ابنى حبيبى سامحنى ماكنتش اعرف؟؟؟

[rgydaa]

الصحف المصرية والعربية

احسن واجمل سلام لكل واحدة فيكم دخلت القسم دة
عارفين لية ؟؟
لانها دخلت تتعلم ازاى تبقى ام بجد
دخلت تشوف تقدر تفيد حبايبها باية
وعشان الامهات اللى يستاهلوا كل خير
ويستاهلواالمنزلة اللى ربنا سبحانة وتعالى حطهم فيها
انا بحب اكتب اى حاجة ممكن تفيد ام مننا
استحملونى ف رغيي ندخل على الموضوع
..
الطفل الصغيراللى هم ابنى وابنك لما قريت اد اية ممكن الالعاب الالكترونية والبلاى ستيشن
والكمبيوتر ممكن يدمروة
واد اية احنا بنساعد ف تدميرة من غير قصد
عشان كدة حسيت انى لازم اقولة
سامحنى ماكنتش اعرف
.

الطفل
اللى قدامك دة لة وظيفة اساسية لحد عمر معين والوظيفة دى هى اللعب
ايوة اللعب وزمان كان اقصى حاجة ممكن تيجى لحد فينا عروسة ولا مكعبات وماظنش كان فية اكتر من كدة لحد ما لاقينا الاتارى وياة لما نزل البلاى ستيشن كان ايامها خيال
وشوية شوية باة الكمبيوتر حاجة اساسية ف حياة ولادنا والالعاب اللى علية وطخ طيخ وضرب وبنادق وحرب ومين كسب ومين خسر لحد ما انهاردة فية اطفال بيلعبوا العاب اون لاين والله بيحصل وانا بنتى وابناء اخواتى بيلعبوها وهم عمرهم مايزيدش عن صوابعى الخمسة
الحاجات دى باة بتدمر الطفل وخاصة ف المرحلة السنية الصغيرة بتخلية طفل منعزل وسلبى
ومكتئب
هتقولولى لاء
انتى مابتفهميش
اقولكم مانا عارفة
بس ف الدراسات الحديثة قالوا ان الالعاب دى بتنمى قدرات الطفل
وبتعلمهم الاسس العلمية ف اتخاذ القرار
توهتينا؟؟
امال كنتى بتقولى اية من شوية؟؟
بقول
ان العيوب ف الالعاب دى اكتر من المميزات بس عشان نقدر ناخد الميزة
ونسيب العيب هنتبع كام خطوة وهم........

اللعبة..نوع اللعبة
الطفل شخصية الطفل
الاسرة اختيار نوع اللعبة ووقت اللعب
.
وانا هجيب ليكم حكايات امهات عن الحكاية دى
ورد الطب النفسى عن الموضوع دة....


. سعاد عبدالحي أم وموظفة تؤكد أنها تعاني من حيرة شديدة لأن طفلها انصب اهتمامه على اللعب بال “بلاي ستيشن” وال “جيم بوي” عدة ساعات يومياً، وأهمل التواصل مع الأسرة، ولم يعد يخرج ولا يتذكر اللعب مع أقرانه، لدرجة أنه أصبح يخجل من رؤية أي ضيف، مشيرة إلى أنه يظهر عنفه مع الجميع في بعض الأوقات، رغم أن عمره لا يزيد على 8 سنوات، وأنها تسمعه يصرخ وهو نائم، وعندما تسأله يؤكد لها أن الشرطة كانت تطارد.
شوكت عبدالفتاح موظف ولديه طفلة عمرها ست سنوات قال: ابنتي لا تهتم إلا بألعاب الأولاد العنيفة، وتقلدها في كل شيء، مشيراً إلى أنه لا يعرف كيف يتعامل معها، وفي المقابل تتحول إلى طفلة هادئة وخجولة عندما تفاجأ بأي شخص يزور الأسرة
.
. فاطمة حسين مدرسة وأم، تؤكد أن أولادها تحولوا عن شراء الألعاب الحقيقية، واستبدلوها ب “سي دي” والجلوس بالساعات أمام جهاز الكمبيوتر ويقلدون ما يشاهدونه على الشاشة، لدرجة أن أحدهم طلب منها شراء “سيف” ليدافع به عن نفسه، أثناء اعتداء اخوته عليه.
.
عشان كدة حذر الاطباء من الالعب لالكترونية وانعزال الطفل بالساعات عليها
واحنا مبسوطين طبعا ان ان احنا مرتاحين من دوشتهم
لاء
هنا هنقف
يتفرجوا ويلعبوا العاب الكترونية وبلاى ستيشن جميل؟؟
عشان تنمى ذكائهم
وتعلمة اتخاذ القرار صح
تعلمة يحكم على الامور ويميز الحلو من الوحش
تفتح دماغهم وتنشط ذاكرتهم
تزود ادراكهم وحكمهم على المور ايوة
بس بشرط

