مراقبون: أزمة حكومة اليمن مع الإمارات تدخل مرحلة اللاعودة - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    مراقبون: أزمة حكومة اليمن مع الإمارات تدخل مرحلة اللاعودة


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 9th May 2018, 12:02 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb مراقبون: أزمة حكومة اليمن مع الإمارات تدخل مرحلة اللاعودة

    أنا : المستشار الصحفى





    يبدو أن الأزمة بين حكومة الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي ودولة الإمارات، دخلت "مرحلة اللاعودة"، في ظل محدودية الخيارات، وغياب أي هامش للمناورة من قبل الأخيرة، بعدما كشف الموقف الرسمي للحكومة أن جوهر الخلاف مرتبط بالسيادة الوطنية.


    ويرى متابعون للشأن اليمني أن الوجود العسكري الإماراتي، وتصاعد الرفض الشعبي والرسمي، حشر أبوظبي في زاوية ضيقة، في الوقت الذي يبدو أن القيادة اليمنية ماضية في عملية التصعيد ضدها، حتى تتراجع عن ممارساتها الذي تصفها دوائر رسمية بـ"الاحتلال".


    كما أنه من غير المستبعد التنبؤ بحدود التصعيد الذي ستصل إليه الأزمة، مع غياب أي بوادر في الأفق لتسويتها بالتوازي مع بقاء القوات الاماراتية مسيطرة على مطار محافظة أرخبيل سقطرى ومرفأها منذ أكثر من سبعة أيام.


    اجتماع مرتقب لهادي


    وفي هذا السياق، كشف مستشار وزير الأعلام، مختار الرحبي، عن اجتماع مرتقب للرئيس اليمني مع هيئة مستشاريه، وقد يتخذ إجراءات "قوية" ضد الإمارات لتصعيدها في سقطرى.


    يأتي ذلك، بعد بيان أصدرته القوى السياسية المؤيدة للشرعية الثلاثاء، وألقت بالكرة في ملعب السعودية قائدة التحالف العربي.


    ايقاف الإمارات


    وقال البيان إن الخطوات العسكرية التي قامت بها الإمارات محاولة "للزجّ بالجزيرة الآمنة والمستقرة في أتون حسابات غير ذات صلة بمواجهة الانقلاب واستعادة الشرعية، ومن شأنه المساس بالسيادة الوطنية للجمهورية اليمنية".


    وحث البيان على تكثيف الاتصالات مع المملكة العربية السعودية قائدة التحالف العربي، من أجل الضغط على دولة الإمارات لسحب قواتها من سقطرى فورا ودون شروط، والعمل على إزالة التوتر الناجم عن سياساتها في المناطق المحررة.


    وثمنت الأحزاب في بيانها دور دول التحالف لدعم الشرعية، وخصت بذلك المملكة، التي طالبتها بالتدخل لوقف كافة الممارسات الإماراتية التي لاتخدم أهداف هذا التحالف العسكري.



    اقرأ أيضا: الأحزاب اليمنية المؤيدة لهادي ترفض "احتلال" الإمارات لسقطرى



    ويشير الموقف الرسمي إلى أن أبوظبي تجاوزت كل الخطوط، وبدأت تنازعه في السيادة، بالإضافة إلى سلسلة أخرى من المواقف المعادية لها، تتجلى في دعمها ميلشيات انفصالية تتلقى توجيهاتها من العاصمة الإماراتية، فيما يرى مراقبون أن بيان الأحزاب اليمنية يذكر السعودية بأنها هي الوحيدة التي طلب منها التدخل، وأن عليها بحكم قيادتها سحب القوات الإماراتية فورا ودون قيد أو شرط من الجزيرة.



    قادرة على هزيمة أبوظبي


    أكد الكاتب والمحلل السياسي، عبدالرقيب الهدياني أن الشرعية تمتلك من القوة القانونية والسياسية والاخلاقية ما تستطيع من خلالها أن تتغلب بها على القوة العسكرية والمالية لدولة الإمارات.




    وتابع حديثه لـ"عربي21" أنه إذا احسنت القيادة اليمنية استخدام قدراتها وامكاناتها، فلا خوف من هذه التدخلات الاماراتية، وستهزمها، بل ستتمكن من تجاوزها ولكن متى اذا ارادت.




    وأضاف الهدياني أنه بات ملاحظا قدرة الحكومة الشرعية اليوم في سقطرى، على إدارة الأزمة، رغم التصريحات التي تتسم بالدبلوماسية والنعومة تجاه ما تمارسه الامارات.




    وأردف قائلا إن الحكومة حققت انجازات كبيرة على مستوى الوعي الوطني والاعلامي واحراج أبوظبي بهذه التدخلات والمطامع في الجزيرة التي تعد نموذج لنهم هذه الدولة الخليجية التي تسترت تحت غطاء نصرة الشرعية لتنفيذ أجندة توسعية ومطامع في السواحل والجزر اليمنية.




    ولفت السياسي اليمني إلى أن السلطات الحكومية أيضا، استطاعت بحنكة ودهاء، أن تكشف الأطماع الإماراتية للداخل والخارج، وجرتها الى هذه الجزيرة المنعزلة، ووجهت لها ضربات مؤلمة.



    واستدل بأن بيان الخارجية الاماراتية، الذي كرر التأكيد على شرعية الرئيس هادي وفي أكثر على عبارة أن سقطرى اليمنية، تجسيدها لامتصاص ارتدادات موقفها المستفز شعبيا ورسميا.




