الشرق والغرب.. القاتل والضحية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    الشرق والغرب.. القاتل والضحية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 20th March 2019, 06:11 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new الشرق والغرب.. القاتل والضحية

    أنا : المستشار الصحفى






    قاتل المصلين المسلمين الآمنين في مسجدين في نيوزيلندا الأبيض، برينتون تارنت، هو نتيجة حتمية لبنيةٍ منهجيةٍ رسختها أدبيات الغرب وإعلامه، عبر مئات السنين، أدبيات ذات طابع عنصري، يركز على إنسانية الغرب وتوحش الآخرين، على تقدّمه وتخلف الآخرين، منهجية رسّخت حالة من الكراهية المبنية على القوة والتفوق واستحمار الآخرين، منهجية لكراهية مدّعاة، فالآخرون، ونحن منهم، لا نكره الغرب والغربيين، بل نحن معجبون به، ولكن رئيس أعظم دولة، يقول منطلقا من سفر الكراهية المنهجي عميق الجذور "الإسلام يكرهنا". على الجهلة أو المتجاهلين أن يتأملوا الأدبيات الأوروبية التي تربط النهضة الأوروبية بالعلم والفلسفة والفكر الإنساني الإسلامي القائم على التسامح الذي لم يعرف محاكم تفتيش في تاريخه كله.
    تارنت ابن شرعي لثقافة الكراهية التي رسّخها المتطرفون الأصوليون في الغرب، والتي تشرّع للقتل. ونحن هنا لا نتحدّث عن الغرب بكليته، ولكن عن هذه الثقافة المرعبة التي تفرخ إرهابا يتفوّق على كل إرهاب، يتفوق على إرهاب نشأ في ثقافتنا في أطرٍ من رد الفعل على الامتهان والاستعمار والظلم، وهو إرهابٌ نرفضه جملة وتفصيلا، إرهابٌ لا ينبثق من الدين، ولكن من متدينين يفهمون الدين على طريقتهم فهما لا يتشكل فوق الرؤى والمعتقدات القارّة في المدونة الثقافية الإسلامية وتاريخها الطويل الممثل لواحدة من أهم حلقات الحضارة الإنسانية.
    من المفارقات الغربية التي تستفز الإنسان، وتستثير في ذهنه سلسلة من التساؤلات المنطقية العقلانية، الحمى الرهيبة التي تسري في الغرب حول الخطر الكارثي الذي يتهدّد حضارته، والقادمة نذر رياحه من الشرق الإسلامي، من الصحراء. والمفارقة في هذا أن العالم الإسلامي مترامي الأطراف المجزأ وفقاً للخرائط الجيوبوليتيكية للاستعمار الغربي، والمتخلف علمياً وتكنولوجياً والمتهافت عسكرياً، والمتصارع داخلياً، لا يمكن، من أي منظور عقلي منطقي، أن يشكل خطراً على الحضارة الغربية" أو على "العالم الحر".
    إذن، ما الذي يسبب هذه الحمّى المزمنة المصاب بها الغرب؟ وما الذي يجعل الشرق "وباءً" كامناً يمكن أن ينتشر ليصيب مقاتل في "الحضارة الغربية"؟ إن إجابة ما على هذا السؤال تحتاج إلى إدراك طبيعة العلاقة التاريخية الممتدة المعقدة بين الشرق الإسلامي والغرب الأوروبي المسيحي، وهي علاقةٌ لم تتحول يوماً إلى تاريخ ماضٍ، بل ظلت ولا تزال "راهنة"، أو أنها ترهن على نحو مستمر، وخصوصا من جانب الغرب، فحركة الفتوح الإسلامية في القرنين السابع والثامن الميلاديين تتداول وكأنها تحدث اليوم، وكأن العرب المسلمين يقفون الآن على أرض الأندلس، ويزحفون إلى باريس، ولولا بطولة شارل مارتل العظيم الذي أوقف زحف "البرابرة" عند تور، لكانت الكارثة قد حلت بأوروبا كما تردّد كتب التاريخ، والكتب المدرسية، والصحافة الأوروبية وكما يتجلى ذلك في أغنية رولاند التي خلدت مخلص أوروبا من البرابرة المتوحشين.
