إيكونوميست: لماذا يتبنى روحاني سياسة المتشددين؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    إيكونوميست: لماذا يتبنى روحاني سياسة المتشددين؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 10th May 2019, 09:11 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb إيكونوميست: لماذا يتبنى روحاني سياسة المتشددين؟

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت مجلة "إيكونوميست" تقريرا، تقول فيه إن رئيس الطيران الوطني الإيراني كان يحلم قبل عامين أن يسافر إلى أنحاء العالم كله، وينفق عدة مليارات من الدولارات.




    ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن فرهد بارفاريش صافح في كانون الأول/ ديسمبر 2016، مدير شركة بوينغ بعد عقد لشراء 80 طائرة ركاب، وبعد ذلك بشهر كان في تولوز في فرنسا ليتسلم طائرة جديدة، واحدة من مئة طائرة إيرباص طلبتها إيران.




    وتعلق المجلة قائلة إن كلا العقدين كانا رمزا للكيفية التي انفتح فيها الاقتصاد العالمي أمام إيران بعد التوصل إلى اتفاق في 2015، الذي خفف من العقوبات مقابل وضع حدود لبرنامجها النووي.




    ويستدرك التقرير بأن الوقت قد تغير منذ أن قام الرئيس دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاقية النووية قبل عام، حيث أوقف إعادة فرض العقوبات على إيران عقدي الطائرات، وأفزع الشركاء التجاريين المحتملين، وأصبح الاقتصاد الإيراني الآن معزولا، فيما يقول الرئيس الإيراني حسن روحاني إن إيران ستتوقف عن الالتزام ببعض أجزاء الاتفاقية.




    وتقول المجلة إن "هذا ليس هو ما أراده روحاني، فعندما انسحبت أمريكا قال إن إيران ستستمر بالالتزام من جانبها بالاتفاقية النووية، وتؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها فعلت، لكن السياسة المحلية جعلت موقفه لا يمكن الدفاع عنه، وعندما قام ترامب بزيادة الضغط على إيران فإنه من غير قصد أعطى دفعة للمتشددين للضغط على روحاني، أحد مهندسي الصفقة".




    ويلفت التقرير إلى أن روحاني كان يأمل بأن يخفف الاتحاد الأوروبي من حدة ألم العقوبات الأمريكية، من خلال اضطرار الشركات والبنوك للاستمرار في التعامل مع إيران، إلا أن جهود أوروبا للالتفاف على العقوبات وتسهيل التجارة لم تكن فاعلة، ولم تقم الدول الأوروبية باتخاذ إجراءات ضد الشركات الكبيرة، مثل "توتال" و"إيرباص"، التي تراجعت عن عقودها مع إيران.




    وتنقل المجلة عن سوزان ميلوني من معهد بروكنغز في واشنطن، قولها: "إنهم لا يريدون حرب تجارة شاملة مع أمريكا بسبب إيران؛ لأن الفائدة هامشية".




    وينوه التقرير إلى أنه بسبب انقطاع إيران عن الاقتصاد العالمي، فإن اقتصادها أصبح يتهاوى، فقبل انتخاب ترامب كان الدولار يشتري 35 ألف ريال، فيما وصل السعر في السوق السوداء اليوم إلى 150 ألف ريال.




    وتجد المجلة أنه من الصعب تتبع التجارة النفطية الإيرانية؛ لأن إيران تقوم بتخبئة الشحنات بأسماء وسطاء واستخدام ناقلات النفط المموهة، التي يتم إغلاق أجهزة بث إشارات السفن فيها، مستدركة بأن المحللين يعتقدون بأن مبيعات إيران تراجعت إلى حوالي مليون برميل في اليوم، وهو أقل من نصف مستوى التصدير قبل العقوبات.




    ويفيد التقرير بأن هذه الكمية ستتراجع بشكل أكبر في الأشهر القادمة مع انتهاء الفترة الإضافية الاستثنائية التي منحتها أمريكا لمستوردي النفط الإيراني، مشيرا إلى أن العقوبات الجديدة، التي أعلن عنها في الثامن من أيار/ مايو، تستهدف الحديد والفولاذ والألمنيوم والنحاس، التي تقول أمريكا إنها "أكبر مصدر للدخل من صادرات إيران غير النفطية".




    وتقول المجلة إن الاتفاقية النووية، التي توصل اليها وروج لها الرئيس الإيراني، أصبحت هي غصة المواطن الإيراني/ الذي يعاني آثار العقوبات/ وقد اظهر استطلاع أجري في كانون الأول/ ديسمبر بأن الدعم للاتفاقية تراجع إلى 52% من 76% عام 2015.




    ويبين التقرير أن منافسي روحاني المحافظين، الذين لطالما كانوا متشككين من محاولات روحاني إصلاح العلاقات مع أمريكا، يشعرون بصحة موقفهم، لافتا إلى أن قرار ترامب مؤخرا أن يدرج الحرس الثوري على قائمة الإرهاب، أعطاهم دفعة أخرى، فحتى الإصلاحيين التفوا حولهم.




    وتذكر المجلة أن الملالي، الذين يملكون السيطرة في طهران، اختلفوا مع ملالي قم، مستدركة بأن نظام إيران لا يزال نظام رجال دين، والملالي في توافق تام مع الحرس، الذين يسيطرون على حصة كبيرة من الاقتصاد.




    وبحسب التقرير، فإن البرلمان الإيراني قضى أشهرا يناقش تشريعات تساعد على حذف اسم إيران عن القائمة السوداء لمجموعة العمل المالي، وهي منظمة عالمية تفرض مقاييس لمنع غسيل الأموال، لافتا إلى أن ذلك الجهد يبدو الآن ميتا، ووصف محرر صحيفة "كيهان" حسين شريعتمداري تلك التشريعات بأنها مؤشر على "الضعف" أمام العقوبات الأمريكية على الحرس.




    وتقول المجلة إن "روحاني حاول أن يشتري الوقت -وأن يضغط على أوروبا لتمنحه شيئا من الارتياح الاقتصادي- بوضع حد مدته 60 يوما قبل خرق الاتفاقية النووية بشكل أكبر، وأشاد المتشددون بما وصفوه (أول خطوة حاسمة)، لكن إنذاره لا يغير الواقع الاقتصادي والسياسي".




    ويذهب التقرير إلى أن "أمريكا تريد أن تضرب إيران ولا تستطيع أوروبا منعها من ذلك، بالإضافة إلى أن هذا التحرك لن يغير التوقيت؛ لأنه حتى وإن كان الرئيس اللاحق سيعقد اتفاقا نوويا مع إيران، فإن ترامب بقي له من ولايته الأولى 20 شهرا، وهذا وقت طويل لروحاني أن يتحمله".




    وتختم "إيكونوميست" تقريرها بالقول إنه "لأجل صد الناقدين المتشددين لروحاني فإنه يتبنى سياساتهم بتقويض الاتفاق، وحتى لو كان ذلك مكسبا تكتيكيا بالنسبة للرئيس فإنه انتصار بالنسبة لمنافسيه".




    لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    هكذا يُجرّب الاحتلال الإسرائيلي تقنيات الذكاء... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 05:52 PM
    الاحتلال يواصل إنشاء منطقة عازلة.. تقتطع 16% من... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 05:52 PM
    روسيا: لدينا أدلة بوجود صلة أوكرانية بهجوم موسكو صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 05:52 PM
    "العدل الدولية" تصدر أوامر جديدة للاحتلال بشأن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 05:52 PM
    شكوى لبنانية لمجلس الأمن بعد استهداف الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 05:52 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]