انا المصري كريم العنصرين

[محمد أبوزيد]

الصحف المصرية والعربية

المصري صاحب حضارة 7 الاف سنة ماذا حدث له

ما وجدته ومع تحليل اغلب علماء الاجتماع ان ثقافة الشعب المصري هي ثقافة العشيرة او القبيلة وهذا ما لاحظته عندما عدت للكتابة حيث وجدت طيف واحد يفكر باسلوب واحد ولا يوجد من يختلف معهم في الفكر وبالتالي الحوار يموت وينغلق الفكر على اتجاه واحد يسير باسلوب القطيع ولا يسمح بان يخرج احد عن القطيع وطريقه المرسوم له

هذا الاسلوب عفا عليه الزمن منذ زمن طويل ولا تتبناه الى الشعوب المتخلفة فكريا وثقافيا بالرغم ان العالم فيه علماء مصريين كتير ولكن عملو في ثقافة مختلفة ودا سر نجاحهم هناك وذلك سوف اضع بعض المعايير التى يتصف بها الشعب الياباني عن الشعب المصري الشرق اوسطي والذي يعيش على معونات الدول ولا يملك قوت يومه

ويتحلى الشعب اليباني بالاتي :

بالأصالة: ‏وتعني أن الشخص لا يفكر بأفكار المحيطين به لهذا تكون أفكاره جديدة. وهي‎ ‎المقدرة‎ ‎على‎ ‎الإتيان‎ ‎بالأفكار‎ ‎الجديدة‎ ‎النادرة‎ ‎والمفيدة‎ ‎وغير‎ ‎المرتبطة‎ ‎بتكرار‎ ‎أفكار سابقة،‎ ‎وهي‎ ‎إنتاج‎ ‎غير‎ ‎المألوف‎ ‎وبعيد‎ ‎المدى، ‏ويتفق‎ ‎عدد‎ ‎من الباحثين‎ ‎على‎ ‎أن‎ ‎الأصالة‎ ‎هي"‏‎ ‎القدرة‎ ‎على‎ ‎إنتاج‎ ‎استجابات‎ ‎أصيلة‎ ‎أي‎ ‎قليلة‎ ‎التكرار‎ ‎بالمعنى ‏الإحصائي‎ ‎داخل‎ ‎الجماعة‎ ‎التي‎ ‎ينتمي‎ ‎إليها‎ ‎الفرد،‎ ‎أي‎ ‎أنه‎ ‎كلما‎ ‎قلت‎ ‎درجة‎ ‎شيوع‎ ‎الفكرة‎ ‎زادت درجة‎ ‎أصالتها"‏‎ ‎‏ ‏والأصالة‎ ‎تشتمل على‎ ‎ثلاثة‎ ‎جوانب‎ ‎رئيسية‎ ‎وهي كما حددها
‏- الاستجابة‏‎ ‎غير‎ ‎الشائعة‎ :‎‏ القدرة‎ ‎على‎ ‎إنتاج‎ ‎أفكار‎ ‎نادرة‎.‎‏ ‏
‏- الاستجابة‏‎ ‎البعيدة‎: ‎‏ القدرة‎ ‎على‎ ‎ذكر‎ ‎تداعيات‎ ‎بعيدة‎ ‎غير‎ ‎مباشرة‎.‎‏ ‏
‏- الاستجابة‏‎ ‎الماهرة‎ :‎‏ القدرة‎ ‎على‎ ‎إنتاج‎ ‎استجابات‎ ‎يحكم‎ ‎عليها‎ ‎بالمهارة‎ ‎وهذا‎ ‎الجانب‎ ‎يعد‎ ‎محكاً جديداً ‏للأصالة. ‏‎ ‎
