نصف عام لحكومة الكاظمي: أزمات بدون حلول - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    نصف عام لحكومة الكاظمي: أزمات بدون حلول


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 7th November 2020, 04:23 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new نصف عام لحكومة الكاظمي: أزمات بدون حلول

    أنا : المستشار الصحفى




    بحلول اليوم السبت، تكون الحكومة العراقية برئاسة مصطفى الكاظمي قد أتمت ستة أشهر من عمرها المقرر أن ينتهي مع الانتخابات البرلمانية المبكرة المقررة في 6 يونيو/حزيران المقبل. واعتبر مراقبون أن مهلة الأشهر الستة كانت مواتية للكاظمي، من ناحية الدعم السياسي الدولي وحتى الشعبي له، من أجل تحقيق تقدم على مختلف الأصعدة في البلاد، إلا أن الحكومة لم تتمكن من حل أي من الأزمات المتراكمة. وتطرّق هؤلاء خصوصاً إلى عدم معالجة الأزمات التي أدت إلى اندلاع احتجاجات أكتوبر/تشرين الأول 2019، على الرغم من اعترافهم بنجاح رئيس الوزراء بتحديد موعد للانتخابات المبكرة منتصف العام المقبل. وفي هذه الفترة أيضاً وجدت الحكومة نفسها أمام أزمات جديدة تضاف إلى ما كانت تواجهه الحكومات السابقة، مثل عجزها عن توفير مرتبات الموظفين، والمماطلة في محاسبة قتلة المتظاهرين، فضلاً عن الضغط الذي تتعرض له من قبل قوى مقرّبة من إيران، بشأن الإسراع في إخراج القوات الأجنبية، تحديداً الأميركية، من العراق. مع العلم أن مجلس النواب يستعد لاستضافة رئيس الوزراء العراقي (لم يتمّ تحديد موعد لذلك بعد) للاستفهام بشأن قضايا عدة، في مقدمتها الأزمة المالية، ومستقبل وجود القوات الأجنبية.

    مصطفى الكاظمي بالغ في إطلاق وعود عجزت حكومته عن تنفيذها


    في السياق، كشف عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان، بدر الزيادي، أن رئاسة مجلس النواب طلبت من الأعضاء تحديد موعد لاستضافة الكاظمي من أجل مناقشة ملفات عدة، وفي مقدمتها مقتل قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة "الحشد الشعبي" أبو مهدي المهندس بضربة جوية أميركية في بغداد، في 3 يناير/كانون الثاني الماضي، وجدولة انسحاب القوات الأميركية. ونوّه، في حديثٍ لصحيفة "الصباح"، أن البرلمان سيناقش مع الكاظمي قضايا مختلفة مثل الأزمة المالية، والاستعداد للانتخابات، وزيارات رئيس الوزراء الخارجية، فضلاً عن ملف اللجان التحقيقية في مقتل المهندس. ولفت الزيادي إلى أن انشغال القوى السياسية بملف الانتخابات تسبب في تأخير طرح ملف الخروقات الأميركية، موضحاً أن جلسات البرلمان المقبلة ستشهد طرح خروج القوات الأميركية مجدداً. وذكر عضو آخر في البرلمان، لم يكشف عن اسمه، أن الحكومة لم تحقق أيا من وعودها التي طرحتها عند تشكيلها، باستثناء تحديد موعد الانتخابات المبكرة، التي بوشر الحديث عن احتمال تأجيلها. وأوضح، في حديثٍ لـ "العربي الجديد"، أن الكاظمي لم يتمكن من تقديم قتلة المتظاهرين للقضاء، كما أن حملته ضد الفاسدين لم تشمل كبارهم الذين تسببوا في هدر مليارات الدولارات أثناء وجودهم في السلطة خلال السنوات الماضية. وأشار إلى أن الحكومة تقف عاجزة حتى اليوم عن توفير رواتب الموظفين، في سابقة خطيرة تهدد قوت المواطن. واعتبر أنّ الكاظمي أخطأ حين بالغ في إطلاق وعود عجزت حكومته عن تنفيذها.
    الكاظمي لم يتمكن من تقديم قتلة المتظاهرين للقضاء

