هل يقبل الثوار بهذه الصفقة ..حتى حين؟؟!!!!

[SindBad]

الصحف المصرية والعربية

منذ إستفتاء 19/03/2011م، بدأ بوادر صفقات في الحياة السياسية المصرية
كان واضحاً لكل ذي عقل، أن الاسلاميين بصفة عامة والأخوان بصفة خاصة
قد قبلوا عقد صفقة مع المجلس العسكري -الامتداد الطبيعي للنظام السابق-
وبناءاً عليه:

* غض المجلس العسكري الطرف عنهم في الدعاية "لنعم"
وهو الذي كان قد هدد بأشد العقوبة لمن سيحاول التأثير على توجه الشعب وخياراته
* غض الطرف أيضاً -المجلس العسكري- عن شرط عدم إنشاء أية أحزاب على خلفية دينية
* غض الطرف للمرة الثالثة عن الدعاية الدينية للغالبية العظمى من مرشحي الأحزاب الدينية
* كَثُرَ غضُ طرفٍ المجلس العسكري عن التيارات الاسلامية، حتى عجز المرء عن العد والإحصاء.

في المقابل ردت التيارات الاسلامية الجميل للمجلس العسكري، في أكثر من ذي موضع..
وآخرها الدعوة للعصيان والاضراب العام.

يأتي دور الثوار وما حاول المجلس عرضه عليهم من صفقات،
هل عرض المجلس صفقات على الثوار؟!!
نعم لقد قام المجلس العسكري بعرض الكثير والكثير من الصفقات على الثوار بصفة عامة مرة
وبصفات شخصية ومنفردة مرات عدة.

الصفقات العامة:

قليلة وكانت دائماً مخنوقة ومسجونة، مثل دعوة الثوار للإنخراط في احزاب سياسية
والتي تم سجنها بضيق الوقت المتاح للثوار الشباب صغيري السن، قليلي الخبرة والدراية بلعبة السياسة.

الصفقات الشخصية:

كثيرة ومتنوعة ونجحت في تفتيت عظم وجمع وشمل الثوار،

البعض أنفض للفضائيات، فما أكثر المذيعين والمذيعات من الشباب الثوار وغير الثوار الذي يطلون علينا طوال الـ 24 ساعة.

والبعض الآخر إنخرط في أحزاب سياسية قائمة فعلياً، طمعاً في المساندة وهرباً من نفاقات الدعاية الباهظة والتي لا يستطيع الشباب الواعد تحملها.

وبعضٌ ثالث، قرر إنشاء أحزاب جديدة تم دعمها مادياً من ناشطين وساسة يفضلون عدم الظهور

وبعضٌ رابع، قبل مناصب ووظائف إدارية في أجهزة الدولة المختلفة.

البعض الخامس وهو الأقل عدداً، والأكثر تضرراً فمعظمهم أهل أو أصدقاء أو رفاق لشهداء و جرحى ومعاقيين رفضوا التسليم والاستسلام، وأصروا على إكمال ما بدأوه حتى النهاية.

هذا الصنف الأخير هو طرف الصفقة الأخيرة المعروضة من المجالس الرسمية في مصر الآن:
المجلس العسكري - مجلس الشعب - مجلس الأخوان المسلمين - مجلس شورى الجماعة - مجلس علماء المسلمين ممثل في الأزهر.

محتوى الصفقة كالآتي:

* إنا نشكر لكم أنكم أتحتم لنا هذه الفرصة النادرة لتحقيق طموح ما كنا نستطيع حتى أن نحلُم بها.
* عليكم أن تقتنعوا بأننا حققنا ما نصبوا نحن إليه، ولن نقبل أن تغيير أو تبديل قد يقلل من مكاسبنا.
* لكم الحق أن تعترضوا وتثوروا وتصرخوا، لكن بالقدر الذي نحدده نحن لكم.
* لا زلنا عند وعودنا بما يرضيكم من مناصب وعطايا وهبات، شريطة التسبيح بحمدنا ومباركة انجازاتنا.
* لكم كل الحق أن تحيوا كثوار ورجال دولة، ولكن بالقد الذي لا يعيق استبدادنا بالأمر.