اختارى اللعبة واختاريلة الوقت وحدديلة الوقت وافصلية عن اللعبة لانة مجرد
مادخل اللعبة وبدا يلعب بقى شخص او دبابة او جندى او ظابط او حرامى اندماجة
بيتحول لواقع باة عايشة مبقاش حاسس بيكى لانة دخل جوة الكمبيوتر نفسة وبقى شخص تانى خالص
عشان كدة قلتلكم خلوا بالكم
دى نصيحة ياشباب
خدوها منى

وابقوا افتكرو تدعولى دعوة من قلبكم

بدون ردود
تجف المواضيع

 

[كلمة]

جزاكى الله كل خير

 

 

[مزاياإنسانة]

اولا نحب نرحب بيكي معانا 
والموضوع اللي كتبتيه فعلا مهم جدا
من ناحية العنف والهدوء اعتقد انها بتكون اساسا موجودة في داخل كل انسان منذ ولادته. لكن البعض تكون نزعة العنف عنده ظاهرة لذلك مثل هذه الالعاب قد تزيد الحالة سوء. اما الطفل الهادئ فقد يتغير هدوءه الى نوع من النشاط لكن هناك مشكلة اكبر من هذا كله واللي مهما كانوا الطفال هادؤن الا ان بعضهم قد يحاول تقليد مايراه خاصة اذا كان الاهل بعيدين عن اولادهم اثنا ء اللعب او حتى مشاهدة التلفزيون.
المفروض الام تكةن قريبة من ابنائها في هذه الاوقات حتى تستطيع ان توجههم التةجيه
الصحيح عند كل مةقف اوتصرف يقابلهم في التلفزيون او في الالعاب. ولا ننسى الا الذي لا يقل اهمية عن تواجد الام لتوجيه ابنائها
الا وهو اختيار البرامج والالعاب المناسبة لهم
من ناحيتي عندي مشكلة كره هذه العاب الالكترونية ولم اخضرها لاولادي الا بعد ان تجاوزوا السنة العاشرة مع تنظيم وتحديد وقت اللعب يعني مش طول اليوم
في اللداية انبهروا فيها وابدعوا بس بعدين زهقوا منها الحمدلله
نميت فيهاحب البحث والقراءة من النت
وايضا حببت لهم تعلم بعض برامج الكمبيوتر حتى بتعرفوا على المصطلحات اللي بتكون في االبرامج

واهم من
هذا كله نميت فيهم حب تربية الطيور والحيوانات مع اني بعاني من الريخة والتنظيف وراهم متعب بس انا بشوف ان الطفل اللي بيتعلم تربية الحيوانات في صغره بيكون كويس في تعامله مع الاخرين
ويحب الناس وبيكون في قلبه رحمة وكدة
مش عارفة يمكن وجهة نظري مجرداحساس زتخلي لكن بجد بحس انها واقعية *

 

 

[rgydaa]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزاياإنسانة اولا نحب نرحب بيكي معانا  والموضوع اللي كتبتيه فعلا مهم جدا من ناحية العنف والهدوء اعتقد انها بتكون اساسا موجودة في داخل كل انسان منذ ولادته. لكن البعض تكون نزعة العنف عنده ظاهرة لذلك مثل هذه الالعاب قد تزيد الحالة سوء. اما الطفل الهادئ فقد يتغير هدوءه الى نوع من النشاط لكن هناك مشكلة اكبر من هذا كله واللي مهما كانوا الطفال هادؤن الا ان بعضهم قد يحاول تقليد مايراه خاصة اذا كان الاهل بعيدين عن اولادهم اثنا ء اللعب او حتى مشاهدة التلفزيون. المفروض الام تكةن قريبة من ابنائها في هذه الاوقات حتى تستطيع ان توجههم التةجيه الصحيح عند كل مةقف اوتصرف يقابلهم في التلفزيون او في الالعاب. ولا ننسى الا الذي لا يقل اهمية عن تواجد الام لتوجيه ابنائها الا وهو اختيار البرامج والالعاب المناسبة لهم من ناحيتي عندي مشكلة كره هذه العاب الالكترونية ولم اخضرها لاولادي الا بعد ان تجاوزوا السنة العاشرة مع تنظيم وتحديد وقت اللعب يعني مش طول اليوم في اللداية انبهروا فيها وابدعوا بس بعدين زهقوا منها الحمدلله نميت فيهاحب البحث والقراءة من النت وايضا حببت لهم تعلم بعض برامج الكمبيوتر حتى بتعرفوا على المصطلحات اللي بتكون في االبرامج واهم من هذا كله نميت فيهم حب تربية الطيور والحيوانات مع اني بعاني من الريخة والتنظيف وراهم متعب بس انا بشوف ان الطفل اللي بيتعلم تربية الحيوانات في صغره بيكون كويس في تعامله مع الاخرين ويحب الناس وبيكون في قلبه رحمة وكدة مش عارفة يمكن وجهة نظري مجرداحساس زتخلي لكن بجد بحس انها واقعية *

