البرنامج النهائى لحزب البرادعى

[savary]

الصحف المصرية والعربية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي عامر قيام أحزاب قوية تضع برامج واقعية قابلة للتطبيق - وليس كلام إنشائي تتفق عليه جميع الأحزاب- للإسهام في تحسين حياة الشعب شئ جميل ومطلوب .... ولكني أخشى أن يكون حزب البرادعي عبارة عن تجمع لأفراد مختلفين في كل شئ إلا في كراهيتهم للإسلاميين. أتمنى أن تكون خشيتي في غير محلها.

السياسة لا تعرف (( حبا أو كرها ))

الموضوع مش اتنين متجوزين عشان يحبوا بعض أو يكرهوا بعض .

كل واحد و له مشروعه السياسى و فكره

وفعلا الدستور قادم بطموح سياسى و بمشروع سياسى لانقاذ الثورة المصرية

ومرجعيتنا الاولى و الأخيره هى (( تغيير ..حرية ..عدالة اجتماعية ))

دى الثورة و دا شعارها

و جايين عشان نقف لأى حد يحاول يتجاوز هذا المبادىء

ويقينا يعنى جايين للتصدى لمحاولات هيمنة الاسلام السياسى ..كواقع موجود و هيمنة اى تيار كمبدأ عام .

والحياد عن مبادئها خدمة لمشروعه الفكرى الرجعى .


باختصار ....الدستور حزب جاء ليعيد الأمور لنصابها .

و يرجع الحق لصحابه .


حزب الثورة جاء من رحم الثورة برموز الثورة و شباب الثورة

بمرجعية الثورة و بمبادئها .

لكن مش ضد فكر معين أو تيار معين .

 

 

[محمد علي عامر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary السياسة لا تعرف (( حبا أو كرها )) الموضوع مش اتنين متجوزين عشان يحبوا بعض أو يكرهوا بعض . كل واحد و له مشروعه السياسى و فكره وفعلا الدستور قادم بطموح سياسى و بمشروع سياسى لانقاذ الثورة المصرية ومرجعيتنا الاولى و الأخيره هى (( تغيير ..حرية ..عدالة اجتماعية )) دى الثورة و دا شعارها و جايين عشان نقف لأى حد يحاول يتجاوز هذا المبادىء ويقينا يعنى جايين للتصدى لمحاولات هيمنة الاسلام السياسى ..كواقع موجود و هيمنة اى تيار كمبدأ عام . والحياد عن مبادئها خدمة لمشروعه الفكرى الرجعى . باختصار ....الدستور حزب جاء ليعيد الأمور لنصابها . و يرجع الحق لصحابه . حزب الثورة جاء من رحم الثورة برموز الثورة و شباب الثورة بمرجعية الثورة و بمبادئها . لكن مش ضد فكر معين أو تيار معين .

كلام إنشائي كالعادة

هو مين ضد الحرية والعدالة الإجتماعية ؟؟

في النهاية سنرى من هم المؤسسين ومن هم المنضمين للحزب
ثم نحكم إذا كانت تجمعهم إيديولوجية واحدة أو نسق فكري واحد
أم أن ما يجمعهم هو كراهية الإسلاميين أكثر من أي شئ آخر

ما الذي يجمع اليساري مع الناصري مع الليبرالي غير كراهية الإسلاميين؟؟؟

ننتظر ونرى

ماعدا ذلك فالكلام الإنشائي كتييييير زي الهم عالقلب

 

 

[MIGA]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي عامر كلام إنشائي كالعادة هو مين ضد الحرية والعدالة الإجتماعية ؟؟

الإسلاميين اللى بيعتبروا الحرية كفر و إنحلال

و الفاشية العسكرية اللى بتاجر بمصطلح العدالة الإجتماعية لفرض نظامها القمعى

واللى طبيعى واحد ليبرالى زى البرادعى يبقى وحش بالنسبة لهم

 

 

[savary]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي عامر كلام إنشائي كالعادة هو مين ضد الحرية والعدالة الإجتماعية ؟؟ في النهاية سنرى من هم المؤسسين ومن هم المنضمين للحزب ثم نحكم إذا كانت تجمعهم إيديولوجية واحدة أو نسق فكري واحد أم أن ما يجمعهم هو كراهية الإسلاميين أكثر من أي شئ آخر ما الذي يجمع اليساري مع الناصري مع الليبرالي غير كراهية الإسلاميين؟؟؟ ننتظر ونرى ماعدا ذلك فالكلام الإنشائي كتييييير زي الهم عالقلب

يا سيدى هناك من يقول عن :

1- التغيير : بدعة فالحاكم عندنا أبدى و البيعة له حتى وفاته أو حتى يطرأ عليه طارىء !

