern side of the Mitla pass.
    They did not open fire from the air nor were they able, at that stage, to determine exactly who was there. Later it became clear.

    They were civilians, Egyptian public works employees, who happened to be at the place where the Israeli army commanders decided to parachute their force. They were captured and taken prisoners.
    Two days later, after the awaited link-up was made with Division 202, Sharon assumed command in Mitla and Raful's battalion was ordered to move on to Ras Sudar. The Egyptian workers who had been captured on the first day of the parachuting were not loaded on the trucks and did not join the battalion which began to move to the south in a convoy, nor were they transferred to Sharon's soldiers. In fact, none of the soldiers of Battalion 890 can testify to having seen them alive after the force packed up and left.

    Lieutenant Colonel (reserves) Danny Wolf
    (known as Rahav)
    Lieutenant Colonel (reserves) Danny Wolf (known as Rahav), recipient of the Award of Valor(1) in the Six Day War, today admits that the Egyptian civil engineering workers were slaughtered on the second day of the campaign while the battalion was still isolated. Wolf, who later became the commander of the Shaked Elite Unit, was at the time a soldier in the company commanders' course in Battalion 890. If it had been up to him, he now says, the Egyptians would remained alive. On the other hand, there were the circumstances of that time. Wolf, like all who were there, does not like to talk about that part of the campaign, and has been careful to remain silent all these years. Now he is talking.
    Wolf: "There were 20 or 25 men. I do not remember exactly how many. All were dressed in white jellabas. Road workers, poor guys. It is an extremely hard work in the middle of the desert. They whined from thirst and hunger. They could have been left there with some food and water, theoretically, but the truth is that we did not have enough water for ourselves. Don't get me wrong. I am not trying to find justifications for what we did.
    But the truth. any way you look at it, is that there was nothing we could do with them. We were about to move, we received an order to advance and they were stuck among us. Releasing them was inconceivable, because the last thing that any of us wanted to do, was to provide free information to the Egyptians about how to locate and screw us before the arrival of Sharon's force. The army had taken us and thrown us, Battalion 890, hundreds of Kilometers inside enemy territory, without reinforcements or anything. It was not a simple situation. I personally would not have shot those k workers in any case. Not even in our situation. But the people who did, shot."

    Did you see with your own eyes that the Egyptian workers were shot dead?

    "What do you mean, did I see it? About 300 people saw it, nearly the entire battalion. We stood on the hills when some officers took them one kilometer to the south, away from us. Then they started to mow them down. It was not a pleasant sight.

    " What did they do?
    "Some of them were frozen to the spot, some fell, some fled. Look, it was not a professional murder. I don't think that they all died. Perhaps some of them understood what was going on, got to their feet and ran to the desert. It is very likely that some of them survived."

    Who shot?
    "Aryeh Biro, the commander."

    Who gave the order?
    "Raful, the battalion commander."

    General (reserves) Aryeh Biro, 68,
    General (reserves) Aryeh Biro, 68, was discharged from the Israeli army ten years ago. He was known as "the Prussian officer" and the nickname was given to him for his toughness. Biro, a typical product of the forests where the partisans fought and of the concentration camps in Europe, was Raful's right-hand man through the 1956 campaign. Biro was thought to be Raful's identical twin, to the point that people would confuse of the two. The same looks, the same countenance of an expressionless peasant, the same style of speech, the same blind courage. Those who argued against their world-view used to say that they turned Battalion 890 into a band of Cossacks.

    Those who supported their values said that they had turned the men of 890 into courageous Jewish fighters.

    For years, Biro did not speak about the events of the war. Now he has broken his silence, starting with what happened at the jump site.

    Biro: "South of us, pretty close to the position we took, there was a quarry. There were exactly 49 people there, not 15, not 20 and not 30. All of them were road workers from the Egyptian public works department. Some were Bedouins and some were perhaps Egyptians. We tied their hands and led them to the quarry. They were frightened and shattered. Raful did not give us an explicit order and I did not ask for any. In any case, only an idiot would ask his commander for permission to do what was his duty to do.

    In any event I can tell you that Raful did not grieve over the bodies of the workers killed by us. He also didn't punish whoever it was that finished the job there and got rid of them. They were a burden, a pain in the butt, and until we finished them off we could not find the time to deal with the other matters. The stories about us of letting them run and then massacring them are nonsense. They died and that is that. One of them really did manage to flee with bullets in his leg and chest, but he came back several hours later on all fours. We did not understand why. Very quickly we found that he was simply thirsty. Instead of getting to the radiator of some truck, emptying it into his belly and waiting for an Egyptian patrol to pass, the idiot came to me to ask for water.

    I am not responsible for the stupidity of the enemy and he quickly found himself among his friends. As to the question who fired and who did not fire at the workers, why is it important? Between you and me, the main thing is that they did fire."

    The battle of the Mitla began on the following morning, the third day of the war. Many from the battalion were wounded. But Battalion 890 was not destroyed or neutralised. On the fourth day of the campaign, with a smaller, hurt and angry force, they received the order to move forward into the desert, to Ras Sudar. From every aspect, that was an unexpected order. No one actually knew where the Egyptian divisions were located(2) and the intelligence reports and navigation maps were inaccurate.

    Nor did anyone know how to reach the destination and how to identify the place when they did arrive. In a convoy of nine old vehicles, and several captured ones and four jeeps, with Biro at the head, they went to seek the location of Ras Sudar. Like all those who went through the campaign, their feeling was that they were going to their death, venturing forward without any possibility of withdrawal. With this feeling and the pain over the loss of their comrades, the next massacre was only a question
    of time.

    The Egyptians, who smelled the "red feet"--the nickname of Raful's paratroopers--did not want to conduct a battle with them and simply fled. The feeling that battalion 890 was going towards its death was dispelled. They did not face organized Egyptian troops.

    Lieutenant Colonel (reserves) Shaul Ziv
    Lieutenant Colonel (reserves) Shaul Ziv, then aged 17, a soldier in Platoon 5 and later the commander of Sea Commando Unit 13, admitted that the events of Ras Sudar disturbed him for years. Ziv has refused, up to now, to speak of his memories of that campaign.
    Ziv: "All in all, we were in a pretty good mood by the time we camped at Ras Sudar. The guys confiscated many booty vehicles from the Egyptian oil company and played around, driving wildly.

    The fact that we did not confront any Egyptian commando unit, anyone willing to battle us, was a relief on one hand, but on the other hand, the tension, the anxiety of those who were living war for the first time, had not been vented by actual fighting. I remember that my unit settled on both sides of the road, when suddenly a truck loaded with people appeared from a bend on the road. At first no one paid any attention to them.

    In fact, when I think about it today, if they had continued driving towards us without making a provocation, they would have passed us without our noticing them. But, apparently, they were frightened. They did not expect to find us in the middle of Sinai. One of them fired, out of hysteria, a few aimless bullets. Even before the truck came into our range of fire, it was obvious that we had to eliminate it. Whoever fires, as far as we are concerned, is the enemy from any aspect.

    The truck, I remember as though it were today, was open in the back, was hit in the driver's compartment by my rifle-fired anti-tank grenade, swung to the side of the road and halted. The people who were hanging on it, holding on to the doors or sitting on the hood, flew several meters in the air and were thrown onto the sand. My hit was right on target, and one minute later it was quiet. I looked at the truck and at the people in it.

    They were stunned. They did not move. Already then I could see that they were Fedayin [Palestinian guerillas]. Possibly there were also Egyptian soldiers there but not in uniform. In any event, it was certainly not an organized Egyptian army unit.

    I turned back to dismantle the grenade rifle and all at once I saw our unit assaulting them. It was a mad scene. Biro gave the order, and each person caught the gun closest to him and fired. It was a huge round of fire that shook the desert. I did not shoot, I only stood there and watched the truck and our guys, and did not grasp what was going on, why they were doing that. For me everything ended when my anti-tank grenade blew away the head of the truck driver. The cruel attack afterwards seemed totally uncalled for.

    The people in the truck simply remained standing and they absorbed hundreds of our bullets without responding, without moving." Biro, the commander, does not deny the order given to attack the truck. He does not now even deny that the shooting was one-sided, but it is difficult to win over the impression that this changes the picture as far as he is concerned. He simply does not understand even now how they managed to load so many people in one truck.

    "I have developed a feeling of keeping the finger on the trigger," Biro said, "when I shot someone and he is hit, I feel it in my hand, between the fingers. But that time a strange thing happened. As soon as I gave the order to fire, I myself started shooting from a Carl Gustav rifle I had taken as booty at the Mitla. I started emptying clips into the people on the truck and for some reason I felt as though I hit a person with each bullet I fired, but still, they remained standing as though the bullets had gone in one side and left through the other without leaving holes in their stomachs. I was stunned. That was a big mystery to me.

    Only later, when I shouted to halt fire and went over to the truck, I understood what had happened. The truck was so crowded that the people inside did not have room to fall. Those who died, died standing up." Shaul Ziv claims that the affair of the truck at Ras Sudar did not end there. In fact, it did not even really begin.

    Ziv: "Sometimes, in the kibbutz, you can see a wagon loaded with cans of milk being dragged from the barn, after the day's milking, and if a can overturns and spills, the whole wagon begins to drip from all sides, within seconds. I remembered that when I stood there, next to the Fedayin truck after the attack. It was simply horrifying.

    Blood ran from every crevice in the truck in huge amounts. When the back door was opened, the bodies tumbled out one on top of the other, all at once. I estimate that there were 40-50 people there. It was difficult to count in the mess of flesh that formed there. They fell on each other, at the side of the road, next to the truck. All or most of them were dressed in white jellabas, which were not so white by then. I saw enough shocking scenes when I commanded the naval commando, but this was especially terrible.

    Even if I had seen worse things in my lifetime, that case was especially enraging because I could not bear the thought that we shot people without a battle.