اهلا بحضرتك انا سعيده
انى بقيت فرد من اسرة
مطاريد
وميرسى على مشاركتك فى الموضوع
بالنسبه للعنف عند الاطفال
بيختلف من طفل لطفل فعلا
معرفةُ الوالدَينِ الأسبابَ وراءَ عنف أحد أبنائِهم هو جزءٌ من الحل.
تصرُّفات الطفل العدوانية تُعتبر ردودَ أفعال لضغوط الآباء.
يجب أن يَحلَّ أسلوبُ الحوار أو المفاوضات محلَّ العِقاب للحدِّ من سلوك الطفل العنيف.
• المواقف المحبِطة وضغوط الآباء، وجوُّ البيت المشحون بالتوتر وراء عنف الابناء

يعنى انا منقدرش نقول ان السبب الاساسى
هو الالعاب فعلا ساعات المواقف المحيطه
بتبقا من اسباب العنف

وتتسم هذه السلوكياتُ بالهجوم المضاد، والذي ينطوي على الرغبة في التفوق على الآخرين، أو السُّخريةِ بإلقاء الشتائم أو الصياح والصراخ، والرَّكْل والضَّرْب، وقذف الأشياء والتخريب.

ويُلاحظ بأنَّ الطفل العنيف يتَّسِم بكثرةِ الحركة، والرَّغْبة في استفزاز الآخرين والمشاكسةِ والعناد، والغضب والعصبية، ولا يُحبُّ التعاونَ أو المشاركة مع الآخرين، ويبدو أنانيًّا ومحبًّا للتملُّك والسيطرة.

 

 

[rgydaa]

أسباب متداخلة:
هناك أسبابٌ كثيرة ومتعدِّدة ومتداخلة، تؤدِّي بالطِّفل لأنْ يتصرَّفَ بعنف، ومن هذه الأسباب ما يلي:
1- الرغبة في التخلُّص من ضغوط الكبار:
يُعاني الطفلُ من الضغوط التي تنتج عن الكِبار، والتي تمنعه وتقف عائقًا نحو تحقيق رغباته، وهذه التصرُّفاتُ العدوانية التي تبدو من الطِّفل تعتبر ردودَ أفعال لهذه الضغوط، فعلى سبيل المثال: عندما تطلب الأمُّ بعضَ الأعمال من الطفل، وتلحُّ عليه في تنفيذها، وتَزيد هذه الأعمال عن طاقة الطفل، كأن تطلبَ منه أن يقوم بأداء واجباته، وأيضًا يُحضِّر الدرس الجديد، ثم يقرأ، ثم يشاهد برنامجًا اختارتْه هي، ثم تطلب منه أن يساعدَ أختَه في أداء الواجبات... وهكذا.

2- التدليل الزائد:
إذا زادَ تدليلُ الطفل مِن قِبل والديه، وتحتَ إحاطته بالحمايةِ الزائدة إلى جانبِ تحقيق جميع رغباته أوَّلاً بأوَّل، وإذا صادف أنْ رُفِض له طلب، فإنَّه غالبًا ما يقابل ذلك بتصرُّفات هائجة، تتمثَّل في الصُّراخ والصِّياح، والتدحرج على الأرض.

3- التقليد:
من المعروف أنَّ غالبية الأطفال يتعلَّمون السلوكيات الإيجابيَّة والسلبية من النماذج والصُّور التي يشاهدونها كلَّ يوم، وإذا كان أحدُ أفراد الأسرة عصبيًّا فإنَّ ذلك ينعكس على تصرُّفاتِ الطفل، وخاصَّة إذا كان أحدَ الوالدَين، كالأم أو الأب، إلى جانب ما يُشاهده الطفل يوميًّا من نماذجَ في الصور المتحركة، والمسلسلات التليفزيونية، التي تتَّصف بأعمال العُنف والعدوانيَّة، وغالبًا ما يُحاكي الأطفال هؤلاء الشخصيات السلبيَّة في تصرُّفاتهم العدوانيَّة.

