مدونة .. م الغزالى .. العين تسمع .. والإذن ترى!

[م الغزالى]

الصحف المصرية والعربية

...من آساطين الطرب ...

حورية حسن ...يابو الطاقية الشبيكة من شغلها لك ؟

 

 

[م الغزالى]

محمود شاكر



البقاء لله
توفى بالأمس الشيخ محمود شاكر ، ولد فى الشام عام 1932م ..، بأدين بالكثير من معرفة التاريخ الإسلامى لكتب هذا الشيخ الجليل التى إشتريتها من قبل الواحد تلو الأخر وأخرها أتذكر إشتريته من مكتبة بجوار مسجد باريس الكبير

سلسلة التاريخ الإسلامي للأستاذ محمود شاكر هى من أفضل الكتب التي تناولت التاريخ الإسلامي كله ويتكون من 22 مجلد تناول فيهم التاريخ من قبل البعثة النبوية حتى وقتنا المعاصر مرورا بالسيرة النبوية والخلافة الأموية والعباسية والعثمانية والدول التي قامت في هذه الفترات وتعرض فيهم أيضا للتاريخ المعاصر للعراق، وكذلك غربي إفريقيا، وحوض النيل مصر والسودان، وكذلك إيران وأفغانستان، وجنوب شرقي آسيا وماليزيا، والقارة الهندية، والمسلمون في الامبراطورية الروسية، والأقليات الإسلامية، وهو يعد من أفضل كتب التاريخ في الوقت الحاضر

و لمن يود قرأة هذه الكتب عليه بتنزيلها بالضغط على:
التاريخ الإسلامي لمحمود شاكر

جعلها الله فى ميزان حسناته ...

 

 

[NazeeH]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م الغزالى محمود شاكر البقاء لله توفى بالأمس الشيخ محمود شاكر ، ============================ و لمن يود قراءة هذه الكتب عليه بتنزيلها بالضغط على: التاريخ الإسلامي لمحمود شاكر جعلها الله فى ميزان حسناته ...

رحم الله الشيخ محمود شاكر رحمة واسعة ...
-------------------------
شعرت بالغبطة لادراجكم رابط الموسوعة، ولكن كالعادة 22 جزءا لم ير النور منها سوى 20 ...وأعتقد أن المؤلف رحمه الله وأدهما بعد الكتابة مباشرة ولم يريا النور على الإطلاق، ولم يقرأهما سوى الكاتب وبعض المقربين فقط وهما الكتابان اللذان يتكلم فيهما عن الشام والجزيرة العربية، والموسوعة لم تدخل سوريا من الأصل شأنها شأن الشيخ المؤلف والذي كان ممنوعا من دخول سوريا أصلاً بعد أن خرج منها في بداية السبعينيات، كحال الكثيرين ممن هُم على شاكلته من أفاضل المسلمين ..

اقتباس إخواني الكرام: أنقل لكم الخبر كما سمعتُه من المؤلف -شيخي، وشيخ والدي رحمه الله- مباشرة، ختم الله لنا وله بالحسنى: كتاب (التاريخ الإسلامي) طُبع كاملا سوى المجلدان المتعلقان بجزيرة العرب، والشام، لم يُطبعا أساسا، وقال لي الشيخ: هذان المجلدان لا يطبعان في حياتي. وحرصتُ أن أطلع عليهما، لكن قال لي شيخنا بعد سنوات من الإلحاح عليه: نسختي الخاصة من هذين المجلدين (صرّفتهما) ولم يعودا عندي. وباع شيخنا مكتبته على يدي منذ سنوات لجهة وقفية، وبعد مدة قليلة أصيب بالزهايمر، والآن لا يكاد يذكر أحدا، وأكاد أبكي عندما أتذكر شدة حافظته وأقارنه بما صار. اللهم اجزِه خير الجزاء على ما قدّم لهذه الأمة، وهذا الكتاب العظيم له قصة في سبب تأليفه تنبئ عن جلالة هذا الرجل النادرة، لها مكان آخر. والمجلدات الخاصة بمصر، والعراق، والمغرب: مطبوعة، وربما لا توجد في بعض الدول بسبب قضية الفسح والمنع. كتبتُه للتوضيح بعد أن رأيت الخوض فيه، والله المستعان.