    What was more terrible was that after we removed the dead bodies from the truck we found that there were about 20 people still living. Most of them were bleeding. One had a hole in the arm, another in the jaw but they were alive. I have no idea how they survived after that barrage of fire. Perhaps it was due to the huge mass of people in the truck who, with their bodies absorbing one bullet after another, shielded those who managed to push back into the center.

    I don't know. In any case, I remember clearly that when the truck was emptied of the bodies, our guys tied the hands of those who were still alive. At that time I did not know what was going to be done with them and I was already concerned with entirely different matters. I think that I received an order
    to move to Sharm al-Sheikh and was hurrying to get my gear in order. Suddenly I saw our storage manager, H., who was never considered to be a big hero, and K., Biro's deputy, running towards the truck, climbing into the driver's compartment and starting to fire barrages inside. I froze. They did not stop for a second, they did not take a rest to change clips in their guns.

    They fired and fired and fired until their arms got tired. I do not remember whether any other guy joined them in that massacre, but I clearly remember the two of them standing in the driver's compartment and pounding the 20 prisoners tied in the truck.

    A bullet didn't hit one of the prisoners right, it went directly into the main artery in the neck and a fountain of blood spewed on their clothes, drenching them. I thought that it would never end. "
    K. and H. were personal protىgىs of the commander, Biro. Everyone knew that he liked them, that he had raised them, and that they had returned his favor on the battleground. In any event, that was all that what Biro wanted from them.

    "I never forced soldiers to use a knife when they could use guns," Biro explained, "but killing with a knife was always my hobby. I am good at that. What someone else does not do in a day with a hundred clips and 1,000 bullets I did at night with one commando knife. K., a golden boy would sometimes go out with me at night to help me with the holy work with the knife. I turned H., whom no one expected to amount so much because he was just a chicken storage manager who was even afraid to parachute, into a real killer(3) in that campaign.

    I made a soldier out of him. Whether K., H. and others dealt with the Fedayin who were captured at Ras Sudar is not important, since no one is going to establish an inquiry committee against the shooters. But if you are talking about facts, then there were exactly 56 men in the truck when they ran into us. Only six, not 20, remained alive after the barrage of fire. And yes, they too, as the rest of the men in the truck, went to sleep after that."

    On November 4, 1956, the paratroopers arrived at Al-Tur, after a lengthy drive from Ras Sudar. Only on the following evening, on the sixth day of the campaign, they began to move in a convoy south to Sharm al-Sheikh, to end the war. There is a huge controversy about what happened along those last 15 kilometers that separated them from Sharm al-Sheikh. Some people are prepared to swear that soldiers in Raful's unit gave the Egyptians a lesson in looting, taking booty and mass killing, all in broad daylight.

    In contrast to former isolated events, such as the affairs at Mitla or at Ras Sudar, which were then erased from the battle history books, the journey of Battalion 890 to Sharm al-Sheikh forced the Israeli army to construct a firm alibi for itself and even issue its own version. The reason was simple. The road leading to Sharm al-Sheikh was so strewn with dozens of dead bodies, one next to the other, sometimes even on top of each other, all of them were bodies of Egyptian or Sudanese soldiers who were killed without battle and then stripped of their possessions. It was a genuine slaughterhouse.
    Besides, the paratroopers' conspiracy of silence was broken. The shocking scenes were seen by the soldiers of the 9th Division who arrived to the area at about the same time and they did not have to try hard to understand what had taken place.

    The Israeli army version, as found in its various publications on the war, stated, "On its way to Sharm al-Sheikh, the Paratroopers' Unit confronted an Egyptian division, a small part of which began a battle with our troops and was eliminated in the course of exchange of fire. Most of the Egyptians were then taken prisoners and held until transferred to Israeli territory. If personal booty was taken, it was confiscated and burnt."