كان هذا فيما يخص الثواب، في حال اعترافكم بنا وبنجاحاتنا...
أما في حال معارضتكم لنا وإصراركم على قض مضاجع ديموقراطيتنا، إليكم بعض بنود العقاب:

* التشنيع عليكم ووصمك بأقذر التهم التي يعاقب عليه القانون (كالشرف والمخدرات)
* إتهامكم بالعمالة والخيانة والتآمر على مصر.
* إحداث إصابات طفيفة مبدئياً كالجروح والعاهات البسيطة.
* التحول إلى العاهات الكبيرة كإصابة إحدى العينين أو كلاهما.
* إغتيال بعض الثوار المؤثرين والغير معروفون للعامة.
* إرهاب الداعمين للثوار وتلفيق تهمة العمالة والتمويل الأجنبي لهم.
* تكاتف جميع المجالس كيدٍ واحدة للضربة الكبرى وهو القضاء على الثوار تماماً
وطرح بديل من الشباب تم استنساخه وطرحه في السوق على أنهم هم الثوار الحقيقيون
وأن البقية الباقية في الميادين هم خونة وعملاء، يجب إعدامهم
ورغم إننا لدينا الدليل لا زلنا نتسامح معهم، كونهم مواطنين مصريين.

النتيجة النهائية أن تظل هذه المجموعة المعتصمة المتمسكة بالثورة، منبوذة موصومة بالعار
كما كانت سابقاً في عهد الأنظمة البائدة جميعها.

ما رأيكم ورؤيتكم في هذه الصفقات؟؟!!!
وجهة نظري ورأيي سأقولها في معرض المناقشة بعد أن أستمع إلى آرائكم

 

[aymanology]

ايه دليلك علي كده

 

 

[سامية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SindBad نعم لقد قام المجلس العسكري بعرض الكثير والكثير من الصفقات على الثوار بصفة عامة مرة وبصفات شخصية ومنفردة مرات عدة. الصفقات العامة: قليلة وكانت دائماً مخنوقة ومسجونة، مثل دعوة الثوار للإنخراط في احزاب سياسية والتي تم سجنها بضيق الوقت المتاح للثوار الشباب صغيري السن، قليلي الخبرة والدراية بلعبة السياسة

دي مش صفقة إذا قارناها بصفقة الاخوان والسلفيين، فليس فيها غض بصر عن أي محظور أو أمر مخالف للقانون مثل قيام أحزاب على خلفية دينية أو دعايات انتخابية دينية صريحة. في الحقيقة ليس هناك أي صفقة غير " التوقف عن الثورة وعدم المطالبة بحقوق الشهداء مقابل أن نحقن دماءكم ونبعد عنكم القناصة ونتوقف عن تشويه سمعتكم".....

 

 

