يوم..21 فبراير 1968.. عمال حلوان يطلقون شرارة الغضب ضد الأحكام على قادة الطيران.. وطا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات
    الماسونية - نشأتها وخفاياها
    (الكاتـب : حشيش ) (آخر مشاركة : Veronaoqr)

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > تاريخ مصر والعالم > تاريخ مصر > تاريخ مصر الحديث > نكسة يونيو 1967

    نكسة يونيو 1967

    يوم..21 فبراير 1968.. عمال حلوان يطلقون شرارة الغضب ضد الأحكام على قادة الطيران.. وطا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 15th March 2018, 09:11 AM د. يحي الشاعر غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    شاهد على العصر
     






    د. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond reputeد. يحي الشاعر has a reputation beyond repute

    افتراضي يوم..21 فبراير 1968.. عمال حلوان يطلقون شرارة الغضب ضد الأحكام على قادة الطيران.. وطا

    أنا : د. يحي الشاعر




    سعيد الشحات يكتب: ذات يوم 21 فبراير 1968..
    عمال حلوان يطلقون شرارة الغضب ضد الأحكام على قادة الطيران..
    وطالبة تحرض جامعة القاهرة


    الأربعاء، 21 فبراير 2018 10:00 ص


    قادة الطيران أثناء النكسة


    ظهرت الأحكام الصادرة من المحكمة العسكرية ضد قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو 1967 بجريدة المساء، فى نفس يوم صدورها «20 فبراير 1968»، فقام ناس عاديون بتمزيق الجريدة فى وسائل النقل، مثلما داسوها على الأرض، حسب تأكيد «أحمد كامل» أمين الشباب بمنظمة الشباب وقتها ورئيس المخابرات العامة عام 1971، وذلك فى مذكراته، تحرير: أحمد عز الدين، عن «دار الهلال - القاهرة».

    تلقى «كامل» هذه الواقعة ضمن وقائع أخرى فى تقرير من أعضاء منظمة الشباب، وفى يوم 21 فبراير «مثل هذا اليوم»، اشتعل الغضب، وحسب «كامل»: «بدأت بوادر المظاهرات العمالية فى حلوان، وعلى وجه التحديد من مصنع 36 الحربى، وتجمهر العمال فى البداية، ولكن مدير المصنع تصرف معهم بحس بيروقراطى متسلط، فازدادت الإثارة، وتحول التجمع إلى مظاهرة، خرجت منظمة وسلمية وكان ينظم حركتها أعضاء «منظمة الشباب»، ثم انضم عمال مصنع 135 و360 وكلها مصانع طائرات إلى عمال مصنع 36، وحضر إلى المظاهرة عبداللطيف بلطية، رئيس اتحاد العمال، فحمله العمال على أكتافهم تعبيرا عن مظاهراتهم السلمية للتعبير عن آرائهم فى الأحكام، لكن الشرطة واجهت المظاهرة بخراطيم المياه ثم بالقنابل المسيلة للدموع، وفى مناخ التوتر والرفض تصاعدت الإثارة، وتعرض قسم حلوان للاعتداء، ومع تصاعد الموقف وتأزمه ثم انفجاره، استخدمت الشرطة بنادق الخرطوش ثم الطلقات الحية التى أصيب من جرائها عاملان نقلا إلى مستشفى حلوان».

    ويذكر شعراوى جمعة، وزير الداخلية وقتئذ، فى مذكراته «شهادة للتاريخ»، إعداد: محمد حماد، عن «مركز الأهرام للترجمة والنشر - القاهرة»، قائلا: «أول ما اتصل علمى بنية العمال على الاحتجاج، تواصلت مع قادة الاتحاد الاشتراكى، وعلمت منهم: أن العمال مصممون على الخروج فى مظاهرات، حاولنا بالتفاهم أن نمنع خروجهم إلى الشارع، فلم ننجح، ولكننا استطعنا فى النهاية أن نعقد اتفاقا مع قيادات العمال بأن تخرج المظاهرات وتتجه إلى محطة المترو، وتتوقف عند هذا الحد، ثم يتم تشكيل وفد من العمال للتوجه إلى القاهرة، حيث مكاتب المسؤولين للتعبير عن آرائهم».

    يضيف «جمعة»: «كانت قناعتنا أنه لن يحصل تناقض بين العمال وبين الثورة، ووصلت المظاهرات إلى قسم حلوان، فحصل احتكاك بين بعض الجنود وبين أفراد المظاهرة، وهذا أمر طبيعى، حيث الحشد الكبير من العمال يسير، وجنود الشرطة موجودون، وخشى المأمور أن يتم اقتحام مقر القسم، وأراد أن يحمى نفسه، وبدون تعليمات من المستويات القيادية للشرطة، أطلق بعض الرش فى الهواء لتفريق المظاهرة ومنعها من الدخول إلى حرم القسم، فحصلت بعض الإصابات، وفعلا تفرقت المظاهرة بعد صدام بينها وبين الشرطة وجرح بعض المتظاهرين وتم نقلهم إلى المستشفيات».

