بناء كنيسة بالسعودية.. ما دور أقباط مصر بدعم السيسي وابن سلمان - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    بناء كنيسة بالسعودية.. ما دور أقباط مصر بدعم السيسي وابن سلمان


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 1st January 2019, 10:11 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb بناء كنيسة بالسعودية.. ما دور أقباط مصر بدعم السيسي وابن سلمان

    أنا : المستشار الصحفى





    أكد مقربون من الكنيسة المصرية، أن الحكومة المصرية اتفقت مع شركة المقاولون العرب، لإنشاء أول كنيسة تتبع الأقباط الأرثوذكس بالمملكة العربية السعودية، على أن يتحمل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تكاليف إنشاء الكنيسة كاملة.


    وحسب الخبراء، فإن مسؤولي الكنيسة قدموا للحكومة المصرية تصميما للكنيسة المقترحة، واقترحوا في البداية أن تقوم شركة أوراسكوم تليكوم التي يمتلكها رجل الأعمال المسيحي نجيب ساوريس بتنفيذها، إلا أن الحكومة المصرية فضلت إسنادها للمقاولين العرب، باعتبارها الأكثر تنفيذا للمشروعات الحكومية الخاصة بدور العبادة.




    ونسبت المصادر التي تحدثت لـ"عربي21" لراهب كنيسة مسطرد القمص عبدالمسيح بسيط، الذي يعدّ أحد المقربين من الأنبا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريك الأقباط الأرثوذكس، تأكيدات بأن المسؤولين السعوديين يفاضلون بين الرياض ومنتجع نيوم في تبوك، لإنشاء الكنيسة المرتقبة، والتي لن تكون الأخيرة خلال الفترة المقبلة.




    وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع إعلان الحكومة المصرية في اليوم الأخير من 2018، تقنين أوضاع 80 كنيسة و88 مبنى اجتماعيا، بإجمالي 168 كنيسة ومبنى، ليصل عدد الكنائس والمباني التي تم توفيق أوضاعها خلال 2018 إلى 508 منشأة، من إجمالي 627 كنيسة ومبنى تم تقنين أوضاعها منذ بدء عمل لجنة تقنين أوضاع الكنائس المخالفة عام 2016.



    اقرأ أيضا: هكذا استغل السيسي الكنيسة المصرية لصالح ابن سلمان



    من جانبه، يؤكد الباحث بالشؤون الكنسية ماجد مينا لـ"عربي21" أن الفترة الحالية تمثل الأفضل بالنسبة للأقباط فيما يتعلق بعلاقتهم بالدولة المصرية، وهي العلاقة التي مكنتهم من حل أزمات ومشاكل متراكمة، خاصة عملية بناء وترميم الكنائس، وتقنين أوضاع المخالف منها، وهي المشاكل التي كانت تؤدي في الماضي لكثير من الأزمات بين المسلمين والأقباط.




    ويضيف مينا أن مسؤولي الكنيسة مقابل هذه الامتيازات، يعرفون جيدا أن عليهم التزامات، لكنها في النهاية التزامات مقابلها يمثل مكسبا كبيرا للكنيسة لم تكن تتصور أن تصل إليه، مثل بناء كنيسة بالمملكة العربية السعودية، بصرف النظر عن المكان الذي ستكون فيه، لكن وجودها في حد ذاته يمثل موضع قدم للكنيسة في بلاد الحرمين، وهو ما كان مستبعدا في الماضي.




    وفيما يتعلق بالمقابل الذي يقدمه الأقباط المصريون لصالح ولي العهد السعودي، يؤكد الباحث القبطي القريب من الكنيسة أنهم لم يقدموا شيئا، وإنما يحصلون على المكاسب، خاصة أن الكنيسة ترى أن ولي العهد شخصا منفتح مع غير المسلمين، ويريد أن يستخدم حرية العقيدة وإنشاء دور العبادة في تلميع صورته لدى الغرب، خاصة بعد حادثة مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وهو ما تدركه الكنيسة المصرية جديدا، وبالتالي لا ترى في دعمه ضررا، وإنما على العكس فإنها ترى في عدم وجوده خسارة لهم.




    وعن تأثير المكاسب التي يقدمها نظام السيسي للأقباط على علاقتهم بالمسلمين، يرى مينا أن العلاقة بين المسلمين والأقباط تحت السيطرة، مستدلا بأن 2018 كان الأقل في العمليات الموجهة ضد المسيحيين، سواء الكنائس أو الأفراد، وهو ما تقدره الكنيسة جيدا، ولذلك تعتبر السيسي أفضل مسؤول تعاملوا معه، وسوف تعمل بكل جهدا لأن يظل بالحكم.




    ويتفق الباحث السياسي أحمد الشافعي مع ما طرحه مينا، مؤكدا أن السيسي يتعامل مع ملف الأقباط بشقين، الأول سياسي بالحفاظ على كتلة صلبة هامة تقف معه في كل استحقاق سواء أكان انتخابيا أم سياسيا، بما يساعده كذلك في تبيض وجهه لدى المنظمات الدولية المعنية بالحريات وحقوق الإنسان، وبالتالي فإن المنفعة متبادلة بين الطرفين.



    اقرأ أيضا: لماذا أمر السيسي ببناء كنيسة في كل مدينة سكنية جديدة؟



    ويضيف الشافعي لـ"عربي21" أن ما يلفت النظر أن كل طرف من الطرفين لديه قناعة بأنه يقدم للآخر شيئا بسيطا، ويحصل في مقابله على مكاسب كبيرة، فالأقباط يرون في دعم السيسي أمرا طبيعيا وليس جديدا على الكنيسة التي كانت تدعم نظام مبارك أيضا، وفي المقابل فإن السيسي يعتبر أن تقنين الكنائس وما يقدمه للأقباط هو تقنين للوضع القائم، باعتبار أن هذه الكنائس كانت قائمة بالفعل.




    وحسب الباحث السياسي، فإن الأهم من التعاطي السياسي هو التعاطي الأمني مع الأقباط، حيث شهد تقدما كبيرا خلال السنوات التي تلت انقلاب تموز/ يوليو 2013، موضحا أن الكنائس بمختلف المحافظات والمدن والقرى تحظى بحماية أمنية ليس لها مثيل، تتمثل في غلق الشوارع والطرق المؤدية للكنائس، ما جعل المصريين يشبهون الكنائس بالسفارة الأمريكية بوسط القاهرة، والتي كانت الوحيدة حتى وقت قريب التي يتم غلق كل الشوارع الموصلة إليها.




    وفيما يتعلق بالتوافق المصري السعودي القبطي، يوضح الشافعي أن المصالح المشتركة بين النظامين الحاكمين المصري والسعودي كثيرة، كلاهما يستخدم أوراقه المتاحة للحصول على مكاسب من الآخر، وفي بعض الأحيان لدعم الآخر، وفي الحالة الأخيرة فإن الأقباط يعتبرون ورقة رابحة في يد كلا النظامين، وهو ما يصب في مصلحة الأقباط، الذين بدأت دائرة مشاركتهم الفاعلة في صياغة العلاقات العربية العربية، والعربية الدولية، بالتوسع، وهو ما لم يكن يحدث قبل ذلك.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    "عربي21" تفتح ملف تهجير المصريين من بيوتهم بدعوى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    بايدن يخسر حتى دعم موطنه الأصلي.. كيف تؤثر غزة في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    قبيل لقاء نتنياهو.. أهالي أسرى الاحتلال: الحكومة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    مليار وجبة طعام تهدر سنويا.. ومئات الملايين... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM
    حزب الله يستهدف مستوطنات ومقر قيادة لجيش... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 01:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]