قصتي

[Matrix]

الصحف المصرية والعربية

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

هل تكون قد خسرت الحياة ومتعها الكثيرة؟ وأهدرت وقتك في محاولة إصلاح الأخرين الذين يهزؤون منك؟ أم يكفيك ما كسبت من راحة ورضا وسلام داخلي؟..... وترى من يكون منكم هو الفائز؟؟

هل من أستطاع ان ينهل من المتع والشهوات أم من رفض دخول صراع المادة والشهرة المحموم وأكتفى بحب الوجود وسلام الروح وراحة الضمير والبحث عن حقيقة الوجود مهما كانت بعيدة وعن العدالة المطلقة مهما كان تحقيقها صعبا او مستحيلا.....ولمن منح نفسه كاملا للحب والخير والحق والعدل والجمال.....أليست تلك مغامرة كبرى مفروضة علينا ولا حيلة لنا في قبولها أم رفضها ولكن علينا الأختيار بمحض أرادتنا أن نكون كهذا أو كذلك....وإذا كانت الحياة في مجملها مغامرة كبيرة مهولة...فلم الخوف من المغامرات الصغيرة التى تتخللها وتعطي لها قيمة ..لما الركون والكسل والخوف من المجهول وكل ما في الحياة مجهول ..وحجم المجهول في حياتنا أكبر من حجم المعلوم بكثييييير.

يتبع

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

يطرح كل ذلك سؤالا كبيرا......هل جئنا لنأكل ونشرب وننام ونؤدي دورا تافها ً ونحب ونموت وينسانا الناس ؟؟....أم جئنا للبحث عن الحقيقة ومحاولة تحقيق العدالة وتصحيح مسار البشرية لتكون في أفضل ما يمكن أن تكون عليه..؟؟ سؤال يجيب عليه القارئ بنفسه ويتم طرح هذا السؤال عن طريق فكرة الرواية الأساسية بوجود أخين من أمين مختلفتين لنفس الاب .

وكان الأب حائرا جدا بين طريقتين للعيش تعتملان في رأسه ..ويتأرجح دوما بين شخصيتين مختلفتين حتى ان زوجته الاولى قابلها وأحبها وهو في حالة من أحدى هاتين الحالتين والزوجة الثانية قابلها وهو في أسر الشخصية الأخرى ..لذا فقد تزوج شخصيتين مختلفتين تماما وعاش مع كل منهما ردحا من الزمن ليس بقصير.

يتبع

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

وهو يترنح تارة بين أن يعيش حياة مرفهه ويداعب نزواته ويستمتع بكل الملذات المادية المتاحة والغير متاحه .وتارة بين أن يعيش لهدف أسمى يمنحه حياته كلها بكل تفاصيلها ويجد في كلا الطريقين متعة من نوع مختلف فيتخبط بين أن يكون هكذا أو كذاك وتمضي حياته مهدره في هذا التخبط دون أن يحقق شيئا يذكر في كلا الإتجاهين المتناقضين ..؟ ولأنه لا يملك سوى حياة واحدة ولا يملك أيضا مفتاحا للتحكم في الزمن لذا لا يستطيع أن يجرب غير طريق واحدة.. يجب أن يسير فيها ويكمل مسيرة حياته ..أو أن يظل حائرا مضطربا ً متارجحا بين الطريقين. فلا هو يحقق مزايا هذا ولا ذاك......ولأنه يريد أن يقدم شيئا ذو قيمة للبشرية.

يتبع

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

ولأنه قد أنجب إبنين من هاتين الإمرأتين المختلفتين. التى تعيش كل منهما في مدينة بعيدة عن الأخرى إلى حد ما .فأنه يقرر الفصل بين ولديه ولا يخبر أحدهما بعنوان الأخر ولا يخبرهما عن الحكمة في ذلك إلا حين يكبران,,,,, تماما كما نعيش حياتنا دون أن نعلم الحكمة من وجودنا إلا عندما نبلغ حدا معيناً لا يعلمه سوى الخالق وهو مصمم التجربة.

يتبع

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

ويربي كل منهما بطريقة مختلفة تماما .تهيئ كل واحد منهما ليكون مؤهلا ً ليعيش الحياة بإحدى الطريقتين التى تحير والده.