    توجهت الأنظار إلى طلاب الجامعات، وحسب «كامل» فإن الطلاب حاولوا الحصول من وزير التعليم العالى على تصريح بعقد اجتماع احتفائى لمناسبة يوم الطالب العالمى فى قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، ولكن خشية المسؤولين من اجتماع هذا العدد الكبير الذى يمكن أن يكون فى حد ذاته محرضا على الانفجار، حالت دون منحهم التصريح، وتم الاتفاق على أن يحتفل الطلاب فى كلياتهم دون تجمع مركزى، ووافق الطلاب، ومر الصباح هادئا فى الجامعات حتى بدأت بوادر المظاهرات العمالية فى حلوان».

    يؤكد أحمد شرف، الطالب بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وقتئذ، وأحد القيادات الطلابية اليسارية، أن مسيرة لمئات الطلاب داخل الجامعة بدأت من كلية الهندسة وانتهت إلى مدرج 78 بكلية الآداب، ويذكر فى كتابه «براءة سياسية» عن «مركز الحضارة العربية - القاهرة»: «لدى دخول الطلاب إلى المدرج اعتليت المنصة، وبهدوء خاطبت العقول، وفرقت بين دعاة التغيير الرجعى، لجعل النكسة تنتقل من مجال الهزيمة العسكرية لتمتد إلى ميادين الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للوطن، وحذرت من دعاة هذا الاتجاه، وركزت على مدى اختلافهم عما يجب أن ندعو إليه، أى التغيير إلى الأمام، التغيير الذى يعمق مسيرة الثورة لصالح التنمية، والمساواة بين الطبقات، والتغيير إلى الديمقراطية والمشاركة الشعبية فى الحكم، تلك المشاركة التى حسمت رفض الهزيمة، وضرورة استمرار الثورة فى يومى 9 و10 يونيو».

    انفجرت القاعة بالتصفيق وفقا لشرف، وانطلقت دعوات عملية لكيفية صياغة المطالب وإلى من يتم التوجه بها، وفى غمرة هذه الموجة العامة دخلت طالبة صارخة مولولة، وأخذت تحكى كيف أنها جاءت لتوها من حلوان، وكيف شهدت المذبحة، وكيف يجرى دم العمال ويسيل، وكيف قامت الشرطة بفتح النيران على الآمنين، وكيف تصل أعداد القتلى للعشرات. يوضح «شعراوى» «أن هذه الفتاة كانت حركية جدا، ولها أخ معتقل، وادعاءاتها أدت إلى تأزم الموقف»، ويؤكد «شرف»: «اشتعلت القاعة، وانطلقت مظاهرة صاخبة طافت بالجامعة، وارتفعت الهتافات المعادية للنظام».
    وتواصلت الأحداث








    قضت المحكمة العسكرية بمعاقبة قادة الطيران فى نكسة 5 يونيو 1967 وهم: الفريق صدقى محمود بالسجن 15 سنة، وبراءة كل من جمال عفيفى، وعبد الحميد الدغيدى، وسجن إسماعيل لبيب 10 سنوات، والسجن 15 سنة والطرد من الخدمة العسكرية للواء متقاعد صدقى الغول، والأشغال الشاقة المؤبدة لثلاثة ضباط، اثنان برتبة عقيد، وواحد ملازم، والحبس سنة مع الشغل لملازم، والطرد من الخدمة لنقيب وملازم، «جريدة الأخبار 12 فبراير 1968».

    صدرت الأحكام «يوم 20 فبراير» مثل هذا اليوم 1968، أى بعد ستة أشهر وخمسة عشر يوما من يوم النكسة، الذى يذكر عنه الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية «11 يونيو 1967-14 مايو 1971»، أنه بين الساعة الثامنة والربع، والثامنة والنصف يوم «5 يونيو» طارت طائرتان طراز «اليوشن 14» من مطار «ألماظة العسكرى»، الأولى تحمل المشير عبدالحكيم عامر القائد العام للقوات المسلحة، والفريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، وأنور القاضى رئيس هيئة العمليات، ومعهم بعض ضباط مكاتبهم، وكانوا فى الطريق إلى «بئر تمادا» فى سيناء.

    وتوجهت الطائرة الثانية برئيس الوزراء العراقى وحسين الشافعى لزيارة مطار «أبو صوير»، ويؤكد فوزى: «طار المشير بطائرته حتى عبر قناة السويس حيث أخطره قائد الطائرة بمشاهدة نيران فى مطارات القناة، وبعد الاتصال مع أحد هذه المطارات تأكد المشير أن الضربة الجوية الإسرائيلية بدأت، وأن جميع المطارات تضرب فى وقت واحد».