[إكرام يوسف]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SindBad منذ إستفتاء 19/03/2011م، بدأ بوادر صفقات في الحياة السياسية المصرية كان واضحاً لكل ذي عقل، أن الاسلاميين بصفة عامة والأخوان بصفة خاصة قد قبلوا عقد صفقة مع المجلس العسكري -الامتداد الطبيعي للنظام السابق- وبناءاً عليه: * غض المجلس العسكري الطرف عنهم في الدعاية "لنعم" وهو الذي كان قد هدد بأشد العقوبة لمن سيحاول التأثير على توجه الشعب وخياراته * غض الطرف أيضاً -المجلس العسكري- عن شرط عدم إنشاء أية أحزاب على خلفية دينية * غض الطرف للمرة الثالثة عن الدعاية الدينية للغالبية العظمى من مرشحي الأحزاب الدينية * كَثُرَ غضُ طرفٍ المجلس العسكري عن التيارات الاسلامية، حتى عجز المرء عن العد والإحصاء. في المقابل ردت التيارات الاسلامية الجميل للمجلس العسكري، في أكثر من ذي موضع.. وآخرها الدعوة للعصيان والاضراب العام. يأتي دور الثوار وما حاول المجلس عرضه عليهم من صفقات، هل عرض المجلس صفقات على الثوار؟!! نعم لقد قام المجلس العسكري بعرض الكثير والكثير من الصفقات على الثوار بصفة عامة مرة وبصفات شخصية ومنفردة مرات عدة. الصفقات العامة: قليلة وكانت دائماً مخنوقة ومسجونة، مثل دعوة الثوار للإنخراط في احزاب سياسية والتي تم سجنها بضيق الوقت المتاح للثوار الشباب صغيري السن، قليلي الخبرة والدراية بلعبة السياسة. الصفقات الشخصية: كثيرة ومتنوعة ونجحت في تفتيت عظم وجمع وشمل الثوار، البعض أنفض للفضائيات، فما أكثر المذيعين والمذيعات من الشباب الثوار وغير الثوار الذي يطلون علينا طوال الـ 24 ساعة. والبعض الآخر إنخرط في أحزاب سياسية قائمة فعلياً، طمعاً في المساندة وهرباً من نفاقات الدعاية الباهظة والتي لا يستطيع الشباب الواعد تحملها. وبعضٌ ثالث، قرر إنشاء أحزاب جديدة تم دعمها مادياً من ناشطين وساسة يفضلون عدم الظهور وبعضٌ رابع، قبل مناصب ووظائف إدارية في أجهزة الدولة المختلفة. البعض الخامس وهو الأقل عدداً، والأكثر تضرراً فمعظمهم أهل أو أصدقاء أو رفاق لشهداء و جرحى ومعاقيين رفضوا التسليم والاستسلام، وأصروا على إكمال ما بدأوه حتى النهاية. هذا الصنف الأخير هو طرف الصفقة الأخيرة المعروضة من المجالس الرسمية في مصر الآن: المجلس العسكري - مجلس الشعب - مجلس الأخوان المسلمين - مجلس شورى الجماعة - مجلس علماء المسلمين ممثل في الأزهر. محتوى الصفقة كالآتي: * إنا نشكر لكم أنكم أتحتم لنا هذه الفرصة النادرة لتحقيق طموح ما كنا نستطيع حتى أن نحلُم بها. * عليكم أن تقتنعوا بأننا حققنا ما نصبوا نحن إليه، ولن نقبل أن تغيير أو تبديل قد يقلل من مكاسبنا. * لكم الحق أن تعترضوا وتثوروا وتصرخوا، لكن بالقدر الذي نحدده نحن لكم. * لا زلنا عند وعودنا بما يرضيكم من مناصب وعطايا وهبات، شريطة التسبيح بحمدنا ومباركة انجازاتنا. * لكم كل الحق أن تحيوا كثوار ورجال دولة، ولكن بالقد الذي لا يعيق استبدادنا بالأمر. كان هذا فيما يخص الثواب، في حال اعترافكم بنا وبنجاحاتنا... أما في حال معارضتكم لنا وإصراركم على قض مضاجع ديموقراطيتنا، إليكم بعض بنود العقاب: * التشنيع عليكم ووصمك بأقذر التهم التي يعاقب عليه القانون (كالشرف والمخدرات) * إتهامكم بالعمالة والخيانة والتآمر على مصر. * إحداث إصابات طفيفة مبدئياً كالجروح والعاهات البسيطة. * التحول إلى العاهات الكبيرة كإصابة إحدى العينين أو كلاهما. * إغتيال بعض الثوار المؤثرين والغير معروفون للعامة. * إرهاب الداعمين للثوار وتلفيق تهمة العمالة والتمويل الأجنبي لهم. * تكاتف جميع المجالس كيدٍ واحدة للضربة الكبرى وهو القضاء على الثوار تماماً وطرح بديل من الشباب تم استنساخه وطرحه في السوق على أنهم هم الثوار الحقيقيون وأن البقية الباقية في الميادين هم خونة وعملاء، يجب إعدامهم ورغم إننا لدينا الدليل لا زلنا نتسامح معهم، كونهم مواطنين مصريين. النتيجة النهائية أن تظل هذه المجموعة المعتصمة المتمسكة بالثورة، منبوذة موصومة بالعار كما كانت سابقاً في عهد الأنظمة البائدة جميعها. ما رأيكم ورؤيتكم في هذه الصفقات؟؟!!! وجهة نظري ورأيي سأقولها في معرض المناقشة بعد أن أستمع إلى آرائكم