 

 

[NazeeH]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م الغزالى Pyotr Ilyich Tchaikovsky (**) Pyotr Ilyich Tchaikovsky [/RIGHT]

Roll Over Beethoven and tell Tchaikovsky the news

بالبلدي كده "اتاخر شوية يابيتهوفن وادحرج على جنب، وابقى بلغ تشايكوفسكي في سكتك"
-----------------------
بداية حمى الـ "Rock n' Roll" في خمسينيات القرن الماضي على يد مبدعها "Chuck Berry"



وغناها الكثير بعده من أشهر مطربي وفرق الروك ومنهم البيتلز بالطبع ..

[/COLOR]

 

 

[م الغزالى]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NazeeH Roll Over Beethoven and tell Tchaikovsky the news بالبلدي كده "اتاخر شوية يابيتهوفن وادحرج على جنب، وابقى بلغ تشايكوفسكي في سكتك" ----------------------- بداية حمى الـ "Rock n' Roll" في خمسينيات القرن الماضي على يد مبدعها "Chuck Berry" وغناها الكثير بعده من أشهر مطربي وفرق الروك ومنهم البيتلز بالطبع ..

فعلاً فيه ناس كتير فاكرة إن الفس برسلى هو مخترع الروك اند رول حيث أقترن إسمه بها ولاتدرى أن شك برى و ليتل رشارد هما روادها ... حيث إنتشرت وإذدهرت من خلال أغانيهم لكن ليسوا هم من إخترعوها ...فهذه قصة طويلة جداً . لكن عاوز أقول إن ريتم أو إيقاع الروك اند رول هو إيقاع أفريقى وهو مقتبس أو منحدر من موسيقى البلوز والجاز ومعظم الموسيقى التى كان يعزفها الرواد من السود الأمريكان ولكن الإسم نفسه أطلقه أحد كتاب الأعمدة فى صحيفة أمريكية عام 1940.

أنا مش غاوى قوى الروك ولا البوب ولا الكلام ده ، خاصة الموسيقى الخنازيرية المسماة "الهارد روك" لكن بأحب موسيقى الجاز فعلاً وبأستمتع بسمعها بالساعات ...!!!

 

 

[م الغزالى]

O mio babbino caro


من أوبرا "Gianni Schicchi" لبوتشينى إتكتبت عام 1918م . تغنيها واحدة من أهم مغنيات الأوبرا وهى الأسبانية Maria de Montserrat Viviana Concepción Caballé وإسم الشهرة "Montserrat Caballé". الفيديو فى مدينة ميونيخ عام 1990م



كلمات الأغنية:
O mio babbino caro
mi piace, è bello bello
vo’andare in Porta Rossa
a comperar l’anello
Si, si, ci voglio andare
E se l’amassi indarno
andrei sul Ponte Vecchio
ma per buttarmi in Arno
Mi struggo e mi tormento
O Dio! Vorrei morir

 

 