    ويذكر محمد حسنين هيكل فى كتابه «الانفجار1967» أن أول موجة من الطائرات الإسرائيلية وعددها 174 طائرة قامت بغارات على القواعد الجوية فى العمق المصرى، ثم لحقتها موجة ثانية من 161 طائرة ركزت على المطارات المتقدمة فى سيناء، بعدها كانت الموجة الثالثة من 157 طائرة، وانتهى كل شىء تماما فى الساعة الحادية عشرة والنصف فى واحدة من الحروب الخاطفة الحافلة بزلزال من المفاجآت».

    فى يوم 10 يونيو، استقال قادة القوات المسلحة، وهم حسب فوزى، فريق أول سليمان عزت قائد القوات البحرية، فريق أول صدقى محمود قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أول محمد أحمد حليم إمام، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول هلال عبد الله هلال، مساعد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فريق أول عبدالمحسن كامل مرتجى، قائد عام الجبهة الشرقية وقائد القوات البرية، فريق أول جمال عفيفى، نائب قائد القوات الجوية والدفاع الجوى، فريق أنور القاضى، رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة، وفى 11 يونيو، أسند عبدالناصر قيادة القوات المسلحة إلى فوزى، ويؤكد، أنه فى الساعة الثالثة بعد الظهر نفس اليوم، اتصل به الرئيس وأخطره بقبول الاستقالات، وتصديقه بوصفه قائدا أعلى للقوات المسلحة على إحالة آخرين للمعاش وهم، لواء عبد الرحمن فهمى، لواء عبد الحليم عبد العال، لواء عثمان نصار، لواء حمزة البسيونى، لواء طيار إسماعيل لبيب، عقيد جلال هريدى، لواء محمد فؤاد علوى، وبعدها بدأت المحكمة العسكرية محاكمة المحالين من قادة القوات المسلحة، وأصدرت المحكمة أحكامها يوم 20 فبراير ضد قادة الطيران.

    تلقى الرأى العام هذه الأحكام بصدمة عنيفة، حسب تأكيد أحمد كامل، أمين الشباب بمنظمة الشباب وقتئذ، ورئيس المخابرات المصرية عام 1971، واعتقل فى قضية 15 مايو 1971، مشيرا فى مذكراته، «إعداد: أحمد عز الدين، عن دار الهلال، القاهرة»، إلى أنه كان فى اجتماع بمكتب سامى شرف، مدير مكتب عبد الناصر، فى هذا اليوم «20 فبراير»، وبدا للوهلة الأولى أن هناك اعتراضا شعبيا على هذه الأحكام، وبدأت تتوالى علينا تقارير الرأى العام من منظمة الشباب، وتنظيم طليعة الاشتراكيين بالقاهرة، وكلها تجمع على تبلور احتجاج شعبى شديد على الأحكام، وتضمن بعضها احتمال انفجار تظاهرات وأعمال عنف».

    يقدم «كامل» نماذج من تقرير المحافظات، قائلا: «فى القاهرة: الاتجاه العام استياء شديد للغاية.. ستخرج غدا مظاهرات على جميع مستويات الطلبة..كتب على حائط إحدى المؤسسات بوحدة قضايا الحكومة العبارة الآتية: «صدقى محمود+15 ألف شهيد فى سيناء+نكسة البلد+ضياع المعدات والأسلحة =15 سنة فقط.. يابلاش»، وفى الإسكندرية: «تربط الجماهير بين عقوبة المخدرات والإخوان وبين أحكام اليوم»، وفى المحلة الكبرى: اهتزت ثقة الجماهير فى كلمة الرئيس الأخيرة التى أكد فيها أنه لن تكون هناك حلول وسط.. وفى المنيا وملوى: رأى يقول إن التهمة ملفقة وإن الرئيس يهادن على مصلحة البلد.. هذه الأحكام نكسة على النكسة.. وفى سوهاج تتردد نكتة.. شمس بدران وعباس رضوان هياخدوا لفت نظر.. وفى أسيوط: ضآلة الأحكام تدل على أن هناك مسؤولين آخرين مشتركين فى مسؤولية النكسة».

    وفى اليوم التالى، انفجر الغضب.



    ......."

    د. يحي ألشاعر

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة غزة العزة د. يحي الشاعر 0 140 6th April 2024 09:41 AM
    فيديو عن ناتنياهو يستحق ألتمعن غزة العزة د. يحي الشاعر 1 1566 9th March 2024 11:11 AM
    حرب الاستنزاف .. ارقام وحقائق حرب الإستنزاف 1956-1970 د. يحي الشاعر 1 735 25th February 2024 01:03 PM
    ستبقي غــزة حـــرة إن شــاء ألله غزة العزة د. يحي الشاعر 1 334 7th February 2024 06:27 AM
    من هم المسؤولون عن "ملفات حرب غزة" في إدارة... غزة العزة د. يحي الشاعر 0 254 29th January 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)

    الكلمات الدلالية (Tags)
    21 فبراير 1968, الأحكام, يطلقون, شرارة الغضب, عمال حلوان, قادة الطيران



    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]