كلنا طلعت شبيب

[حشيش]

الصحف المصرية والعربية

طلعت شبيب ... ذلك المواطن المصرى البسيط من صعيد مصر الذى إغتالته آلة الشر المسماة "وزارة الداخلية" تحت وطأة التعذيب بداخل قسم الشرطة فى مدينة الأقصر! ... قمت بتصميم هذا البانر كتعبير بسيط منى عن تعاطفى مع أهله وذويه ومع كل مصرى مضطهد فى أقسام وسجون داخلية الإنقلاب العسكرى ... ولأن خبرتى فى التصميم بسيطة ومحدودة بالمقارنة بالمتخصصين فى الفوتوشوب أدعو من لديه خبرات أفضل منى فى تصميم بانرات مشابهة وإدراجها بهذا الموضوع تمهيداً لإرسالها إلى مواقع التواصل الإجتماعى كتضامن بسيط من جانبنا فى الحملة التى تحمل ذات الإسم (كلنا طلعت شبيب) على فضاء الإنترنت والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل.

 

[محمد علي عامر]

.





خال الشهيد طلعت شبيب رفض عرض مساعد وزير بلطجية الانقلاب بقبول الدية.

تحية كبيرة لهذه النخوة

واتضامن مع أهل الأقصر في مطالبهم بالقصاص الفوري من الضباط القتلة أو تسليمهم لأولياء الدم لإعدامهم بمعرفتهم

عاش الصعيد

#‏آيات_عرابي

































.

 

 

[حشيش]

التعذيب في مصر...السيسي يطيح وزير الداخلية قبل 25 يناير؟

في ضوء الأحداث الأخيرة التي شهدتها محافظات مصرية، منها الأقصر والإسماعيلية والقليوبية بعد مقتل مواطنَين مصريَّين في أقسام الشرطة تحت التعذيب، تكشف مصادر رسمية مصرية لـ"العربي الجديد"، عن أنّ قرار إقالة وزير الداخلية المصري، مجدي عبدالغفار بات على مكتب رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، في إشارة إلى أنّ إقالته باتت مؤكدة.

وتضيف المصادر الرسمية أنّ مؤسسة الرئاسة كلّفت مؤسسات سيادية بترشيح عدد من الأسماء لخلافة عبد الغفار، مشيرة إلى أنّ من بين الأسماء المطروحة، وزير الداخلية الأسبق، مساعد رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية، أحمد جمال الدين، والذي كلّفه السيسي بإعداد تقرير وافٍ، أخيراً، عن الأسباب الحقيقية وراء ما تشهده وزارة الداخلية، فضلاً عن مساعد الوزير الحالي لمصلحة الأمن العام، اللواء محمد كمال الدالي.

وتؤكد المصادر نفسها، أنّ إقالة الوزير الحالي سيعلن عنها قبل الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، لافتاً إلى أنّ مؤسسة الرئاسة تلقّت تقارير من أجهزة سيادية، تفيد بارتفاع منسوب الغضب الشعبي، أخيراً، ما ينذر بأحداث عنيفة خصوصاً قبل ذكرى الثورة.

ويعلّق مصدر صحافي مقرّب من دوائر صنع القرار في رئاسة الجمهورية، على قرار الإقالة المرتقب، في حديث لـ"العربي الجديد"، بأنّ الإطاحة بوزير الداخلية تأتي لتهدئة الشارع ليس بسبب ممارسات ضباط وزارته في أقسام الشرطة، بل يرتبط بالمدّة الزمنية لهذه الممارسات التي لم تتوقف يوماً، لكن لم يكن مسموحاً تداولها في وسائل الإعلام بأوامر مباشرة من المسؤولين عن ملف الإعلام في المخابرات والرئاسة.

الأمن المصري يصفّي ثلاثة معارضين في القاهرة

ويوضح المصدر الصحافي ذاته لـ"العربي الجديد"، أنّ "معدلات الغضب باتت واضحة وأهمها تلك المتعلقة بتردّي الخدمات والانهيار الاقتصادي. كما تولّد قناعة لدى من أيّدوا 30 يونيو/حزيران 2013 (الانقلاب)، بفشل السيسي في إدارة البلاد، خصوصاً المشاريع العملاقة التي أعلن عنها مراراً، وزاد عليه استمرار انتهاكات الشرطة بحق المواطنين، وهو ما رأت فيه أجهزة عدة فرصة مناسبة للتخلص من هذا الضغط بوضع المسؤولية كاملة وتوجيه الغضب نحو الداخلية ليكون قرار إقالة وزيرها بمثابة تهدئة للشارع"، لافتاً إلى أنّه تم توجيه التعليمات إلى مقدمي البرامج وكتّاب المقالات البارزين لصبّ جام غضبهم على وزارة الداخلية وممارساتها.