    The former Chief of Staff,
    General (reserves) Moshe Levy
    The former Chief of Staff, General (reserves) Moshe Levy was at the time the operations officer of Battalion 890. He totally denied the claim that hundreds of Egyptian POWs were slaughtered in Sinai. Levi claimed that many Egyptian soldiers were shot on the way to Sharm al-Sheikh, but that everything happened according to the cruel rules of warfare. "This is the first time that I have heard the term 'massacre' in relation to the Suez War," Levy said, "the task of 890 was certainly to clean up the area from al-Tur
    to Sharm al-Sheikh and the Egyptian division coming from the south did not make their job any easier. At certain sections of the road a battle developed, and at other sections, the Egyptians chose to surrender and were taken in an orderly manner, to temporary prisons that had been prepared in advance in Sharm al-Sheikh. Later they were taken to Israel as POWs. As far as
    I know there was no situation when Egyptian soldiers raised their hands and were then shot by our troops. That is simply not true."
    The historians Uri Milstein and Meir Pa'il, who hardly ever agree on anything, this time find themselves on the same side of the fence.
    Pa'il: "The Israeli army was ashamed to issue a public announcement stating that its chief Elite Unit acted with such moral depravity, because for years our national conscience had been based on the comparison of our seemingly high moral standards in battle in contrast to the barbaric morals of our enemies.
    "The fighters themselves understand very well that what they did along the Suez Canal was ignominious and harmful to the reputation of the Israeli army. But they are not hurrying to incriminate themselves and to put a black mark on their paratroopers' wings. In actual fact, what happened was that battalion 890 met a disintegrated and defeated unit of the Egyptian army in Sharm al-Sheikh, a unit which could not fight and was only seeking a way to be taken prisoner. If, nevertheless, there were several Egyptian soldiers who fired a bullet or two, no one really thought that they intended to fight. Raful saw that he did not have enough men to put in charge of the gathering of the Egyptian soldiers, who wanted to surrender, and gave an order to kill all of them.
    All in all, there was nothing extraordinary there, as far as he is concerned. That man has a distorted value system which does not, and never did, have anything to do with the Israeli army. For him, a soldier who takes a transistor radio as booty is a criminal. But a soldier who kills an Arab, with hands up or hands down, is blessed. In any way that you look at what happened at Sharm al-Sheikh, it comes under the heading of massacre. Even if you choose to use another term."
    Milstein: "Division 9 and battalion 890 advanced towards Sharm al-Sheikh from different sides, competing to get there first. Between them, the Egyptian division was stuck, having entered the pincer without any possibility of escaping. In the course of their attempt to escape, the Egyptians lost all of their operational capabilities and fell into groups, thirsty, hungry, exhausted, and then into the hands of Raful and his soldiers. The men of Battalion 890 understood that nothing would be done to them if they eliminated a few dozen or a few hundred POWs, as long as they won the war and returned home as heroes. Raful only wanted to reach Sharm al-Sheikh first before Division 9 and did not have the time to deal with prisoners. Therefore, nearly every Egyptian who confronted him and his soldiers was eliminated in the course of the advance to the south."
    The paratroopers
    The paratroopers themselves counted 168 bodies of potential POWs, when they returned on their way from Sharm al-Sheikh to al-Tur and before they got on the planes homeward. The men had been shot, sometimes in the back while fleeing and certainly
    not in the course of a battle.
    That figure, never published previously, is well remembered by Danny Wolf: "They fell on us in their hundreds, loaded with crates of grenades. We were only 80, maybe 100 fighters with five wrecked armored trucks that hardly moved. That was what was left of the battalion after we crossed Sinai, 800 kilometers into the desert, when suddenly the Egyptian soldiers appeared before us. I thought to myself years later that if they had wanted to annihilate us, they wouldn't have had to fire even one bullet. It would have been sufficient if they had run towards us and overrun us en masse.
    Yet, somehow, the Egyptians were broken and defeated enough to have no thought of an aggressive attack(4). "It did not even occur to them. We met them in small groups. One time seven soldiers, then ten, once 15. Individuals among them fired, the majority simply ran into us or into the desert as if bent on suicide. I don't know how long it had been since they had seen a drop of water, but when we met, them they had already lost human dignity. We tried to gather them as prisoners but they kept coming, like waves. At some stage we understood that it would not end, and that we were stuck on with them, instead of being able to advance towards Sharm al-Sheikh.
    "We then stopped counting and started mowing them down. It was madness. We fired at anything that moved. We massacred
    them until our souls left our bodies. Marcel Tobias,(5) the deputy commander who raced ahead, simply stood them, stripped them of weapons and then shot them. Later we also took watches, rings, wallets with Egyptian money and got at the next group. It got more sophisticated with every kilometer we advanced. I saw guys stripping Egyptians of everything they had on them while alive because it was easier and only then shooting them. That way they could collect more booty in less time, without having to handle the bodies.
    "When we reached at the sections of the road which Marcel or Biro had passed, the Egyptians already knew not to stand still
    and they tried to flee. They knew that they would not find any water or captivity from us and that if they stood still they would be slaughtered and even their underpants would be taken from them. We were technically incapable of taking hundreds of POWs while moving in enemy territory but even if we had to kill them, why should we rob them like animals? Where did the combat morality, conscience, purity of arms and the values that we were taught disappear? I do not know. I do not have a good answer
    to that. I only know that my trauma from Sharm al-Sheikh affected me years later when I was put in command of the Shaked Commando Unit. Then I told my soldiers that whoever would shoot a prisoner or loot him, I would personally shoot him dead.
    And I meant every word of it."
    Testimony of Sharm al-Sheikh's affair
    The following testimony of Sharm al-Sheikh's affair should be included, in order to understand what happened there. Colonel (reserves) Amos Ne'eman, who was Wolt's commander in that campaign said: "We were like a hurricane that absorbs power and then crushes everything that it takes hold of. Call it a spontaneous outburst, call it pulling out the plug. I don't know. I only admit that in those moments it did not occur to me even once to stop killing in order to take prisoners. I changed clips in my Uzi like a crazy man, without even feeling it, and chased the Egyptians into the dunes. We conducted manhunts and whoever managed to escape my barrages when he ran into the desert, was alive only by a miracle. If I try to understand why our fingers were so heavy on the trigger, my only explanation is the hatred for the enemy. I did not hate them in the Six Day War nor in the Yom Kippur War, but in the Suez War I wanted to break their bones, I wanted to slaughter them all.... #
    "I was torn up inside. On one hand there were the values of Ha'shomer Ha'tzair, the Mapam youth movement. On the other hand there were Ratul and Biro, who taught us to despise the enemy. I went to war with a cup full of revenge and I emptied it completely. I remember that only three kilometers from Sharm al-Sheikh, I woke up, came to my senses and truly understood what I had done
    in the last hours of the war. It happened on a bend on the main road. An Egyptian command car halted 40 meters away from me.
    An Egyptian officer came out of it, stood there, sent a hand to his belt and took out his pistol. I raised my gun and within seconds
    I had him in my sights. Suddenly I saw that instead of shooting at me he put his gun to his head and shot himself: When we advanced further, I stopped for a minute, got out of the armored vehicle, and took his gun as a souvenir.
    "At al-Tur, one minute before we got on the planes to go home, Raful asked that a special unit inspection be organized. We did
    not understand what was going on. Raful did not speak, he just laid out blankets on the ground, in silence and looked at us full
    of rage. Biro came to his senses first and shouted, 'Everyone empty out the booty, now.' Raful was very sensitive about this issue. When he discovered that the guys had taken watches and money from the Egyptians, he thought he had only one of two choices. To shoot us all or to burn the stuff in Sinai and never mention the affair again. I think, incidentally, that it happened after someone told him that Areyeh Biro had fired at one of our soldiers, who was caught red-handed, emptying the pockets of a dead Egyptian soldier. Only by chance did Biro missed by a few inches and the man survived. The blankets that Raful laid out were full within minutes. There was everything in them. I went over to him and asked for permission to keep the pistol of the Egyptian officer as a souvenir. He nodded his assent, then tied the blankets into a huge bundle, poured gasoline over it and set it on fire."
    Aryeh Biro, on a looted Egyptian vehicle with a flat front tire, drove back and forth on the Ras Sudar-Sharam al-Sheikh axis, to make sure that his unit had done the job properly. He remembers the inspection at al-Tur, although not exactly as Ne'eman did. Biro claimed that he allowed each soldier to take something home. Usually, two camel blankets, but no more. At the same opportunity, incidentally, he also graciously admitted that he shot at one of the unit's soldiers who was looting.
    Biro: "A great shame. I have no idea how I missed him. I aimed directly at his stomach. He had more luck than brains. I told them
    at once when the war began, 'No personal booty.' I also told them that if I wanted them to take booty, I would notify them in advance. Whoever did not listen, did not obey orders and was caught red-handed, would immediately be caught in the sights of
    my gun. Besides looting, everything else was insignificant. For example, purity of arms. It is not true that Ratul and I do not respect this rule. We certainly consider it to be a supreme value and we were at pains to explain that to soldiers at every opportunity.
    Purity of arms means that the gun should always be clean, polished, professionally handled and always prepared to shoot at anything that moves. In the same context, let me say that it is not true that Raful and I agreed to kill prisoners. Absolutely not. We gave an explicit order prohibiting that, but at the same time we said that battalion 890 will not take prisoners. Now everyone could understand whatever they need to understand.
    "The truth is that I hate wars very much, and I have long ago reached the conclusion that nothing good ever comes from them. Neither for the winners nor for the losers. But when I go to war I go to kill. Then I don't bother with any stories about conscience or morality. War is not for amateurs. A paratrooper, who wants to ponder whether in this or that case it is permitted or prohibited to shoot should go and study philosophy.
    "We found a cell, in which there were an Egyptian officer and two sergeants. I ordered that they be taken alive for questioning.
    The old song was repeated. They begged for a drop of water and I wanted information from them about the size of their forces, waiting for me in Sharm al-Sheikh. My intelligence officer tried to make them talk, but they only repeated the same words again
    and again, 'water, water, water.' I did not intervene at first, until I was fed up with that nonsense. I pushed the intelligence officer aside, took my canteen, opened it and slowly spilled the contents on the floor in front of the Egyptian officer's face. I told them
    that whoever opened his mouth and began speaking would get what was left in the canteen. One of them broke down and talked.
    I closed the canteen, put it back in my belt, took out my pistol and gave each one of the three a bullet in the head.
    "I knew that I had given my guys terrific mental preparation. I do not know what my soldiers remember today, how clear their memories are, although they are younger than me. All in all, they were pretty scared. For some of them it was their first meeting, close up, with death. I suppose that many little things grew in their minds to huge proportions. Some of them, who later became senior and excellent commanders in the Israeli army, got hit with my stick in Sinai, because they did not always understand what
    I wanted. On the other hand, I loved them with all my heart and I feel hurt for every scratch they got. Their conduct in Sharm El Sheikh, except for the looting, by the end of the war, turned them into full-blown fighters in my eyes. Incidentally, 20 years later,
    I happened to command the Sharm al-Sheikh area again. Every time passed by the main road I would look aside to see between
    the crevices in the rocks, very high up, the many skeletons of the Egyptians whom I shot. How did I know that those were my skeletons? Because only I was a good guy and let them throw down their weapons, and escape as far as they could before I mowed them down. I knew that if I shot them, they would stay there like a red banner, to remind the Egyptians for all time not to mess with us".
    How Many Were Killed?
    According to testimony from various sources, the paratroopers killed 273 Egyptians without a battle. As to Mitl, Lt. Colonel (res.) Ariyeh Biro says, "There were exactly 56 men in the truck when it ran into us. Only six, not 20, remained alive after the barrage of fire. And they too, as were the rest of the men in the truck, put to sleep." On the road to Sharm al-Sheikh the paratroopers counted 168 bodies. Some Egyptians were shot in their backs while fleeing, without a battle."(6) (Maariv, August 8, 1995)
    Notes:
    1. The highest award in the Israeli army
    2. In my view this is untrue. According to my sources, the French army told the Israeli army that all Egyptian units had already received an order to retreat to Egypt as quickly as they could.
    3. A term of praise.
    4. They were broken by the stupid order to retreat blindly
    5. Regarded as a legendary hero
    To the best of my information, at least 2,000 were murdered



     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:19 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر





    اقتباس
    المجازر "الإسرائيلية" في سيناء تثير غضب المصريين
    المجازر "الإسرائيلية" في سيناء تثير غضب المصريين
    القاهرة، القدس المحتلة - “الخليج”:

    يعقد مجلس الشعب (البرلمان) المصري بعد غد الأحد اجتماعاً خاصاً لبحث المجازر “الإسرائيلية” بحق الجنود المصريين في سيناء، بعدما بث التلفزيون “الإسرائيلي” مؤخراً فيلماً وثائقيا عن اعدام 250 جندياً مصرياً بعد انتهاء حرب يونيو/حزيران ،1967 الأمر الذي شغل الرأي العام وأثار غضباً شديداً لدى المصريين.

    وطالب برلمانيون وسياسيون مصريون الحكومة باتخاذ موقف حاسم تجاه المجازر “الإسرائيلية” والعمل على استعادة حقوق هؤلاء الجنود الذين تعرضوا لانتهاكات جسيمة وهم في صحراء سيناء من دون سلاح او عتاد حربي.

    وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” ذكرت ان “اسرائيل” التزمت خلال اتصالات سابقة مع مصر بالتحقيق في القضية وتسليمها نتائج التحقيق، إلا ان القاهرة لم تتسلم هذه النتائج، وتحدثت مصادر مصرية عن ضرورة العمل على تهدئة الخواطر والأجواء من خلال خفض الاهتمام بالقضية.

    كما حذرت الصحيفة وزير البنى التحتية “الإسرائيلي” بنيامين بن اليعازر من مخاطر تحوله الى شخصية “مثيرة للجدل” في مصر بعد الكشف عن هذا الفيلم الوثائقي.

    وكان بن اليعازر تسلم في وقت لاحق قيادة هذه الوحدة المسماة “شكيد” التي ارتكبت مجموعة كبيرة من الجرائم بحق المصريين والفلسطينيين، وزعم انه أعاد اليها الانضباط وجعل عناصرها يرتدون الزي العسكري. وكان رئيس الوزراء “الإسرائيلي” السابق ارييل شارون اسس هذه الوحدة عام 1954 تحت اسم الوحدة (101) ثم اصبحت تتبع رئاسة الحكومة “الإسرائيلية” مباشرة.


     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:21 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 4
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر






    "بن إليعيزر هو المسؤول عن مقتل 250 جندياً مصرياً


    بعد أن نفذت ذخيرتهم"..
    اقتباس
    بن إليعيزر هو المسؤول عن مقتل 250 جندياً مصرياً بعد أن نفذت ذخيرتهم"..




    القدس المحتلة – الوطن - كتبت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن وزير البنى التحتية الإسرائيلي، بنيامين بن إليعيزر، الذي تودد إلى الرئيس المصري وكبار المسؤولين في القاهرة، قد يصبح شخصية في موضع الخلاف في مصر، وذلك في أعقاب النشر عن مسؤوليته، والتي نشرت في صحيفة الأهرام المصرية أيضاً، عن مقتل 250 جندياً مصرياً في سيناء في نهاية حرب 1967.

    وتستند هذه الأنباء إلى الفيلم الوثائقي الذي بثته القناة التلفزيونية الإسرائيلية الأولى، حيث تناول كتيبة "شاكيد" التي كان يقودها بن إليعيزر، والمسؤولة عن تنفيذ المجزرة بحق الجنود المصريين الذين نفذت ذخيرتهم.

    وتضيف الصحيفة أن بن إليعيزر تحدث ببرود عن مطاردة جنود "شاكيد" للجنود المصريين العزل في سيناء، بعد انتهاء المعارك، وقاموا بقتلهم.