2- الحرية : الحرية من العلمانيه و لن يحكمنى بعد اليوم علمانى

3- العدالة الاجتماعية : ماركسية !!

ودا شرع (( ربنا )) بتاعهم .


أما اللى يجمع الليبرالى و الناصرى و اليسارى و الاشتراكى و السلفى

فهو حبهم لبلدهم و رغبتهم الصادقة فى تغيير واقع مصر للأفضل ,

اخراج الشعب المصرى من حرب ايدولوجيات وهمية و مفتعلة .


عشان كدا الدستور فيه الليبرالى و العلمانى و السلفى و الناصرى .

زى ما الناس كانت على قلب رجل واحد فى التحرير

لأن الهدف كان واحد

والهدف كان مقدم على الايدولوجيه .


بنفس المنطق ..فى الدستور هيكون الهدف قبل الايدولوجيات

تغيير واقع مصر إلى الأفضل و انتشالها مما هى فيه من جهل و تخلف و فقر

هيكون مقدم على الايدولوجية .


يعنى حلمنا نشوف مصر أفضل ...

مش حلمنا نشوف الخلافة

ولا حلمنا نشوف الولايات المتحدة العربية

ولا حلمنا نشوف مصر كقطعة من أوربا

احنا بنسمو على الرؤية الايدولجية الضيقة ..وحلمنا نشوف واقع الناس أفضل فى مصر .

دا الهدف قبل اهداف الايدولوجيات المتناحرة .

نعمل بالخلافة و الناس مش لاقيه تاكل ؟؟؟؟؟؟؟؟

ونعمل ايه بالوحدة العربية و المصرى مهان فى كل تفصيلة من تفاصيل حياته ؟

ونعمل ايه بمصر اللى بقت قطعة من أوربا , وفى ناس بتكمل عشاها من الزبالة ؟؟


دى الفكرة يعنى

اقرا تدوينة الدكتور محمد يسرى بتمعن شوية .

 

 

[محمد علي عامر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MIGA الإسلاميين اللى بيعتبروا الحرية كفر و إنحلال و الفاشية العسكرية اللى بتاجر بمصطلح العدالة الإجتماعية لفرض نظامها القمعى واللى طبيعى واحد ليبرالى زى البرادعى يبقى وحش بالنسبة لهم

يا أخي من أشهر الجمل التي قيلت في تاريخ الإسلام والبشرية هي صرخة الفاروق :متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟؟؟


يا أخي ليس هناك مسلم ضد الحرية المنضبطة بمفاهيم المجتمع وثقافته وتقاليده. فما يعتبر حرية في الدنمارك سيعتبر إنحلال أخلاقي وديني في مصر ( حتى من وجهة نظر القبطي المسيحي).


الإسلام قرر أن الإنسان حر حتى في الكفر ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) فعن أي شئ نتحدث؟


الحريات تنقسم إلى
حرية التملك
حرية العقيدة
حرية التعبير
الحرية الشخصية


حرية التملك تدخل في النظام الإقتصادي وليس هناك رأي إسلامي واحد ولا رأي علماني واحد حوله. ستجد إسلامي أكثر ميلا إلى اليسار وآخر يميل إلى اليمين و كذلك العلماني يمينا ويسارا.


حرية العقيدة يشهد على إحترام المسلمين لها وجود يهود ومسيحيين وصابئة وغيرهم إلى يومنا هذا.


حرية التعبير ستجد أن قنوات وصحف الفلول وغير الإسلاميين أكثر بكثير من قنوات وصحف الإسلاميين بل إن أحد الليبراليين قال: ربنا إيه دخله بالسياسة والآخر قال : ربنا يحمد ربنا ولم يتعرض لهما أحد.
والأحزاب السياسية الآن تنشأ بمجرد الإخطار فقط.


أما الحرية الشخصية فأعتقد أنها مسألة مجتمع محافظ بالأساس أكثر منها مسألة دينية ولابد من معالجتها بما يتوافق مع مفاهيم المجتمع وثقافته.


بالنسبة للبرادعي فالرجل له صفات حميدة لا ينكرها أحد ولكن أين نضال البرادعي في الأربعين سنة الأخيرة؟؟
لم نسمع من البرادعي كلمة معارضة واحدة لحسني مبارك إلا بعد أن نضجت الثمرة عام 2009 - 2010 وحان وقت قطافها وأحيل هو إلى التقاعد من الوكالة الذرية بينما كان غيره من المناضلين والمعارضين يرمون في السجون ويلقى بهم في الصحراء عرايا كما ولدتهم أمهاتهم.



