واشنطن بوست: هل يقضي العسكر على آمال الديمقراطية بالسودان؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    واشنطن بوست: هل يقضي العسكر على آمال الديمقراطية بالسودان؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 5th June 2019, 03:38 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    Lightbulb واشنطن بوست: هل يقضي العسكر على آمال الديمقراطية بالسودان؟

    أنا : المستشار الصحفى





    نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للكاتب إيشان ثارور، عن الديمقراطية في السودان، وعما إذا كان الجيش سيجهض آمالها بعد الانتفاضة التي قام بها السودانيون ضد 30 عاما من حكم البشير.




    ويقول ثارور في مقاله، الذي ترجمته "عربي21" إن "المواجهة المستمرة منذ وقت بين الجيش والمحتجين المدنيين المعتصمين في العاصمة الخرطوم انفجرت هذا الأسبوع، ففي يوم الاثنين هاجمت قوات الدعم السريع، ذات السمعة السيئة، المحتجين أمام القيادة العامة، وقتل على الاقل 35 من المعتصمين وجرح المئات، وفي اليوم التالي أخلت المليشيات المكان، وأقامت حواجز في عدة مناطق في العاصمة ما أدى إلى إغلاقها".




    ويشير الكاتب إلى أن تقارير "واشنطن بوست" لاحظت أن هناك "جيوبا من التحدي التي اجتمعت في المسجد، محولة احتفالية عيد الفطر إلى عصيان مدني"، و"سمعت أصوات رصاص متفرقة في أحياء الخرطوم".




    ويجد ثارور أن "هذا العنف يمثل تحولا عن لحظة الأمل في السودان، في مشاهد أعادت إلى الأذهان الانتفاضات العربية عام 2011، حيث خرج الداعون للديمقراطية والإصلاح السياسي إلى شوارع المدن العربية، وأدت عزيمتهم إلى قيام الجيش السوداني في نيسان/ أبريل بالتحرك ضد عمر البشير وتنحيته بعد 30 عاما في الحكم، لكن المتظاهرين لم يثقوا أبدا بالمجلس العسكري الانتقالي الذي جاء للحكم بعد البشير، وطالبوا بنقل السلطة للمدنيين".




    ويرى الكاتب أن "المدنيين كانت لديهم أسبابهم الحقيقية للشك في القيادة العليا للجيش، فأعضاء المجلس العسكري الانتقالي كلهم لديهم صلات قوية مع نظام البشير والمؤسسات الأمنية والاستخباراتية، وفي الوقت الذي اعتصم فيه المتظاهرون في قلب العاصمة في أثناء قيام ممثلي الاعتصام بجولات من المفاوضات الفاشلة مع المجلس الانتقالي، حيث قرروا في 28 أيار/ مايو الدعوة لإضراب عام في البلاد".




    ويلفت ثارور إلى أن "رد الجيش كان اتخاذ إجراءات قمعية، فبعد تحرك قوات الدعم السريع أعلن رئيس المجلس الجنرال عبد الفتاح البرهان عن انتهاء الحوار مع المعتصمين، واعتبر مقر الاعتصام تهديدا للأمن القومي، وقال إن المجلس سيعجل من الفترة الانتقالية ويجري انتخابات في غضون تسعة أشهر، وهذه أخبار سيئة للمتظاهرين الذين يريدون المزيد من الوقت لحشد الموارد من أجل بناء قاعدة الدعم لهم".




    وينوه الكاتب إلى أن صحيفة "الغارديان" نقلت عن الخبيرة في السودان في مؤسسة "تشاتام هاوس" في لندن، روزاليند مارسدن، قولها إن هناك قلقا من قيام المجلس العسكري الانتقالي بالتعاون مع عناصر النظام السابق، ما سيفتح الطريق أمام عودة نظام البشير إلى السلطة عبر الانتخابات، وهو أمر مثير للقلق، وتكرر في مناطق أخرى في العالم العربي.




    ويفيد ثارور إلى أن "الحركة الشعبية الملتزمة بمطالبها في الجزائر، التي أجبرت الرئيس العجوز على التنحي عن السلطة، لا تزال في مواجهة مع الجيش الذي يريد الاستمرار في حكم البلاد، ولدى المتظاهرين السودانيي رؤية واضحة لما حدث للحركة الثورية في مصر، التي أطاحت بها ثورة مضادة بقيادة الجيش، فقد أعقبت الانقلاب ضد الرئيس غير الشعبي والمنتخب ديمقراطيا محمد مرسي عام 2013، مذبحة ضد المعتصمين الإسلاميين، ما أدى إلى المقارنة بينها وبين مذبحة تيانامين في الصين عام 1989، وبات قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي الرجل القوي في مصر ورئيسها للأبد على أكبر احتمال".




    ويقول الكاتب: "ليس غريبا قيام البرهان وحلفائه في المجلس العسكري بزيارة السيسي والسعودية والإمارات العربية المتحدة، فهاتان الدولتان الخليجيتان أظهرتا عداء لحركات الاحتجاج، ووعدتا بتقديم دعم للسودان بـ 3 مليارات دولار من أجل (الاستقرار)، إلا أن الخبراء يرون لعبة مثيرة للقلق، حيث يقوم المستبدون العرب بضمان نظامهم السياسي الذي يخدم مصالحهم، ويحكمون من خلال القمع وانتهاك حقوق الإنسان، دون دفع ثمن ممارساتهم".




    وتورد الصحيفة نقلا عن تيموتي كالاداس، من معهد التحرير في واشنطن، قوله إن حكام السودان تعلموا "من دورس الإفلات من العقاب لقتل المعارضين، كما فعل محمد بن سلمان والسيسي، اللذين يقدمان الدعم لهم الآن"، ويضيف أن "دعم الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة، التي لم تدفع الثمن ربما شجعهم على عمل الشيء ذاته".




    ويشير ثارور إلى أن صحيفة "واشنطن بوست" قالت في افتتاحيتها: "لو انتصر الجيش في السودان فإن ذلك سيكون لحظة انتصار لهؤلاء الطغاة القساة وأسلوبهم في الحكم"، مشيرة إلى الدور السلبي الذي تؤديه السعودية والإمارات.

    ويلفت الكاتب إلى أن كالاداس حذر قائلا إن السودان ليست له الأهمية الاستراتيجية التي تتمتع بها كل من السعودية ومصر، فقد نظر الغرب إلى البشير المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية بسبب جرائم حرب في دارفور بصفته "شريرا دوليا"، وتعرض نظامه لحصار ومقاطعة، مشيرا إلى أن المجلس العسكري لديه سوابق في مليشيا الجنجويد التي قامت بعمليات قتل وجرائم في منطقة دارفور.




    ويختم ثارور مقاله بالإشارة إلى تصريحات المسؤولين الأمريكيين الشاجبة لما قامت به قوات الدعم السريع، إلا أن المحللين يرون أن الولايات المتحدة لديها إمكانية لعمل أكثر من مجرد التصريحات الإدانة والتعنيف للمجلس العسكري.




    لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ملاعب غزّة مراكز إيواء.. رئيس نادٍ يطهو الطعام... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "كتابة خلف الخطوط" 2: شهود على الإبادة صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    مارتن سكورسيزي يقدم مسلسلاً عن القديسين على شبكة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    "سرايا القدس": قصفنا في عملية مع "كتائب القسام"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM
    هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير: الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:12 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]