الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > شؤون مصر الداخلية

    شؤون مصر الداخلية

    الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 2nd August 2011, 12:23 AM محمد علي عامر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Brigadier General
     





    محمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond reputeمحمد علي عامر has a reputation beyond repute

    افتراضي الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية

    أنا : محمد علي عامر




    الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية
    فهمي هويدي

    لا أكاد أرى نهاية للحرب الأهلية الباردة المستعرة منذ نحو خمسين عاما بين العلمانيين والإسلاميين، وإنما أزعم أن أوارها اشتد هذه الأيام التي يتطلع فيها الجميع إلى مستقبل جديد. كما أنى لا أرى في هذه المعركة منتصرا أو مهزوما، لكني أقطع بأن الوطن سيكون الخاسر الأكبر في كل الأحوال.


    1


    لا أتحدث عن مصر وحدها، رغم أنها تظل الساحة الأكبر التي تدور على أرضها تلك الحرب البائسة، لأن الاحتراب الحاصل هنا حاصل بذات القدر من الشراسة في تونس، وله إرهاصاته في سوريا واليمن.


    أعني أنه في المجتمعات التي ارتفع فيها صوت الشعوب، وأسقطت أو اهتزت فيها دعائم الأنظمة الاستبدادية، فإن باب الحديث عن خيارات المستقبل وبدائله انفتح على مصراعيه.


    وتم استدعاء ذلك الحديث حين ظهرت في الساحة الجماعات الإسلامية باختلاف أسمائها وشعاراتها، وأثبتت حضورا وأحدثت ضجيجا لافتا للأنظار، وهى التي حجبت عن الأنظار خلال العقود التي خلت وتوزع أعضاؤها بين السراديب غير المرئية والسجون والمنافي. وطوال سنوات الاحتجاب كان هجاؤهم هو الخطاب الوحيد المعتمد.

    كما أن الساحة ظلت حكرا على غيرهم من المنتمين إلى التيارات السياسية والفكرية الأخرى، حتى صار الاستثناء أصلا والأصل استثناء مستغربا.

    في السابق كانت الشعوب مكممة والمجتمع مؤمما وكانت أجهزة السلطة تقود المعركة ضد الإسلاميين ومن ورائهم شريحة واسعة من المثقفين، وكانت تهمة الإرهاب تلاحق كل المنتمين إلى التيار الإسلامي.

    لكن الوضع اختلف الآن، فقد انكشف الغطاء ورفعت الوصاية وأتيحت الفرصة أمام الجميع لكي يعرضوا أنفسهم على الملأ، ولم تعد هناك قيود على حق الجماعات الإسلامية في المشاركة السياسية، شأنهم في ذلك شأن بقية البشر.

    من الأمور التي تغيرت أيضا أن السلطة لم تعد هي التي تقود المعركة ضدهم والمثقفون العلمانيون من ورائها، وإنما أصبح أولئك المثقفون هم الذين يقودون المعركة ويحاولون أن يجروَّا السلطة من ورائهم.

    ثم إن موضوع الاتهام أو الهجاء اختلف بدوره، إذ لم يعد القلق من الأعمال الإرهابية، ومن أنشطتهم الدعوية سبب الهجاء، لأن السقف ارتفع كثيرا في مصر على الأقل، إذ جرى التخويف من حصولهم على الأغلبية في المجلس التشريعي، ومن توهم تحكمهم في صياغة الدستور الجديد، ومن احتمال توليهم السلطة في مراتبها العليا، خصوصا أن ثلاثة من الإسلاميين رشحوا أنفسهم لرئاسة الجمهورية.

    ظهور فصائل التيار الإسلامي بكثافة وبصورة شرعية في الساحة وتقدمهم صوب المشاركة السياسية اعتبره الآخرون خطرا وجوديا يهددهم، لذلك فإنهم صعدوا من وتيرة الحرب ضدهم، واستخدموا لأجل ذلك كل وسائل التعبئة والتحريض التي صوبت السهام نحو هدفين، أحدهما ممارسات الإسلاميين وخطابهم والثاني محاصرة الإسلام ذاته ونقد تعاليمه.

    وقد حفلت الصحف المصرية طوال الأشهر الأخيرة بسيل من المقالات التي كثفت من الهجوم على هاتين الساحتين، وهو ما يسوغ لنا أن نقول بأن الفزاعة التي استخدمت للتخويف من الإسلام في ظل النظام السابق، هي ذاتها التي استخدمت بعد سقوط ذلك النظام.