ويساعده في ذلك ان كل زوجة من الزوجات السابقات لها شخصية توافق ما يرغب أن يربي عليه الأبن من مبادئ وأخلاق...ثم يقدم كل منهما للأخر قبل وفاته بفترة قصيرة ويشرح لهما نظريته ويطلب منهما ان يكتبا تجربتهما للعالم عسى أن تفيد منها البشرية ويفيد منها كل أنسان في تحديد المسار الذي يحقق رضاه عن ذاته...وقطعا لن تمنحه الحياة الفرصة أو العمر الكافي لكي يرى نتيجة السؤال الكبير الذي طرحه على الأخين ...وتلك مفارقة عجيبة من مفارقات القدر أن لا نمنح الفرصة لان ناكل من ثمار ما زرعنا.وإنما ناكل نحن ثمار زرع أباءنا وياكل أبناءنا ثمار زروعنا.

ينبع

 

 

[مودة]

دعوه لموضوعي

مدونة مودتي بلا حدود

ماتريكس الحقيقة ارى في ماقراته من مقدمة للرواية
انك محلل فلسفي اجتماعي تهتم بسلوكيات الانسان وتصرفاته
قبل سرد الرواية التي اظن ان القاص او الرواي
يترك التحليل للقاريء
ويترك مابين السطور لغزا
كلا يصل اليه حسب ايمانياته واهواءه
فكما تعودت من قراءة الروايات ان اعيش القصة مع ابطالها لا مع مؤلفها
اذا نحن امام دراسة لا رواية
ثانيا
تحدثت عن الانسان بصورتين
اما ملاكا او شيطانا
ولكن طبيعة خلق الانسان مزيج بين الروحانية حينما نفخ الله فيه من روحه وبين الدونية حينما خلق من تراب او من طين الارض
لذلك دائما عندما ننظر الى الانسان نجد انه يجمع كل المتناقضات بداخله
فتارة يسمو بروحه الى كل مايجعله في صفوف الملائكة وتارة اخرى يجذبه الطين الى الارض
فينغمس في الشهوات والذنوب
وهنا تتجلى حكمة الله سبحانه وتعالى التي دائما ماتمنح الامل وتعطي الاحساس بالراحة بقبول التوبة والاستغفار

 

 

[Matrix]

دعوه لموضوعي

أطلق العنان لمشاعرك ، كن إنسان.

موده هانم

هو بس أنا علشان مش محترف كتابة ,,,,,أنا بأكتب بتلقائية في شكل خواطر وبعد كده حتى مش بأهتم أراجع أو أنقح أو أنظم اللي كتبته,,,,,,يعني ممكن يكون مجرد تسجيل أفكار وخواطر,,,,,وذي معظم الناس ساعات يجيلهم إحساس إن اللي بيكتبوه ممكن ينفع حاجة مثلاً,,,,,لكن انا يمكن ما أعرفش مثلا أصيغ رواية بالتركيبة الأدبية المتعارف عليها.

وعجبني جدا رأيك في إن الأنسان خليط من الأتنين الخير والشر,,,,,صح ده اللي معروف وسائد ولكن أنا ليا وجهة نظر تانية في النقطة دي إن في كثير من الأحيان بيكون شرير وطماع حين لا يستدعي الموقف أي شر أو طمع وإن ذي ما الأنسان تطور على مدار ألأف السنين في نواحي كتير فهو ممكن يتطور تاني جدا في أتجاه أنه يقترب من الكمال (طبعا الكمال لله) .

دي نقطة النقطة التانية بغض النظر كمان أن ده ممكن يحصل ولا مستحيل ساعات أنا شخصيا بأشوف الجوانب الكويسة والسيئة في اللي حواليا واضحة جدا جدا بطريقة ممكن هما نفسهم ما يكونوش شايفينها وبأحس أن كل ما بذلنا مجهود في توضيح الكلام ده كل ما الناس بقت أقدر على رؤية عيوبهم ومحاولة تطوير شخصياتهم بطريقة أفضل......
أشكرك على الحوار الجميل ده ....وفي النهاية ذي ما قلت هي خزعبلات فكرية,,,,,,ههههههههه ,,,,,,, ليها قيمة ولا ملهاش ,,,,أنا مش شاغل نفسي بالحكاية دي ,,,,,,,,لكن الاهم هو إهتمامك .....لك تحياتي