الطلاقة: ‏ويقصد بها إنتاج أكبر قدر ممكن من الأفكار حول موضوع معين في وحدة زمنية معينة. او‎ ‎تعني‎ ‎قدرة‎ ‎الشخص‎ ‎على‎ ‎إنتاج‎ ‎كمية‎ ‎كبيرة‎ ‎من‎ ‎الأفكار،‎ ‎تفوق‎ ‎المتوسط‎ ‎العام، في‎ ‎غضون‎ ‎فترة‎ ‎زمنية‎ ‎محددة،‎ و ‎يتميز‎ ‎الشخص‎ ‎بالطلاقة‎ ‎في التفكير، وتتحدد‎ ‎الطلاقة‎ ‎في‎ ‎حدود‎ ‎كمية‎ ‎مقيسة‎ ‎بعدد‎ ‎الاستجابات‎ ‎وسرعة‎ ‎صدورهاو ‎‏ يمكن‏‎ ‎تحديد خمسة‎ ‎أنواع‎ ‎للطلاقة‎: ‎‏ ‏
‏1.‏ طلاقة‎ ‎اللفظ‎: ‎‏ أي‎ ‎سرعة‎ ‎تفكير‎ ‎الشخص‎ ‎في‎ ‎إعطاء‎ ‎الألفاظ‎ ‎وتوليدها‎ ‎في‎ ‎نسق‎ ‎محدد‎.‎
‏2.‏ طلاقة‎ ‎التداعي: أي‎ ‎إنتاج‎ ‎أكبر‎ ‎عدد‎ ‎ممكن‎ ‎من‎ ‎الألفاظ‎ ‎ذات‎ ‎المعنى‎ ‎الواحد‎.‎
‏3.‏ طلاقة‎ ‎الأفكار:‏‎ ‎وهي‎ ‎استدعاء‎ ‎عدد‎ ‎كبير‎ ‎من‎ ‎الأفكار‎ ‎في‎ ‎زمن‎ ‎محدد.‏
‏4.‏ طلاقة‎ ‎التعبير‎:‎‏ أي‎ ‎التفكير‎ ‎السريع‎ ‎في‎ ‎كلمات‎ ‎متصلة‎ ‎تناسب‎ ‎موقفاً‎ ‎معيناً.‏
‏5.‏ طلاقة الأشكال: تقديم بعض الإضافات إلى أشكال معينة لتكوين رسوم حقيقية. ‏
المرونة: ‏ويقصد بها القدرة على تغيير الحالة الذهنية بتغيير الموقف. وهي‎ ‎المقدرة‎ ‎على‎ ‎اتخاذ‎ ‎الطرق‎ ‎المختلفة‎ ‎والتفكير‎ ‎بطرق‎ ‎مختلفة‎ ‎أو‎ ‎بتصنيف‎ ‎مختلف‎ ‎عن التصنيف‎ ‎العادي،‎ ‎والنظر‎ ‎للمشكلة‎ ‎من‎ ‎أبعاد‎ ‎مختلفة،‎ ‎وهي‎ ‎درجة‎ ‎السهولة‎ ‎التي‎ ‎يغير‎ ‎بها‎ ‎الشخص موقفاً‎ ‎أو‎ ‎وجهة‎ ‎نظر‎ ‎معينة،‎ ‎وعدم‎ ‎التعصب‎ ‎لأفكار‎ ‎بحد‎ ‎ذاتها‎ ‎، كما‎ ‎أنها‎ ‎تعني‎ ‎النظر‎ ‎إلى‎ ‎الأشياء‎ ‎من‎ ‎عدة‎ ‎زوايا. ‏و‏ المرونة‎ ‎إلى‎ ‎نوعين‎ :‎
المرونة‎ ‎التلقائية:‏‎ ‎وتتضمن‎ ‎قدرة‎ ‎الفرد‎ ‎على‎ ‎إعطاء‎ ‎معلومات‎ ‎متنوعة‎ ‎تلقائياً‎ ‎لا‎ ‎تنتمي‎ ‎لفئة أو‎ ‎أصل‎ ‎واحد‎. ‎‏ ‏كما‎ ‎أنها‎ ‎تشير‎ ‎إلى‎ ‎المرونة‎ ‎التي‎ ‎تظهر‎ ‎عند‎ ‎الفرد‎ ‎دون‎ ‎حاجة‎ ‎ضرورية يتطلبها‎ ‎الموقف‎ . ‎فيعطي‎ ‎الشخص‎ ‎عدداً‎ ‎من‎ ‎الاستجابات‎ ‎لا‎ ‎تنتمي‎ ‎إلى‎ ‎فئة‎ ‎واحدة‎ ‎وإنما تنتمي‎ ‎إلى‎ ‎عدد‎ ‎متنوع‎.‎‏ وهذا‎ ‎يميزها‎ ‎عن‎ ‎الطلاقة‎ ‎بأنواعها،‎ ‎حيث‎ ‎يبرز‎ ‎عامل‎ ‎المرونة‎ ‎أهمية تغيير‎ ‎اتجاه‎ ‎أفكارنا،‎ ‎بينما‎ ‎يبرز‎ ‎عامل‎ ‎الطلاقة‎ ‎أهمية‎ ‎كثرة‎ ‎هذه‎ ‎الأفكار‎ ‎فقط.‏‎ ‎