كلام سليم تماما، كما عرضت مناصب مغرية على عدد من الثوار القابضين على جمر الحرية ورفضوها، سواء في وزارة شفيق أو وزارة شرف، وأعلن ذلك أكثر من مرة أحمد السمان المستشار الإعلامي لعصام شرف.. كما أعلنه يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء في الوزارتين..وسيبقى دائما الأحرار الذين لا يستسلمون لذهب المعز ولا يهتزون أمام سيفه.. من يؤمنون حقا بقوله تعالى "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".. وبآية الإنجيل "بماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه".. وبقول الحمداني "إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العار أن تعيش جبانا"..
وكما أن هناك من تسيل لعابهم على وسخ الدنيا ومن يرتجفون أمام المخاطر.. سيظل هناك أحرار وهبوا أنفسهم لغايات أسمى من أن يفهمها العبيد، لذلك سيواصل العبيد محاولات التشهير بهم وإيذائهم.. ولكن في النهاية لايصح إلا الصحيح.. الثوار الحقيقيون يعرفون أن قطار الثورة انطلق ولن يعود إلى الوراء.. ربما يتوقف في لحظة مؤقتا وربما يغادره بعض من تعبوا أو لم تعد لديهم قدرة على المواصلة، وربما تصعد أرواح بعضهم إلى المجد شهداء عندما يحين الأجل، لكن المؤكد أن هناك من سيواصلون ويتسلمون الراية من الرفاق ليسلموها بدورهم إلى مناضلين جدد حتى يتحقق النصر
تذكروا: دولة الظلم ساعة.. هــــــــــــــــــــــــــــانت.. باقي دقائق

 

 