العدالة الإجتماعية في الإسلام

https://www.4shared.com/office/AdSgnvss/_____.html

معركة الإسلام والرأسمالية
https://www.4shared.com/office/nLrFMIOO/___-__.html




.

 

 

[محمد علي عامر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary هناك من يقول عن : 1- التغيير : بدعة فالحاكم عندنا أبدى و البيعة له حتى وفاته أو حتى يطرأ عليه طارىء !

بالظبط كده هناك من يقول

مين دول؟؟
كام واحد؟
ما هو وزنهم مقارنة بالتيار العام؟


أنا أيضا أستطيع ألقول بأن هناك من الليبراليين من يقول أن الهرم أكثر قدسية من بيت الله الحرام ومن المسجد الأقصى
وهناك من الليبراليين من يقول: ربنا لو حصل على ستين في المية يحمد ربنا ... ربنا يحمد ربنا
وهناك منهم من يقول: ربنا إيه دخله بالسياسة. وهناك منهم من أراد دستورا عسكريا لمصر وغير ذلك كثير. المقصود لا يجب التعميم وليقتصر الإنتقاد على الشخص أو المجموعة محل الإنتقاد

الشعب المصري بكل تياراته وافق على الرئيس الذي يأتي به صندوق الإنتخابات ومن يخرج على ذلك فهو خارج على إرادة الشعب.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary 2- الحرية : الحرية من العلمانيه و لن يحكمنى بعد اليوم علمانى

الحرية ليست من العلمانية ولا من غيرها وإنما الحرية تولد مع الإنسان. وفي كل مجتمع ضوابط تنبع من حضارة وثقافة هذا المجتمع فما يعتبر حرية في مجتمع يعتبر تدهور وإنحلال أخلاقي في مجتمع آخر وما يراه مجتمع حرية يراه مجتمع آخر ظلم طبقي.

مسألة لا يحكمه علماني فمن حقه ألا يريد ذلك ولكن في النهاية من يأتي به الصندوق يحكم لمدة أربع سنوات. هذا ليس عليه خلاف - بدليل ذهاب صاحب هذا الرأي إلى صناديق الإقتراع- بغض النظر عن رغبات من لا يريد أن يحكمه علماني أو إسلامي أو قومي أو يساري أو أي شئ آخر.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary 3- العدالة الاجتماعية : ماركسية !! ودا شرع (( ربنا )) بتاعهم .

ده رأيك إنت أما الأدبيات الإسلامية عن العدالة الإجتماعية فكثيرة وهذه بعض الأمثلة

العدالة الإجتماعية في الإسلام -- سيد قطب
https://www.4shared.com/office/AdSgnvss/_____.html

معركة الإسلام والرأسمالية
https://www.4shared.com/office/nLrFMIOO/___-__.html

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary أما اللى يجمع الليبرالى و الناصرى و اليسارى و الاشتراكى و السلفى فهو حبهم لبلدهم و رغبتهم الصادقة فى تغيير واقع مصر للأفضل ,

وكأنك تقول أن المسلم أو الإسلامي لا يحب بلده ولديه رغبة صادقة في تغيير واقع بلده إلى الأسوء؟؟؟ هل هذا منطق للنقاش أم أنه أي كلام إنشائي وخلاص ؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary اخراج الشعب المصرى من حرب ايدولوجيات وهمية و مفتعلة .

هذا كلام يمكن أن يبنى عليه لو صدقت النوايا حقا حيث أن معظم المعارك هي معارك وهمية بالفعل لأن معظم التيارات تتفق على مسائل كثيرة أكثر من التي تختلف حولها ولكن لا يمكن أن يحدث هذا عن طريق تكوين حزب يجمع الماركسي مع الليبرالي والسلفي وإنما يمكن - في رأيي - أن يحدث عن طريق تحالفات مرحلية بين أحزاب مختلفة فكريا حول مسائل معينة في فترة زمنية معينة. أما الذوبان الإيديولوجي في حزب واحد بين اليساري و اليميني و الإسلامي فلا أعتقد أنه يمكن أن يدوم إلا إذا تخلى أحدهم عن مرجعيته الفكرية وإذا دام بسبب كاريزمية وقوة زعيم الحزب في مرحلة ما فلن يدوم بعد رحيل هذا القائد الكاريزمي.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary لإخراج البلاد من الحرب الإيديولوجيةعشان كدا الدستور فيه الليبرالى و العلمانى و السلفى و الناصرى .

