رؤية إسرائيلية لأزمة تركيا وأمريكا.. كيف قيمت موقف أردوغان؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    رؤية إسرائيلية لأزمة تركيا وأمريكا.. كيف قيمت موقف أردوغان؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 12th August 2018, 03:10 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb رؤية إسرائيلية لأزمة تركيا وأمريكا.. كيف قيمت موقف أردوغان؟

    أنا : المستشار الصحفى





    تحدثت صحيفة إسرائيلية، الأحد، عن الأزمة المتصاعدة و"العلاقات المسمومة" بين تركيا والولايات المتحدة الأمريكية التي تربطهما "مصالح مشتركة حيوية"، مؤكدة أن التوصل لمصالحة بين الطرفين لن يدفع تركيا للتخلي عن خطتها الاقتصادية.

    وأوضحت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير أعده محللها للشؤون العربية، تسفي برئيل، أن "التغريدة القاسية"، للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي أعلن فيها مضاعفة الضرائب على استيراد الحديد والألمنيوم من تركيا لنسبة تصل إلى 50 و20 بالمئة على التوالي، تسببت "بهبوط الليرة التركية ومعها الأسواق العالمية".

    وأضافت: "الليرة لم تستطع الصمود في وجه الضغط الجديد، الذي كما يبدو استهدف أن يناسب الضرائب الأمريكية مع سعر الليرة مقابل الدولار".



    اقرأ أيضا: أردوغان: نواجه مؤامرة سياسية وسنتجه لتحالفات جديدة



    ولفتت الصحيفة، إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "سارع" عقب تغريدة ترامب إلى الاتصال بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، باعتبار أنه "العنوان الوحيد الذي يمكنه المساعدة"، حيث "حظيت المكالمة الهاتفية على الفور بالنشر في كل وسائل الإعلام".

    وذكرت أن المكالمة "لم تستهدف ضخ دولارات في خزينة تركيا، بل إظهار تصميم أردوغان على تنفيذ تهديده بالبحث عن حلفاء وأصدقاء جدد، إذا واصلت الولايات المتحدة سياستها بعدم احترام تركيا".

    وفي ذات الوقت، زار وفد تركي رفيع المستوى واشنطن، في محاولة "لرأب الصدع السياسي الذي يهدد بتدمير التحالف بين الدولتين، والذي تلقى ضربة تاريخية عندما فرضت إدارة ترامب عقوبات على وزير العدل ووزير الداخلية المسؤولان - حسب ترامب- عن اعتقال القس الأمريكي اندرو برونسون".

    ورأت الصحيفة العبرية، أن "العقوبات أوضحت للوفد التركي بأن واشنطن لا تنوي التفاوض على شروط إطلاق سراح برونسون، الذي اعتقل قبل سنتين بتهمة التعاون مع المخططين للانقلاب الفاشل تموز 2016"، مشيرة إلى أن واشنطن حددت 15 آب/اغسطس الجاري، كـ"موعد ينتهي فيه الإنذار الأمريكي الذي بعده يتوقع أن تفرض إدارة ترامب المزيد من العقوبات على تركيا".




    اقرأ أيضا: أنقرة تلوح بالرد على الرسوم الجمركية الأمريكية



    وقدرت أن "قضية برونسون؛ هي فقط قمة جبل الجليد في شبكة العلاقات المسمومة التي تطورت في السنوات الأخيرة بين تركيا وأمريكا؛ فبطن تركيا مليئة على الإدارة الأمريكية التي لم تسارع إلى إدانة محاولة الانقلاب العسكري، ورفضت تسليم تركيا رجل الدين فتح الله غولن الذي يقيم في بنسلفانيا والذي تتهمه تركيا بالتخطيط للانقلاب".

    وأكدت أن "الشرخ تعمق" بين أردوغان وترامب، عندما تبنى الأخير المليشيات الكردية التي أنشئت في شمال سوريا، واعتبرها قوة ضرورية لمحاربة "داعش"، في حين اعتبرتها أنقرة "قوات إرهابية" تنتمي لحزب العمال الكردستاني، حيث وصلت تلك المليشيات أن تكون "المرساة العسكرية الرئيسية للسياسة الأمريكية في سوريا".

    وفي الوقت الذي ما زالت فيه هذه القضية تلقي بظلها الثقيل على علاقات الدولتين، أعلنت تركيا أنها ستقوم بشراء صواريخ أرض - جو روسية من نوع اس400، وبكون "هذا قرار استراتيجي، لكنه يشكل رسالة سياسية هامة جدا تقضي بأن تركيا، العضوة في الناتو، ستكون الدولة الأولى التي ستدخل إلى منظومة قواتها نظام سلاح روسي".

    وفي حال تحقق ما سبق، فهذا من "شأنه المس بقدرة التنسيق العسكري مع باقي دول الناتو"، وفق الصحيفة التي أكدت أن "الضغط الأمريكي على تركيا لإلغاء الصفقة مقابل بيع صواريخ باتريوت لتركيا، لم يساعد حتى الآن".

    وأشارت إلى أن "تركيا التي ترغب في إدارة لعبة مزدوجة غير معنية بالانسحاب من الناتو - وإن كان هذا أيضا سيناريو محتمل - بل تطمح أن تثبت أنها ليست في جيب أي دولة عظمى، لا أمريكا ولا روسيا ولا حتى الاتحاد الأوروبي"، مضيفة: "إلى كل ذلك تنضم الضربة السياسية الأخيرة التي نفذها أردوغان ضد سياسة ترامب".




    اقرأ أيضا: واشنطن تنفذ تهديداتها وتفرض عقوبات على أنقرة.. والأخيرة ترد



    وقالت: "مع انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي مع طهران، والإعلان عن فرض عقوبات اقتصادية جديدة، أعلن أردوغان بأن تركيا لن تنضم لهذه العقوبات".

    ورجحت الصحيفة، أن من شأن استمرار توتر العلاقات بين تركيا وأمريكا، أن يدفع ذلك تركيا للاعتماد بشكل أكبر على النفط الروسي، في الوقت الذي "تحرص أنقرة على تحسين علاقتها مع موسكو".

    فشبكة العلاقات هذه، تذكر بلعبة الشطرنج، لكن "اللاعبين الرئيسيين، أردوغان وترامب ينقصهما الصبر والأنا، والمزاج المطلوب من لاعبي الشطرنج"، وفق وصف الصحيفة التي نبهت أن "المصالح المشتركة الهامة من شأنها في نهاية الأمر أن تؤدي لمصالحة".

    وبينت "هآرتس" أن مصالحة تركيا مع أمريكا "ليست بديلا لخطة تركيا الاقتصادية، التي يمكنها إنقاذ الاقتصاد التركي من الأزمة".

    وفي الوقت الذي يمتلك أردوغان كامل الصلاحية والدعم السياسي للإعلان عن حالة طوارئ اقتصادية، أو رفع سعر الفائدة كما يريد البنك المركزي، تساءلت الصحيفة: "إلى أي درجة يمكنه الاعتماد على دعم الجمهور إزاء فقدان الثقة تجاه الليرة؟".



    اقرأ أيضا: أردوغان بعد تراجع الليرة: لن نخسر الحرب الاقتصادية







    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ملاعب غزّة مراكز إيواء.. رئيس نادٍ يطهو الطعام... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "كتابة خلف الخطوط" 2: شهود على الإبادة صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    مارتن سكورسيزي يقدم مسلسلاً عن القديسين على شبكة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "سرايا القدس": قصفنا في عملية مع "كتائب القسام"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير: الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]