    وتنضاف هذه القضية إلى شهادة ضباط آخرين في الجيش الإسرائيلي، في مقابلات أجريت معهم، والذين قاموا بالكشف عن المجازر التي نفذت ضد جنود مصريين في العام 1956 وفي العام 1967.

    وتتابع المصادر ذاتها أن إسرائيل كانت قد تعهدت لمصر بالتحقيق في هذه الأحداث، وتقديم النتائج للقاهرة. وأضافت أن عناصر مصرية قد تذمرت نتيجة لعدم تقديم النتائج، وفي المقابل فقد نقلت عن مصادر مصرية أخرى طلبها من إسرائيل العمل على تهدئة القضية من أجل تهدئة النفوس الغاضبة في مصر.


    الأهرام: اجتماع برلماني عاجل لبحث المجزرة الإسرائيلية
    تصاعدت ردود الفعل الغاضبة داخل مجلس الشعب‏،‏ جراء الجريمة البشعة التي تم الكشف عنها أخيرا‏،‏ والتي ارتكبتها القوات الإسرائيلية ضد الجنود المصريين العزل في سيناء خلال حرب‏1967.‏

    ودعا المستشار إدوارد غالي رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب إلى اجتماع عاجل للجنة يوم الأحد المقبل‏،‏ بحضور ممثل لوزارة الخارجية لمناقشة المجزرة الإسرائيلية التي حصدت أرواح الجنود المصريين الأبرياء باعتبارها انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان‏، وللقانون الدولي الإنساني‏.‏

    وأكد سعد الجمال رئيس لجنة الشؤون العربية بالمجلس أن ما تم الكشف عنه من قتل إسرائيل للجنود المصريين غير المسلحين‏، يوضح عدم اكتراثها بقوانين الحرب والأسرى، مشددا على ضرورة ألا يمر هذا الأمر دون حساب‏.‏

    ومن جانبه‏،‏ أدان الدكتور مصطفي الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس‏،‏ المجزرة الإسرائيلية البشعة ضد الجنود المصريين العزل‏، موضحا أنها ليست المرة الأولى التي يسرب فيها الإسرائيليون مثل هذه المشاهد التي تثير الاشمئزاز‏,، والتي تؤكد أن أيادي الإسرائيليين ملطخة بدماء الأسرى المصريين‏.



     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:22 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 5
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    !For Medical Professionals Only

    بعد الكشف عن مقتل 250 جنديًا مصريًا بدماء باردة.. اجتماع طارئ بلجان مجلس الشعب لمناقشة جرائم الحرب الإسرائيلية في حرب يونيو



    اقتباس
    بعد الكشف عن مقتل 250 جنديًا مصريًا بدماء باردة.. اجتماع طارئ بلجان مجلس الشعب لمناقشة جرائم الحرب الإسرائيلية في حرب يونيو

    كتب صالح شلبي (المصريون): : بتاريخ 3 - 3 - 2007
    تفتح اللجنة المشتركة من لجان الشئون العربية وحقوق الإنسان والعلاقات الخارجية بمجلس الشعب في اجتماع طارئ اليوم ملفات المذابح التي ارتكبتها إسرائيل بحق الجنود المصريين في سيناء بعد وقف المعارك في حرب 1967م.
    يأتي ذلك في ضوء البيان العاجل المقدم من اللواء سعد الجمال رئيس لجنة الشئون العربية حول الفيلم الوثائقي الذي بثه التليفزيون الإسرائيلي مؤخرًا ويظهر قتل 250 جنديًا مصريًا على يد جنود إسرائيليين أثناء انسحابهم من أرض المعارك بسيناء رغم وجود أي أسلحة بحوزتهم.
    ويتوقع أن يتسم الاجتماع بسخونة المناقشات في ضوء العديد من الاتهامات العنيفة إلى إسرائيل الموجهة من النواب الدكتور إبراهيم الجعفري ومصطفي عوض الله وحيدر بغدادي وصلاح الصايغ إسماعيل هلال ومطالبتهم بضرورة رفع قضايا دولية أمام محكمة العدل الدولية والمطالبة بدفع تعويضات مالية لأسر هؤلاء الشهداء.
    كما طالب النائبان الدكتور حمدي حسن وصلاح الصايغ بضرورة اتخاذ مواقف حاسمة ومتشددة ضد إسرائيل وطرد سفيرها من القاهرة وسحب السفير المصري من تل أبيب احتجاجًا على جرائم الحرب الإسرائيلية.
    وحذر النواب من أن إسرائيل سوف تستمر في عملياتها الإجرامية في ظل صمت عربي وعدم اتخاذ أي موقف عربي موحد يجبرها على التوقف في ممارستها الوحشية ضد الشعوب العربية إذا لم يتخذ إجراء رادع ضدها.
    وأكدوا أن دماء 250 جنديًا مصريًا عُزّل قتلوا على أيدي الإسرائيليين هو أمر لا يجب السكوت عليه أو التهاون، مشيرين إلى أن موقف الحكومة سيصبح في غاية الحرج في حالة عدم اتخاذ مواقف حازمة.
    كانت القناة الأولى بالتلفزيون الإسرائيلي عرضت في 26 فبراير فيلمًا وثائقيًا جديد أظهر قيام الجيش الإسرائيلي بقتل 250 أسيرًا مصريًا في شبه جزيرة سيناء عقب انتهاء القتال في حرب يونيو عام 1967م.
    وأكد عدد كبير من جنود وحدة الدوريات المسماة "شكيد" التي أنشئت عام 1954م وأنيطت بها مهمة حراسة الحدود مع مصر والأردن، أن عمليات القتل التي قاموا بها بدم بارد ضد جنود من وحدة الكوماندوز المصرية جاءت في طريق انسحابهم للغرب داخل سيناء بعد توقف القتال.
    وأوضح الكثيرون من أولئك الجنود الذين خدموا تحت إمرة بنيامين بن إليعازر وزير البنى التحتية الحالي، أنهم قتلوا الجنود المصريين مدفوعين بشهوة الانتقام، وتطبيقاً لتعليمات عسكرية من قادتهم. وبرر بعضهم تنفيذ أوامر الإعدام بسبب صغر سنهم آنذاك، موضحين أنهم كانوا سيرفضون التعليمات العسكرية لو كانوا يتمتعون بوعيهم اليوم.
    وقالوا إن بن اليعاز شارك بنفسه في عمليات مطاردة الجنود المصريين المنسحبين وقتلهم بدم بارد حيث كان يرغمهم على النوم على الأرض على وجوههم بعد تقييد أيديهم من الخلف ثم يطلق عليهم الرصاص من خلف الرأس.
    وأشاروا إلى أن الأوامر الصادرة إليهم من بن اليعازر كانت تقضي بإطلاق الرصاص على الجنود المصريين العزل حتى بعد أن كانوا يرفعون إيديهم مستسلمين.
    وروى بن إليعازر الذي شارك بعمليات الملاحقة والقتل كيف تمت مطاردة الجنود المصريين بمروحية كانت تنزل جنودًا على الأرض فيرمونهم بالنار رغم عدم قدرتهم على القتال بعد انتهاء المعركة ونفاد ذخائرهم. وأضاف: "أذكر لجوء بعض الجنود المصريين للاختباء بالرمال لكن أفراد وحدة شكيد اكتشفوهم وقتلوهم".
    وتخللت الفيلم مقاطع وثائقية مصورة تظهر إطلاق النار على الجنود المصريين رغم كونهم بلا سلاح أو رافعي الأيدي وهم على الأرض.

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:23 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 6
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    مراقبون: الكشف عن «مذبحة شاكيد» الإسرائيلية ليس جديداً .. والنظام سيتعامل مع القضية بمبدأ «ودن من طين»
    اقتباس


    المصري اليوم

    أكد مراقبون سياسيون أن النظام المصري لن يتخذ أي موقف رسمي تجاه ما كشفه فيلم تسجيلي أذيع بالتليفزيون الإسرائيلي مؤخرا حول قيام الوحدة العسكرية «شاكيد» باغتيال نحو ٢٥٠ أسيراً مصرياً خلال حرب يونيو ١٩٦٧، موضحين أن الحكومة ستتعامل مع هذه المذبحة بمنطق «ودن من طين، وأخري من عجين».

    ووصف بعضهم كشف إسرائيل عن هذه المذبحة بأنه تصفية حسابات بين القوي السياسية الإسرائيلية، بينما قال البعض الآخر: إن القضية قديمة ومطروحة منذ ١٥ عاما، مشيرين إلي أن هناك قضية أكثر خطورة متعلقة بمساع يهودية حالية للمطالبة بممتلكات اليهود في مصر.

    وقال الدكتور جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة قناة السويس: الكشف عن هذه المذبحة ليس جديدا فهذا الأمر معلن منذ أيام إسحاق رابين ولم نطالب وقتها بأي شيء في ظل الأبعاد السياسية والقيود المفروضة علي حركة النظام السياسي المصري.

    وأضاف: قد يكون لإثارة القضية في هذا الوقت تأثير معنوي، ولكنها لن تضيف جديدا علي التحرك الرسمي الذي يحاول حاليا مداراة الكثير من مثل هذه الملفات وهو ما بدا في إعلان السفير المصري بتل أبيب عن تسلمه كشوف المصريين الموجودين حاليا في سجون إسرائيل.

    واعتبر سلامة أن الإعلان الإسرائيلي عن هذه القضية هو نوع من الشفافية رغم ما سماه «همجية المجتمع الإسرائيلي وظلمه» وقال: يأتي هنا دور مجلس الشعب المصري لإثارة هذه المسألة بدلا من قزقزة اللب وانشغال المجلس بالحديث عن قضية هالة سرحان، وقد تكون هناك خطوات في هذا الاتجاه ولكنها لن تخرج عن إطار المناقشة دون أي تحرك رسمي إيمانا بمبدأ «وكفي الحكومة شر المواجهة مع إسرائيل».