المرونة‎ ‎التكيفية : وهي‎ ‎قدرة‎ ‎الشخص‎ ‎على‎ ‎تغيير‎ ‎وجهته‎ ‎الذهنية‎ ‎حين‎ ‎يكون‎ ‎بصدد‎ ‎النظر إلى‎ ‎حل‎ ‎مشكلة‎ ‎معينة،‎ ‎ويمكن‎ ‎النظر‎ ‎إليها‎ ‎باعتبارها‎ ‎الطرف‎ ‎الموجب‎ ‎للتكيف‎ ‎العقلي، فالشخص‎ ‎المرن‎ ‎من‎ ‎حيث‎ ‎التكيف‎ ‎العقلي‎ ‎مضاد‎ ‎للشخص‎ ‎المتصلب‎ ‎عقليا، وسمي‎ ‎هذا‎ ‎النوع‎ ‎من‎ ‎المرونة‎ ‎باسم‎ ‎المرونة‎ ‎التكيفية‎ ‎لأنها‎ ‎تحتاج‎ ‎إلى‎ ‎تعديل‎ ‎في‎ ‎السلوك ليتفق‎ ‎مع‎ ‎الحل‎ ‎السليم ‏
‎ ‎الحساسية‎ ‎للمشكلات: ‏وتتمثل في قدرة الفرد على اكتشاف المشكلات المختلفة في المواقف المختلفة فالشخص ‏المبدع يستطيع رؤية كثير من المشكلات في الموقف الواحد فهو يعي الأخطاء ونواحي القصور ويحس ‏بالمشكلات إحساساً مرهفاً.‏
ويقصد‎ ‎بها‎ ‎الوعي‎ ‎بوجود‎ ‎مشكلات‎ ‎أو‎ ‎حاجات‎ ‎أو‎ ‎عناصر‎ ‎ضعف‎ ‎في‎ ‎البيئة‎ ‎أو‎ ‎الموقف، ويعني‎ ‎ذلك‎ ‎أن‎ ‎بعض‎ ‎الأفراد‎ ‎أسرع‎ ‎من‎ ‎غيرهم‎ ‎في‎ ‎ملاحظة‎ ‎المشكلة‎ ‎والتحقق‎ ‎من‎ ‎وجودها في‎ ‎الموقف،‎ ‎ولا‎ ‎شك‎ ‎أن‎ ‎اكتشاف‎ ‎المشكلة‎ ‎يمثل‎ ‎خطوة‎ ‎أولى‎ ‎في‎ ‎عملية‎ ‎البحث‎ ‎عن‎ ‎حلِ‎ ‎لها، ويرتبط‎ ‎بهذه‎ ‎القدرة‎ ‎ملاحظة‎ ‎أشياء‎ ‎غير‎ ‎العادية‎ ‎أو‎ ‎الشاذة‎ ‎أو‎ ‎المحيرة‎ ‎في‎ ‎محيط‎ ‎الفرد،‎ ‎أو إعادة‎ ‎توظيفها‎ ‎وإثارة‎ ‎تساؤلات‎ ‎من‎ ‎حولها. ، ولاشك‎ ‎أن الأشخاص‎ ‎الذين‎ ‎تزداد‎ ‎حساسيتهم‎ ‎لإدراك‎ ‎أوجه‎ ‎القصور‎ ‎في‎ ‎المواقف‎ ‎المختلفة‎ ‎تزداد‎ ‎فرصتهم لخوض‎ ‎غمار‎ ‎البحث‎ ‎فيها،‎ ‎وبالتالي‎ ‎فإن‎ ‎الاحتمال‎ ‎سيزداد‎ ‎أمامهم‎ ‎نحو‎ ‎الإبداع‎ ‎الخلاق ‏
الاحتفاظ بالاتجاه أو تركيز الانتباه: تعني‎ ‎إمكانية‎ ‎الفرد‎ ‎التركيز‎ ‎لفترة‎ ‎من‎ ‎الزمن‎ ‎في‎ ‎مشكلة‎ ‎معينة‎ ‎دون‎ ‎أن‎ ‎تحول‎ ‎المشتتات بينه‎ ‎وبينها. كما‎ ‎تعني‎ ‎عدم‎ ‎التنازل‎ ‎عن‎ ‎الهدف والإصرار‎ ‎على‎ ‎تتبعه‎ ‎والسير‎ ‎في‎ ‎اتجاهه‎ ‎ومحاولة‎ ‎تحقيقه‎ ‎بطريقة‎ ‎مباشرة‎ ‎أو‎ ‎غير‎ ‎مباشرة‎ ‎غير أن‎ ‎قدرة‎ الفرد ‎على‎ ‎مواصلة‎ ‎الاتجاه‎ ‎لا‎ ‎تكون‎ ‎بشكل‎ ‎متصلب،‎ ‎فالفرد‎ ‎أثناء‎ ‎مواصلته‎ ‎لتحقيق اتجاهاته‎ ‎يعدل‎ ‎من‎ ‎أفكاره‎ ‎لكي‎ ‎يحقق‎ ‎أهدافه‎ ‎بأفضل‎ ‎صورة‎ ‎ممكنة. لكنه‏‎ ‎لا‎ ‎يتنازل‎ ‎عن أهدافه،‎ ‎ويظل - بنفس‏‎ ‎الوقت -‏‎ ‎محتفظاً‎ ‎لنفسه‎ ‎بالمرونة‎ ‎المناسبة‎ ‎التي‎ ‎تتيح‎ ‎له‎ ‎اكتشاف‎ ‎السبل الهادية‎ ‎ومعاينته ‏
