فضح الدور الأمريكي: موقع أمريكي حدّد موقع طائرة أردوغان وحوّلها إلى هدف للانقلابيين - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > سياسة واقتصاد > شؤون عربية ودولية

    شؤون عربية ودولية
    منتديات المطاريد ... شؤون عربية ودولية

    شؤون عربية ودولية

    فضح الدور الأمريكي: موقع أمريكي حدّد موقع طائرة أردوغان وحوّلها إلى هدف للانقلابيين


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 2nd August 2016, 07:42 PM أسامة الكباريتي غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     






    أسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond reputeأسامة الكباريتي has a reputation beyond repute

    أسامة الكباريتي's Flag is: Palestinian

    افتراضي فضح الدور الأمريكي: موقع أمريكي حدّد موقع طائرة أردوغان وحوّلها إلى هدف للانقلابيين

    أنا : أسامة الكباريتي




    موقع أمريكي حدّد موقع طائرة أردوغان وحوّلها إلى هدف للانقلابيين..
    ما دوره ومن يقف وراءه؟


    2016-08-02

    إشارات استفهام كثيرة أثارها مركز الدراسات الاستراتيجية والأمنية الأمريكي “ستراتفور” بعد نشره تغريدات متعاقبة، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، تحدد فيها موقع طائرة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اللية التي شهدتها المحاولة الانقلابية الفاشلة، 15 تموز/يونيو الجاري، وإشارات الاستفهام هذه تدور حول طبيعة عمل المركز، ومصدر معلوماته، وعلاقاته بالاستخبارات، والجهات التي تقف خلفه.

    ليلة المحاولة الانقلابية نشر مركز ستراتفور ثلاث تغريدات، حدد في كل منها موقع طائرة الرئيس التركي أردوغان، كانت بمثابة توجيه للانقلابيين من أجل اغتياله واستهدافه، وفي الوقت نفسه أثارت أسئلة كثيرة عند الرأي العام، حول المركز، وأسباب الضبابية والغموض التي تلفه، في مصدر المعلومات، والتمويل والعلاقات، والأشخاص وماضيهم الاستخباراتي.
    أولى تغريدات المركز حدد خلالها على الفور، موقع طائرة أردوغان فوق بحر مرمرة، أتبعها على الفور بتغريدة ثانية حدد فيها موقع طائرة أردوغان بأنها على مشارف إسطنبول و”احتمال” أنها تتهيَّأ للنزول، أما التغريدة الثالثة فأكد فيها نزول طائرته في مطار أتاتورك، وأرفقها بخريطة تحدد خلالها موقع مطار أتاتورك.

    عند سؤال مسؤولي المركز عن سبب نشر هذه التغريدات على موقع التواصل الاجتماعي، في بلد يشهد محاولة انقلابية، وعن الآلية التي استدلوا من خلالها على موقع الطائرة، تهربوا من الإجابة بشكل مباشر على هذه الأسئلة.
    لم يكتفِ مركز “ستراتفور” بنشر التغريدات، بل شارك خبرا كاذبا لقناة “إم إس إن بي سي” الأمريكية، ومفاده أن “أردوغان يطلب اللجوء من ألمانيا”.

    ولم يقتصر الأمر على ذلك، ففي اليوم التالي للمحاولة الانقلابية، أي في 16 تموز/يوليو، نشر مركز “ستراتفور” سيرة ذاتية للرئيس أردوغان، تضمنت معلومات كاذبة، من بينها، أنَّ سبب سجن أردوغان عام 1999، كان على خلفية ” تحريضه على العنف، والكراهية الدينية والعرقية”.

    أما الثانية، فهي “عمل أردوغان طيلة عام 2000 على إضعاف قوة الجيش التركي”، وقدم إيماءات ضمن السيرة الذاتية توحي للقارئ، بأن لأردوغان عداوة شخصية مع الجيش، وهذا الأمر بحد ذاته يسوق لدى القارئ، أسباب تدفعه لشرعنة المحاولة الانقلابية.

    وبعد ردود أفعال غاضبة من جهات دولية تعبر عن الرأي العام العالمي، حذف المركز الذي يعد أحد محركات الرأي العالمي، نبأ “طلب أردوغان اللجوء من ألمانيا” من تويتر.

    ليست المرة الأولى لـ”ستراتفور”

    تحويل رؤساء دول إلى هدف، أمر ليس بجديد، أو فضيحة غير مسبوقة بالنسبة لمركز “ستراتفور”.
    تسربت إحدى رسائل البريد الإلكتروني لكبير المحللين الأمنيين في المركز “فريد بورتون” أرسلها لمحلل آخر، ذكر خلالها، قاصدا الرئيس الفنزويلي السابق “هوغو شافيز” “ في وقت ما، دبرنا له (هوغو تشافيز) حادث تحطم طائرة”.