    وإذا كانت الدوافع إلى ذلك قد اختلفت، فإن هدف الإقصاء والاستئصال ظل واحدا.


    2


    لا أحد ينكر أن الثقة معدومة بين الطرفين، وأن حملة التفزيع حققت نجاحا مشهودا في تخويف قطاعات واسعة من المواطنين من الإسلاميين. وثمة تفرقة بين مشاعر الخوف التي تنتاب البعض، ومنهم وطنيون ومتدينون،وبين الخصومة التي ينطلق منها أغلب العلمانيين.

    وخوف الأولين ناشئ عن سوء الفهم. أما خصومة الأخيرين فهي تنطلق من سوء الظن بالآخر، وبين الإفراط في إحسان الظن بالذات. وهذه النقطة الأخيرة تحتاج إلى تحرير.


    فالعلمانيون يعانون من مشاكل عدة في قراءتهم للإسلام ونظرتهم إلى الإسلاميين. فهم عادة يقارنون بين أفضل ما في العلمانية وبين أسوأ ما هو منسوب إلى الإسلام.

    وذلك خطأ منهجي كبير، دفعهم إلى نسبة كل القيم الإيجابية إلى العلمانية دون غيرها. فهي تعني الحرية والديمقراطية والليبرالية ومدنية المجتمع... إلخ. مع أن ذلك بدوره خطأ علمي ومعرفي، إذ ليس صحيحا أن كل تلك القيم حكر على العلمانية، وإنما هي قيم إنسانية يمكن أن توجد في ظل الإسلام أيضا، إذ بوسع المرء أن يكون مسلما وليبراليا وديمقراطيا في ذات الوقت.

    ثم إنه ليس هناك تلازم ضروري بين العلمانية وبين تلك القيم، يؤيد ذلك أن النظامين في تونس (قبل السقوط) وسوريا لهما انحيازهما الواضح للعمانية.

    الخطأ الثاني الذي يقع فيه العلمانيون أنهم لا يعترفون بالتمايزات الحاصلة في الساحة الإسلامية، ويعممون شطحات وأخطاء البعض على الجميع، ولذلك فإنهم يتحدثون في أغلب الأحوال عن "القوى الدينية" في مجملها، ولا ينسبون الخطأ إلى فاعله.

    الخطأ الثالث أنهم يتجاهلون التطور الكبير الحاصل في ساحة الفكر السياسي الإسلامي خلال العقود الثلاثة الأخيرة، الذي يمثل نقلة مهمة للغاية باتجاه التفاعل مع القيم الديمقراطية والتعايش مع الآخر.

    وأكثر كتابهم يؤثرون الاستناد في المحاجة والتراشق الفكري إلى الممارسات السلبية التي تتسم بالشذوذ وتنسب إلى آحاد الناس، الأمر الذي تفوح منه رائحة الاصطياد والتربص، بما يستبعد الرغبة في الحوار البناء والجاد.

    ومن المفارقات في هذا الصدد أن ذلك التطور الذي أشير إليه مرصود بدقة في الأوساط الأكاديمية الغربية بأكثر من رصده في أوساط المثقفين العرب. تشهد بذلك كتابات ريموند وليم بيكر مؤلف كتاب "إسلام بلا خوف"، وجون إسبوزيتو في كتابه "أصوات الإسلام المعاصر" وغراهام فوللر في كتابيه "عالم بلا إسلام" و"مستقبل الإسلام السياسي".


    3


    التيار الإسلامي أيضا له أكثر من مشكلة. أحدها أنه بدوره يدين كل أطروحات الطرف الآخر. فلا يميز مثلا بين علمانية مخاصمة ومعادية للدين (كما في فرنسا) وأخرى متصالحة معه (كما في إنجلترا حيث تتولى الملكة رئاسة الكنيسة).


    وهذا الالتباس حاصل أيضا في فهم مصطلح الليبرالية الذي يحتمل تأويلات عدة، تتراوح بين حرية الرأي والتسامح مع الآخر، وبين الدفاع عن الشذوذ الجنسي. المشكلة الأخرى أن ساحة ذلك التيار تزدحم بالأصوات والرؤى المتعددة.