    وأضاف: ستضع الحكومة ودناً من طين وأخري من عجين للتعامل مع هذا الأمر، وقد يأتي ممثل الحكومة في البرلمان ليلقي تبريرات أو حتي مزايدات علي الأعضاء ولكن سينتهي العرض بلا شيء، لأن الفعل في هذه المسائل ليس في يد الحكومة فالتحرك الخارجي المصري حاليا يتم دون ثوابت، وإنما هو مماثل للعمل باليومية مثل عمال التراحيل، ومن ثم فلن يتم استدعاء سفير أو حتي طلب توضيح من الجانب الإسرائيلي.

    وقلل الدكتور محمد أبوغدير أستاذ الدراسات العبرية بجامعة الأزهر من موضوع إثارة قضية «شاكيد» وقال: هذا الموضوع معروف منذ أكثر من ١٥ عاما ولكن لا أحد يسمع أو ينفعل بما يقال علي المستوي الرسمي، لدرجة أن الضابط الذي كشف عن المذبحة منذ سنوات أبدي تعجبه من التجاهل المصري الرسمي لها.

    وأضاف ساخرا: يبدو أننا أناس طيبون ونتسامح في كل شيء حتي أرواح أسرانا، رغم أن القضية موثقة بالأدلة والبراهين، مشيرا إلي أننا بانتظار قضية أخطر قريبا وهي مطالبة اليهود بممتلكاتهم في مصر. وتابع: هذا ما تعكف عليه حاليا رابطة «يهود مصر» بالولايات المتحدة التي انتهت بإحصاء جميع ممتلكات اليهود في أرض مصر، وهذه المعلومات يتم تجميعها منذ سنوات، والحل لمواجهة أي تحرك في هذا الاتجاه يجب أن يكون بسياسة الهجوم خير وسيلة للدفاع أي بالمطالبة بالأوقاف المصرية في فلسطين والتي تتعدي قيمتها مليارات الجنيهات.

    واعتبر الدكتور السيد عوض عثمان الخبير في الشؤون العربية أن إثارة قضية «شاكيد» المتورط فيها وزير البنية التحتية «بن اليعازر» يهدف إلي تجميل إسرائيل مثلما يحدث في الولايات المتحدة ليبدو الأمر وكأنه إفراز للديمقراطية.

    وقال عثمان: وفي سياق أشمل وأعمق نستطيع القول إن إثارة القضية دلالة علي ما يسمي تيار المؤرخين الجدد في إسرائيل الذي يقدم روايات جديدة للكثير من الأحداث في تاريخ إسرائيل برؤية تختلف عن الروايات الرسمية وتأتي مذبحة «شاكيد» في هذا السياق، والرؤية المتحكمة هنا هي الإيحاء بأن هذا السلوك فردي بحصره في شخص «بنيامين بن اليعازر» وزير البنية التحتية الإسرائيلي الحالي، وقائد وحدة شاكيد آنذاك.

    وأضاف: والأهم في ذلك هو التغطية علي موروث ثقافة العنف المتأصلة في الشخصية الإسرائيلية، التي ارتبطت بنشأة الدولة العبرية من زاوية كونها حركة استعمارية استيطانية إحلالية، وبالتالي فإن سلوك العنف في هذه الثقافة هو تعبير عن ضمان الوجود، أي أن الإسرائيلي يتجذر فوق تراث الآخرين.

    وأشار عثمان إلي أن هناك حراكاً في إسرائيل حالياً لكنه لا يتناول مبدأ نشأة الدولة علي فكرة العنف والاستيلاء علي أراضي الغير، باعتبارها حالة استثنائية ارتكبت فيها إسرائيل ما ارتكبت بدافع إنشاء الوطن.

    وأضاف عثمان: الرواية الجديدة لمذبحة الجنود المصريين في حرب ٦٧، تتفق مع الروايات الشعبية المصرية التي تقول إن إسرائيل ارتكبت جرائم إبادة ضد الإنسانية في حربي ١٩٥٦ و١٩٦٧ مثل سير الدبابات علي جماجم الجنود المصريين، أو تركهم في العراء دون ماء أو طعام حتي الموت، بجانب إذلال بعض الأسري من خلال تبادلهم مع بطيخة أو زجاجة مياه غازية للدرجة التي كان الإسرائيليون يقتلون الأسير إذا لم تكن البطيخة حمراء.

    وأكد أن المصريين يجب أن يلاموا لأنهم لم يتعودوا علي توثيق قضاياهم، ومنها المذابح التي ارتكبتها إسرائيل ضدهم، لأن الجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم وما ليس متاحاً اليوم قد يكون متاحاً غداً، ومن ثم فلابد من توثيق مثل هذه القضايا بجهد شعبي وبدعم حكومي، من خلال مبادرة لإثارة القضية يتم فيها تجميع كل القرائن والدلائل علي الممارسات الإسرائيلية.

    ومن جانبه قال الكاتب السياسي أمين المهدي: إن الحكومة المصرية لا تستطيع فتح أي ملف في الحرب مع إسرائيل لأنها لا تملك أي سجلات لضحايا هذه الحرب منذ عام ١٩٤٨ فمصر لا تعرف أصلا ضحايا حروبها مع إسرائيل حتي الآن.

    وأضاف: حرب مثل حرب ١٩٦٧ لم تفتح ملفاتها حتي الآن، وعندما كنت أبحث عن مادة متخصصة لكتابي عن الصراع العربي - الإسرائيلي لم أجد محاضر الهدنة في حرب ١٩٦٧ في الارشيفات المصرية ووجدتها في الأرشيف الصهيوني والأمم المتحدة.

    وتابع: ملف الصراع مع إسرائيل مازالت تحكمه الدعاية منذ عام ١٩٤٨ ولا تحكمه فكرة التحول إلي دراسات أو بحوث أو استخدام لوثائق، ومن ثم فإن أي كشف بالخارج عن أمور لصالحنا لن تستفيد منها الحكومة المصرية.

    وأشار المهدي إلي أن الأسلوب في التعامل مع قضية «شاكيد» هو غض الطرف ليس بسبب معاهدة السلام مع إسرائيل ولكن بسبب عدم وجود أي وثائق للاستناد إليها.

    وقال: إثارة قضية «شاكيد» تكشف أن إسرائيل مجتمع مفتوح لكنها لا تخرج عن نطاق تصفية الحسابات بين اليمين واليسار أو بين المدنيين والعسكريين وفي ظل هذا الصراع يتم استغلال أي وثائق لاستهداف الطرف الآخر.

    ووصف اللواء محمد نبهان سويلم، مدير مر كز بحوث وتنمية الشرق الأوسط إثارة قضية شاكيد بأنها «جليطة إسرائيلية» لا تراعي ضمير أو أخلاق ولا علاقات.

    وقال: هذا الإعلان بمثابة حساسية إسرائيلية تجاه حرب ١٩٧٣ ومن ثم يعلنون بين الحين والآخر عن أحداث من شأنها إيصال فكرة انتصارهم علي المصريين.
    وأشار سويلم إلي أن الوقت لم يحن بعد للمطالبة بتعويضات عن القتلي من أسرانا وإن كان ذلك قد يكون متاحا في يوم من الأيام
    -----------------------------------------------------------------------------------------------
    محمود جمعة-القاهرة

    طالب برلمانيون مصريون حكومتهم بالتقدم بطلب رسمي لمقاضاة وزير البنى التحتية الإسرائيلي بنيامين بن إليعازر أمام محكمة العدل الدولية، بعدما أكد فيلم أذاعته قناة إسرائيلية مسؤوليته عن تصفية 250 جنديا مصريا عقب انتهاء القتال في حرب عام 1967.

    وعزا برلمانيون ودبلوماسيون سابقون توقيت إذاعة الفيلم إلى رغبة الأوساط الإسرائيلية في التأثير على دور القاهرة في مواجهة حفريات الأقصى، والتشويش على محاكمة المصري محمد العطار المتهم بالتخابر لصالح إسرائيل، محذرين من تبعات نشر الفيلم التي قد تتمثل في استهداف السائحين الإسرائيليين خاصة في سيناء.

    محكمة دولية
    وطالب النائب رجب هلال حميدة من حزب الغد الخارجية المصرية باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحريك دعوة قضائية أمام المحكمة الدولية بهذا الشأن، خاصة أن المتهم الرئيسي في القضية لا يزال حيا ويتولى منصبا رفيعا بالحكومة الإسرائيلية.

    وقال حميدة للجزيرة نت إن إسرائيل أرادت توجيه رسالة واضحة للقاهرة مفادها أن مصر التي تتزعم حملة عربية وإسلامية لمواجهة حفريات الأقصى، هى نفسها عاجزة عن حماية حقوق ومكتسبات شهدائها في الحرب، وكذلك محاولة إخافة السلطات المصرية للتراجع عن محاكمة العطار.

    بدوره أيد النائب المستقل مصطفى بكري مقترح المحكمة الدولية، لكنه استبعد استجابة السلطات المصرية لهذا الطلب "حتى لو ثبت لديها تورط الوزير الإسرائيلي في الجريمة"، مذكرا بحوادث قتل الإسرائيليين للجنود المصريين على الحدود التي تقع من حين لآخر "والتي لم تحرك فيها الحكومة ساكنا".

    "
    إذا أفلت الشعب المصري من قبضة الحكومة فإنه يستطيع غزو إسرائيل سيرا على الأقدام، وقد يحدث ذلك قريبا
    "
    الأشعل

    استفزاز إسرائيلي
    وأكد بكري للجزيرة نت أن لا مجال للصدفة فيما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلة الرسمية خاصة ما يتعلق بمصر، مشيرا إلى أن "إذاعة الفيلم تؤكد تصميم إسرائيل على إذلال المصريين والعرب وتوجيه الضربات لهم من كل اتجاه، خاصة مع تصاعد الغضب الجماهيري من أعمال الحفر والهدم الإسرائيلية قرب المسجد الأقصى".