    مركز ستراتفور، يعتبره البعض “ظل وكالة الاستخبارات الأمريكية” والبعض يرى أنه واسع الانتشار بين المؤسسات الإعلامية الأمريكية رغم الأخبار “الفضيحة” التي ينشرها، فعلى الرغم من مجيئها بعد مجلة “إكونوميست” الأسبوعية في الانتشار إلا أنَّ التقارير والأخبار التي تنشرها تعد أغلى بـ 400 أو 500 مرة من تقارير المجلة.

    ومن المعروف أنَّ الأخبار التي يرد مصدرها على الشكل التالي “مصادر استخباراتية موثوقة” في الأخبار التي تبثها مؤسسات إعلامية كقناة “سي إن إن” ووكالات “بلومبريغ” للأنباء، وأسوشيتد برس” و”رويترز” وصحيفة “نيويورك تايمز” يكون مصدرهم حينها بالتأكيد “ستراتفور”.
    أما مدى مصداقية ستراتفور والأهداف التي يتحراها في نشر الأخبار، فهذا مدعاة للتفكير مليا وطرح إشارات استفهام حول المؤسسة.

    ويكيليكس تزيح الضباب الذي يلف ستراتفور

    نشر موقع ويكيليس عام 2012، المراسلات الداخلية لمركز ستراتفور، وكشفت بذلك آلية العمل الداخلية للمركز.
    على عكس ما يدعيه المركز في أنَّ التحليلات التي يصدرها تعتمد على مصادره معروفة، فلدى المركز بحسب ويكيليكس، جواسيس مجندين في كل مكان في العالم.

    وأظهرت ويكيليكس أنَّ ستراتفور تدفع مرتب 6 آلاف دولار شهريا لشخص في الجيش اللبناني، لتقديم معلومات للمحللين المتخصصين بالشرق الأوسط لديها.

    ولا يعرف إنَّ كان للمركز موظفين في الدول الأخرى، مثل الذي في الجيش اللبناني .

    ستراتفور… ظل الاستخبارات الأمريكية

    يقع مركز ستراتفورد في أوستن عاصمة ولاية تكساس، ، تأسست عام 1996، من قبل المحلل السياسي والاستراتيجي الشهير “جورج فريدمان”، ويعرف المركز نفسه بأن متخصص بالتحليلات الاقتصادية والسياسة الخارجية، والأمن، على الصعيد العالمي، وتشمل تحليلاته قرابة 175 بلدا حول العالم.
    واعتماد المركز على تمويل نفسه ببيع تحليلاته للمشتركين، وتلقي المال من قبل ممولين، كفيل بإخراج المركز من تصنيفها كمؤسسة فكرية.

    وبعد كشف ويكيليكس لوجود “جواسيس” حول العالم تابعين لـ “ستراتفورد ” يكتبون تحليلاتهم بلغة إنكليزية جيدة، باتت تعرف الأخيرة بأنها “ظل للاستخبارات الأمريكية”.

    و لستراتفورد، مشتركين من مؤسسات رسمية وخاصة، حول العالم، فمن مشتركيها بالولايات المتحدة الأمريكية، وزارة الخارجية، والبنتاغون، ورئاسة الاستخبارات ووزارة الأمن الداخلي، ومجموعة لوكهيد مارتن (أكبر شركة للصناعات العسكرية في العالم) ومجموعة “نورثروب غرومان” لصناعة السفن الحربية وحاملات الطائرات، وشركة “ريثيون” المتخصصة في صناعة الأنظمة الدفاعية.

    أسئلة استفهام حول القائمين على ستراتفور

    مؤسس المركز “جورج فريدمان”، يهودي، من أصل مجري، يعد من “المحافظين الجدد” ومعروف بمعاداته للإسلام، وتأييده لدولة إسرائيل.

    تنحى فريدمان، عن إدارة المركز، عام 2015، ليحل مكانه، ديفيد سيكورا، مؤسس موقع المبيع عبر الهاتف ” Digby” حوَّل سيكورا موقع “Digby” إلى موقع كبير في فترة وجيزة، وجيء به لإدارة المركز على الرغم من قلة خبرته في قضايا الاستخبارات وتكنولوجيا الحروب، إلا أنه يعد خبيرا في عالم الرقميات والتجسس الرقمي، ويكون سيكورا على رأس عمله في الساعة 08:00 صباحا، وينتهي في الساعة 06:00 مساء، وهو أب لثلاثة أطفال بنات.

    ومن المديرين المسؤولين في المركز، “جون ساثير” عميل الاستخبارات الأمريكية لمدة 25 عاما، والمشارك في العديد من العمليات الاستخباراتية حول العالم، أصبح في تشرين الثاني/نوفمبر 2015 مسؤول الاستخبارات في ستراتفور.
    وتولى “بريت بويد”، منصب نائب مسؤول الاستخبارات في المركز، وهو من قادة القوات الخاصة الأمريكية سابقا، وشارك في العمليات العسكرية للجيش الأمريكي في العراق.