يذكرني ذلك بالشيخ الماركسي اللي كان في حزب التجمع بتاع خالد محيي الدين ورفعت السعيد

الدكتور السلفي الذي تعنيه واضح جدا أن إعجابه بشخصية البرادعي هو الذي يحركه.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary زى ما الناس كانت على قلب رجل واحد فى التحرير لأن الهدف كان واحد والهدف كان مقدم على الايدولوجيه .

الهدف الذي تجمع حوله الناس كان إسقاط النظام أما باقي الشعارات المرفوعة من عيش وحرية وكرامة إنسانية فكل فريق يرى أن أفكاره هي التي ستحققها على أرض الواقع. قد يكون بعضهم صادق والبعض الآخر متاجر بها وعلينا نحن أن نحكم من هو المتاجر ومن هو الصادق.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة savary يعنى حلمنا نشوف مصر أفضل ... مش حلمنا نشوف الخلافة ولا حلمنا نشوف الولايات المتحدة العربية ولا حلمنا نشوف مصر كقطعة من أوربا احنا بنسمو على الرؤية الايدولجية الضيقة ..وحلمنا نشوف واقع الناس أفضل فى مصر . دا الهدف قبل اهداف الايدولوجيات المتناحرة . نعمل بالخلافة و الناس مش لاقيه تاكل ؟؟؟؟؟؟؟؟ ونعمل ايه بالوحدة العربية و المصرى مهان فى كل تفصيلة من تفاصيل حياته ؟ ونعمل ايه بمصر اللى بقت قطعة من أوربا , وفى ناس بتكمل عشاها من الزبالة ؟؟ دى الفكرة يعنى اقرا تدوينة الدكتور محمد يسرى بتمعن شوية .

ومن قال أن الوصول إلى " مصر أفضل" يمكن أن يتحقق بدون الوحدة العربية والإسلامية؟
الخلافة أو الوحدة العربية أو تقدم مصر ماديا كما هو الحال في أوروبا هي أشياء متداخلة.
فالتجربة أثبتت أن الدولة القطرية فشلت في تحقيق التنمية لشعبها. في مصر إكتظاظ سكاني بدون موارد طبيعية وفي الخليج موارد مالية وعدد سكان لا يستطيع تنمية تلك الموارد. في السودان أراضي زراعية ضخمة لا تجد من يزرعها ولا من يستثمر الأموال اللازمة للإستفادة منها وهكذا في كل البلاد العربية.
22 ديك يحكمون شعبا واحدا قامت بينهم حروب أكثر مما قامت بينهم وبين الأعداء. لو لم يكن هناك صدام حسين و جابر الصباح لما قامت حربا تدمير العراق و إحتلاله. لو لم يكن هناك أنورالسادات والقذافي لما حدثت الحرب المصغرة في نهاية السبعينيات. لو لم يكن هناك عبد الناصر وفيصل لما إستمرت حرب اليمن لسنوات لو لم يكن هناك حاكم للمغرب و آخر للجزائر لما كان هناك عداء وإغلاق للحدود بين البلدين.
يجب القضاء على حكم ملوك الطوائف.
وجود أكثر من حاكم للبلاد العربية وفقا لما خطه "المستر سايكس" و"المسيو بيكو" جلب الويلات والدمار على الشعب العربي ومازلنا نعيش تبعاته حتى الآن وإلى مستقبل غير منظور.


بإختصار تقدم مصر والبلاد العربية مرتبط ببعضه البعض لأن الجغرافيا والأوضاع السياسية والثقافية مترابطة ومتشابكة.


ولا يختلف مسلمان حول هدف وحدة المسلمين في كيان واحد والواقع (والإجتهادات) هو الذي يحدد إمكانية طبيعة هذا الكيان هل يكون مركزي القيادة أم غير مركزي في ولايات أو جمهوريات لها صلاحياتها المستقلة. هل يكون الحاكم مدى الحياة طالما إلتزم بالشرع أم محدد الصلاحيات ولفترة زمنية معلومة.
وفي كل الأحوال هذا موضوع مؤجل لأن الواقع بعيد كل البعد عن إمكانية تحقيقه الآن.

 

 

[savary]

يا فندم حضرتك اللى بتقول كلام انشاء مش احنا

بص حواليك يا فندم

بص على السودان و افغانستان و الصومال و غزة

بص على الخراب المستعجل و البلاد اللى خرجت من التاريخ و الجغرافيا

وكله ابتدى بكلامك كدا

والنهاية مأساة !!!!

ملاييين المشردين و المقتولين و المستباحين

فقر و جهل و مرض و جوع و حروب أهليه و شلالات دماااء يدفع الأبرياء و البسطاء تمن كل دا

الاسلام السياسى فااااااااااااشل

بالتاريخ و الجغرافيا و الواقع .