‏ قبول المخاطرة: وتعني قدرة الافراد على استخدام أساليب عمـل جديدة رغم المخاطر التي قد تنجـم عن ذلك. ‏ويقصد بذلك أخذ زمام المبادرة في تبني الأفكار والأساليب الجديدة، والبحث عن حلول لها في الوقت نفسه الذي ‏يكون فيه الفرد على استعداد لتحمل المخاطرة الناتجة عن الأعمال التي يقوم بها ولديه الاستعداد لتحمل ‏المسؤوليات المترتبة على ذلك. وهي‎ ‎مدى‎ ‎شجاعة‎ ‎الفرد‎ ‎في‎ ‎تعريض‎ ‎نفسه‎ ‎للفشل‎ ‎أو‎ ‎النقد‎ ‎وتقديم‎ ‎تخمينات‎ ‎والعمل‎ ‎تحت ظروف‎ ‎غامضة‎ ‎والدفاع‎ ‎عن‎ ‎أفكاره‎ ‎الخاصة.‏‎ ‎كما‎ ‎تعني‎ ‎أخذ‎ ‎زمام المبادرة‎ ‎في‎ ‎تبني‎ ‎الأفكار‎ ‎والأساليب‎ ‎الجديدة‎ ‎والبحث‎ ‎عن‎ ‎حلول‎ ‎لها،‎ ‎في‎ ‎الوقت‎ ‎نفسه‎ ‎الذي‎ ‎يكون فيه‎ ‎الفرد‎ ‎قابلاً‎ ‎لتحمل‎ ‎المخاطر‎ ‎الناتجة‎ ‎عن‎ ‎الأعمال‎ ‎التي‎ ‎يقوم‎ ‎بها،‎ ‎ولديه‎ ‎الاستعداد‎ ‎لمواجهة المسئوليات‎ ‎المترتبة‎ ‎على‎ ‎ذلك
التحليل‎ ‎والربط: التحليل‎: ‎‏ ويقصد به إنتاج إبداعي أو ابتكاري يتضمن عملية انتخاب أو اختيار وتفتيت أي عمل ‏جديد إلى وحدات بسيطة ليعاد تنظيمها او هو‎ ‎القدرة‎ ‎على‎ ‎تفتيت‎ ‎المركبات‎ ‎إلى‎ ‎عناصرها‎ ‎الأولية،‎ ‎وعزل‎ ‎هذه‎ ‎العناصر عن‎ ‎بعضها‎ ‎البعض‎. ‎‏ وتفسير‏‎ ‎ذلك‎ ‎أن‎ ‎أي‎ ‎موضوع‎ ‎لا‎ ‎يسمى‎ ‎مشكلة‎ ‎إلا‎ ‎إذا‎ ‎كان‎ ‎معقداً‎ ‎مؤلفاً‎ ‎من أجزء‎ ‎بعضهم‎ ‎غامض‎ ‎ملتبس‎ ‎في‎ ‎البعض‎ ‎الآخر،‎ ‎وأول‎ ‎ما‎ ‎ينبغي‎ ‎عمله‎ ‎هو‎ ‎تحليل‎ ‎المادة‎ ‎المجمعة ومن‎ ‎ثم‎ ‎تنحل‎ ‎المشكلة‎ ‎إلى‎ ‎مجموعة‎ ‎قضايا‎ ‎تساعد‎ ‎على‎ ‎إدراك‎ ‎ذلك‎ ‎العنصر‎ ‎المعقد. أما‎ ‎الربط‎ : ‎فهو‎ ‎القدرة‎ ‎على‎ ‎تكوين‎ ‎عناصر‎ ‎الخبرة‎ ‎،‎ ‎وتشكيلها‎ ‎في‎ ‎بناء‎ ‎وترابط‎ ‎جديد‎ ‎أو هي‎ ‎القدرة‎ ‎على‎ ‎إدراك‎ ‎العلاقات‎ ‎بين‎ ‎الأثر‎ ‎والسبب‎ ‎وتفسيرها‎ ‎ثم‎ ‎استنتاج‎ ‎أو‎ ‎توليف‎ ‎علاقات جديدة
هل يا ترى ممكن تتحول ثقافة المصريين من ثقافة العشيرة الى ثقافة الانتاج والابداع ويتغير اسلوب تفكيرهم ؟؟؟؟‏

