فايننشال تايمز: انسحاب ترامب سيعبد الطريق أمام الجهاديين - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    فايننشال تايمز: انسحاب ترامب سيعبد الطريق أمام الجهاديين


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 16th January 2019, 06:51 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb فايننشال تايمز: انسحاب ترامب سيعبد الطريق أمام الجهاديين

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالا للمعلق ديفيد غاردنر، يتساءل فيه عما إذا كانت هناك وسيلة لتفسير التبجح الصادر من الإدارة الأمريكية.




    ويشير غاردنر في بداية مقاله، الذي ترجمته "عربي21"، إلى تهديدات الرئيس دونالد ترامب بتدمير تركيا اقتصاديا لو قامت بضرب المليشيات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة، في حال خروج القوات الذي أعلن عنه الرئيس الشهر الماضي.




    ويلفت الكاتب إلى أن وزير الخارجية مايك بومبيو جال الشرق الأوسط حاملا رسائل تطمينية لقادة المنطقة، بأن الولايات المتحدة ستعمل معهم لمواجهة إيران وإخراج آخر جندي إيراني من سوريا.




    ويعلق غاردنر قائلا إن "هناك عدة أمور يمكن الحديث عنها، وتوضيح الطريقة التي تزيد فيها الولايات المتحدة من اشتعال المنطقة الأكثر التهابا في العالم، وحتى في ضوء الأخطاء الأمريكية الفادحة في الشرق الأوسط، وفي هذا القرن وحده، خاصة ما ارتكبه جورج دبليو بوش في عام 2003 وغزوه للعراق، بالإضافة إلى فشل باراك أوباما في فرض خطه الأحمر ضد رئيس النظام السوري بشار الأسد، واستخدامه السلاح الكيماوي ضد أبناء وطنه، فإن الرئيس ترامب يقوم بتحويل وضع بشع إلى خطر جدا، فقراره للخروج، ومن طرف واحد، من الاتفاقية النووية الموقعة عام 2015 الذي قصد منها ضبط النشاطات النووية الإيرانية قد يثبت أنه قرار كارثي".




    ويقول الكاتب إن "الاتفاقية التي تم التفاوض عليها بعناء شديد، ووافقت عليها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا والصين، كانت إنجازا دبلوماسيا كبيرا، وكان البديل عنها هو حرب نووية وانتشار لأسلحة الدمار الشامل، وبدلا من ذلك قام ترامب بإثارة جهاد سعودي ضد إيران، ونشر حرب طائفية بالوكالة أخافت المنطقة منذ غزو العراق، الذي تمت الإطاحة بحاكمه ودفع به نحو الفلك الإيراني".




    ويرى غاردنر أن "الكتلة العربية السنية لا تستطيع بقوتها موازنة الجيش الإيراني مهما كان الإعداد وميزان القوة، فهذه القوة لا تستطيع مواجهة المليشيات الشيعية الإيرانية في المنطقة ولا صواريخها".




    ويبين الكاتب أن "جزءا من معادلة ترامب هو التحالف الواهم بين العرب السنة وإسرائيل، فالخوف المشترك من إيران لم يمنع الأخيرة من توسيع تأثيرها في المنطقة كلها".




    وينوه غاردنر إلى أن "المحور الشيعي يمتد من جبال زاغروس إلى البحر المتوسط، ويمر عبر العراق وسوريا ولبنان، حيث يحافظ حزب الله على التأثير السياسي والعسكري هناك".




    ويقول الكاتب: "يبدو أن فريق ترامب غير قادر على فهم كيف يمكن أن يؤدي دعمه لأهداف إسرائيل كلها في المنافسة مع الفلسطينيين، بما في ذلك منحهم السيادة على القدس، المقدسة لدى المسلمين واليهود والمسيحيين على حد سواء، وكيف سيؤدي هذا الدعم لوضع حدود للتقارب العربي مع إسرائيل، وربما قال حلفاء ترامب، مثل محمد بن سلمان، الذي تشوهت سمعته بسبب اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في تشرين الأول/ أكتوبر 2018 في القنصلية السعودية في إسطنبول، غير ذلك".




