روايات مصرية للجيب، (شكرا) و لا ( الله يسامحك)

[حلم جميل]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ReYYaN روايات مصرية للجيب فعلا شكرا بغض النظر عن محتواها الخيالى الا انها السبب فى تقوية اللغة العربية فى صغرى والسبب الرئيسى لنهمى الشديد للقراءة اللى اتطور بعد كده لكتب تانية انا بقى مكنتش عاتق قريتهم كلهم بوليسى خيالى رعب كوميدى مغامرات كل السلاسل بكل الاعداد بس بجد بعد ما قريت التعليقات وكم المشاعر اللى موجود فى كلام كل واحد اتمنيت ان ارجع بالزمن لزمن الروايات دى وده بس عشان اسيب ارض الواقع وارجع لزمن الاحلام

عندك حق تماما


لا و كمان جبت حاجة جديدة جدا و صحيحة لبعد حد

فعلا من أهم أسباب حبي للغة العربية

كانت قرايتي للروايات دي

reeyan ..ذكريات جميلة جدا..شكرا لتواجدك

 

 

[Prof]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم جميل يا سلام على التحليل واضح انك متابع..متابع عناوين بس خليني اتاكد من فضلك..هو انا فهمت صح؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احمد خالد توفيق.زو نبيل فاروق أسلوبهم فيه ركاكة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من فضلك هنتظر ردك......

نعم.. فيه ركاكة وتكرار ومط وتطويل وكثير من العيوب الكفيلة بإسقاط أي عمل.. الجودة ليست هي المقياس الوحيد للنجاح.. أو ليست دائماً خاصة في هذا الزمان.

لكن إذا راعينا نظرية النسبية في وجهات النظر.. فبالنسبة للرواية وأصولها كصنعة وكفن لديهم القليل من الصنعة مع مجهود وافر.
أما بالنسبة لمنتجات منافسة تجاورهم على نفس الرف -عادة- من كتب ومجلات قتل (أو شغل الوقت) والتسالي وكذا.. فقد يعتبرهم البعض -مع احترامي- أدب راقي.

الحقيقة واحدة لكن النسبية موجودة في وجهات النظر المتباينة.

وافر التقدير

 

 

[حلم جميل]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورية ياااااااااااه فكرتونى بأيام جميلة من عمرى.. و أنا صغيرة كان أخويا هو اللى حببنى فى قراءة هذه المجموعة... بدأت بـ "رجل المستحيل".... طبعا كل البنات اللى كانوا بيقروها كان فارس أحلامهم هو "أدهم صبرى"... كنت متخيلة إنه شخصية حقيقية..و كان قلبى بيخفق بشدة فى مواقفه الرومانسية مع "منى".. و كنت باغير جدا من "جيهان"... و أخاف عليه جدا لو أصيب فى معركة "اسم الله عليه "... بجد كان مسيطر على كل تفكيرى فى هذه الفترة.. كان فيه رواية تانية إسمها "الأرزاق" ... كانت بردو للرائع د.نبيل فاروق... و دى بقى بالذات نشبعت بكوكتيل لغوى رهيب منها...و كان لها حبكة درامية شديدة كانت تجعلنى أنفصل عن من حولى و كأنى أحد أبطال الرواية الإجتماعية دى.. غير طبعا "فلاش" و "ما وراء الطبيعة".. و غيرها و غيرها... فين الأيام دى دلوقتى...

السلام عليكم نورية

جيهان دي..خدت مننا دعوات كفيلة بإصابتها بشلل دائم الحقيقة

و كله لأجل عيون منى

الأيام دي..تقدري ترجعيها ببساطة..لما تخطفي من الزمن ساعة، لوحدك، من غير حد..تمسكي رواية..و تقفلي الموبايل..و تعيشي مع كل كلمة هتقريها.

نورية..وجودك جميل..هستناكي تاني..و ذكريات تانية

 

 