[نفرتارى]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م الغزالى !!! حكاية مصرية !!! مش عارف ليه النهاردة تذكرت هذه الحكاية وأنا بأكتب مداخلة فى باب ثورة مصر ؟ من عشر سنين أو أكثر سافرت لمصر فى أجازة الصيف مع الأولاد بدون المدام التى مازال لديها "مشروع" فى العمل تحت التشيطيب . وفى إنتظار وصولها فى المطار وقفت فى صالة الإنتظار كبقية خلق الله لإستقبالها وأنا من يمكنه أن يستقبلها على باب الطائرة كما يحدث مع أخوتى البنات وأزواجهم عند وصولهم من الخارج. ولكنى لأنى "فقرى" مش بتاع الحاجات دى ومش بأحبها وبأتضايق جداً من منظر العساكر المراسلة وهما بينادوا على الناس وهى نازلة من سلم الطيارة، وكمان علشان ميبقاش لأى حد جميل علىّ حتى ولو كان إبن عمى وصديقى المسئول وقتها عن تأمين المطار !!! المهم وقفت أنتظر وعينى تراقب سير الحقائب الذى بدا عن بعض إلا أن الصول المرتشى أبو كرش سمح لبعض الناس أن يقفوا بجواره عند الباب ليغطوا علين، فما كان منى إلا وطلبت منه بصوت عالى إنه يبعد الناس مردش علىّ لكن قال لهم خليكم ورايا ...إلا أن الأمر زاد عن حده وزادت الأعداد حتى أن الخروج من المسافرين وقفوا طويلاً فى إنتظار من يعانق ...الخ حتى ضج باقى الواقفين مثلى وكلٍ منهم بقى يشتم الصول والبلد بس بصوت خافت جداً صحت بصوت عالى فى الصول وقلت له ياريت تشوف شغلك كويس ولا إنت يهمك تقبض وخلاص...! أتى ضابط من الداخل ومعاه أمين شرطة وقال للصول شوف شغلك ياعم إنت متخليش واحد من إللى مايسواش يلقح علينا بكلمة !!!!! أنا سمعت كده وإنفجرت مع كمية جمل قد إنطلقت من فمى كالرشاش مع التأكيد على "ينعل أبو اللى ركب لك الرتب ، وأنا مبخافش من الشرطة ولا وزيرك ولا ريسك"... ويبدو أن الضابط حس إنى مسنود من حد مهم ...المهم بلع الإهانة ومشى وهو بيشتم الصول وأكيد فىّ . لكن ماأثار حفيظتى أنه حين كنت أشتم فى الضابط وجدت تذمر شديد من الجمهور الذى كان حانق من دقائق على الصول والفوضى على الباب. بل صاح أحدهم "خلاص ياأستاذ بقى" و أخرى قالت "متزعقش ...خلاص" ...وصعب عليهم جلادهم أى والله ده إللى حصل حتى إن إبن أختى وهو طول وعرض ذو عضلات قوية صرخ فيهم قالهم " ده إنتو شعب إبن ....، بقى الرجل بيعمل كده علشانكم وإنتم ....متستهلوش. صرت أنا أهديه و وصار هو يلومنى طوال الطريق إنى لم أتركه يجيب مرات خاله على طريقةأمه وأبوه وقرايبه !!!! من يومها أدركت طبيعة هذا الشعب وحين قامت هوجة 25 يناير إستغربت جداً من إن الشعب قام بثورة وفرحنا وهيصنا وملينا فضاء الإنترنت بكلام كتير وشعارات أكتر. لكن حين عاد العسكر للحكم ...قلت هو ده الشعب حبيبى "إللـى أنا عارفه" وعلى رأى المثل التونسى القائل " كسكسله ...يرجع لأصله" ....!

مساك سعادة استاذ الغزالي

الحقيقة هو الشعب المصري هيفضل زي ماهو ومش هتغير أبدا
ولو اتغير لفترة قصيرة سرعان ما يعود لما هو عليه
من رشاوي . ويابخت من النائب خاله . وبعض الشعارت التي ستظل
قائمة ابدا وإلى يوم الدين .. وإلآ لم يكن هو هذا الشعب ..... لكن
سيظل أيضا ً هناك من يأبى هذا ويعيش بضمير مهما حدث
وهذا أيضا ًمع العلم انه من هذا الشعب ..

تقديري لكل ماتضعه في هذه المدونه

 

 

[م الغزالى]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفرتارى مساك سعادة استاذ الغزالي الحقيقة هو الشعب المصري هيفضل زي ماهو ومش هتغير أبدا ولو اتغير لفترة قصيرة سرعان ما يعود لما هو عليه من رشاوي . ويابخت من النائب خاله . وبعض الشعارت التي ستظل قائمة ابدا وإلى يوم الدين .. وإلآ لم يكن هو هذا الشعب ..... لكن سيظل أيضا ً هناك من يأبى هذا ويعيش بضمير مهما حدث وهذا أيضا ًمع العلم انه من هذا الشعب .. تقديري لكل ماتضعه في هذه المدونه

الله يكرمك ويعزك
كلامك حلو زى تغريدة عمنا الشيخ ده:

 

 

