برنامج تجسس يهدد الصحفيين في جميع أنحاء العالم - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    برنامج تجسس يهدد الصحفيين في جميع أنحاء العالم


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 24th October 2018, 03:11 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb برنامج تجسس يهدد الصحفيين في جميع أنحاء العالم

    أنا : المستشار الصحفى






    نشرت مجلة "كولومبيا جورناليزم ريفيو" الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن الطرق التي تنتهجها الأنظمة القمعية سعيا منها لمراقبة نشاطات الصحفيين عن كثب من خلال التجسس على هواتفهم الذكية واعتراض اتصالاتهم ورسائلهم.

    وقالت المجلة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21" إن شركة اتصالات إسرائيلية ناشئة تدعى "إن أس أو" أطلقت برنامج تجسس يدعى "بيغاسوس" تستخدمه العديد من الحكومات في جميع أنحاء العالم لاختراق هواتف الصحفيين والتجسس على تحركاتهم.

    وذكرت المجلة أن صحفيا استقصائيا مكسيكيا يدعى "سيباستيان بارغان" تعرض لهذا النوع من التهديد بعد تلقيه رسالة تحتوي على مقطع فيديو يعرض تعذيبا وحشيا تمارسه مجموعة من ضباط شرطة يرتدون سترات مكتوب عليها "النيابة العامة بولاية مكسيك". وكان أفراد هذه المجموعة ملتفين حول رجل مكبل اليدين وهم ينهالون عليه بالضرب.

    وعند محاولته الاتصال بالمدعي العام بولاية المكسيك للحصول على تفاصيل حول الحادثة، تلقى بارغان بعد بضع ساعات رسالة نصية غريبة مكتوب فيها: "لدي أدلة موثوقة ضد الموظفين الحكوميين". وكانت الرسالة تحتوي على رابط، اكتشف بارغان في وقت لاحق أنه برنامج تجسس يدعى "بيغاسوس" قادر على اختراق ميكروفون وكاميرات أي هاتف ذكي، والتجسس على الاتصالات والرسائل.

    وأوضحت المجلة أن بارغان اكتشف فيما بعد أن الحكومة المكسيكية هي التي أرادت اختراق هاتفه والتجسس عليه، بعد أن كشفت وثائق حكومية مسربة عن صفقة بقيمة 32 مليون دولار بين مكتب المدعي العام المكسيكي ووسيط محلي لشركة البرمجيات الإسرائيلية الناشئة "إن إس أو"، التي تقوم ببيع برنامج التجسس "بيغاسوس" إلى وكالات تطبيق القوانين.

    وأشارت المجلة إلى أن الحادثة التي تعرض لها بارغان ليست الأولى من نوعها. ففي وقت سابق من هذا الشهر، نشرت شركة "سيتيزن لاب" الكندية تقريرا يكشف وجود أدلة تثبت استخدام برنامج "بيغاسوس" للتجسس في حوالي 45 دولة. ويمكن لمستخدم هذا البرنامج تحويل الهاتف إلى مركز مراقبة، لتتبع حركات الصحفيين وتحديد مصادرهم، وحتى انتحال شخصياتهم في العالم الافتراضي. في هذا السياق، أصدرت "لجنة حماية الصحفيين" الأسبوع الماضي تحذيرا للصحفيين من إمكانية استهدافهم مثلما حدث مع بارغان.

    وأضافت المجلة أن برنامج التجسس هذا تم اكتشافه لأول مرة في سنة 2016 على هاتف أحد النشطاء في مجال حقوق الإنسان في الإمارات العربية المتحدة ويدعى أحمد منصور. وأكد الباحثون أن العديد من برامج التجسس تقوم بمسح بعض البيانات الخاصة من الهواتف المحمولة، لكن "بيغاسوس" أخذ الأمور إلى أبعد من ذلك، حيث يمكنه الاستيلاء على الهاتف بالكامل عن بعد، دون أن يعرف المالك بذلك، ودون ترك أثر، ما عدا رسالة نصية.

