"ترامب اللاتيني".. هل ينقل سفارة البرازيل للقدس المحتلة؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    "ترامب اللاتيني".. هل ينقل سفارة البرازيل للقدس المحتلة؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 5th November 2018, 07:11 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb "ترامب اللاتيني".. هل ينقل سفارة البرازيل للقدس المحتلة؟

    أنا : المستشار الصحفى





    سياسي،ويميني شعبوي، كثيرا ما يقارن بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    يؤيد سياساتومواقف "اليمين المتطرف"، في حين يقول مؤيدوه أن مواقفه تنسجم أكثر مع السياسة "المحافظة اليمينيةالتقليدية".

    غالبا ما يرفضالاتهامات الموجهة ضده، ويقول بأنه ليس سياسيا من "اليمين المتطرف"،ولكنه ببساطة "يميني ليس إلا".

    شخصية مثيرةللجدل في البرازيل، ومعروف بآرائه السياسية الشعبوية، بما في ذلك تعليقاتهالمساندة للديكتاتورية العسكرية التي حكمت البرازيل في الفترة ما بين عامي 1964 و1985.

    في خطاب له فيعام 2017، قال: "الله فوق كل شيء. لا يوجد شيء اسمه الدولة العلمانية. الدولةمسيحية والأقلية ستضطر للتغيير، إذا استطاعت."

    جاييربولسونارو، المولود في عام 1955 في ساو باولو، ينتمي إلى " الحزب الاشتراكيالليبرالي البرازيلي" ، ومثل مدينة ريو دي جانيرو في مجلس النواب البرازيليمنذ دخوله دهاليز العمل السياسي في عام 1988.

    تعرض للطعن على يد أحد اليساريين، ويقال من قبلشخص مختل عقليا، أثناء تواجده في مسيرة انتخابية محمولا على الأعناق من قبل مؤيديهالذين أنزلوه وأودعوه سيارة توجهت إلى المستشفى على الفور.

    وفي رسالةمصورة تم بثها في حشد انتخابي في ساو باولو، قال الجندي السابق لآلاف من المؤيدين"سنمحو هذه العصابات الحمراء من على الخريطة"، في إشارة إلى حزب"العمال" اليساري المنافس.

    وهاجمبولسونارو أيضا صحيفة "فولا دي ساو باولو"، التي أفادت بأنه انتهك لوائحتمويل الحملات الانتخابية، واصفا إياها بأنها "أكبر أخبار كاذبة" فيالبرازيل.

    قضى بولسونارومعظم حملته الإنتخابية في استغلال الانقسامات، واستخدم "تويتر" لمهاجمةحزب "العمال" واصفا إياه بغير الأخلاقي والخطير، كما استغل تطبيق "واتس آب" لإدانة منافسهفرناندو حداد، ولبث إدعاءات شائنة بحقه.

    في هذا المناخالمشحون تمكن من الفوز في الانتخابات الرئاسة البرازيلية بأكثر من 55% من الأصواتمتفوقا على منافسه اليساري فرناندو حداد الذي حصل على أقل من 45%.

    وتألفتالقاعدة الانتخابية لبولسونارو بصورةرئيسية من الشباب والطبقة العاملة الوسطى والطبقة العليا المتركزة في المنطقةالجنوب شرقية من البلاد، وعموم المحافظين، والخريجين الجامعيين، وبعض الوسطيينالسياسيين، إضافة إلى التيار "اليميني المسيحي".

    الرئيسالبرازيلي الجديد معروف بمناهضته لحق المرأة في الإجهاض، ومناهض للمؤسسة والنخبةالحاكمة، ومؤيد لحيازة السلاح حيث أبدى معارضته لمعظم قوانين تنيظم حيازة الأسلحةالنارية في البلاد، ويرى أن المواطنين الملتزمين بالقانون يتمتعون بحق الدفاع عنأنفسهم .

    ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست" فقد بلغ عددجرائم القتل في البرازيل رقما قياسيا وصلت عند حافة 64 ألف جريمة قتل العامالماضي، وعلى ضوء هذه الإحصائيات دعا بولسونارو الشرطة إلى استعمال "قوة أكثرقتلا" لمواجهة الجريمة.

    ومثل غيره من زعماء "اليمين" الذينصعدوا إلى السلطة في العالم في السنوات الأخيرة ومن بينهم ترامب نفسه، بنىبولسونارو شعبيته بالاعتماد على خليط من الكلام القاسي والمواقف المتشددة.

    وأصبحت رسائلهالمتطرفة أكثر قبولا من قبل البرازيليين بسبب عاصفة غضب تجتاح البلاد ضد الطبقةالسياسية بعد سنوات من الفساد، إضافة لاقتصاد يواجه صعوبة في التعافي من ركود حاد،وتصاعد العنف.

    وسيثير فوزبولسونارو برئاسة البرازيل مخاوف جدية من قيامه بإعادة الحقوق المدنية إلى الوراءوإضعاف المؤسسات في بلد لا يزال يعتبر ديمقراطية شابة.

    وأعربت منظماتحقوق مدنية دولية عن مخاوفها. فمنظمة "هيومن رايتس ووتش" دعت السلطةالقضائية البرازيلية وغيرها من المؤسسات إلى "مقاومة أي محاولة لتقويض حقوقالإنسان وسيادة القانون والديمقراطية في ظل حكومة بولسونارو".

    الشبه بينهوبين ترامب كبير، في جوانب عدة من بينها الهجوم على المرأة والحقوق المدنيةوالصحافة والغزل الصريح ب"إسرائيل"، وكثيرا ما يستخدم تعابير وتصريحات تشبه إلى حد كبير الغرور والمزاجيةوالصلف الذي يميز مسيرة الرئيس الأمريكي .

    بولسونارو لميتوقف عن إلقاء التصريحات العنصرية الفجة ضد الأجانب والمثليين والمرأة والسود،وكلما ظهر أن تصريحاته تخطت كل الخطوط الحمراء وفي سبيلها إلى هز صورته فيالاستفتاءات، يحدث العكس وترتفع شعبيته.

    مستفيدا مناكتشاف فساد معظم المرشحين للرئاسة البرزايلية وكثير من رجال السياسة عموما فيالبلاد، التي تسببت في حبس عديد منهم، وعلى رأسهم الرئيس الأسبق لولا دا سيلفا.

    ولا ننسى هناعنصرا هاما وهو تصاعد "التيارالإنجيلي" في البرازيل، واهتمامه بفوز أحد أبنائه بالرئاسة.

    وتشهد"الطائفة الإنجيلية" نموا غير مسبوق في البرازيل خلال السنوات الثلاثينالأخيرة، إذ ارتفع عدد أعضائها من 6% إلى 22% من عدد السكان، ومع انتماء بولسوناروإلى "الطائفة الإنجيلية"، فيمكن تصور أن كثيرا من الأصوات ذهبت إليه عنطيب خاطر.

    ووسط كل هذايظهر بولسونارو برسالة مختلفة، قائلا إنه سيعدل قانون حقوق الإنسان في البرازيل،لأنه لا يجب "أن نعامل المجرمين كضحايا، بل يجب مقاومة العنف بالعنف، وإذاكان المجرم يحمل مسدسا فيجب أن نحمل بندقية، وإذا كان يحمل بندقية فيجب أن نقاومهبدبابة، ولا مجال هنا للحب والسلام" على حد تعبيره.

    و سنجدبولسونارو يحظى بدعم من جهات أخرى، أبرزها الفئة المحافظة من المجتمع البرازيلي،الذين يرون أن البلاد تفقد هويتها بسبب السياسات الليبرالية.

    رغم هذا لايرى السياسي البرازيلي الذي كان قبل سنوات لا يثير اهتمام أحد أن الإعلام يعرضصورته الحقيقية، بل يحاول عرقلة خطواته، وهو نفس الرأي الذي كان لدى ترامب عنالإعلام.