    وحول خيارات الحكومة ومآلات التوتر مع السلطات الإماراتية، قال الهدياني إن الشرعية ستتحرك عبر السعودية لفرملة هذه التصرفات التي تقوم بها ابوظبي.




    واستبعد أن تؤول الأزمة الى طرد الإمارات من التحالف، بالقول: "من المبكر الحديث عن استغناء تام عن مشاركة الامارات ضمن التحالف، لأنه مرهون بموقف الرياض".




    في الوقت نفسه، فإن التحالف قد تعرض لاهتزازات كبيرة، ولم يعد بحاجة الى هزات جديدة، ولذلك ستعمل الحكومة اليمنية على التصعيد عبر تحريك الرياض والضغط عليها لإعادة الامارات الى الطريق الطبيعي التي جاءت من أجله. وفقا للكاتب اليمني




    الإعفاء أو الحوار




    بموازاة ذلك، توقع الصحفي اليمني، محمد الجرادي أن التصعيد الحاصل قد يحمل الإمارات لمراجعة سياساتها المتهورة قليلا.




    وأضاف في حديث خاص لـ"عربي21" أن الضغط الشعبي والرسمي، لن يحول بينها وبين مواصلة مشروعها البديل للشرعية، وهو كما تؤكد الشواهد على الأرض مضادا لتطلعات اليمنيين بدولة موحدة وبنظام ديمقراطي.




    ووفقا للجرادي فإن الحل الوحيد مع أبوظبي يكمن في أمرين هما "اعفائها من التحالف من قبل الحكومة"، وهو أمر قد يواجه عراقيل ومن بينها الفيتو السعودي؛ بالإضافة إلى ارتباطها بمليشيات في المناطق المحررة مما قد يعرضها للخطر.




    أما الأمر الثاني يقول الصحفي اليمني فهو "الدخول مع الإمارات في حوار جاد على أن تعلن تخليها عن دعم المليشيات والأحزمة الأمنية ودمجها بالجيش الوطني ومغادرة سقطرى وتسليم عدن للحكومة الشرعية".




    وبحسب الصحفي الجرادي فإن أبوظبي قد تسعى للتقارب مع الإصلاح مؤقتا عبر السعودية وستضاعف من دعم قوات طارق عفاش،بالإضافة إلى المجلس الانتقالي ايضا.
    كما أنه لم يستبعد أن تتصاعد الاحتجاجات الشعبية ضد الإمارات،حتى تجد نفسها أمام خيارا واحدا وهو التراجع ، حتى لايحصل معها ما جؤى في الصومال وغيرها من الدول الافريقية.




    وتنامى مطلب "طرد أبوظبي من التحالف العسكري الذي تقوده الرياض" بشكل واسع شعبيا رسميا، وسط توقعات باتساعها لتشمل أكثر من محافظة خاضعة للحكومة الشرعية في جنوب وشرق اليمن.



    مواجهة الإمارات

    الكاتب والناشط السياسي اليمني، مروان الغفوري، قال إن هذا البيان يمثل تصعيدا حادا مع الامارات.

    وأضاف في تعليق نشره على حسابه بموقع "فيسبوك" أن هناك أمورا لافتة، يمكن استنتاجها من البيان، الأول "أنه ألمح أن "اليمن لم يوجه أي دعوة للإمارات لمساعدته في مواجهة الانقلاب، وأن الرئيس هادي بعث رسالته إلى الملك سلمان لا إلى غيره، مشيرا إلى أن البيان طلب حل "المشكلة" التي جاءت بلا دعوة.

    أما الأمر الثاني وفقا للغفوري، فإن البيان تجاوز الحدث السقطري وتحدث عن المشاكل التي، كما قال، تصنعها الإمارات" في المناطق المحررة".

    وبناء على ذلك، استخدم البيان في مواجهة الإمارات، لأول مرة، جملة: "فوراً ودون شرط، وسمّاها كواحدة من عوامل اللاستقرار في اليمن"، حسب قوله.


    وأشار الى أن هذه الأحزاب ومن خلفهم هادي وبن دغر، قد تأكدوا أن مواجهة أبوظبي أقل كلفة من مسايرتها.

    وأوضح الكاتب اليمني أن محاولات الشرعية مدّ الجسور مع الإمارات قد فشلت، ودخلت مرحلة اليأس. مستدلا بمراسيم استقبال الرئيس هادي في العام 2017، من قبل صغار الضباط في مطار أبوظبي، وهو التجسيد الأشهر لتلك العلاقة.

    وحول مآلات الأزمة، يقول الغفوري إن الطريق الأفضل لمصلحة كل الأطراف داخل التحالف هو "الجلوس والحديث المباشر"، عدا ذلك فإن معركة جديدة مضافة إلى قائمة المعارك اللانهائية ستجعل الكلفة، على المدى الطويل، قاتلة.




    اقرأ أيضا: احتجاجات في سقطرى اليمنية رفضا لوجود الإمارات (شاهد)





    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    تونس ـ "حملة قمع لتفكيك القوى المضادة" تمهيدا... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    تركي الفيصل يصف موقف إعادة تصنيف واشنطن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    دبلوماسي إسرائيلي: هذا سر تعطش نتنياهو لمواجهة لن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    جيش الاحتلال يعترف باستهداف مقر "أطباء بلا حدود"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    واشنطن تطلب مشاركة جنرالاتها في التخطيط لعملية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]