    ويقوم مشغلو برنامج التجسس بتنفيذ هجماتهم انطلاقا من مواقع الويب التي يمكن للجميع النفاذ إليها. ويتم إرسال رسائل نصية مصحوبة بروابط إلى الأشخاص المستهدفين. وما أن ينقر الشخص على الرابط، يبدأ هاتفه بتشغيل برامج تعمل على تمكين "بيغاسوس" من السيطرة على الهاتف.

    وأكدت المجلة أن صحفيي البلدان التي تم فيها اكتشاف استخدام هذا البرنامج، يعيشون في حالة تأهب. ففي توغو على سبيل المثال، تقول ناشطة في مجال حقوق الإنسان وتدعى نبوريما، أن هذا النوع من الانتهاكات يتناسب مع الحكومات التي لا تتسامح غالبا مع معارضيها. وتضيف نبوريما قائلة: "لاحظت الحكومات أن هذه التكنولوجيات تستخدم من قبل النشطاء للتعبير عن آرائهم، لذلك قرروا الاستثمار في وسائل مراقبة من أجل تعقب أنشطة المعارضين".

    وقالت المجلة إن الصحفيين معرضون بشكل خاص للاستهداف من قبل برنامج بيغاسوس، التي سبق وأن صنفته شركة "إن أس أو" كوسيلة لاستهداف الإرهابيين والمتاجرين بالبشر وغيرهم من المجرمين. ولحسن حظ بارغان، عندما تلقى هذه الرسالة النصية لم ينقر على الرابط. وقد كان في حالة تأهب لأن بعض زملائه تعرضوا لهجوم في السابق.

    من جهتها، تقول دانيا سينتينو، وهي محامية في منظمة تعمل على حماية الحقوق الرقمية في المكسيك تعرف باسم "آر 3 دي"، إن هجمات "بيغاسوس" كان لها أثر مروع، مما زاد من المخاطر على المراسلين الذين قد يرغبون في كشف بعض الحقائق عن دولة المكسيك. وقد أطلقت الحكومة المكسيكية تحقيقا داخليا حول استخدامها لبرنامج بيغاسوس بإشراف مكتب المدعي العام، وهو الكيان ذاته الذي اشترى الأدوات الأولية التي فتحت المجال للدولة لاستخدام مثل هذا البرنامج.

    وأضافت المجلة أن عمليات تشغيل وتنفيذ هذا البرنامج تعد مكلفة جدا. ووفقا لقائمة الأسعار التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك تايمز" سنة 2016، تقدر تكلفة 10 أهداف بحوالي 650 ألف دولار، كما تفرض الشركة رسوما أولية تقدر بحوالي 500 ألف دولار. ولا يعد ذلك مكلفا بالنسبة لحكومة قمعية مستعدة لإنفاق مبالغ كبيرة لضمان عدم حدوث تغيير سياسي في البلاد. من جهتها، لا تزال الشركة تصر على أن منتجاتها ليس الهدف منها أن تستخدم ضد الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان.

    وفي الختام، ذكرت المجلة أن الطريقة التي يعمل من خلالها برنامج بيغاسوس متطورة جدا حيث يصعب على الصحفيين معرفة ما إذا كانت هواتفهم مخترقة من قبل هذا البرنامج أم لا، كما لا توجد طريقة سهلة لتهيئة الجهاز بعد أن يتم اختراقه.

    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    "عربي21" تفتح ملف تهجير المصريين من بيوتهم بدعوى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    بايدن يخسر حتى دعم موطنه الأصلي.. كيف تؤثر غزة في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    قبيل لقاء نتنياهو.. أهالي أسرى الاحتلال: الحكومة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    مليار وجبة طعام تهدر سنويا.. ومئات الملايين... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    حزب الله يستهدف مستوطنات ومقر قيادة لجيش... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]