    ولذا فإن أي صوت أو حركة في العالم الإسلامي تنادي بالإصلاح، أو بالاستقلال، أو بمقاومة الاستعمار والهيمنة، لا ينظر لها في الغرب إلا أنها عودة تاريخية إلى الخطر الإسلامي، فنحن نقرأ للأب الليوني Rouquett عام 1899 قوله: "أصبح الهجوم على الإسلام على أشد ما يكون، وبعثت حجج العصور الوسطى، بعد أن أضيفت إليها زخارف عصرية، وصورت الجماعات الدينية الإسلامية بصورة خاصة على أنها شبكة من التنظيمات الخطرة، يغذيها حقد بربري على الحضارة". وفي هذا الإطار نظر الأوروبيون إلى حركة الجامعة الإسلامية. Pan-Islamism بوصفها: "الغول المرعب في ذلك العصر ... فكانت كل ظاهرة مناهضة للإمبريالية، حتى ولو كان مبعثها مشاعر محلية خالصة تعزى إلى تلك الحركة الإسلامية، وكانت الكلمة نفسها توحي بالتطلع الإسلامي للسيطرة، وبأيديولوجية عدوانية، وبمؤامرة على نطاق عالمي".
    وإذا كانت هذه هي الصورة التي رسمها الأوروبيون للشرق الإسلامي، صورة الخطر التاريخي المرهن المتسم بالبربرية والتوحش، فيجب عليه إذاً ألا يسمح برؤيته حيّاً، وهو ما فعله المتحضرون الأوروبيون في العالم الإسلامي منذ القرن التاسع عشر، حين تبارت الموجات الاستعمارية في القتل والنهب والإبادة. وما صورة البطش والقتل الجماعي الذي مارسه الفرنسيون في الجزائر، والإيطاليون في ليبيا، والإنكليز في مستعمراتهم التي كانت تمتد على مساحات قارات العالم القديم من أقصى آسيا إلى أفريقيا ببعيدة عن الأذهان.
    لقد مارس المتحضرون الأوروبيون عمليات إبادة للبشر، لم يشهدها تاريخ الإنسانية على الإطلاق، وعلى البشر الذين يملكون عقولهم أن يتوقّفوا قليلاً عند ما فعلته أطراف الحربين العالميتين: الأولى والثانية (وهم أوروبيون) كم قتلوا، وما هي القيم الأخلاقية، أو الإنسانية التي احتكموا إليها في قتل الملايين في القارة الأوروبية نفسها، وفي خارجها؟ على العاقلين أن يفكروا بما فعل البريطانيون والفرنسيون والأميركان بالبشر في الحربين السابقتين، ثم أن يتذكّروا كذلك أن هتلر لم يستطع أن يتجاوزهم، فتشرشل يكتب إلى رئيس أركانه في يوليو/ تموز 1944 قائلاً: "أود أن تفكر جدياً في مسألة الغازات الخانقة، وأود أن تبحث بهدوء نتائج استخدام الغازات الخانقة، ولا ينبغي لنا أن نقف مكتوفي الأيدي بسبب مبادئ حمقاء". أما الأميركان فلم يكتبوا، بل ذهبوا وألقوا قنابلهم النووية على هيروشيما وناغازاكي، ليدشنوا عصر إمبراطوريتهم الكونية التي أسدلت الستار على المستعمرين الصغار السابقين، وهي إمبراطورية تأسست كما يقول أصحابها، لتحقق شعارات: الحرية، والديمقراطية، وحقوق الإنسان.

    الإسلام السياسي اليوم تهديد للغرب
    "إن نهضة الإسلام السياسية تعتبر تحدياً للغرب، كما تعني ابتعاد العالم الإسلامي عن الغرب، وربما دلالة جديدة على نهاية مركزية أوروبا Eurozenterismus".