    ويفيد غاردنر بأن "قرار ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا، وهو قرار غير واعد إن تم، فإنه سيؤدي إلى مفاقمة ثلاث مشكلات، أولاها تتعلق بقدرة الولايات المتحدة على استخدام تفوقها العسكري لتشكيل الأحداث، التي تم تدميرها بسبب غزو العراق، ومنح التعهدات لدعم المعارضة السورية للقوى السنية العربية، ومنحت بذلك تقوية للجهادية السنية، وخروجها سيؤدي إلى فراغ تستعد لملئه كل من تركيا وروسيا وإيران، وكلها تحن لأيام الإمبراطوريات التي فقدتها، ووضع هذا الثلاثي شروطا للسلطة في سوريا، وفكرة قيام تركيا أو حتى روسيا بإنهاء الوجود الإيراني من سوريا مضحكة".




    ويشير الكاتب إلى أن "المشكلة الثانية تتعلق بنزاعين مرين في طريقهما للظهور، وتم تخيلهما في بعض العواصم في نهاية ثماني سنوات من الحرب التي لم ترحم، وسيخرج هذان النزاعان عن السيطرة، فعلى الرغم من اندلاع تنظيم الدولة على حدودها وداخل العراق وسوريا عام 2014، إلا أن تركيا ظلت تنظر إلى النزعة الانفصالية الكردية على أنها تهديد وجودي، وقد تجرأت هذه النزعة في مناطق الجنوب التركي، وبعد توغلين في شمال غرب سوريا، وكان الهدف منهما مواجهة الأكراد، تهدد أنقرة باستهداف المليشيات في شمال شرق سوريا بعد الانسحاب الأمريكي، وتسيطر مليشيات كردية على ربع سوريا في شمال شرق البلاد، وفي حال تخلى الأمريكيون عنها فقد تحاول البحث عن ملجأ عند الأسد".




    ويفيد غاردنر بأن "إسرائيل تواصل في الوقت ذاته حربها الجوية، وبأكثر من 200 هجوم ضد الإيرانيين وحزب الله في سوريا، وقالت إنها القوة الوحيدة القادرة على منع إيران، وهددت بتوسيع الحرب إلى لبنان، ويعني الانسحاب الأمريكي أن إسرائيل لن تمارس سياسة ضبط النفس".




    ويلفت الكاتب إلى أن "المشكلة الثالثة تتعلق بتنظيم الدولة، الذي خسر المناطق كلها، إلا أنه لا يزال قوة ضخمة، ويقدر عدد مقاتليه بما بين 10-20 ألف مقاتل، وهو العدد ذاته الذي كان لتنظيم القاعدة بعد زيادة القوات الأمريكية في العراق، وتعاونها مع عناصر الصحوة لتدمير قواها، فتدمير معاقل التنظيم والتصرفات الانتقامية للسلطات والمليشيات الشيعية، وجهود نظام الأسد لمنع اللاجئين السنة من العودة إلى مناطقهم، تغذي حس الراديكالية واليأس الذي تنتعش من خلاله الجماعات الجهادية".




    ويعتقد غاردنر أن "تركيز تركيا على التحدي الكردي كان وراء خسارة تركيا مناطق الحدود الشمالية الغربية لهيئة تحرير الشام، التي هزمت الجماعات الجهادية في إدلب، ومنطقة خفض التوتر التي تضمنها مع روسيا".




    ويختم الكاتب مقاله بالقول: "ربما اعتقد ترامب أنه يستطيع الإعلان عن النصر، لكن العناصر كلها موجودة لعودة التطرف السني الذي لا يحترم أي حدود".




    لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)





    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إعصار "جاماني" يجتاح مدغشقر: قتلى وآلاف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM
    مراسل "العربي الجديد": "حزب الله" اللبناني ينعى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 11:54 AM
    مصدر في "حزب الله" لـ"العربي الجديد": 5 شهداء... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 11:54 AM
    مصر: 1.1 مليار دولار عاجلة من أوروبا للجم التدهور... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM
    توقعات باستفادة الليرة التركية من انتخابات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]