[MFaisal]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م الغزالى !!! حكاية مصرية !!! مش عارف ليه النهاردة تذكرت هذه الحكاية وأنا بأكتب مداخلة فى باب ثورة مصر ؟ من عشر سنين أو أكثر سافرت لمصر فى أجازة الصيف مع الأولاد بدون المدام التى مازال لديها "مشروع" فى العمل تحت التشيطيب . وفى إنتظار وصولها فى المطار وقفت فى صالة الإنتظار كبقية خلق الله لإستقبالها وأنا من يمكنه أن يستقبلها على باب الطائرة كما يحدث مع أخوتى البنات وأزواجهم عند وصولهم من الخارج. ولكنى لأنى "فقرى" مش بتاع الحاجات دى ومش بأحبها وبأتضايق جداً من منظر العساكر المراسلة وهما بينادوا على الناس وهى نازلة من سلم الطيارة، وكمان علشان ميبقاش لأى حد جميل علىّ حتى ولو كان إبن عمى وصديقى المسئول وقتها عن تأمين المطار !!! المهم وقفت أنتظر وعينى تراقب سير الحقائب الذى بدا عن بعض إلا أن الصول المرتشى أبو كرش سمح لبعض الناس أن يقفوا بجواره عند الباب ليغطوا علين، فما كان منى إلا وطلبت منه بصوت عالى إنه يبعد الناس مردش علىّ لكن قال لهم خليكم ورايا ...إلا أن الأمر زاد عن حده وزادت الأعداد حتى أن الخروج من المسافرين وقفوا طويلاً فى إنتظار من يعانق ...الخ حتى ضج باقى الواقفين مثلى وكلٍ منهم بقى يشتم الصول والبلد بس بصوت خافت جداً صحت بصوت عالى فى الصول وقلت له ياريت تشوف شغلك كويس ولا إنت يهمك تقبض وخلاص...! أتى ضابط من الداخل ومعاه أمين شرطة وقال للصول شوف شغلك ياعم إنت متخليش واحد من إللى مايسواش يلقح علينا بكلمة !!!!! أنا سمعت كده وإنفجرت مع كمية جمل قد إنطلقت من فمى كالرشاش مع التأكيد على "ينعل أبو اللى ركب لك الرتب ، وأنا مبخافش من الشرطة ولا وزيرك ولا ريسك"... ويبدو أن الضابط حس إنى مسنود من حد مهم ...المهم بلع الإهانة ومشى وهو بيشتم الصول وأكيد فىّ . لكن ماأثار حفيظتى أنه حين كنت أشتم فى الضابط وجدت تذمر شديد من الجمهور الذى كان حانق من دقائق على الصول والفوضى على الباب. بل صاح أحدهم "خلاص ياأستاذ بقى" و أخرى قالت "متزعقش ...خلاص" ...وصعب عليهم جلادهم أى والله ده إللى حصل حتى إن إبن أختى وهو طول وعرض ذو عضلات قوية صرخ فيهم قالهم " ده إنتو شعب إبن ....، بقى الرجل بيعمل كده علشانكم وإنتم ....متستهلوش. صرت أنا أهديه و وصار هو يلومنى طوال الطريق إنى لم أتركه يجيب مرات خاله على طريقةأمه وأبوه وقرايبه !!!! من يومها أدركت طبيعة هذا الشعب وحين قامت هوجة 25 يناير إستغربت جداً من إن الشعب قام بثورة وفرحنا وهيصنا وملينا فضاء الإنترنت بكلام كتير وشعارات أكتر. لكن حين عاد العسكر للحكم ...قلت هو ده الشعب حبيبى "إللـى أنا عارفه" وعلى رأى المثل التونسى القائل " كسكسله ...يرجع لأصله" ....!

 

 

[م الغزالى]

لم أنتبه لهذا الفيلم الذى شاهدت مقاطع منه أكثر من مرة فى شبكات التليفزيون المدفوع ، ولكن أمس شدنى إيقاع الرقصة "Line Dance" فى الفيلم ودخول ميكل كين الذى يعجبنى تشخيصه جداً فقررت أن أنتبه هذه المرة وإن كان حتى هذه اللحظة لم أشاهده كاملاً أى من أوله لأخره وبالتأكيد لن يحدث هذا كالعادة...ماعلينا ....!