    ودعا النائب المستقل القوى الوطنية المصرية إلى عقد مؤتمر عاجل لإعلان غضبها واستنكارها للمجزرة الإسرائيلية، ومطالبة المجتمع الدولي بإدانتها وكذلك المطالبة بالتعويضات لذوي الجنود المغتالين.

    الأمين العام لكتلة الإخوان المسلمين البرلمانية الدكتور محمد البلتاجي أكد للجزيرة نت أن المحاكمة الدولية إحدى آليات الرد على الجريمة الإسرائيلية، لكنه ذكر بأنها ليست الوحيدة. ولفت إلى أن "الحكومة تستطيع بما تملكه من علاقات ومصالح رسمية واقتصادية مع إسرائيل التأثير بشكل أكبر عبر اتخاذها إجراء يمس بشكل مباشر تلك المصالح".

    أما رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الشورى والسفير السابق لدى إسرائيل محمد بسيوني فقال للجزيرة نت إن الخارجية المصرية تدرس حاليا مضمون الفيلم وكافة المستندات والوثائق ذات الصلة للتأكد من وقوع الجريمة، مذكرا بأن جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم أو بانقضاء مدة زمنية معينة.

    ولم يستبعد بسيوني وجود أهداف داخلية من وراء إذاعة الشريط كتصفية حسابات بين الخصوم السياسيين الإسرائيليين أنفسهم، وقال إن "إسرائيل تعلم حرص مصر على التوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، فما الداعي لهذا الاستفزار الآن؟".

    غزو إسرائيل
    أما أستاذ القانون الدولي الدكتور عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، فحذر في تصريح للجزيرة نت -من العاصمة البحرينية المنامة- القيادة الإسرائيلية من ردود الفعل الشعبية الغاضبة بعد نشر الفيلم والتي قد تستهدف الإسرائيليين في مصر أو أي مكان بالعالم، واعتبر أنه "إذا أفلت الشعب المصري من قبضة الحكومة فإنه يستطيع غزو إسرائيل سيرا على الأقدام، وقد يحدث ذلك قريبا".

    واقترح الأشعل تشكيل لجنة تحقيق دولية تابعة للأمم المتحدة لمحاسبة الجناة في تلك القضية وفي جرائم مماثلة طالت آلاف الأسرى المصريين فى حرب 1967، كما اقترح تشكيل لجنة من المثقفين المصريين تنشط خاصة عبر الإنترنت لتعريف العالم بالجرائم الإسرائيلية وقيادة حملة لإجبار تل أبيب على دفع التعويضات اللازمة لذوي الشهداء المصريين.


    المصدر: الجزيرة

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:25 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 7
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر






    اقتباس








    مواصلتنا على النشر وتتبع الموضوع وعدم تركه ينام هو واجب وطنى ...

    ولا فرق هنا بين دم مصرى أو فلسطينى أو مسبم أو مسيحى أة قبطى
    فهذا دم عربى أدهره "الجيانة العسكرية الأسرائيلية" ... وكما نتحدث
    عن مجزرة دير ياسين وغزة وفلسطين ، لا بد أن نتكلم عن مجزرة سيناء

    العالم يقرأ .. ويتتبع ما نكتب ... وسوف يتجاول ، ما دمنا لا نتساهل فى حق الأبرياء ... الشهداء؟؟؟

    هذا واجب ومسئولية أمام ضمائرنا وأمام ألله

    لنفتح عيون العالم على الجـــرائم الأسرائيلية ... ولندعم ذلك بالصور ....

    فهكذا نحيا مستقبلا ... ولا نموت




    يحى الشاعر




    اقتباس:
    بقلم: د. أحمد عبد اللطيف
    محمد عبد التواب عثمان
    وقع في الأسر بتاريخ 6 يونيو 67 في منطقة مجاورة لمدينة العريش
    "تم تجميعنا في مطار العريش يوم 8 يونيو 1967، أمرونا بالنوم داخل حظائر الطائرات بعضنا فوق بعض..وفي صباح اليوم التالي توفى منا 70 أسيرا ماتوا جميعا من الاختناق وتم دفنهم في حفر داخل المطار بعد ردم الجير الحي عليهم..في مطار العريش أمرونا بجمع حوالي 400 جندي مصري من المصابين..شحنوهم في سيارات الجيش الاسرائيلي وطلبوا منا ان ندفنهم وهم أحياء في الحفر ونردم عليهم الجير الحي.
    أما في معسكر بئر سبع فقد قام الجنود الاسرائيليون يوم 25 يونيو بوضع حوالي 100ضابط مصري على حائط ضرب النار وهم رافعو الأيدي وأعينهم مربوطة بقطعة قماش سوداء وضربوهم بالعصى حتى وصلوا للحائط وهناك وقفوا صفا واحدا ثم اطلق عليهم الاسرائيليون الرصاص وقتلوهم في الحال وكانوا يرغموننا نحن المدنيين على ان نقوم بدفنهم في حفر وان نردمهم بالجير الحي بدون علامات مميزة او اسماء".

    محمد حمزة مصطفى علوان – جندي سابق بسلاح المشاة
    تم أسره بمنطقة البحيرات المرة يوم 6 يونيو 67
    "في منطقة جبل لبنى بسيناء أمرت القوات الاسرائيلية مجموعة من الجنود المصريين بالاستسلام، كانوا حوالي 150 جنديا من وحدات مختلفة وبمجرد استسلامهم جميعا قامت الدبابات الاسرائيلية بمطاردتهم ودهسهم".

    أمين عبد الرحمن محمد – جندي سابق بسلاح المشاة
    "كنت جنديا باللواء 118 مشاة.. أسرنا في 6 يونيو بعد استسلام افراد اللواء للقوات الاسرائيلية، أمرونا بخلع ملابسنا العسكرية، أصبحنا بالفانلة والشورت وبدون أسلحة، كنا جميعا في حالة عطش شديد، وعندما طلبنا ماء للشرب قال لنا الجنود الاسرائيليون الضباط اولا فقام الضباط ووقفوا حول المياه في حلقة كبيرة وفجأة اطلقوا النار عليهم رأيت بعضهم والدماء تسيل منهم بغزارة، كان البعض الآخر يتلوي من الالم وهو يلفظ أنفاسه الاخيرة وبعد ذلك بدأوا في تصفية صف الضباط ثم من يعرف القراءة والكتابة ..لقد مات 300 أسير في ثانية واحدة وقامت الجرافات بدفنهم".

    عبد السلام محمد موسى – أسير سابق
    في اكتوبر 1995 ذهب عبد السلام إلى قاعدة العريش الجوية مع لجنة تحقيق مصرية
    "في يومي 8،7 يونيو 67 زاد عدد الاسرى داخل قاعدة العريش إلى اكثر من ثلاثة آلاف أسير, قام الصهاينة بفرزهم الواحد تلو الآخر، أخرجوا منهم رجال المظلات والصاعقة وجيش التحرير، قسموهم إلى دفعات كل دفعة عشرة اشخاص كان يجري اعدامهم رميا بالرصاص..كانوا يطلبون من الباقين حفر المقابر الجماعية ودفن الشهداء على مسافات قريبة من الأرض كانوا حوالي 300 أسير تم قتلهم جميعا أمامي ودفنهم في نفس المكان, وأنا شخصيا قمت بدفن اكثر من 20 جثة لأسرى مصريين في القاعدة خلال ثلاثة ايام".

    فهمي محمد العراقي - أسير سابق
    "بعد أسرنا، قام الجنود الاسرائيليون بتفتيشنا وأخذوا منا الساعات والفلوس وكل متعلقاتنا وكان يتم الاستيلاء عليها بالقوة.. أخذونا إلى محطة (الابطال) وكانت هناك أعداد لا حصر لها من الجنود تصل لعدة آلاف، كنا نعاني من قلة الطعام المقدم لنا، سقط المئات منا نتيجة عدم التغذية.. أي واحد كان يشتكي يضرب بالرصاص فورا".

    محمود شاهين السيد – أسير سابق
    "ظللت لمدة أسبوع بمعسكر الحسنة بدون طعام ولا مياه، كان عدد الاسرى حوالى 2000 من الضباط والجنود قتل منهم الكثير نتيجة طلبهم المياه، نقلونا لبئر سبع، سمحوا لنا بالشرب مرة واحدة كل صباح وكانوا يعطون كل خمس جنود رغيفا وبصلة".

    طه أحمد محمد حماد – أسير سابق
    "بعد أسرنا، أمرنا الجنود الاسرائيليون بالانبطاح أرضا على بطوننا وكنا حوالي 5000 جندي و1500 ضابط كان الجنود الاسرائيليون يرمون لنا ارغفة الخبز وعندما نهرع نحوها يضربوننا بالرشاشات".

    أمين عبد الرحمن عطية – أسير سابق
    "تم استجوابي أكثر من عشر مرات ووضعوني في الحبس الانفرادي وسئلت عن التسليح وانواع المدفعية ضربوني بالكابلات الكهربائية واطلقوا على الكلاب، كما تم ترغيبي بالمخدرات والنساء ثم قاموا بتعليقي وضربي بالكرباج ووضع عصا غليظة في الاماكن الحساسة".

    طغيان شعيب جيد – أسير سابق
    "قام الجنود الاسرائيليون بضربنا بكعب البندقية مما تسبب في اصابتي بانزلاق غضروفي اعاني منه حتى الآن..علقوا لنا نجمة داوود على الافرولات التي نلبسها ..لقد شاهدتهم يضربون بعض الاسرى بالنابالم في وجوههم".