    هذه جملة ظهرت على غلاف واحد من عشرات الكتب التي صدرت في ألمانيا بعيْد الثورة الإيرانية، فقد شهدت أوروبا آنذاك موجةً هائلة من الاهتمام بالإسلام والحركات الإسلامية في وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة، بل لقد وصل هذا الاهتمام إلى قاعات الدرس في الجامعات، لكن الشريحة الأكثر اهتماما وتأثيرا كانت وسائل الإعلام، واشتهرت مجموعة من الصحافيين بتقديم برامج تلفزيونية وإذاعية، وكتابات متعدّدة عن الإسلام السياسي، منهم بيتر شول- لاتور الذي كتب في كتاب "باسم الله. الإسلام دين في انبعاث" مقالة بعنوان: "الغرب وتحدي الإسلام السياسي"، جاء فيها: "إننا نعايش اليوم انبثاقاً عدوانياً إسلامياً شاملاً، فبين السنغال في غرب أفريقيا وجنوب الجزيرة الفيليبينية مندانا يتردد صدى "الله أكبر". وفي الكتاب مقالاتٌ تعالج جوانب متعددة للظاهرة الإسلامية في بلدان العالم العربي والإسلامي، بصورةٍ تستعيد الصورة التاريخية النمطية التي لم تؤثر فيها القرون شيئاً، بدءاً من الإصرار على صورة البربرية والتوحش والرغبة في القتل، والخداع، وعدم القابلية لقبول الحداثة الغربية، ومروراً بالخطر التاريخي المرهّن الذي تجسّده الحركات في رفضها قيم الغرب، أو في محاولة مواجهة سيطرته، وصولاً إلى التحريض المنهجي ضد المجتمعات العربية والإسلامية، والحط من القيم الإنسانية فيها. فأحد الكتّاب يقول: "تستند الإسلاموية (Islamismus) في الحقيقة، بوعي أو من دون وعي، بصورة قوية إلى الفاشية. فعلى الأقل يستطيع المرء القول: إن "الإسلامية" من بين جميع الإيديولوجيات المعاصرة هي الأكثر قرباً من الفاشية. ولذا فإن النظرة العــالمية للمودودي حـول عــلـم السيـــاســة يـمكـن أن توصف بــ إســلامـو- فـاشــيـة (Islamo-Faschismus). ونقع على آلافٍ من مثل هذه الإيقاعات اللغوية التحريضية على الإسلام في وسائل الإعلام، وفي الكتب المدرسية، وفي أدب التسلية...
    وتتصاعد حمى العداء غير المبرّر، والذي لا يستند إلى أسباب حقيقية، ليصل أقصاه في اللحظة الراهنة التي تتمحور فيها أخبار العالم حول الإرهاب مقروناً بالإسلام والعرب، فيدخل الحديث عن الشرق والإسلام تفصيلات، تاريخية مُرهنة، عن الجهاد، وحب المسلمين أن يقتلوا ويقتلوا، وعن موقع المرأة المزري في الإسلام وعن التوحش، والبداوة، وعدم احترام حقوق الإنسان...
    وقد دعت هذه الحمّى غير العادية بعض الأوروبيين (بعض الأساتذة والطلبة في ألمانيا) إلى محاولة الوقوف في وجه هذا التيار الطاغي، وتقديم الصورة الإسلامية من زاويةٍ أخرى، والرّد على "الجنون" المعقلن الذي تنشره وسائل الإعلام الأوروبية، وقد اعتمدوا في هذه السبيل على فضح الأكاذيب التي تنشرها وسائل الإعلام. وهو ما قدموه في إطار نشاط واسع النطاق في جامعة هامبورغ ظهرت مساهماته في كتاب بعنوان "سيف الخبير". جاء في مقدمته التي كتبها هانيتزهالم: "منذ حرب الخليج، راجت سيناريوهات التهديد الخطر المرتبط بالإسلام، فقد أخذ الناس في الغرب فكرة أن الإسلام يتقدّم (يزحف عسكرياً) على أنها حقيقةٌ مسلم بها، يكتفي المرء بالموافقة عليها بهز الرأس. الاستعارة في "الزحف" vormarsch تثير ذكرياتٍ تاريخية، حتى وإن كانت باهتة.. تعيد إلى الأذهان صورة الأتراك، وهم يحاصرون فيينا (1529، 1683)، وصورة العرب عند تور وبواتييه.
    ومسألة أن هذا الزحف موجه ضد أوروبا، وأن إخضاع الأوروبيين وإدخالهم في الإسلام يمثل الهدف الكبير، وأن العمال الأتراك يمثلون طلائع حملة تركية ثالثة، زعم يورده فرانتس شونهوبر في كتابه "الأتراك"، وكذلك في مقابلة صحافية مع جريدة Zeit في 26 /6 /1992...).
    وفي الكتاب أيضاً معالجة مطوله للعمل التلفزيوني "سيف الإسلام" الذي قدمه بيتر شول - لاتور، وبثته المحطة التلفزيونية الثانية في ألمانيا، والذي يتضمن تثبيتاً تحريضياً مشوهاً للعالم الإسلامي، فقد جاء في القسم الرابع من الفيلم المعنون "موجة تترية جديدة" أن العمال المهاجرين، وأولئك الباحثين عن عمل في فرنسا، يمثلون جزءاً من حركة الكماشة التي تهدد أوروبا من الشرق –الصحراء. وبالتالي، لا ينفع في مواجهة هذا الخطر إلا اتحاد الإنسانية البيضاء ضد الإسلام العدو الخارجي الظلامي".