    أما رئيس التحرير في المركز، ديفيد جودسون، فقد أمضى ثماني سنوات في تركيا، عمل خلالها منسقا عاما في جريدة “ريفيرانس” التابعة لمجموعة دوغان الإعلامية، ثم مديرا للنشر في صحيفة “حرييت ديلي نيوز”.

    ومن كبار محللي الشأن الأمني ومكافحة الإرهاب في ستراتفور، “سكوت ستيوارد”، عمل في وزارة الخارجية الأمريكية، قرابة 10 سنوات، كعميل خاص، ويعد ستيوارد خبيرا في التنظيمات الإرهابية وطريقة عملها وتكتيكاتها.

    وتبقى المعلومات عن بقية موظفي المركز، غامضة، إلا أنَّ مؤشرات تظهر ارتباطها مع عملاء وأجهزة استخبارات دول كثيرة، تدور حولها أسئلة استفهام.

    ستراتفور الحديقة الخلفية للاستخبارات الأمريكية

    وحول طبيعة عمل مركز ستراتفور، يرى الأستاذ في جامعة يلدرم بيازيد، بيرول آق كون، أنها في الظاهر تبدو ذات شفافية، إلا أنَّ الضبابية والغموض التي تلف الواقفين خلفها تثير أسئلة الاستفهام كثيرة حولها
    ويبين آق كون أنَّ نشر ستراتفور للأخبار أمسية المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا، ساعة بساعة وبسرعة، يظهر أنَّ طبيعة عملها هو أنها ظلُّ للاستخبارات الأمريكية.

    وقال آق كون “من الواضح أن المراد كان نجاح الانقلاب في تركيا، إنَّ مؤسسة ستراتفورد معروفة بأنها الحديقة الخلفية أو الظل غير الرسمي للاستخبارات الأمريكية، مثل هذه المؤسسات لا تكون مستقلة، فكيف لها أن تحدد وتنشر على الملأ موقع طائرة أردوغان وتحوِّله لهدف في مرمى الانقلابيين”.

    وأشار آق كون، إلى أنَّ المعلومات التي كانت تنشرها ستراتفورد ليست من تجميعها، بل معلومات قامت الاستخبارات الأمريكية بتزويدها إياها، قائلاً ” بعد الساعة الثانية (بعد منتصف الليل)، بدأوا (ستراتفور) بنشر معلومات حول تقهقر الانقلابيين، هؤلاء إما أنَّهم على تواصل مباشر مع الانقلابيين، أو أنَّ أجهزة استخباراتية كانت تزودهم بالمعلومات، وهؤلاء بإظهار موقع طائرة أردوغان، لم يكونوا يقدمون أخبارا أو معلومات، بل كانوا يحاولون إدارة حدث(…) لو كان الأمر في الولايات المتحدة، لما تجرأوا على نشر موقع الرئيس الأمريكي، أو لما كانوا علموا بمكانه في الأصل.
    وطرح آق كون احتمال تجنيد ستراتفور لعملاء من الجيش التركي، على غرار عميلها في الجيش اللبناني، الذي كشفت عنه وثائق ويكيليكس، وقال أيضا” إنَّ الموظف المناسب لهم في تركيا، يأتي من الأشخاص الذي يعادون أردوغان، وعليه فإنَّ من أهم مزايا منظمة فتح الله غولن، هي عالميتها وقدرتها على جمع المعلومات واستخدام قوة المركز لتسويق هذه المعلومات”.

    ومن جانب آخر يرى أحمد أويصال الأستاذ في جامعة مرمرة التركية، منشورات مركز ستراتفور، أمسية المحاولة الانقلابية، بأنها سعي للإيقاع بأردوغان في أيدي الانقلابيين، وليست مادة إعلامية للنشر”.
    وأردف أويصال “إنَّ تحديد موقع الرئيس الأمريكي ونشره في مثل هذه الحالات ، أمر لايمكن أن تقوم به ستراتفور، فهذا الأمر يعد خيانة للوطن من قبل وسائل الإعلام الأمريكية، أما حين ينطبق الأمر علينا فيصبح الأمر حرية إعلامية”.

    الأناضول

    https://www.trtarabic.tv/%D9%85%D9%88...-%D9%88%D8%AD/

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أطيز طبخة ريحتها نتنة: مرة أخرى.. فلسطين الثمن... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 4338 29th March 2017 11:06 AM
    لولولولولويييي بدء تطوير وتوسيع معبر رفح من... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2373 24th March 2017 09:26 PM
    اغتيال الأسير المحرر مازن فقهاء القيادي في حماس فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 9 6794 24th March 2017 09:15 PM
    "حماس" تنشغل بالتحضير لإطلاق وثيقتها... فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2145 20th March 2017 08:53 AM
    تل أبيب التي لنا! تدوينة فلسطين أرض الرباط أسامة الكباريتي 0 2294 20th March 2017 08:04 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    للانقلابيين, أمريكي, أردوغان, موقع, الأمريكي:, الدور, حدّد, وحوّلها, طائرة



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]