    محمد سمير منيب – لواء أركان حرب متقاعد
    "في معسكر بئر سبع تم تجميعنا، كانوا ينادون على الاسرى ثم تجرى تصفيتهم ولا نراهم بعد ذلك.. عندما نقلونا إلى معسكر عتليت بالقرب من حيفا كانت السيارات تقف في الاماكن المزدحمة بالإسرائيليين حتى يقوموا بالبصق والقاء الحجارة علينا

    الحاج حسن حسين المالح - من أهالي سيناء
    "ان الجنود الاسرائيليين كانوا يجمعون الاسرى المصريين بعربات النقل ويوهمونهم بانهم سينقلونهم في اتوبيسات للتوجه الى منطقة القناة.. ويأمرونهم بالوقوف صفوفا ووجوههم متجهة الى البحر ثم يطلقون عليهم الرصاص ويتركونهم قتلى ويغادرون المكان.. وتتوالى نفس العملية في عدة افواج من الاسرى الذين بلغ عددهم التقريبي 3000 اسير.. ان هذه الجثث ظلت على سطح الارض اكثر من 10 ايام حتى تمكن بعدها اهالي المنطقة من دفنها في هذه المنطقة.


    بقلم: د. أحمد عبد اللطيف
    مقتطفات من مقال نشر بقلم رؤنيل فيشر- معاريف 4/8/1995

    كان ذبح هؤلاء واجبا مقدسا لأن المصريين أبناء عاهرات ..
    ان موشي ديان اجرى مسابقات لقتل الأسرى المصريين ..كانت جوائزها سخية ومشجعة وسمح لنا ببعض التذكارات التي حصلنا عليها من القتلى.

    هكذا بدأت القضية باعترافات "ارييه بيرو" قائد الكتيبة 890 مظلات في صحيفتي جيروزاليم بوست ومعاريف الإسرائيليتين في وقاحة وتبجح بانه قتل الأسرى المصريين الذين تمكن من الوصول إليهم في عام 56 عندما كان قائدا لكتيبة اسرائيلية ..حيث قام باعدام عمال مدنيين مصريين بأحد المحاجر قرب ممر متلا وكان عددهم 49 رجلا ..وقال عن ذلك :
    ان القائد الغبي فقط هو الذي ينتظر الاوامر فيما هو مفروض عليه!!
    واختتم اعترافاته الدموية بقصة احد العمال الذي تمكن من الهرب ولكنه كان مصاب بالرصاص في صدره وقدمه وعاد يزحف بعد ساعات طالبا ان يشرب .. وعلق على ذلك قائلا :
    انا لست مسئولا عن غباء العدو .. وألحقته بسرعة بزملائه.
    واختتم اعترافاته بهذه العبارة
    لست نادما على ما فعلت ولا أشعر بوخز الضمير، بل انا فخور بما فعلت.

    واعترف العقيد "داني وولف" بمسؤليته عن قتل العمال المصريين وقال:
    انه كان من الممكن ابقاؤهم مع قليل من الماء والطعام .. والماء لا يكفي..وانا لا احاول البحث عن مبررات ولكنها الحقيقة ..فقد وقفنا على التلال وبدأت المذبحة وبدأنا نحصدهم وكان مشهدا سيئا فبعضهم تجمد في مكانه وبعضهم سقط على الأرض.
    وفي مرحلة معينة أدركنا انه لن تكون هناك نهاية لأسر المصريين وسوف نتعطل بسببهم فتوقفنا عن الاحصاء وبدأنا في الحصد .. كان أمرا وحشيا كنا نطلق الرصاص على من يتحرك وقام نائب الكتيبة "مراسيل طوبياس" برصهم وكأنهم في عرض مسرحي ونزع اسلحتهم ثم اطلقنا عليهم الرصاص ثم نزعنا منهم ساعات اليد والخواتم وحافظات النقود ... كان هذا المشهد يتكرر كل كيلومتر.

    مجرم آخر "شارون زيف" يروى تفاصيل مذبحة أخرى لذات الكتيبة في راس سدر (300عامل بشركة بترول):
    بعد أن استقرت الكتيبة على جانبي الطريق ظهرت فجأة شاحنة مصرية معبأة بالأفراد ..وأصيبوا جميعا بالذهول عندما اصطدموا بنا، وكانت الشاحنة مفتوحة من الخلف فقذفتها بقذيفة من مدفعي المضاد للدبابات فتطاير المصريون الذين كانوا بداخلها. عدت للخلف فأمر القائد بيرو بالانقضاض عليهم ..كان المشهد بشعا فقد امسك كل جندي اسرائيلي أقرب سلاح اليه واخذوا يطلقون النار ولم يتحرك مصري واحد ..فقد ماتوا جميعا وطار رأس السائق.

    "عاموس نئمان" مقدم احتياط بجيش العدو :
    أعترف انني لم افكر في أثناء تلك اللحظات ان اتوقف للقبض على اسرى فكنت استبدل خزانات الرشاش كالمجنون وبدون ان اشعر .. طاردنا المصريين وقتلناهم بلا أي قواعد ومن استطاع منهم الهرب فقد افلت بمعجزة.
    اننا نكرهم جميعا، لقد كنت سعيدا بمذبحة شرم الشيخ التي قتلنا فيها 169 جنديا مصريا وهم يهربون ..لقد زرت منطقة شرم الشيخ عام 1976 وتمكنت من التعرف على الهياكل العظمية لبعض الأسرى الذين قتلتهم بين بعض الصخور على امتداد الطريق الرئيسي ..اننس عيد لرؤية هذه الهياكل العظمية في مكانا لأنها ستظل كالستار الأحمر يذكر المصريين دائما بعدم مضايقتنا في المستقبل.

    "ميخائيل بازوهو" عضو الكنيست عن حزب العمل اعترف في حديث اذاعي لراديو اسرائيل انه شاهد اثنين من طباخي الجيش الاسرائيلي يذبحان ثلاثة جنود مصريين في وضح النهار

    "جابرييل براون" صحفي اسرائيلي .. شارك في الحرب ورأى افراد الشرطة العسكرية الاسرائيلية يأمرون أسيرا بحفر قبره واردوه قتيلا فيه ثم سقط آخر معه بنفس الطريقة ... شاهد هذه العملية تتكرر خمس مرات.

    ولعل أخطر الاعترافات هي التي تتعلق بتجارة الأعضاء ..حيث شكل الأسرى المصريون مستودعا هائلا لقطع الغيار البشرية وكان السماسرة يجنون ارباحا خيالية من بيع الاعضاء في اوروبا واسرائيل.
    كما كان طلبة الطب هناك يتدربون على العمليات الجراحية على هؤلاء الأسرى.
    وقد اعترف احد هؤلاء التجار وهو اسرائيلي يعيش في باريس :
    لقد رأيت بعيني رأسي عشرات من الأسرى وقد شقت بطونهم امامي بأيدي طلبة الطب الصغار واقشعر بدني لهذه الطريقة البشعة.

    "إسحاق رابين"
    "ان تهمة القتل سقطت بالتقادم حسب القانون "الاسرائيلي"!!.







     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:29 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 8
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    اقتباس:

    اقتباس

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hassan
    عرضت القناة الاولى الاسرائيلية فيلم و ثائقى يوم الاحد الماضى يفصح عن عمليات القتل المتعمد بدم بارد للاسرى المصريين بعد إنتهاء حرب 67 و تسمى الوحدة التى كانت تقوم بعملية القتل "كشيد" و كانت تحت قيادة حبيب مبارك الذى دعاة الى زيارة مصر وزيرالبنية التحتية الاسرائيلى بنيامين بن اليعازر العراقى الاصل و قد ظهر فى الفيلم قيام هذه الوحدة بتعقب الجنود المصريين بواسطة طائرات الهليكوبتر بعد إنتهاء الحرب و اسرهم ثم قتلهم و بلغ عددهم 250 جندى مصرى



    من الجزيرة





    بن إليعازر متهم بقتل 250 جنديا مصريا بدم بارد في حرب 1967






    الشارع المصري شهد العديد من المظاهرات المناوئة لإسرائيل


    سوف ابحث عن هذا الفيلم على الشبكة ربما يكون قد وضعة شخصا ما



    يــــا أخى العزيز ....


    أنشر فى الأنترنت منذ منتصف عـــام 1994 تفاصيل هذه الفضائح الأسرائيلية على الصفحة التالية فى موقعى الخاص ...


    https://www.geocities.com/yahia_al_shaer/YS-MORD2.html

    يل أنشر أبضا فضائح قتل الفرنسيين لضابط مصرى أمام أعين جنوده فى يورفؤاد ، لآنه رفض الأنصياع

    لأوامر جندى فرنسى من الفرقة الأجنبيى له لكى ينظف المراحيض وكيف أن الفرنسسين فى الرسوة كانوا

    ينتظرون ظهور رأس السابحين فى ترعة القابوطى ببورسعيد ، لكى يطلقوا عليهم النار قائلين "البطبخ"

    العائم ...