الفيلم من النوع الميلودرامى وهو فيلم جيد وإنسانى من النوع الذى يستميلنى ويستهوينى كثيراً ويناسب حالتى النفسية والمرضية هذه الأيام. الفيلم من إخراج الألمانية "Sandra Nettelbeck" وعرض لأول مرة فى أغسطس 2013. وهو التعاون الثانى بين المخرجة ومايكل كين بعد عشر سنوات من فيلمهما مارتا الجميلة والذى قوبل بإستحسان كبير من النقاد.

الفيلم مآخوذ عن قصة فرنسية "La Douceur Assassine" ، وبتلخيص شديد بتحكى عن أستاذ الفلسفة الأمريكى المتقاعد "ماثيو مورجان" والذى فقد حب حياته وزوجته بعد وفاة مؤلمة وهو يسكن فى باريس ولكنه لايجيد الفرنسية رغم سنواته الطوال على الأرض الفرنسية. يعانى السيد مورجان (Michael Caine)من ذكريات الوحدة وفراق الزوجة الحبيبة بالإضافة لبعد أبناءه عنه وأصبح فريسة لتلك الوحدة القاتلة إلى أن تلاقى صدفة فى الباص مع معلمة الرقص "بولين" (Clémence Poésy) التى تصغره بـ 50 عاماً والتى سرعان ما أعطت تلك الصداقة والعاطفة حياة أخرى دبت فى أوصال الرجل وأدارة عجلة حياته المعطلة منذ أن ساعد زوجته اليائسة من شفائها من سرطانها بالتخلص من حياتها. و

من خلال التنزه والتريض وتعلم الرقص حاول أن ينسى ذكرياته مع زوجته ولكن هيهات فلجأ إلى إنهاء حياته وفى المستشفى ظهر أولاده المنقطعين عنه بأمريكا و بظهور أولاده زادت تلك الخلافات العائلية والتى أشعلها أكثر تلك الصداقة الغير طبيعية بين السيد مورجان وبولين والتى أعتقد إبنه أنها طامعة فى ممتلكاته. باقى الحكاية سأتركها لعشاق الأفلام حتى يروه بأنفسهم .....

الإخراج كان ممتاز خاصة وأن المخرجة شاركت أيضاً فى كتابة السيناريو، ولم تلجأ للكليشهات أو الأنماط التقليدية للصداقة وكان التوازن بين العاطفة والواقعية، حلاوة الحب والإقدام على الحياة ومرارة الذكريات وجراح الماضى والفراق . أيضاً كانت القفشات الظريفة لإبراز التباين بين العلاقات الأمريكية الفرنسية مصدر البهجة القليلة فى الفيلم.

التصوير كان مميز وأبرز باريس من وجهات نظر مختلفة الجانب بدون فلسفة وصاحب الصورة الجيدة موسيقى هادئة وجميلة من هانز تسيمر وأعطت أغنية "لم يفت الأوان" لنورا جونز رونقاً خاصاً وإن كانت ساعدت أيضاً على التنبؤ بأحداث الفيلم بعد ثلثيه!

قدرة مايكل كين التشخيصية وأداؤه الرائع والتحول فى ثوان معدودة من الحزن الشديد إلى روح مرحة نتيجة لإستعابه الواضح لعمق الدور وتكوينه النفسى جعل المشاهد يتعاطف معه حتى من الشباب الذين فى تلك الحالات من قصص الحب لايرحمون.
Clémence Poésy كانت بسيطة و مقنعة وإمتلكت أدواتها كممثلة جيدة فى هدوء غير مصطنع وقد ساعدها سيناريو جيد وممثل كبير كميكل كين على ذلك ...!

موسيقى الفيلم لهانز تسيمر


أغنية Not Too Late !!!



Tell me how you've been
Tell what you've seen
Tell me that you'd like to see me too

'cause my heart is full of no blood
My cup is full of no love
Couldn't take another sip even if I wanted

But it's not too late
Not too late for love

My lungs are out of air
Yours are holding smoke
And it's been like that for so long

I've seen people try to change
And I know it isn't easy
But nothin' worth the time ever is

And it's not too late
It's not too late for love
For love
For love
For love

مع تحياتى وإلى لقاء