    (للعلم عقد اجتماع في مقر رابطة الجامعات الإسلامية قبل أيام لممثلي الأحزاب الإسلامية الذين بلغ عددهم 17 شخصا يمثلون أحزابا بعضها تم إشهاره (اثنان فقط هما حزب الحرية والعدالة المتفرع عن الإخوان والثاني حزب النور السلفي)، أما الباقون فكانوا يمثلون أحزابا تحت التأسيس). وبسبب تعدد الأصوات واختلاف الرؤى، فإن الآراء التي تعبر عنها تلك الأحزاب تتراوح بين الاعتدال والشطط والتشدد.

    من ثم فليس مستغربا أن نجد بينها من يؤمن بالديمقراطية ويدافع عنها، ومن يكفر الديمقراطية والعلمانية. والحاصل أن المتصيدين والمتربصين يسلطون الضوء على الأخيرين على قلتهم ويتجاهلون الأولين.

    المشكلة الثالثة التي تعانى منها الأحزاب الإسلامية أنها جميعا حديثة العهد بالعمل في ظل الشرعية والنور.

    وإذا كان وضع الإخوان المسلمين (المحظورين) أفضل بصورة نسبية، فإن الآخرين جميعا كانوا يتحركون في الظلام، سواء كانوا محجوبين أو محبوسين، وظلوا طوال الوقت يحدثون أنفسهم أو جماعتهم. إلا أنهم منذ أشهر قليلة ولأول مرة في تاريخهم خرجوا إلى النور وبدؤوا في مخاطبة الرأي العام.

    ولذلك فليس مستغربا ألا يحسنوا مخاطبة الناس، وألا يبالي بعضهم بتخويفهم أو تخوينهم أو تكفيرهم. وسوف يحتاجون إلى بعض الوقت لإنضاج أفكارهم وتهذيب خطابهم وإحسان تواصلهم مع المجتمع الذي لم يتعاملوا معه من قبل.

    المشكلة الرابعة أن النخب التي اعتادت أن تتبنى خطاب إقصاء الإسلاميين لا تزال تتعامل معهم بدرجات متفاوتة من الازدراء والاستعلاء، وأن الذين يلقنوننا دروسا في احترام الآخر ينكرون على الإسلاميين حقهم في الكرامة والاحترام. وهو قول يسري بحق العلمانيين أيضا، الذين يستسهل بعض الإسلاميين تجريحهم والطعن فيهم، مما يعني أن قيمة احترام الآخر المخالف لم تترسخ بعد في منظومة القيم الحاكمة لعلاقات الطرفين.



    4


    يوم الأحد 17/7 عقد في دمشق المؤتمر العلماني الأول، الذي رفع شعار "العلمانية هي الحل"، حيث ارتأى بيانه أنها الصيغة الوحيدة لقيادة المرحلة المقبلة، ولا أستبعد أن يكون ترتيب عقد المؤتمر له صلة بأجواء الاضطرابات الحاصلة في سوريا، التي يؤيدها الإخوان المعارضون للنظام.


    وفى تونس احتشد العلمانيون فيما سمح بالتجمع الديمقراطي لمنازلة ومنافسة حركة النهضة الإسلامية في الانتخابات التشريعية القادمة.

    وفى مصر احتشاد مماثل يحاول أن يرص صفوف العلمانيين والمتوجسين لمواجهة التيارات الإسلامية. وهذا ما عبرت عنه بعض الوثائق التي أعلنت مؤخرا. واجتمع لإعدادها نفر من هؤلاء. تحت شعار حماية الدولة المدنية من تغول المد الديني.


    حين يحدث هذا التحرك في مصر بالذات فإنه يصبح بالغ الضرر وشديد الخطورة. وحين أشير إلى مصر فإنني أنبه إلى أننا نتحدث عن بلد يمثل الدين فيه قيمة عظمى، لدى المسلمين والأقباط، وحين يشيع بين المسلمين الذين يمثلون 94٪ من السكان أن ثمة تجمعا كان علو صوته وضجيجه أو بريقه الإعلامي يريد إقصاء الإسلام أو إضعافه في البلد، فإن ذلك يعد بمثابة انتحار سياسي للذين أقاموا ذلك التجمع. ليس فقط لأنه يخل باستحقاقات السلم الأهلي، ولكن أيضا لأننا مقبلون على انتخابات تشريعية تفرض على الجميع أن يعملوا حسابا لمشاعر الناس وأصواتهم.

