تشكيل لجنة تحقيق برلمانية حول التدخل الفرنسي في ليبيا - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    تشكيل لجنة تحقيق برلمانية حول التدخل الفرنسي في ليبيا


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 27th July 2019, 06:23 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new تشكيل لجنة تحقيق برلمانية حول التدخل الفرنسي في ليبيا

    أنا : المستشار الصحفى




    بات الوضع في ليبيا يثير نقاشات في الساحة السياسية الفرنسية بسبب تناقض التصريحات الحكومية الفرنسية والليبية، وعدم وضوح ما يجري على الأرض، خاصة بعد الهجوم العسكري الذي شنّه اللواء المتقاعد خليفة حفتر على طرابلس.
    وخلافا لبعض البلدان الأوروبية، لا يملك البرلمان الفرنسي صلاحيات لمنح الإذن بعمل عسكري، والذي يعد من صلاحيات رئيس الجمهورية، ومع ذلك يجري نقاش في البرلمان حول قرار رئاسي بإرسال قوات عسكرية إلى الخارج من حين لآخر من دون تصويت.

    ومن أجل معرفة حقيقة طبيعة عمل فرنسا في ليبيا خلال هجوم حفتر المستمر منذ 4 إبريل/نيسان، تقدّم النائب باستيان لاشود، ومعه مجموع النواب البرلمانيين، في فريق "فرنسا غير الخاضعة" السبعة عشر، بمشروع قرار إلى لجنة الشؤون الخارجية، لتعذّر تشكيل لجنة خاصة، يهدف إلى تشكيل لجنة تحقيق بخصوص حضور وعمل فرنسا في ليبيا.

    وفي رسالة طويلة عرض نواب "فرنسا غير الخاضعة" في مجلس النواب الأسباب التي دفعتهم إلى هذا الطلب.

    وبدأت الرسالة باستعراض هجوم حفتر على طرابلس، حيث توجد حكومة الوفاق الوطني التي يترأسها فائز السراج، المعترف به من طرف الأمم المتحدة.

    وتضيف الرسالة أن "الموقف الفرنسي مطبوعٌ بمحاباة السيد حفتر. وفي عديد من المرات أظهر الإيليزيه والخارجية قناعتهما بأن حلا للأزمة يمر عبر محادثات تضم حفتر". وتتابع "إلا أن فرنسا عارَضت، بشكل علني، اللجوء إلى العنف، خاصة منذ الهجوم الذي أطلقه حفتر في 4 إبريل/نيسان، وهو موقف عزز الإجماع الدولي".

    وقال النواب في الرسالة: "إلاّ أنه منذ عدة أشهر تحوم شكوكٌ حول حقيقة نوايا وعمل الحكومة في ليبيا، وكثير من المراقبين يرتابون في عمل سرّي لصالح السيد حفتر، في تناقض مع التصريحات العمومية من طرف ممثلي فرنسا".

    وأضافت الرسالة أن حقيقة عمل فرنسا تظلّ غير شفافة: "وهكذا في 14 إبريل/نيسان 2019، تم اعتراض موكب فرنسي ينقل ترسانة هامة، على الحدود الليبية التونسية. وحسب الحكومة الفرنسية، فإن هذا الموكب وهذه الأسلحة مصدره السفارة الفرنسية في طرابلس، حيث لا تسمح الوضعية المتردية بالحفاظ عليه".

    وعلى الرغم من أن الجواب قابل للتصديق إلا أنه لا يحمل إشارات واضحة، بشكل كاف، حول أسباب وجود عدة مئات من القنابل وقاذفات الصواريخ في تمثيلية دبلوماسية.




    وتستشهد الرسالة بما نشرته صحيفة نيويورك تايمز في 9 يوليو/تموز من أن "صواريخ جافلين، اشترتها فرنسا من الولايات المتحدة، عثر عليها، في يونيو/حزيران، في حوزة قوات حفتر". وتتساءل الرسالة: "بأي طريقة سقطت هذه الأسلحة بين هذه الأيدي؟ وهل انتهكت فرنسا الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على مبيعات السلاح إلى ليبيا؟ وهل أخلَّت فرنسا بواجباتها لدى الولايات المتحدة حين لم تطلعها على نقل هذه الأسلحة؟".