4- الغَيْرة:
يشعر بعضُ الأطفال بالغَيْرة من نجاح أحدِ الأطفال، فيبدو عليه تصرُّفاتٌ عدوانيَّة نحوَه تظهر على شكل مشاجرة، أو تشهير، أو إلقاء الشتائم...

5- رغبة الطفل في جذب الانتباه:
نجد أنَّ بعض الأطفال يحاولون جَذْبَ انتباه والديه له، وذلك باستخدام القوَّة والعنف تُجاهَ الآخرين، وخاصَّة نحوَ الإخوة والأخوات.

6- تراكم مواقف الإحباط:
عندما يمرُّ الطفل بمواقفَ محبِطة، مثل تَكْرار السَّنَة الدراسية، أو مَنْع الطفل من أداء نشاطات محببة، فإنَّ ذلك يؤدِّي به إلى إظهار سلوكيات عدوانية، مثل ضَرْب الإخوةِ الأصغر منه، أو الأطفال زملاء المدرسة، أو الجيران.

7- العقاب الجسدي:
عندما يُعاقَب الطِّفلُ بقوَّة، ويُستخدم الضربُ واللكم والصراخ، والتوبيخ المحرج، فإنَّ المظاهر العنيفة تؤدِّي بالطفل إلى الشُّعور بالظُّلم، وتكون ردودُ أفعاله عدوانيةً تُجاهَ أفراد أصغر منه، أو أضعف منه، وتُصبِح هذه التصرُّفاتُ العدوانية عادةً قد رسخت، ومِن الصَّعْب التخلُّص منها.

ما الحلُّ إذًا للحدِّ من هذا السلوك؟
أولاً: يجب أن تكونَ الأمُّ مثالاً جيِّدًا للطفل من حيثُ توفيرُ الهدوء والصفاء في المحيط العائلي، بالحد مِن المشاجرات العائليَّة، ومِن ثَمَّ اعتماد الحَزْمِ لضبطِ السُّلوك، وعدم التساهل، وفي الوقت نفسه عدم استخدامِ القوَّة، أو العقاب البدني؛ لوقفِ السلوك العدواني، بل يجب أن يَحلَّ أسلوبُ الحوار أو المفاوضات بدلاً مِن العقاب.

وفيما يلي بعضُ الأساليب التي تُساعِد على الحد من التصرُّفات العدوانيَّة:
1- الحد من النماذج العدوانية:
يستطيعُ الأطفال أن يتَّخذوا من الكِبار قُدوةً لهم في تعلُّم السُّلوك الهادئ وضبْط الغضب، وذلك عندما يرى الطفلُ والدتَه تتحدَّث إليه بصوت منخفض، وتلتزم الهدوءَ في تعاملها معه، ولا تعتمد أسلوبَ الزجر والصراخ والتوبيخ؛ للحدِّ من العدوانية، فإنَّه حتمًا سيتعلم هذه الأساليبَ في مواقف الغضب.

2- السيطرة على الغضب والمواقِف المحبطة:
مساعدةُ الطِّفل في تعلُّم السيطرة على مواقفِ الغضب من حيثُ التعوُّدُ على كيفية ضبطِ النفس، والسيطرة على غضبه، وألاَّ يثورَ لأتْفَهِ الأمور.

3- تعزيز السلوك اللاعدواني:
مساعدةُ الطفل في اتِّخاذ أسلوب الحوارِ والنِّقاش في حلِّ المشكلات والصِّراعات، بدلاً من الصُّراخ والعُنف.

4- عدم استخدام العقاب المؤلم مع الطفل العدواني:
يجب على الأمِّ أن تستخدمَ أسلوبًا بعيدًا عن الضَّرْب والقسوة، وإذا أرادتْ عقابَ الطفل ما عليها إلاَّ أن تستخدم أسلوبَ الحِرمانِ المؤقَّتِ عن ممارسة نشاط محبَّب للطفل، مثل مشاهدة أحدِ برامج التليفزيون، أو إحدى الألعاب المفضَّلة.

5- تجاهل السلوك السلبي:
على الأمِّ أن تتجاهلَ التصرُّفات العدوانية، وعدم الاكتراث بها، وخاصَّة إذا كان هذا التصرُّف متعمَّدًا من الطِّفل لمحاولة جَذْب الانتباه.