 

[تكسير]

للأسف المصري طول عمرة مقلد او مطور ( بارع ) لكن قليلا من التاريخ ما دل علي إختراع المصري شيئا من لا شيئ

فمثلا
المصري لم يعرف السيف ولا العجلات الحربية , كان يقاتل بشيئ شكل عصاة في طرفها كورة مدورة

ولهذا هُزم أمام الهكسوس , فما فعل ؟؟؟؟ صنع السيف وطور العجلة الحربية فانتصر


الملوك الفراعنة كانوا حرمية , فكل ملك كان يمسح إسم من قبله من علي المعبد أو الشيئ , ويضع إسمه
وأنظر للمسلات , ستري مسح وإضافة , وستري الجزء الذي كان مغمور في الأرض لا شيئ عليه ولا نقش
وانظر للتقليد الفج للأهرامات
99 هرم
ومرت علي مصر كوارث طبيعي وكان في كل مرة ينقذها ويُنقذ اهلها أفراد من قوميات اخري
ولكن
ليس كل شيئ أسود
هناك إجابيات كثيرة وصفات قوية
نحن قوم مثل الناس , لا نزيد عنهم شيئ ولا ننقص
فينا الكريم وفينا الخبيث اللئيم

 

 

[خالة عواصف]

أيوااااا .. دى الخلاصة .. تكسير جاب من الآخر فى الآخر ( آخر سطر ) ..
فينا الكريم وفينا الخبيث اللئيم

هوا جابنا لورا إلا كثرة اللئام من أعداءنا .. شغالين هدم وحرب وتحطيم معنوى للأمة .. نعم للأمة بأكملها مش حنقول لمصر علشان نتحرر من ثقافة القطيع والعشيرة ..

لازم أمتنا وبلادنا تتقلب وتتعزق عزقة حلوة وتتهوى وتتشمس وتتخلص من ديدانها ولئامها وتخرج خيراتها وثمارها ..

إقرا تاريخك .. قلب أرضك .. إخلع عدوك وديدانه وبذوره
مش تشيل أطرافه .. وعيدانه الناشفة .. وتهز جزوعه وتقوى جذوره


المصدر: منتديات المطاريد ... لقراءة المزيد إضغط على الرابط https://www.almatareed.org/vb/showthr...#ixzz3FtpDLAmm

 

 

[حازم حسن]

في حوار مع مواطنة من شرق اوروبا قريته قبل حوالي 15 سنة تقريباً أقرت انها تركت مهنتها المحترمة جداً في شرق أوروبا تحت الحكم الشيوعي عشان تشتغل بائعة هوى في غرب اوروبا وبررت ده بإن النظام الشيوعي اوهمهم بأنهم عايشين في جنة الله على الأرض ولكن بعد انهيار النظام اكتشفت انها كانت تعيش في مستنقع ووصف كلمة مستنقع خاص بيها مش انا اللي اضفته.
تقرياً ده حال كل جمهوريات الفشل اللي احنا منها