[ramyfathalla]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SindBad منذ إستفتاء 19/03/2011م، بدأ بوادر صفقات في الحياة السياسية المصرية كان واضحاً لكل ذي عقل، أن الاسلاميين بصفة عامة والأخوان بصفة خاصة قد قبلوا عقد صفقة مع المجلس العسكري -الامتداد الطبيعي للنظام السابق- وبناءاً عليه: * غض المجلس العسكري الطرف عنهم في الدعاية "لنعم" وهو الذي كان قد هدد بأشد العقوبة لمن سيحاول التأثير على توجه الشعب وخياراته * غض الطرف أيضاً -المجلس العسكري- عن شرط عدم إنشاء أية أحزاب على خلفية دينية * غض الطرف للمرة الثالثة عن الدعاية الدينية للغالبية العظمى من مرشحي الأحزاب الدينية * كَثُرَ غضُ طرفٍ المجلس العسكري عن التيارات الاسلامية، حتى عجز المرء عن العد والإحصاء. في المقابل ردت التيارات الاسلامية الجميل للمجلس العسكري، في أكثر من ذي موضع.. وآخرها الدعوة للعصيان والاضراب العام. يأتي دور الثوار وما حاول المجلس عرضه عليهم من صفقات، هل عرض المجلس صفقات على الثوار؟!! نعم لقد قام المجلس العسكري بعرض الكثير والكثير من الصفقات على الثوار بصفة عامة مرة وبصفات شخصية ومنفردة مرات عدة. الصفقات العامة: قليلة وكانت دائماً مخنوقة ومسجونة، مثل دعوة الثوار للإنخراط في احزاب سياسية والتي تم سجنها بضيق الوقت المتاح للثوار الشباب صغيري السن، قليلي الخبرة والدراية بلعبة السياسة. الصفقات الشخصية: كثيرة ومتنوعة ونجحت في تفتيت عظم وجمع وشمل الثوار، البعض أنفض للفضائيات، فما أكثر المذيعين والمذيعات من الشباب الثوار وغير الثوار الذي يطلون علينا طوال الـ 24 ساعة. والبعض الآخر إنخرط في أحزاب سياسية قائمة فعلياً، طمعاً في المساندة وهرباً من نفاقات الدعاية الباهظة والتي لا يستطيع الشباب الواعد تحملها. وبعضٌ ثالث، قرر إنشاء أحزاب جديدة تم دعمها مادياً من ناشطين وساسة يفضلون عدم الظهور وبعضٌ رابع، قبل مناصب ووظائف إدارية في أجهزة الدولة المختلفة. البعض الخامس وهو الأقل عدداً، والأكثر تضرراً فمعظمهم أهل أو أصدقاء أو رفاق لشهداء و جرحى ومعاقيين رفضوا التسليم والاستسلام، وأصروا على إكمال ما بدأوه حتى النهاية. هذا الصنف الأخير هو طرف الصفقة الأخيرة المعروضة من المجالس الرسمية في مصر الآن: المجلس العسكري - مجلس الشعب - مجلس الأخوان المسلمين - مجلس شورى الجماعة - مجلس علماء المسلمين ممثل في الأزهر. محتوى الصفقة كالآتي: * إنا نشكر لكم أنكم أتحتم لنا هذه الفرصة النادرة لتحقيق طموح ما كنا نستطيع حتى أن نحلُم بها. * عليكم أن تقتنعوا بأننا حققنا ما نصبوا نحن إليه، ولن نقبل أن تغيير أو تبديل قد يقلل من مكاسبنا. * لكم الحق أن تعترضوا وتثوروا وتصرخوا، لكن بالقدر الذي نحدده نحن لكم. * لا زلنا عند وعودنا بما يرضيكم من مناصب وعطايا وهبات، شريطة التسبيح بحمدنا ومباركة انجازاتنا. * لكم كل الحق أن تحيوا كثوار ورجال دولة، ولكن بالقد الذي لا يعيق استبدادنا بالأمر. كان هذا فيما يخص الثواب، في حال اعترافكم بنا وبنجاحاتنا... أما في حال معارضتكم لنا وإصراركم على قض مضاجع ديموقراطيتنا، إليكم بعض بنود العقاب: * التشنيع عليكم ووصمك بأقذر التهم التي يعاقب عليه القانون (كالشرف والمخدرات) * إتهامكم بالعمالة والخيانة والتآمر على مصر. * إحداث إصابات طفيفة مبدئياً كالجروح والعاهات البسيطة. * التحول إلى العاهات الكبيرة كإصابة إحدى العينين أو كلاهما. * إغتيال بعض الثوار المؤثرين والغير معروفون للعامة. * إرهاب الداعمين للثوار وتلفيق تهمة العمالة والتمويل الأجنبي لهم. * تكاتف جميع المجالس كيدٍ واحدة للضربة الكبرى وهو القضاء على الثوار تماماً وطرح بديل من الشباب تم استنساخه وطرحه في السوق على أنهم هم الثوار الحقيقيون وأن البقية الباقية في الميادين هم خونة وعملاء، يجب إعدامهم ورغم إننا لدينا الدليل لا زلنا نتسامح معهم، كونهم مواطنين مصريين. النتيجة النهائية أن تظل هذه المجموعة المعتصمة المتمسكة بالثورة، منبوذة موصومة بالعار كما كانت سابقاً في عهد الأنظمة البائدة جميعها. ما رأيكم ورؤيتكم في هذه الصفقات؟؟!!! وجهة نظري ورأيي سأقولها في معرض المناقشة بعد أن أستمع إلى آرائكم

تحليل رائع

 

 

[SindBad]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymanology ايه دليلك علي كده

الدليل يا فندم ...