[حلم جميل]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم أنا ماكنتش باقرأ من روايات مصرية للجيب غير رجل المستحيل وملف المستقبل وبعد كده ماوراء الطبيعة كنت - ولا زلت - شديد الولع بأدهم صبري, شخص شديد المصرية قوى البنية مثقف ويتحدث عدة لغات تحبه النساء....والأهم من دا كله بيسافر بلد شكل فى كل مغامرة اتعلمت من أدهم صبري أشياء كتير جدا...يمكن منها متعة العذاب بالحب الغير مكتمل كنا علطول بنتعذب من عدم إرتباط أدهم ومنى, بس أظن أنهم لو كانوا ارتبطوا كان هايجي لنا احباط من النهاية المألوفة بالعكس كنا بنستمتع جدا بلحظات العذاب لما يمسك ايدها وهى واقعة فى غيبوبة وتبدأ مؤشرات قلبها بالقفز أو هى وهى بتسمع قصته ايام ما كان فاقد الذاكرة وكل قهر الدنيا فى مشاعرها وملامحها زمان ماكنتش باقدر اشترى الروايات لعدم توافر السيولة المادية, بس كان عندنا فى البلد مكتبة بتسمح بالاستعارة مقابل 10 قروش زادوا بعد كده لربع جنيه مرة واحدة. بس بعد كده اشتريت كل مغامرات رجل المستحيل حتى العدد 100...ومن بعدها للاسف ماقدرتش اتابع مغامراته. من الأشياء المضحكة انى أول مرة رحت فيها مونت كارلو كنت بادور بعيني على الاماكن اللى ادهم قاتل فيها ببسالة فى مغامرته المشهورة عملية مونت كارلو. زعلت قوى يا ايمان يوم ما قلتى لى أن السلسلة انتهت, وبالرغم من ان عندى القصة الأخيرة من السلسلة الا انى لغاية دلوقتى ماقدرتش اقراها. ما وراء الطبيعة كان ليا معاها طقوس مختلفة تماما عن أي شخص كنت اشترى القصة واسيبها ما اقراهاش الا بالليل واطفى النور, واولع شمعة واحطها جنب الشباك وافتح الشباك فتحة صغيرة جدا يادوب تسمع بدخول الهواء اللى يحرك نار الشمعة وقتها بس اقدر استمتع بما وراء الطبيعة لغاية النهاردة لسه جسمى بيقشعر لما افتكر اسطورة البيت, لانى وقت قراءتها كنت حاسس انى عايش القصة دي فعلا لدرجة انى فى وسط القصة جريت على اخويا من الخوف وصممت انام جنبه أقول لروايات مصرية للجيب شكرا جزيلا على الأحلام اللى عشناها من خلالك شكرا انى اتعلمت القراءة منك وأقول لادهم صبري أنا بحبك جدا وأتمنى لك كل سعادة....بس اوعى تتجوز منى وإلا كرشك هايبقى قدامك مترين, وهاتنسى اللغات اللى اتعلمتها, والرياضة الوحيدة اللى هاتمارسها هى مساعدة منى فى تنظيف السجاد يوم الجمعة. أقولك كمان شكرا يا ايمان على الموضوع الجميل دا...فكرنى بكل ذكريات الطفولة

أهلا حلم

بتحب في أدهم بأة إيه بالظبط..تحدثه عدة لغات؟؟و لا قوة بنيته؟؟و لا إعجاب النساء بيه؟؟أصل الموضوع ده هيفرق الحقيقة

أنا شخصيا..كنت بحب في أدهم الجملة اللي منى وصفته بيها عند قدري لما قالت له: بحب في ادهم إن الإيد اللي بيبطش بيها عدوه..هي نفس الإيد.زاللي بتحنو عليا .

ادهم كمان كان شخصية حازمة جدااااااااا

انا من حبي له..سميت إسم ابني على اسمه

و طلع نسسسسسسسسسسسخة منه..انا بس فاضل اشيله البامبرز..و يبقي عندي ( ن-2) في البيت.

طبعا انا فاكرة اليوم المؤسف اللي بلغتك فيه إن السلسلة انتهت..و الله مش لوحدك اللي شعرت بالأسف يا احمد.

موضوع الطقوس اللي بتعملها لنفسك أثناء روايات ما وراء الطبيعة...ما أثرتش دهشتي الحقيقة..يعني اصل غاوي عذاب

و طبعا نصايحك لأدهم في محلها تمااااااااااااما

أنا كمان لو هقدر انصح منى هقولها إيه اللي يخليكي تتجوزي واحد..بعد الجواز..بشهر بالكتير، هيدخل من الباب يطلب الغدا..و ينام..و يقوم يقرا شوية..و يصور حبة..ورق الشغل يعني،،و يرجع ينام.

احنا كده متفقين

أحمد..وجودك هو اللي جميل..افتكر ذكريات تانية، و تعال تاني

 

 

[حلم جميل]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Prof نعم.. فيه ركاكة وتكرار ومط وتطويل وكثير من العيوب الكفيلة بإسقاط أي عمل.. الجودة ليست هي المقياس الوحيد للنجاح.. أو ليست دائماً خاصة في هذا الزمان. لكن إذا راعينا نظرية النسبية في وجهات النظر.. فبالنسبة للرواية وأصولها كصنعة وكفن لديهم القليل من الصنعة مع مجهود وافر. أما بالنسبة لمنتجات منافسة تجاورهم على نفس الرف -عادة- من كتب ومجلات قتل (أو شغل الوقت) والتسالي وكذا.. فقد يعتبرهم البعض -مع احترامي- أدب راقي. الحقيقة واحدة لكن النسبية موجودة في وجهات النظر المتباينة. وافر التقدير

أهلا بك مرة أخرى بروف

فعلا هي وجهات نظر..عمري ما حسيت إن الأسلوب فيه ركاكة

يمكن مبالغة..في بعض أوقات..لكن ركاكة لغوية

مممممم..محستهاش

شكرا لتواجدك معنا prof خالص تقديري

 

 

[Prof]

اقتباس يمكن مبالغة..في بعض أوقات..لكن ركاكة لغوية

لا ما قصدتش اقول ركاكة لغوية.. أقصد ركاكة فنية وقد حاولت توضيح هذا أعلاه.