    من جهته، اعتبر عضو البرلمان عن تحالف "الفتح" ثامر ذيبان، أن الكاظمي يسير بالعراق نحو المجهول، مؤكداً في تصريح صحافي أن سياساته يمكن أن تتسبب في دمار الاقتصاد العراقي، والتأثير في السياسة الخارجية. ورفض ذيبان انسحاب الحكومة العراقية من الاتفاقية الصينية، والذهاب نحو دول ليست لديها إمكانيات للإعمار، مؤكداً أن البرلمان لن يسمح بمثل هذه الخطوات. بدوره، رأى عضو التيار المدني في بغداد، علي الدراجي، أن مهلة الأشهر الستة كانت كافية لتحقيق كثير من الاستحقاقات من قبل هذه الحكومة، أقلها تقديم المتورطين بقتل 700 متظاهر وإصابة أكثر من 27 ألفا آخرين، أو المتورطين في الفساد أو فرض هيبة الدولة في العاصمة بغداد. وقال إن الناس باتت تشعر بأن المليشيات أقوى الآن من الجيش والشرطة وكل الأجهزة الأمنية. ولفت إلى أن الانتخابات المبكرة مهددة، حتى لو أجريت في موعدها، لأن ظروف فتح صناديق الاقتراع أمام المواطنين لن تكون نظيفة، لوصفها بـ"الانتخابات النزيهة". أما الخبير في الشأن العراقي أحمد الحمداني، فقال لـ"العربي الجديد"، إنّه على الرغم من التحديات الكبيرة والمعروفة أمام حكومة الكاظمي، لكنه كان يمكن إحراز تقدم في ملفات عديدة خذل العراقيين فيها، مثل ملف الفساد وملف قمع المتظاهرين وملف المحاصصة الطائفية. ورأى أن الكاظمي عزّز المحاصصة ورسّخها في التعيينات الأخيرة، بدلاً من تخفيفها. وأضاف الحمداني أن الكاظمي حظي بدعم دولي وشعبي، لكنه أخفق في استثمارهما، بل على العكس ساعد في إخماد التظاهرات التي كان يمكن أن يستغلها في مواجهة الدولة العميقة والمليشيات، كحجة وغطاء لإجراء الإصلاحات المنشودة في البلاد. وعلى العكس، بدت حتى لجان التحقيق في الجرائم والحوادث الأمنية عاجزة عن الانتهاء وتقديم أجوبة للناس إن لم يكن تحديد القتلة. لكنه في الوقت عينه اعتبر أن الوقت لم يفت بعد أمام الكاظمي، غير أن الأخير لم يقدّم بوادر تشي بإمكانية قيامه بإصلاحات جذرية. وكان البرلمان العراقي قد منح الثقة لحكومة الكاظمي في 7 مايو/أيار الماضي، بعد أشهر من استقالة رئيس الحكومة السابق عادل عبد المهدي، استجابة لمطالب المتظاهرين، إثر موجة قمع غير مسبوقة قابلت بها الحكومة المتظاهرين المطالبين بالإصلاحات.




    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : نصف عام لحكومة الكاظمي: أزمات بدون حلول     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أساتذة صحافة يطالبون "نيويورك تايمز" بمراجعة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 08:30 AM
    السجن 22 عاما لموظف استخبارات أمريكي حاول بيع... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 08:30 AM
    واشنطن تفكر في توطين عدد من الغزيّين في الولايات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 08:30 AM
    هكذا ردت بغداد على انتقادات لندن بشأن قانون تجريم... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 08:30 AM
    سوناك وستارمر أمام نتائج غير مرضية بانتخابات غرب... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 1st May 2024 08:30 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]