    في الجانبالأخر من شخصية بولسونارو وسياساته المقبلة تظهر بشكل مفاجىء "إسرائيل"، ففور إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية رحب القادة الإسرائيليونبانتخابه رئيسا للبرازيل.

    وقال رئيسالوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال محادثة هاتفية لتهنئته على انتخابه:"أنا متأكد من أن انتخابك سيؤدي إلى صداقة كبيرة بين بلدينا وتعزيز العلاقاتالإسرائيلية- البرازيلية."

    وأضاف"أتطلع إلى زيارتك إلى إسرائيل"، في إشارة إلى وعد قطعه السياسي البرازيلياليميني المتشدد بزيارة "إسرائيل" في رحلته الأولى كرئيس إلى خارجالبلاد.

    وكانبولسونارو، وهو صديق معلن ل"إسرائيل"، قد صرح أنه سيقوم بنقل سفارةالبرازيل من تل أبيب إلى القدس.

    لكن مصدرمسؤول قال أن البرازيل والعالم العربيتربطهما علاقات تجارية وثيقة، وأن الإعتراف ب"القدس عاصمة لإسرائيل"ونقل السفارة إليها قد يمس بالتجارة. وقال: "سيتم أخذ كل هذه الإعتباراتبالحسبان عندما يقوم الرئيس باتخاذ قرار".

    وأضاف المصدرأن بولسونارو لا يزال" ملتزما بجعل إسرائيل إحدى وجهاته الأولى."

    وخلال الحملةالانتخابية، أشار بولسونارو إلى أنه لا يعترف بدولة فلسطينية وأنه سيعمل على إغلاقأو خفض مستوى البعثة الدبلوماسية للسلطة الفلسطينية في البرازيل. وفي آب/أغسطسالماضي قال :"هل فلسطين دولة؟ فلسطين ليست بدولة، لذا لا ينبغي أن تكون هناكسفارة هنا".

    وقال، فيإشارة إلى الفلسطينيين: "لا مفاوضات مع الإرهابيين".

    وكانتالبرازيل اعترفت بفلسطين كدولة مستقلة في عام 2010. في العام نفسه، أصبح دا سيلفاأول رئيس برازيلي يقوم بزيارة "إسرائيل".

    وسبق للرئيسالفائز أن زار "إسرائيل العام" الماضي، وأعلن أنه معني بأن تقدم مساعداتاقتصادية لبلاده من الناحية التكنولوجيا الزراعية وتحلية المياه والعلوم العسكريةوالتكنولوجية المتطورة.

    بولسوناروأبدى عدم رغبته في البقاء على الخط السياسي ذاته للدولة التي اتبعته في السنواتالماضية، خاصة فيما يتعلق بالتوجهات الاشتراكية واليسارية، ولذلك فهو من الداعمينلسياسة ترامب، ووصف نفسه خلال حملته الانتخابية بـ"ترامب البرازيلي".

    وهو وصف رفضهالبيت الأبيض بواشنطن عبر المتحدثة باسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب سارة ساندرزالتي قالت "في رأيي، هناك دونالد ترامب واحد فقط".

    وبفوزهبالرئاسة يكون بولسونارو قد نجح في حرمان حزب "العمال" من فوز خامس علىالتوالي في الانتخابات الرئاسية.

    بالمقابل طالبحدّاد إثر تأكد هزيمته بأن "يتم احترام أكثر من 45 مليون ناخب" صوّتواله في الدورة الثانية، وذلك بعدما كان بولسونارو قد توعد خلال الجملة الانتخابيةمعارضيه "بالسجن أو المنفى" إذا ما فاز بالرئاسة.

    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    البنتاغون يبحث خطط تمويل قوة حفظ سلام في غزة..... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    استنفار أمني.. هكذا تتجهز تركيا لانطلاق... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    جيش الاحتلال يزعم اغتيال قيادي في "القسام" في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    الإعلام العبري يتابع التظاهرات أمام سفارة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM
    روسيا تتهم أوكرانيا بتمويل منفذي الهجوم على الحفل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 09:22 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]