    وإطلاقهم الرصاص على السيدات والأطفال الذبن وقفوا أما محل البقالة فى بورفؤاد لشراء الدقيق والأرز ، [نهن
    لم بنصعن لآوامر الجندى بالأنتظام فى طابور منظم .... وإعتداء الجنود الغرنسيين على العديد من الفتيات وإغتصابهم




    https://www.geocities.com/yahia_al_shaer/YS-MORD1.htm




    المــــــــهـــــــــــــــزلــة ..... تكــمن فى أعـــمـــاق فى أنـفــســــــــــــــــــنــا

    وعـدم شـــــــعور البعض بالمســــئولية ورفضها


    يجدوا راحة ضميرهم فى عدم الرؤية ... وعدم السماع ... وغدم الكلام

    وتجاهل الموضوع ، وكأن هذه الأرواح لبست إلا لحشرات صغيرة


    لا ... لا .... لا

    و

    إســـلـمى يــــامـــصــر



    د. يحى الشاعر

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:30 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 9
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    مصر تستدعي سفير اسرائيل بعد بث وثائقي لقتلها أسرى مصريين

    اقتباس

    استدعت مصر السفير الإسرائيلي لديها وطلبت من حكومته تقديم إيضاحات حول ما نسب لوزير البنى التحتية الإسرائيلي الحالي بنيامين بن أليعازر من قتل أسرى مصريين في نهاية حرب يونيو/حزيران 1967، وهو الأمر الذي نفاه بن أليعازر الذي كان قائدا حينها لوحدة عسكرية
    وقال مساعد وزير الخارجية المصري للشؤون القانونية السفير عبدالعزيز سيف النصر ان الوزارة تعكف الآن على دراسة وبحث التحرك السياسي والقانوني من خلال المنظمات الدولية والمجلس القومي لحقوق الانسان ومنظمة المؤتمر الاسلامي لاتخاذ موقف صارم ضد اسرائيل التي اعترف قادتها باعدام 250 جنديا مصريا بعد وقف المعارك واثناء انسحابهم من سيناء بعد حرب عام 1967.
    وأكد سيف النصر امام الاجتماع المشترك للجان الشؤون العربية والخارجية والامن القومي بالبرلمان المصري ان الخارجية تحركت على الفور بعد اذاعة التلفزيون الاسرائيلي الفيلم الوثائقي الذي اظهر قتل الاسرى المصريين.
    وكشف النقاب عن المذبحة فيلم وثائقي في القناة الأولى بالتلفزيون الإسرائيلي.لكنّ بن أليعازر قال بعد بثّ الفيلم الوثائقي إنّ الجنود الذين قتلوا كانوا فلسطينيين من لواء الفدائيين وليسوا مصريين.
    وطالبت وزارة الخارجية المصرية في بيان "بضرورة قيام الجانب الإسرائيلي بتقديم إيضاحات حول ملابسات هذه الحادثة" التي كشفها التلفزيون الرسمي الإسرائيلي الأسبوع الفائت.وأكدت الخارجية المصرية "أهمية قيام إسرائيل بموافاتها بتفاصيل هذه الجريمة التي تردد تورط بن أليعازر فيها".
    من جهتها أكدت الخارجية الإسرائيلية دون الخوض في التفاصيل "طلب من سفيرنا الحضور إلى وزارة الخارجية وقد فعل وأجروا مناقشة
    وطالب نواب المجلس بتحريك دعوى جنائية امام محكمة العدل الدولية والمحاكم الجنائية لمحاكمة قادة اسرائيل المتورطين في قتل الاسرى المصريين، واكدوا ضرورة القصاص من كل المسؤولين عن هذه الجريمة وعلى رأسهم وزير الدفاع السابق بنيامين بن اليعازر الذي اعترف بالجريمة، داعين الى طرد السفير الاسرائيلي من القاهرة واستدعاء السفير المصري من اسرائيل.
    وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية الدكتور مصطفى الفقي ان الجريمة الاسرائيلية النكراء في قتل الاسرى المصريين لا تسقط بالتقادم، مشيرا الى ان عرض التلفزيون الاسرائيلي لفيلم وثائقي عن الجريمة هو محاولة اسرائيلية لتسريب الخوف الى الشعوب العربية وجيوشها.
    ودعا الفقي الى اللجوء للمحكمة الجنائية الدولية خاصة ان الوزير الإسرائيلي المجرم، الذي ارتكب هذه الجريمة، مازال على قيد الحياة وفي موقع المسؤولية، مشيرا الى انه جاء الوقت لرصد جرائم اسرائيل وانتهاكاتها عن طريق توثيقها وتقديمها للمجتمع الدولي والضمير العالمي والمحاكم المختصة دوليا بمثل هذا النوع من الجرائم.
    واوضح ان اعتراف اسرائيل هو سيد الادلة ولا يمكن تفويت هذه الفرصة كما فاتت جريمة اعتراف رئيس وزراء اسرائيل بامتلاك السلاح النووي، وان عدد الاسرى المصريين العزل الذين قتلتهم اسرائيل بلغ 2500 مصري وليس 250 كما جاء في الفيلم الوثائقي.
    وكان بين اليعازر اعترف بقيام الوحدة العسكرية 'شكيد' التي كان يقودها ابان حرب يونيو 1967 بقتل 250 جنديا مصريا مبررا ذلك بأنهم 'فدائيون فلسطينيون' وليسوا مصريين كما جاء في الفيلم الوثائقي.
    يذكر ان مؤرخا إسرائيليا يدعى أوري ميليشتاين كشف في كتابه (كتاب شكيد) الذي أصدره عام 1994 عن تورط بن اليعازر في مجزرة بحق الجنود المصريين عام ،67 حيث جمع ميليشتاين أدلة وشهادات تشير لتورط الوحدة المذكورة في تصفية المئات من المصريين والفلسطينيين بعد انتهاء الحرب وبعد استسلامهم في كثبان الصحراء بالقرب من العريش الأمر الذي جاء الفيلم الوثائقي مؤكدا له.

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 25th March 2009, 10:31 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 10
    د. يحي الشاعر
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : د. يحي الشاعر




    شهادات إسرائيلية عن تعذيب المدنيين الفلسطينيين


    اقتباس
    شهادات إسرائيلية عن تعذيب المدنيين الفلسطينيين

    كشف ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي شهادات مريعة عن قيام زملائه الجنود بعمليات تنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وتعذيبهم خلال الانتفاضة الثانية، محذرا من أن الاحتلال سيدمر القيم الأخلاقية اليهودية.
    وكان مركز السبيل المسكوني في مدينة الناصرة قد استضاف الضابط عوديد نعمان من حركة "يكسرون الصمت" للجنود المسرحين والذي قدم شهاداته عن ممارسات الجنود في الضفة الغربية خاصة في مدينتي الخليل ونابلس في السنوات الأخيرة.
    و"يكسرون الصمت" هي حركة إسرائيلية تضم نحو ألف جندي أنشأها قبل ثلاث سنوات جنود وضباط الاحتلال، لحماية الجيش من "التدهور الأخلاقي" ومن أجل إنهاء الاحتلال.
    وأشار نعمان لظاهرة إطلاق النار على الأهداف الفلسطينية نتيجة "الملل" أو التسلية وممارسة "هواية" كما يقول الجنود أنفسهم.
    وعرض الضابط شهادة لجندي من وحدة "إجوز" خدم في بيت لحم في يوليو/تموز 2002 كان يستقل مجنزرة برفقة ثلاثة جنود ويجوبون شوارع المدينة للتثبت من امتثال الفلسطينيين لحظر التجول المعلن من قبل الجيش.
    وأضافت الشهادة الموقعة باسم الجندي الشاهد "وخلال ذلك أصدر قائد المجموعة أمرا برمي قنابل غازية نحو أسرة فلسطينية كانت تجلس على شرفة منزلها وتأكل البطيخ بدعوى أنها خرقت بذلك حظر التجول وأنها تقوم بمراقبة تحركات القوات تمهيدا لاستهدافها. وبدأ الجنود يتنافسون من سيصوب قنبلته إلى داخل البيت أولا".
    واستعرض نعمان الترهيب اليومي للمدنيين الفلسطينيين والعبث بممتلكاتهم والتعامل معهم، وأضاف على لسان جندي في وحدة "حروب" من العام 2003 كان يخدم في منطقة نابلس "يصطف الفلسطينيون في طوابير كل صباح لعبور الحواجز فيقوم الجنود أحيانا بمصادرة مفاتيح مركباتهم دون ذنب اقترفوه وإجبارهم على العودة بسيارات أجرة، فيما يطلب من الآخرين الرقص والغناء وحتى تكليفهم بشراء الفلافل للجنود".
    وأشار نعمان لشهادة جندي آخر من الوحدة التي كلفت باحتلال مقر الرئيس الراحل ياسر عرفات في أبريل/نيسان 2002 حيث أكد أن مجموعة من الصبية قامت بالتظاهر وإلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة على الجنود، لكنها لم تشكل أي خطر عليهم لبعدهم عنهم مسافة ثلاثمائة متر.
    وأضاف "هناك وفيما كان عدد كبير من حرس الحدود يستعدون لتفريق المظاهرة وصلت سيارة جيب نزل منها قائد الوحدة العاملة في رام الله وأخذ يطلق النيران على الصبية خلافا لتعليماته السابقة لنا".
    وقدم مندوب "يكسرون الصمت" شهادة أخرى جاءت على لسان جندي من وحدة المدفعية التي عملت في دير البلح فقال "خلال صيف 2001 نصبنا كمينا بمساعدة دبابة وبتعليمات من قائد المجموعة قام الجندي داخل الدبابة برمي خزانات مياه الشرب المثبتة على أسطح البيوت بهدف الردع أو لأنه خطر على بال القائد ذلك ولا يزال مشهد المياه المتدفقة من الخزانات ماثلا في خيالي".
    ووردت الشهادة التي تلتها على لسان بعض الجنود الذين عملوا في رفح في صيف 2003 وفيها قالوا "تلقينا الأوامر بإطلاق النار على سواتر ترابية أو جدران مرة كل ربع ساعة بغية ردع السكان لكننا رمينا البيوت بـ1500 رصاصة".
    وفي شهادة إضافية قدم الضابط نعمان شهادة مكتوبة أخرى لجندي من وحدة المدفعية رقم 55 تروي كيف أنه ورفاقه كانوا يقومون بحملة اعتقالات في منطقة ترقوميا وأثناء عودتهم واظبوا على إطلاق الرصاص نحو أفران الخبز التي فتحت أبوابها في ساعات الفجر انتقاما لإلقاء حجارة عليهم.
    كما نفى الضابط نعمان أن تكون هذه الشهادات محاولة لتطهير الضمير فقط لافتا إلى أن "يكسرون الصمت" تهدف خدمة مصلحة إسرائيل بالدرجة الأولى من خلال تخليصها من وباء الاحتلال.
    وديع عواودة

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    ملف الأسري المصريين

    « الموضوع السابق | الموضوع التالي »

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]