وحتى لو الكلام حلو ..فمين اللى هينفذ الكلام دا ؟؟

البلكيمى و الكتاتنى و مسعد انور ؟

نائب الترامادول و لا نائب الانجليزية مخطط أجنبى ؟؟

مجلس شورى العلماء ولا مكتب الارشاد ؟؟

الحكاية مش فتونة اصلها !

وعموما اشتغلوا و احنا نشتغل و الشارع بينا و الواقع أصدق أنباءا من الكتب فى حده الحد بين الجد و اللعب .


أما الدكتور محمد يسرى فمش فارق قوى معانا الحقيقة يعنى

آه هو اضافة للحزب لأنه بيفكر ... و فعلا اعجابه بالبرادعى هوا اللى بيحركه

بس الدستور قائم أساسا على كفاءات و كوادر سياسية لا يمتكها حزب آخر فى مصر .


بمعنى تانى ...هوا اللى يفتخر و يتفاخر أنه فى الدستور ...مش العكس


واحنا مش عاوزين اسلاميين غير اللى بيفكروا ..ودول عمله نادره

مش عاوزين بتوع سمع وطاعه ولا بتوع لا تجاد ولا تناقش


تجربة وجود شباب من الاسلاميين فى 6 ابريل مأساة

و دلوقتى بيحققوا معاهم و ناس اعترفت انهم دخلوا 6 ابريل لتفتيتها و التحكم بنتيجة التصويت و انهم بيكتبوا تقارير عن نشطاتها !!

.

 

 

[ابراهيم العربي]

مستمتع بالحوار الرائع الراقى...

حتى ولو لم يؤدى الى انضمام أستاذ محمد على عامر الى حزب الدستور...ولا انضمام أستاذ سفارى الى حزب الحرية والعدالة...

من المهم أن نعرف ثقافة الحوار فهى ما نفتقده فى نوادينا وملتقياتنا واعلامنا

 

 

[savary]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي عامر [SIZE=5][COLOR=blue] بإختصار تقدم مصر والبلاد العربية مرتبط ببعضه البعض لأن الجغرافيا والأوضاع السياسية والثقافية مترابطة ومتشابكة. ولا يختلف مسلمان حول هدف وحدة المسلمين في كيان واحد والواقع (والإجتهادات) هو الذي يحدد إمكانية طبيعة هذا الكيان هل يكون مركزي القيادة أم غير مركزي في ولايات أو جمهوريات لها صلاحياتها المستقلة. هل يكون الحاكم مدى الحياة طالما إلتزم بالشرع أم محدد الصلاحيات ولفترة زمنية معلومة. وفي كل الأحوال هذا موضوع مؤجل لأن الواقع بعيد كل البعد عن إمكانية تحقيقه الآن.

ماهو دا كلام صحيح

و كلنا مؤمنين بيه

ودا ألف به سياسه

والعالم كله بيذهب للتكتل فى كيانات ضخمه تحافظ على مصالح الشعوب .

بس انتوا شايفين دا من خلال منظور الخلافة

واحنا شايفين دا من خلال تكتلات اقتصادية و سياسية على غرار الاتحاد الأوربى و الآسيان


انتم تتحركون بالعاطفة و النزعة الدينية و الطائفية

واحنا بنتحرك من خلال منظور سياسى علمى قائم على المصالح السياسية و الاقتصادية .


يعنى نقدر نقول الهدف واحد و الاختلاف فى طريقة الوصول .

 

 

[savary]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم العربي مستمتع بالحوار الرائع الراقى... حتى ولو لم يؤدى الى انضمام أستاذ محمد على عامر الى حزب الدستور...ولا انضمام أستاذ سفارى الى حزب الحرية والعدالة... من المهم أن نعرف ثقافة الحوار فهى ما نفتقده فى نوادينا وملتقياتنا واعلامنا

هى الفكرة اللى انا بحاول أوصلها

أن الدستور مش جاى عشان يستهدف حد

الدستور مش جاى للتصدى لمشروع بعينه أو لفكر بعينه .


آه احنا ضد الهيمنة و دا طبيعى

مش عاوزين حزب وطنى تانى ... ومش عاوزين تيار واحد يسيطر على مقدرات الأمور

بس الكلام دا فى العموم و فى المطلق ..

ومن منطلق الايمان بالتعددية السياسية .


لكن لا احنا ضد الحرية والعدالة ولا ضد النور ولا ضد الوسط ولا ضد مصر القوية .

والشارع هوا اللى يحكم و كلنا فى خدمة (( المواطن المصرى )) بكل اطياف الشارع السياسى المصرى