من جانبه، يقول وزير سابق لـ"العربي الجديد"، إنّ "النظام يتعمد تسريب هذه الأنباء، في محاولة لامتصاص غضب الشارع قبل ذكرى ثورة يناير".

وكانت محافظة الأقصر، أقصى جنوب مصر، قد شهدت أحداث عنف بعد تظاهر الآلاف من أبنائها بسبب مقتل المواطن طلعت شبيب تعذيباً على أيدي قوات الشرطة من أبناء منطقة العوامية في مدينة الأقصر، الأربعاء الماضي، بعد ساعات من القبض عليه. وتصاعدت حدة التظاهرات في المحافظة، ما دفع قوات الأمن إلى فرض حظر التجوّل في عدد من مناطق المحافظة، خصوصاً بعد وصول الاشتباكات إلى مبنى مديرية الأمن، وخروج تظاهرات دعت إلى إسقاط رئيس الجمهورية.

ولم تكد تمرّ ساعات على حادث مقتل شبيب في الأقصر، حتى لقي طبيب بيطري في محافظة الإسماعيلية حتفه، تحت وطأة التعذيب في أحد أقسام الشرطة في المحافظة، ما تسبب في غضبة شعبية وتظاهرات حاشدة تنديداً بتلك الوقائع، مطالبة بمعاقبة المسؤولين. في غضون ذلك، أكّدت منظمة "هيومن رايتس مونيتور" لحقوق الإنسان، في تقرير لها صدر أخيراً، أنّ نحو 343 مواطناً لقوا حتفهم في أقسام الشرطة وأماكن الاحتجاز، جراء التعذيب والإهمال الطبي منذ الثلاثين من يونيو/حزيران 2013.

https://goo.gl/9vTrJ5

 

 

[biopasha]

 

 

[biopasha]

الفرق بين حضور ملك المغرب "محمد السادس" في قمة المناخ ، واستقبال الرئيس الفرنسي"أولاند" و "بان كي مون" له، وامتناعهما عن استقبال "السيسي"

 

 

[biopasha]

https://goo.gl/KByIBu

 

 

[biopasha]

موجة غضب بالفيوم بسبب ممارسات الشرطة.. وقيادات أمنية: لسنا مثاليين



https://weladelbalad.masrawy.com/gove...5/11/30/705360

 

 

[biopasha]

فشل حكم الجنرال.. هل انتهى نظام السيسي؟

 

 

[حشيش]

الأقصر – محمد محروس:

قررت نيابة الأقصر برئاسة المستشار أحمد عبد الرحمن، المحامي العام لنيابات الأقصر، وباشراف المستشار عادل عزت، المحامي العام الأول لنيابات استئناف قنا، فجر الجمعة، حبس 4 ضباط متهمين في واقعة تعذيب المواطن "طلعت شبيب" حتي الموت داخل قسم شرطة الأقصر، 4 أيام علي ذمة التحقيقات، مع ضبط واحضار 5 أمناء شرطة، لتورطهم في الواقعة وذلك عقب صدور تقرير الطب الشرعي الذي أكد وجود اصابة بجسم القتيل أدت الي وفاته.

وتبين من تقرير الطبيب الشرعي الذي صدر مساء أمس الخميس، ان القتيل تعرض لضربة في العنق والظهر ادت الي كسر في الفقرات، مما نتج عنه قطع في الحبل الشوكي، مما ادي الي وفاته، وعقب صدور التقرير، واجهت النيابة العامة الضباط الأربعة المتهمين، وهم النقيب ابراهيم عمارة، وملازم اول محمد احمد محمد، وملازم اول سمير هاني حسين، وملازم اول باهر طه، كما تم الاستماع الي شهادة 4 مجندين وهم احمد محمد ومؤمن عبد الرحمن ومحمد حنفي وحمتو ابو القاسم، بنتائج التقرير.

وباشر التحقيقات التى استمرت لمدة 9 ساعات، المستشار حمدي عبد العليم أبو تايب، وكيل النيابة، برئاسة المستشار حامد النجار، رئيس نيابة الأقصر، وسكرتارية أحمد نجم الحجاجي، وانتهت التحقيقات بإخلاء سبيل المجندين بعد سماع شهاداتهم، وحبس الضباط الـ 4 المتهمين، وضبط واحضار 5 امناء شرطة متورطين في الواقعة وهم مصطفي جمال ومحمد ابو غنيمة ومحمود سيد وموسي يوسف ومرسال حفني.

https://goo.gl/IdIZae