أنا دخلت على الموضوع ده عشان عنوانه مش اكتر أنا المصري كريم العنصرين ورجع بيا الزمن لاغاني محمد ثروت الوطنية وان كان ع القلب مفيش غيرك وان كان ع الحب مليش غيرك كنا كأطفال وقتها حاسين فعلاً بالفخر اننا مصريين لكن اول ما نقوم من قدام التلفزيون نلاقي كل حاجة زفت في زفت من المدرسة للمواصلات للدروس للبوليس حتى في النادي اللي المفروض كنا بنريح فيه وننزه نفسنا
لما سافرنا الخليج وشفنا المستويات اللي عايش فيها المواطن الخليجي وعدد من الدول غير الخليجية ومنها أوروبية عرفنا اننا شعب ملوش اي 30 لازمة.
ايه معنى التفاخر بالحضارة والفصل فيه 70 تلميذ وايه معنى تلت آثار العالم والموقع الجغرافي المتميز وفي اطفال نايمين تحت الكباري وانت مش لاقي فرصة عمل في بلدك وايه معنى التاريخ العريق وانت يتتهزق في اسم شرطة
وايه علاقتنا احنا اصلا بناس عاشت على نفس الارض من 5000 سنة فاتت ؟؟
الدول والشعوب اللي بتلاقي عندها حس وطني عالي جدا يخليك تتشنج لما تسمع السلام الوطني بتكون في أغلب الظن دول فقيرة ومستوى دخل الفرد فيها رايخ في داهية وفيها امية وجهل بمستويات عالية
ياريت ننسى النغمة المصدية دي ونركز على بناء الانسان وتوفير حياة كريمة للبشر وقتها حنكون فعلاً فخورين بالهوية. أما طول ما احنا متلقحين على ابواب السفارات يبقى لازم نصبر ونبطل السيمفونية اياها
في راي الاغاني الوطنية ونعرة التفاخر الوطني زي المخدرات بالنسبة لجمهوريات الفشل والمخدرات دي بتتولي الحكومة والحاكم بنفسه توزيعها على الشعب

 

 

[محمد أبوزيد]

ايه الحل ازاي نغير من انفسنا

هل فيه فكرة لتغيير ثقافة الشعب

الحكومة افراد من الشعب ثقافتهم الان استثمار وظائفهم ولا قانون يحكمهم ولا مدير يراقبهم فهو ايضا مثلهم من عينتهم وكسرين عينة

شعب لا يحترم العمل واذا عمل يطلب ازيد من حقه واذا ما اخدشي تحايل وسرق

الواسطة والمحسوبية والطائفية والمتاجرة بالدين وتدمير كل شئ حولهم ولا فيها لا اخفيها

نرجع ونسائل حد عنده حل ؟؟؟؟؟

 

 

[تكسير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبوزيد ايه الحل ازاي نغير من انفسنا هل فيه فكرة لتغيير ثقافة الشعب الحكومة افراد من الشعب ثقافتهم الان استثمار وظائفهم ولا قانون يحكمهم ولا مدير يراقبهم فهو ايضا مثلهم من عينتهم وكسرين عينة شعب لا يحترم العمل واذا عمل يطلب ازيد من حقه واذا ما اخدشي تحايل وسرق الواسطة والمحسوبية والطائفية والمتاجرة بالدين وتدمير كل شئ حولهم ولا فيها لا اخفيها نرجع ونسائل حد عنده حل ؟؟؟؟؟

أنا عندي حل

 

 

[محمد أبوزيد]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكسير أنا عندي حل

وكلنا في انتظارك

 

 

[حازم حسن]

يبتهيئلي ان اول خطوة لازم تكون سياسة الطفل الواحد لكل عائلة لمدة 30 سنة جاية على الأقل مع تشجيع الهجرة

 

 

[محمد أبوزيد]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم حسن يبتهيئلي ان اول خطوة لازم تكون سياسة الطفل الواحد لكل عائلة لمدة 30 سنة جاية على الأقل مع تشجيع الهجرة

بعدها سنتحول الى شعب من كبار السن معتمدين على معاش التامينات الى ها تكون مفلسه لقلة القوى العاملة الدافعة للاشتراكات والمنتجه في نفس الوقت

 

 

[حازم حسن]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبوزيد بعدها سنتحول الى شعب من كبار السن معتمدين على معاش التامينات الى ها تكون مفلسه لقلة القوى العاملة الدافعة للاشتراكات والمنتجه في نفس الوقت

يبقى مفيش حل