· أثارت التصريحات التى أطلقها حمدى الكنيسى رئيس اللجنة التأسيسية لنقابة الاعلاميين، والتى أكد فيها أن هناك 6 مواد بقانون النقابة ينتقصوا من القانون و يعرضونه لبطلانه و يعتبروا عوار دستورى، مضيفا أنه تم تقديم مذكرة بتوقيع 73 نائبا لتعديل تلك المواد ، جدلاً كبيراً داخل ماسبيرو . وفسرها الكثيرون على أنها تدل على رغبة الكنيسى وبعض أعضاء اللجنة من " شلته " للتحايل على المطالبات الخاصة بسرعة إجراء الإنتخابات لإختيار مجلس منتخب للنقابة خاصة أن المدة القانونية للجنة التأسيسة انتهت منذ قرابة العام ولا يعرف أحد حتى الآن موعد محدد لإجراء الإنتخابات وهو ما يعنى بقاء أعضاء اللجنة الحاليين فى مناصبهم لأجل غير مسمى ؟!!!.
· وافق مجدى لاشين، رئيس قطاع التليفزيون، على إذاعة البرامج التعليمية فى كل الشهادات (الثانوية العامة، والإعدادية، والابتدائية)، بجانب الثانوية الأزهرية والتعليم الفنى ومدارس اللغات ، عبر شاشة القناة الثانية وعلى مدار أيام الأسبوع، من الساعة 7 صباحا ولمدة ساعة. وهنا نسأل : ألا يتعارض هذا الموعد مع مواعيد ذهاب الطلاب والتلاميذ للمدارس ؟ أم أن هذه الدروس موجهة لطلاب المنازل ؟ ولماذا لا يتم اذاعتها فى مواعيد مناسبة على القناة الأولى بدلا من إعادة برامج سطحية وساذجة وفى هذه الحالة ستكون نسبة مشاهدة القناة عشرات أضعاف النسبة الحالية لبرامج ما يسمى بالتطوير ؟!! ، أم أن قطاع التليفزيون يتعامل مع مثل هذه البرامج التى تقدم خدمة للمواطن على أنها مجرد " شكليات " !!!! .
· حالة من الإستياء اصابت مذيعى ومذيعات القناة الأولى ، بسبب قيام خالد قابيل رئيس القناة وبناء على تعليمات مجدى لاشين بتكليف " ريهام " سكرتيرة رئيس القناة بالإتصال بالمذيعين والمذيعات ومطالبتهم بإحضار " سى فى " وصورتين شخصيتين علاوة على " سى دى " مسجل عليها بعض الحلقات التى قام كل منهم بتقديمها . سبب الإستغراب أن ملفات بيانات الحالة الوظيفية للجميع موجودة داخل القطاع ويمكنهم الحصول عليها من شئون العاملين أما الحلقات فهى متوافرة داخل القطاع ويمكنهم الحصول عليها بسهولة من خلال تكليف مدراء العموم أو المخرجين بتجهيزها . الكثيرون وصفوا هذا الإجراء ب " العته الإدارى "!!! .
· .. بمناسبة الحديث عن برامج التطوير ، وقع البرنامج الرئيسى للقناة الأولى فى خطأ مهنى ولغوى فادح وفاضح فى حلقة أول أمس ، فعندما كان البرنامج يناقش
· قضية جهود الدولة فى القضاء على الأمية ، فوجىء المشاهدون بظهور على الشاشه نصه "جهود الدولة فى القضاء على محو الأمية".. وهنا نسأل : من المسئول عن هذه الفضيحة فى التليفزيون الرسمى للدولة ؟ وهل تمت محاسبته ؟ أم أنه من محاسيب السادة الكبار الذين يقومون ب " الطرمخة " على مثل هذه الأخطاء الفادحة التى تسيىء لرمز كان من رموز التنوير فى مصر وهو التليفزيون المصرى ؟ !!!! .
· فى سرية تامة .. وفى اطار خطة تطوير ماسبيرو تم الإتفاق على منع ظهور المذيعات اللواتى تخطين الخمسين عاماً من الظهور على الشاشة فى قطاع التليفزيون والمتخصصة والإقليميات سواء ظلت قطاعات منفصلة أو تم دمجها فى قطاع واحد تحت مسمى " القطاع المرئى " .
· إكتم السر .. مسئولون كبار تدخلوا لحفظ قضية " تحرش جنسى " لمسئول بدرجة مدير عام فى قطاع شهير .. المفاجأة أن نفس السيناريو يتكرر بنفس الصورة حالياً فى قطاع الإقليميات .. أين الأجهزة الرقابية من " عناتيل " ماسبيرو ؟!!!.
مزيد من التفاصيل