    من ناحية أخرى، فإن من شأن استمرار التعبئة المضادة أن يعزز من مكانة ودور جماعات التشدد الإسلامي، الأمر الذي يجعل مهمة قوى الاعتدال أكثر صعوبة.

    ومن خبرة ذاتية لم أكن الوحيد الذي مررت بها، فإن هناك حجة لا تخلو من منطق يرددها باستمرار كثيرون من المنتمين إلى تيار التشدد، خلاصتها كما يلي: كيف تدعوننا إلى القبول بالآخر ومد اليد للتفاعل معه في حين أن خطابهم يتراوح بين الإقصاء والاستئصال؟

    لا مفر من الاعتراف بأن ثمة شريحة تتوزع على الجانبين لا أمل فيها ولا رجاء منها. إذ يرفض كل منهما وجود الآخر ويكفره إما بالدين وإما بالديمقراطية. ذلك أن التفكير ليس مقصورا على الإسلاميين وحدهم، فالتكفير بالتعاليم يقابله تكفير آخر بقيم الديمقراطية.

    وإذ أذكر بأن ثمة قطاعا واسعا من الناس الحائرين، يمثلون الشريحة الأكبر في المجتمع لا ينتمون إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء. وهم يريدون أن يعيشوا في سلام وأمان مع دينهم ودنياهم، فإنني لا أجد حلا لتلك المشكلة ولا نهاية لتلك الحرب الأهلية الباردة والبائسة سوى أن يخاطب العقلاء والمعتدلون بعضهم بعضا على قاعدة من شقين أولهما الاعتراف وثانيهما الاحترام.

    لكننا في الأجواء الساخنة التي يسودها الانفعال في الوقت الراهن نجد صعوبة في العثور على أمثال هؤلاء، ليس لأنهم غير موجودين، ولكن لأن منابر المتطرفين أكثر وأصواتهم أعلى وضجيجهم يكاد يسد الأفق، مع ذلك فينبغي ألا نفقد الأمل، وعزاؤنا في ذلك أنه لا يصح إلا الصحيح في نهاية المطاف. وهو ما نتمنى أن ندركه في حياتنا التي لم يبق منها الكثير.

     

    الموضوع الأصلي : الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : محمد علي عامر

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إنتهى الدرس يا غبي منقوووووووووووولات محمد علي عامر 2 3806 16th September 2017 07:26 AM
    #جمعة_غضب_16يونيو ثورة مصر ... 25 يناير 2011 محمد علي عامر 2 3578 15th June 2017 02:47 AM
    أنجاس العرب شؤون عربية ودولية محمد علي عامر 0 1124 7th June 2017 04:07 PM
    أيادي أولاد زايد السوداء شؤون عربية ودولية طارق السعد 4 1673 29th May 2017 07:38 PM
    قاهرة العسكر تحصل على المركز قبل الأخير شؤون مصر الداخلية اسلام عبده 1 1234 15th May 2017 12:44 PM

    قديم 2nd August 2011, 07:55 AM Virus غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 2
    Virus
    Golden Member
     






    Virus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond reputeVirus has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : Virus





    مقال رائع

    فعلا ده وقت لازم العقلاء من كل طرف يأخذوا مبادرات إيجابية للوصول لنقاط توافق ولان كل طرف يحترم التاني كفصيل سياسي مصري لايمكن اطلاقا إقصاؤه
    Posted via Mobile Device

     

     


     
    رد مع اقتباس

    قديم 2nd August 2011, 08:29 AM Farida غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 3
    Farida
    Brigadier General
     





    Farida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond reputeFarida has a reputation beyond repute

    افتراضي

    أنا : Farida





    مقال هائل لكن من يسمع و من يعقل هى دى المشكله

     

     


     
    رد مع اقتباس

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    الأهلية, المكبر, الخاسر, حروبنا

    الخاسر الأكبر في حروبنا الأهلية


    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    الخاسر الأكبر فى حروبنا الأهلية المصرى أفندى منقوووووووووووولات 1 12th August 2011 02:40 AM
    الخاسر ..الأكبر .....دعوة للتخسيس ..بدون ادوية .!!! Badroora موضوعات عامة ... موضوعات خفيفة ... منوعات 199 3rd March 2009 07:34 PM
    اسرائيل الخاسر الأكبر/عبد الباري عطوان أسامة الكباريتي فلسطين أرض الرباط 0 28th January 2009 02:25 PM

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]