قالولووو .. ونشروولوو ... وذاعوولوو ... وتلفزيونلولوو .. وشاف بعيونووووو

حضرت موقعة الصناديق بكاملها
وحضرت أيضاً جمعة 09/09/2011م "جمعة حرق السفارة الاسرائيلية"
ومما يعطيني الفرصة لتكوين رأي مبني على معايشة للواقع، وليس بالفرجة فقط

عارف انك مش انت اللي بتقول كده

 

 

[SindBad]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية دي مش صفقة إذا قارناها بصفقة الاخوان والسلفيين، فليس فيها غض بصر عن أي محظور أو أمر مخالف للقانون مثل قيام أحزاب على خلفية دينية أو دعايات انتخابية دينية صريحة. في الحقيقة ليس هناك أي صفقة غير " التوقف عن الثورة وعدم المطالبة بحقوق الشهداء مقابل أن نحقن دماءكم ونبعد عنكم القناصة ونتوقف عن تشويه سمعتكم".....

على قدر عزم المستفيد تأتي التنازلات
وعلى قدر أهل العطاء تأتي المكارم

أظنك فاهمة قصدي بس برضه هاشرح

المستفيد "الثوار" مكانشي ليهم رغبة في عطايا ومناصب وهبات
ومن رغب نال وحمد وشكر ورد الجميل

أهل العطاء المجلس العسكري، كانوا في غاية البخل مع الثوار عكس غيرهم
والسبب ليس استضعافهم للثوار وإنما علمهم اليقيني بزهدهم في العطاء الزائل
وبحثهم الدائم عن العطاء الدائم

بس خلاص

 

 

[SindBad]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكرام يوسف وسيبقى دائما الأحرار الذين لا يستسلمون لذهب المعز ولا يهتزون أمام سيفه.. من يؤمنون حقا بقوله تعالى "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".. وبآية الإنجيل "بماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه".. وبقول الحمداني "إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العار أن تعيش جبانا".. تذكروا: دولة الظلم ساعة.. هــــــــــــــــــــــــــــانت.. باقي دقائق

هذه حقيقة ثابتة عن الثوار الحقيقيون
منذ قديم الأزل وصولاً لجيفارا الذي فضل الموت فقيراً طريداً
لنصرة الثوار والشعوب بدلاً من المناصب والراحة والدعة
حتى عمنا الفاجومي نجم والذي لم ولن يهادن نظاماً في حياته
ولم يثق في طالب سلطة حتى تاريخه

ومن وجهة نظري هذا لا يتعارض مع رأي فضيلة الشيخ العلامة
مولانا الشعراوي رحمه الله، -والذي يستشهد به أعدائه ومن حاربوه
سابقاً حتى يُضعِفُوا من عزم الثوار ويثنوهم عما بدأوه-

فالثائر الحق كما يعرفه جميع علماء العلوم الانسانية، وكما يراه العلامة نفسه،
هو من يثور حتى تنجح ثورته ثم يهدأ حتى يبني الأمجاد.

وإن كان حديث مولانا الشعراوي لم يتضمن جملة "حتى نجاح الثورة" فالمفروض أن هذا أمراً بديهياً، لا يحتاج إلى توضيح، ونجاح الثورة من عدمه يحدده الثوار أنفسهم، وليسوا من يتابعون الثورة عبر الشاشات والشاتات
لأن من يعرف ويحدد أسباب وأهداف ومطالب ونتائج الثورة هم الثوار والثوار فقط

بارك الله في ثوار مصر وحفظهم جميعاً من كل سوء

 

 

[SindBad]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramyfathalla تحليل رائع

شكراً أخي الكريم
على ثقتك

 

 

[aymanology]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SindBad عارف انك مش انت اللي بتقول كده

بهزر معاك يا كبير

انا بكلمك بلسان واحد من اياهم اصحاب الصفقات