وافر التقدير

 

 

[اصيل]

الدكتور حلمي مراد ومجموعات كتابي اسألوا العواجيز اللي زي من اجمل القصص العالميه مترجمه ومطبوعة بشكل انيق وسعرها يا بلاش

 

 

[حنان]

لا حقول لها شكرا
معرفتي بروايات مصرية للجيب بدأت أيام الغزو عالكويت لما اضطرينا ساعتها نرجع مصر ودخلت مدرسة هنا وعرفت طقوس الحياة عند اللي في سني وقتها - ودي أكيد كانت واحدة منهم.

كان في مكتبة في الطريق للبيت كنت بروح لها على طول. شوية بشوية صاحبها اتعرف عليا واتفق معايا انه يسمح لي بالتبديل بسعر رمزي بدل ما أشتري كل مرة وكان طبعا كده أوفر لي بكتير وفرصة ماتتعوضش. رجل المستحيل وملف وزهور كانوا التلاثة الزامي عليا كل كام يوم أسأل على العدد الجديد وصل ولا لأ علشان أجيبه على طول... ولما أشتريه أقراه وأخلصه في ساعة واحدة وبعد الساعة دي أقعد شهر تاني في انتظار لحد العدد الجديد.

اللي كان بيجذبني للروايات دي نفس اللي كان بيجذبنا كلنا ليها في السن ده.
انما كان عندي أزمة من مدى صدق موضوع ان د. نبيل فاروق كان هوه اللي فعلا بيكتب كل الكلام ده... وكان في اشاعة معرفش مدى صحتها انه كان مشغل مجموعة من الشباب عنده بيكتبوا له الروايات علشان كده كان بيقدر يطلع الكم ده في الفترة الوجيزة دي... وكنت بزعل قوي لما أسمع الكلام ده علشان د.نبيل فاروق كان شخصية مهمة بالنسبة لي واني أسمع انه بيغش شئ زعلني ونفرني لبعض الوقت من القصص. انما زي ما قلت معرفش مدى صحة أي كلام كان بيتقال وقتها.

أنا حشكر روايات مصرية للجيب لأنها عيشتني في عالم خيالي أعتقد كل اللي في السن ده محتاجة قبل ما يتعرف على العالم الحقيقي... والصدمة اللي بتتكلمي عنها يا ايمان أعتقد برضو شئ طبيعي بيتعرض له أي طفل بيكبر وبيعرف الدنيا مش دايما وردي في وردي. يعني الغلطة مش غلطة روايات مصرية للجيب ولا نبيل فارق. بتكتشفي ان مافيش رجل زي أدهم صبري ده ولا في رومانسية زي اللي في زهور دي... أما بقى ملف المستقبل ده...

هوه أنا بس اللي بيغيظني لما أفتكر ان نبيل فاروق كان شايف في ملف المستقبل ان مصر دي على سنة 2000 حتبقى اتنقلت نقلة يعني مالهاش مثيل... وعربيات بتطير في الهوا وحاجات عجيبة كده... وأنا وقتها كل ما تقرب سنة 2000 دي وألاقي الوضع كما هو أقلق قوي وأقول امتى بقى يا رب

بالمناسبة أنا كمان حبيت اسم أدهم ودايما بقول يا اتجوز واحد اسمه أدهم يا اما أسمي ابني أدهم

 

 

[Moony]

مش ها بتدى معاك واقوللك ياااااااااااااااة روايات مصرية للجيب زى كتير ما قالوا لأنى ما نستهاش ولحد وقت دلوقتى باقراها
ممكن أقولك ياااااااااااااااااة على ذكرياتى معاها
اول عدد قراتة كان عدد خاص اسمة( المعركة الكبرى) وانبهرت برجل المستحيل و بحبة لمصر و حبة لمنى و تضحيتة بحياتة فى سبيل محبوبتة سواء كانت محبوبتة وطنة ام أمرأة ومن يومها وابتديت السلسلة من اولها
شوية وجاء العبقرى (أحمد خالد توفيق) و تلقائيا اتحول لمدمنة لكتاباتة يمكن لانى وقتها هدانى تفكيرى ان( أدهم صبرى) استحق لقبة عن جدارة لانة يجمع بين المستحيلات والمتناقضات ويجب ان يصنف فى قائمة الشخصيات الاسطورية فشخصية أدهم شخصية انقرضت ان وجدت يوما ما فقد اصبحت نادرة وان شخصية (رفعت اسماعيل) شخصية يمكن ايجادها بيننا وفى اى وقت وزمن ولا تنقرض بمرور السنوات عجوز متهالك يحكى مذكراتة والكل فى هذة الايام متهالكين لا يملكون الا الوقت الفارغ فيملؤة بكتابة المذكرات
لا أعرف على وجة التحديد
كل ما أعرفة اننى لازلت أقرأ لأحمد خالد
وهدية منى لمحبى روايات مصرية
https://abooks.tipsclub.com/