    وفي مكان آخر من الفيلم، يقول شول لاتور إن فرح الأوروبيين، وخصوصا الألمان، بنزع الصواريخ المتوسطة من أوروبا كان غباءً، "لأن هذه الأسلحة نفسها التي أزيلت من أوروبا تكاثرت على نحو غير عادي في الشرقين، الأدنى والأوسط، وفي بعض مناطق شمال أفريقيا وقريباً جداً، فإن حمولتها الخطرة يمكن أن توجه إلى أوروبا.
    إنّ ركاماً من الاتهامات، والحكايات، والقصص والأقاويل عن الشرق الإسلامي قد نشره فرسان الإعلام في الغرب مغلّفا بالمعرفة، وآراء الخبراء الاستراتيجيين، والعلماء المختصين بالثقافة العربية وتاريخها الدموي، ما يجعل الجمهور الغربي بعامة يثبت قناعاته التاريخية عن "التتار"، أو المتوحشين الذين لا يشكل التخلص منهم عبئاً أخلاقياً عليهم، لأنهم ببساطة "آخرون"، لا ينتمون لحضارتهم المتفوقة، ويمثلون خطرا بربريا عليها.
    لقد رأت أوروبا في نفسها النموذج المثالي للإنسانية المتحضّرة. وبوصفها قوة سياسية اقتصادية، فقد حولت نفسها إلى "قلعة". ولكي تستطيع الإمبراطورية الجديدة تثبيت هويتها، لا بد أن تتميز عن غيرها من الشعوب والثقافات التي تقع خارج أسوارها، وللحفاظ على صورة رفاهية الغرب، وحريته، وديمقراطيته، وحقوق الإنسان فيه، فإن "أولئك" الذين يجب أن يظلوا مبعدين وبعيدين، تلصق به صفات غير المتحضرين والمتخلفين (التوحش، والتخلف، والبعبع الخطير) وهذا ما يجعل أوروبا تصون حقها في السيادة على العالم، وتفرض قيمها المثالية والمادية عليه.
    ولقد اختصر هذه التصورات رئيس وزراء إيطاليا السابق، سيلفيو بيرلسكوني، حين قال: "إن الحضارة الأوروبية أرقى من الإسلام". وكرر مثل هذا القول، بصورة أو أخرى، زعماء ومثقفون وصحافيون أوروبيون وأميركيون... وهم جميعاً وببساطة يشرعون لقتلنا، ولفرض قيمهم علينا، لأننا نقع خارج الإطار الحضاري والجغرافي والإنساني الذي تنتمي إليه أوروبا والغرب. كل هذا قيل في سبتمبر/ أيلول 2001. أما بعده فقد تحول الأمر إلى جعل أمةٍ بكاملها، ودين عبر تاريخه، يقترنان بالإرهاب، بالمفهوم الذي يعني التوحش والبربرية، والخروج على كل القيم الإنسانية. ولهذا فإن وزيرة الخارجية الأميركية السابقة، كوندوليزا رايس، تقول في 23 /9/ 2002: "إن الولايات المتحدة تريد أن تعتبر قوة محررة تكرس نفسها "لإحلال الديمقراطية ومسيرة الحرية في العالم الإسلامي". وهي، بهذا القول، لا تأتي بجديد. إنها تكرّر فقط المقولات الكولونيالية بلغة إمبراطورية جديدة. وهي لغةٌ ليست بصاحبتها، إنها تكرّرها، فقد نذرت أميركا نفسها، كما جاء في المقولة الشهيرة لتيودور روزفلت عام 1898: "قدرنا أمركة العالم"، والأمركة تتم، كما يراها بمصطلحات: أمرك، حرر، نوّر.
    هل هذه خاتمة تحدّد بداية إمبراطورية كونية جديدة، لا تستطيع أن تحيا إلا بقتل الآخرين؟







    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : الشرق والغرب.. القاتل والضحية     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إعصار "جاماني" يجتاح مدغشقر: قتلى وآلاف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM
    مراسل "العربي الجديد": "حزب الله" اللبناني ينعى... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 11:54 AM
    مصدر في "حزب الله" لـ"العربي الجديد": 5 شهداء... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 11:54 AM
    مصر: 1.1 مليار دولار عاجلة من أوروبا للجم التدهور... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM
    توقعات باستفادة الليرة التركية من انتخابات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 29th March 2024 11:54 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]