    وترى الرسالة أن تبرير السلطات الفرنسية هو في أقصى الغموض. ففي نظرها، أي السلطات، أن هذه الصواريخ استخدمت في حماية وحدة في أجهزة الاستخبارات وهي، الآن، خارج الاستخدام. ثم تتساءل: "هذه الصواريخ المضادة للدبابات هل هي مُناسِبةٌ، حقيقةً، لحماية عناصر استخبارات؟ وفي هذه الحالة، لماذا لم تمتلك القوات الفرنسية صواريخ متوسطة المدى تم نشرها من قبل القوات البرية سنة 2018، ومشهورة بأنها أحسن فعالية من صواريخ جافلين؟ ولماذا تم تكديس هذه الصواريخ، التي يُزعم أنها خارج الخدمة، إلى جانب أسلحة عملياتية، في معسكر تابع لقوات حفتر؟".

    ثم تكشف الرسالة سرّاً بات يعرفه الجميع، وهو أن "العمل السري لفرنسا في ليبيا هو سرّ يعلمه الجميع"، فـ"في 20 يوليو/تموز 2016، كشف حادثٌ تعرضت له طائرة هيلوكبتر، وتسبب في مقتل ثلاثة عملاء، عن حضور الاستخبارات الفرنسية في ليبيا".

    ثم تُذكّر الرسالة بأن العمل العسكري الفرنسي في ليبيا، الذي أطلقه الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي، هو "أحد أسباب الزعزعة المستدامة والواسعة جدا في كل منطقة الساحل والصحراء، بسبب انتشار السلاح في كل شبه القارة"، كما أن "الحرب في مالي التي انخرطت فيها فرنسا ناتجةٌ، جزئيا، عن هذا الاستخدام الطائش للقوة".

    وترى رسالة نواب "فرنسا غير الخاضعة"، أن "الدعم الذي يتم تقديمُهُ لحل تسلطي للأزمة الليبية سيرسل إشارة كارثية، في الوقت الذي تشهد فيه الجزائر والسودان مسار انتقال ديمقراطي دقيق".
    وإذ ترى الرسالة أن "الدفاع عن مصالح فرنسا يتطلب الكتمان، أحيانا"، إلا أنها تستدرك أن "الدبلوماسية تفترض الانسجام وليس ممارسة خطاب مزدوج، يُضيع على بلدنا مصداقيتَها على الساحة الدولية".

    ويرى نواب "فرنسا غير الخاضعة" أن "الدفاع عن المبادئ الديمقراطية والدفاع عن المصلحة الوطنية والحرص على المشاركة في السلام، تستوجب احترام التزاماتنا الدولية، وإخضاع السلطة التنفيذية لمراقبة صارمة وشفافة لعملها من طرف الشعب ومنتَخَبيه".

    وتنتهي الرسالة بطلب إنشاء لجنة تحقيق برلمانية. "سيكون على عاتقها تسليط الضوء على طبيعة عمل فرنسا في ليبيا والتحقق من احترام التزاماتنا الدولية".

    وهكذا أعلن عن إنشاء لجنة تحقيق تضم 30 عضواً، وهي مكلَّفة بدراسة عمل فرنسا في ليبيا، في الفترة التي سبقت والتي أعقبت هجوم قوات حفتر على طرابلس في الرابع من شهر إبريل/نيسان 2019.

    وليس سرا أن أعضاء حزب الرئيس إيمانويل ماكرون سيعملون كل ما في وسعهم، وهم يمتلكون الشيء الكثير، لإفراغ اللجنة من محتواها ثم ثنيها عن انتقاد العمل الحكومي. وليس إفشال لجنة التحقيق البرلماني حول "ألكسندر بنعلا"ـ سوى الدليل على أن أغلبية ماكرون لا تريد تقديم تنازلات تظهر وَهن أو أخطاء الحكومة.

    ثم إن الرئيس ماكرون لن يمنح أي هدية لحركة "فرنسا غير الخاضعة"، التي أعلنت، غير ما مرة، أنها لا تفرّق ما بين ليبرالية ماكرون وتطرّف وشوفينية لوبان.








    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    إصابات وأضرار في عدوان للاحتلال استهدف منزلا في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 07:57 PM
    من هي المسؤولة الأممية التي اتهمت الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 07:57 PM
    عباس كامل يستضيف رئيس الشاباك على إفطار رمضاني في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 07:57 PM
    قراءة إسرائيلية في التطبيع مع السعودية تحت ظل... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 07:57 PM
    إيتو مهدد بعقوبة قاسية بسبب "التلاعب في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 07:57 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]