الثورة فين؟؟

[ثورة]

الصحف المصرية والعربية

الثورة فين؟



بيقلك حموا الثورة

 

[ysma]

:ياااااااه!!!



إنت لسه فاكر إنه فى ثورة؟!



على العموم تمت سرقتها و الإطاحة بها.



أعتذر لمن أحبها, ليست شماتة لكن حتى يعلم الناس من قام بتلك الثورة و هم

الإخوان المسلمون

و ليس غيرهم..

 

 

[Eng.Fathy Elbanna]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ysma :ياااااااه!!! إنت لسه فاكر إنه فى ثورة؟! على العموم تمت سرقتها و الإطاحة بها. أعتذر لمن أحبها, ليست شماتة لكن حتى يعلم الناس من قام بتلك الثورة و هم الإخوان المسلمون و ليس غيرهم..

مع احترامى لرأيك يا م ياسر
بدون مزايدات
يجب الاعتراف بأن الثورة لم تبدأ بثورة وإنما بدأت بنواة صغيرة ومطالب وحشد لا يؤهلاها أن تكون موصوفة بثورة وعندما زاد عناد النظام وقوبلت المطالب بالقبضة الأمنية والتهديدات الرئاسية زاد الحشد لينضم اليه كل الأحزاب والفئات السياسية من المجتمع حتى الفئات المجتمعية منها وظهر دور الاخوان كفصيل مجتمعى وسياسى والحجة على الراوى .... فلا يجب أن يدعى أحد أنه من فعل الثورة منفردا لأن الأمر لا يحتاج الآن اظهار البطولات
__________________________________________
أما عن سؤال الثورة فين؟
أو الثورة إلى أين؟
فالإجابة أنها قد ماتت فى أعين الفلول ونامت فى قلوب النفعيين الذى ينتظرون منها المصالح الخاصة وكانت درسا قاسيا لمن وثق بكل فئة تنظر إلى مصر على أنها غنيمة وليست وطن وأن أحلامهم ليست مصر وشعبها إنما هى أحلامهم الخاصة وأيدلوجياتهم فإما نحن وإما الخراب
منتهى الأنانية ومنتهى الهمجية ومنتهى الفساد
إلى كل الفاسدين الحمقى ...
ضيعتم ثورة الشرفاء بعنادكم وتفكيركم فى مصر على أنها خاصتكم وضيعتم دم الشهداء وأصبح الحال مخيفا حتى أن الكفاءات تخشى من تحمل مسئولية البلاد لكثرة ما يحاك من مؤامرات وحروب قذرة خلف الأسوار لا يستطيع أحد خلالها بالعمل الجد لرفعة الوطن
فهيهات هيهات بين من يرى الوطن بأطيافه ويضحى بنفسه لرفعته ومن يخرج مأمورا من آمريه ليلقى حتفه لغرض فى ظاهره عظيم وما خفى عنه أنه يخرج ليموت فى مصلحة آخرين ومبادئ مكذوبة .

أفيقوا لقد حصلتم على الثورة والآن تشدوها من بعضكم حتى مزقتموها اربا
لك الله يا مصر

 

 

[دكتور مهندس جمال الشربيني]

دعوه لموضوعي

مستر "عاوز" وأنـــــــــــــــــــــــــا

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Fathy Elbanna مع احترامى لرأيك يا م ياسر بدون مزايدات يجب الاعتراف بأن الثورة لم تبدأ بثورة وإنما بدأت بنواة صغيرة ومطالب وحشد لا يؤهلاها أن تكون موصوفة بثورة وعندما زاد عناد النظام وقوبلت المطالب بالقبضة الأمنية والتهديدات الرئاسية زاد الحشد لينضم اليه كل الأحزاب والفئات السياسية من المجتمع حتى الفئات المجتمعية منها وظهر دور الاخوان كفصيل مجتمعى وسياسى والحجة على الراوى .... فلا يجب أن يدعى أحد أنه من فعل الثورة منفردا لأن الأمر لا يحتاج الآن اظهار البطولات __________________________________________ أما عن سؤال الثورة فين؟ أو الثورة إلى أين؟ فالإجابة أنها قد ماتت فى أعين الفلول ونامت فى قلوب النفعيين الذى ينتظرون منها المصالح الخاصة وكانت درسا قاسيا لمن وثق بكل فئة تنظر إلى مصر على أنها غنيمة وليست وطن وأن أحلامهم ليست مصر وشعبها إنما هى أحلامهم الخاصة وأيدلوجياتهم فإما نحن وإما الخراب منتهى الأنانية ومنتهى الهمجية ومنتهى الفساد إلى كل الفاسدين الحمقى ... ضيعتم ثورة الشرفاء بعنادكم وتفكيركم فى مصر على أنها خاصتكم وضيعتم دم الشهداء وأصبح الحال مخيفا حتى أن الكفاءات تخشى من تحمل مسئولية البلاد لكثرة ما يحاك من مؤامرات وحروب قذرة خلف الأسوار لا يستطيع أحد خلالها بالعمل الجد لرفعة الوطن فهيهات هيهات بين من يرى الوطن بأطيافه ويضحى بنفسه لرفعته ومن يخرج مأمورا من آمريه ليلقى حتفه لغرض فى ظاهره عظيم وما خفى عنه أنه يخرج ليموت فى مصلحة آخرين ومبادئ مكذوبة . أفيقوا لقد حصلتم على الثورة والآن تشدوها من بعضكم حتى مزقتموها اربا لك الله يا مصر

لا بد لكل شيئ
بداية ونهاية
الإنهيار الكبير
قد تكون بدايته مجرد شرخ صغير
ميكروسكوبي
لا تراه العين المجردة
والنهاية المؤقتة سوق الخردة
تمهيدا
لإعادة صهره وإحيائه مرة أخري

وكذلك ميلاد وموت الإنسان
بدايته بيولوجيا
تتم على جدران رحم الأم
ونهايته محمول على الأكتاف
ليعود للتراب كما خلق من التراب
أول مرة

وكذلك 25 يناير 2011
بدايتها كانت إفتراضية في النت
ثم ميعاد في التحرير
في يوم عيد الشرطة
للإحتجاج على قسوة الشرطة
وبعد الـــ
Initiation
البداية
بيحصل الـــ
Propagation

ألا وهو النمو والإنتشار

وهذا النمو حدث بدون تخطيط مسبق
وحدوثه كان عشوائيا وعلى عجل
من جماعة الإخوان المسلمين
وهذا من أهم أسباب
فشلهم والأصح أن نقول
إفشالهم
عن عمد ومع سبق الإصرار والترصد
إستفتاء عسكري متعجل في 19 مارس 2011
إختيار غير موفق لترشيح
خيرت الشاطر للرئاسة
وإختيار متعجل وغير مدروس للبديل
فكان بالنسبة للخصوم
تماما كالأستبن
مع كل إحترامي
لدور الإستبن في الحياة
ونخلص في النهاية
إلى أن
وكأننا درنا في دائرة مغلقة
بدأناها في 25 يناير 2011
وعدنا مرة أخرى
إلى
الساعة 23:59
من ليلة
24 يناير 2011



ويا ميت ألف خسارة
كان نفسنا تنجح أول تجربة غير عسكرية
لحكم مصر
للخروج من مستنقع حكم العسكر
لمصر لما يزيد الآن
عن 60 عاما فاشلة
بكل المعايير العالمية




....وعجبي!

 

 

[م الغزالى]

مصر لم تعرف أبداً يوماً ثورة بمعناها الكامل ...!
هناك هبة - هوجة - إنتفاضة لكن ثورة ثورة ...! سمحونى ماحصلش !