دخول قطر على خط المصالحة شبهات اضافية!!

[ALEXANDER]

الصحف المصرية والعربية

اسم الكاتب : بقلم \\ ابو حمزة الخليلي
الم تتعلم حركة فتح إن دخول النظام القطري على خط المصالحة والمساعدة لوصول حركتي فتح وحماس للتوافق على اسم رئيس الوزراء القادم ما هي إلا كمن يقوم بإدخال الإدارة الأمريكية على خط المصالحة, ولا ادري ماذا ستقدم الإدارة الأمريكية أو النظام القطري لهذه المصالحة سوى المزيد من التعقيدات والمزيد من إهدار الوقت أمام الأزمة التي تعيشها الإدارة الأمريكية وحليفتها إسرائيل خوفا ورعبا من استحقاق أيلول القادم وأكاد اجزم أن النظام القطري قام بالدخول على خط المصالحة الفلسطينية بطلب من الإدارة الأمريكية ليس من اجل الوصول إلى المصالحة المنشودة وخروجها إلى حيز الوجود, ولكن الهدف سيكون من اجل إهدار الوقت والوصول إلى تنقل هذا الملف بين العواصم العربية وغير العربية من اجل تأبيد الانقسام وللحيلولة دون الوصول إلى استحقاق أيلول بحكومة توافقية تمثل الشعب الفلسطيني بكل مكوناته والغريب أن القيادة الفلسطينية وحركة فتح تعلم علم اليقين إن النظام القطري لا يمكن أن يكون الوسيط النزيه الذي يقف على مسافة واحدة بين الطرفين وهو منحاز وبشكل كامل لحركة حماس, وهو يسعى وبكل قوة لمساعدة الإدارة الأمريكية للعمل على اسلمة واخونة الحكم في المنطقة العربية من خلال الخلافات الداخلية لبعض الدول العربية وعلى أنقاض النتائج الكارثية لبعض للثورات العربية, ولماذا لم يتم قراءة المكتوب من عنوانه وهو أن حركة حماس لا تريد المصالحة ولو إنها وصلت إلى القناعة الأكيدة لوئد الانقسام لفعلت نفس الشيء الذي فعلته عندما طارت قياداتها إلى القاهرة من اجل التوقيع الورقة المصرية بعد النتائج الأولية للثورة السورية وعليه فان حركة حماس استطاعت وبتوجيه من النظام القطري أن تكسب الوقت وتقف على الخط الوسط ما بين فشل الثورة السورية والمتغيرات في المنطقة العربية وما بين التوجه إلى المصالحة الفلسطينية بانتظار الصورة الحقيقية للوضع القادم, وبذلك نرى أن حركة حماس كانت خلافاتها الداخلية هي مفتعلة ومقصودة وتكاد تكون مسرحية استطاعت أن تألفها وتخرجها من اجل الهروب من استحقاق المصالحة في الوقت المناسب لها ونرى وبشكل أكيد أن القرار الحمساوي بالذهاب إلى المصالحة كان قرارا تكتيكيا وليس قرارا استراتيجيا.وأخيرا نقول لقيادتنا الحكيمة والتي عودتنا أن تكون الأمينة على مصالح شعبها وقضيتها إن المعركة القادمة والمتمثلة باستحقاق أيلول والوصول إلى اعتراف العالم بدولتنا وحقوقنا المشروعة لا تحتاج إلى المهادنة وإضاعة الوقت والفرص بانتظار رضى حماس وان مصلحة الوطن فوق كل المصالح الحزبية الضيقة وعليه يجب توجيه الإنذار الأخير لحركة حماس بان تتجه مرة والى الأبد إلى البيت الفلسطيني أو العمل معها بطريقة مختلفة من شانها أن تنهي الانقسام بعيدا عنها, وهذه ليست نكته ولكنها الحقيقة عندما نصل إلى حقوقنا وثوابتنا بينما تنتظر حركة حماس التعليمات الخارجية وتنتظر الإنجازات السياسية القادمة للقيادة الفلسطينية ويا رضى الله ورضى الوالدين.

 

[أسامة الكباريتي]

يادي قطر اللي قاهراكم
لما كان الملف بين ايدين كلاب العمالة الصهيوأمريكية -حسني مبارك وتابعه عمر سليمان- كنتم خرسانين وكل واحد فيكم حاط في بقه بلغة قديمة ..
وين صوتك طول سوات الحصار والحرب على غزة .. كنت بتتمرغ على مزبلة عباس ..

اقتباس وأكاد اجزم أن النظام القطري قام بالدخول على خط المصالحة الفلسطينية بطلب من الإدارة الأمريكية ليس من اجل الوصول إلى المصالحة المنشودة وخروجها إلى حيز الوجود,

قال يعني قبلها قراركم وطني يابراطيش اليهود !!
وبتتباكى على فتح!!! هي وين فتح أصلا ..
الموجود شلة لصوص ونخاسين وراقصين على كل حبل ..
طيب إجزم .. لما نشوف ايش بيطلع من امرك ..

بتفكرني بالأجندات تبع إعلام حسني أيام ميدان التحرير ..
كلكم بتقروا من خزان قاذورات واحد ..
لما عباس طلب تأجيل الاجتماع كان بقرار مين ؟!!!
اوعى حد يقوللي انه له قرار!!

وباقي الكلام لا بيودي ولا بيجيب
طيب فوتوا الفرصة على قطر واتنازلوا عن مرشح الشاباك اليهودي "سلام فياض" ورشحوا واحد محترم مش من الناقصين اللي زيكم ..
صحيح اللي اختشوا ماتوا ..