6- توفير الوقت الكافي للطفل لممارسة اللعب:
توجيه الطفل لممارسة ألوان مختلفة من اللَّعِب والأنشطة الرياضيَّة، وخاصَّة في الهواء الطَّلْق، وفي الحدائق العامَّة وعلى الشواطئ، وممارسة اللَّعِب على الرِّمال والماء.

7- تعاون الأسرة في مراقبة سلوك الطفل:
يجبُ على الوالدَين معرفةُ المواقف والظروف التي يظهر فيها السلوكُ العدواني، وذلك حتى تستطيعَ الأمُّ أن تعرِفَ أسباب هذا السلوك، وتتمكَّن من معالجتِه، وتُساعد في تدريب الطِّفل على اكتساب التصرُّف الحسن، وتوجيه الطِّفل إلى ممارسة السلوكيات الإيجابيَّة.

 

 

[أم محمد إيهاب]

دعوه لموضوعي

مش موضوعي لكنه مهم جدا جدا... بداية النهاية هل اقتربت ؟؟؟ د. مصرية جزاها الله خيرا

كلامك سليم فعلا يا روجيدا وأنا حسيت بكده فعلا مع ابني علشان كده حاليا والده قرر يحدد موعد اللعب بالالعاب دي لنصف ساعة فقط وفي نهاية الأسبوع فقط وبشرط أنه يكون أنهى كل ما يطلب منه.

ولكن يجب مراعاة تعويض ذلك بأشياء أخرى تساعده على قضاء وقته بدون ملل مثل القراءة أو الاشتراك في بعض الأنشطة الرياضية أو حتى مطالبته في المساعدة في الأعمال المنزلية في حدود سنه طبعا مثل ترتيب غرفته ولعبه وهكذا حسب ظروف كل طفل.

وأنا اتفق تماما مع مزايا في أنه يجب متابعة ما يراه الأطفال في التليفزيون معهم والتعليق عليه كنوع من فلترة ما يعرض أمامه فلا يدخل إلى عقله ونفسه إلا ما يتفق مع ديننا أولا ثم عاداتنا وتقاليدنا بعد ذلك وهو أيضا يقرب بين الطفل وبين والديه ويدعم علاقتهما معا وينمي بينهما عادة الحوار البناء ويعود الطفل على نقد كل ما يمر أمامه من مشاهد وأحداث ولا يعتبرها من المسلمات مما يساعده على النقد والتحليل المنطقي لأمور الحياة بعد ذلك.


تحياتي لك

 

 

[HanyMan]

نصايح جميله ليست فقط للأمهات ولكن للأباء.

شكرا على المعلومات القيمه دى يا استاذه رغداء

 

 

[rgydaa]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم محمد إيهاب كلامك سليم فعلا يا روجيدا وأنا حسيت بكده فعلا مع ابني علشان كده حاليا والده قرر يحدد موعد اللعب بالالعاب دي لنصف ساعة فقط وفي نهاية الأسبوع فقط وبشرط أنه يكون أنهى كل ما يطلب منه. ولكن يجب مراعاة تعويض ذلك بأشياء أخرى تساعده على قضاء وقته بدون ملل مثل القراءة أو الاشتراك في بعض الأنشطة الرياضية أو حتى مطالبته في المساعدة في الأعمال المنزلية في حدود سنه طبعا مثل ترتيب غرفته ولعبه وهكذا حسب ظروف كل طفل. وأنا اتفق تماما مع مزايا في أنه يجب متابعة ما يراه الأطفال في التليفزيون معهم والتعليق عليه كنوع من فلترة ما يعرض أمامه فلا يدخل إلى عقله ونفسه إلا ما يتفق مع ديننا أولا ثم عاداتنا وتقاليدنا بعد ذلك وهو أيضا يقرب بين الطفل وبين والديه ويدعم علاقتهما معا وينمي بينهما عادة الحوار البناء ويعود الطفل على نقد كل ما يمر أمامه من مشاهد وأحداث ولا يعتبرها من المسلمات مما يساعده على النقد والتحليل المنطقي لأمور الحياة بعد ذلك. تحياتي لك

مشكوره حبيبتى على المشاركه
بجد ردودكو على مواضيعى
شرف ليه وتشجيع

 

 

[rgydaa]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HanyMan نصايح جميله ليست فقط للأمهات ولكن للأباء. شكرا على المعلومات القيمه دى يا استاذه رغداء

مشكور استاذ هانى على المشاركه
هو فعلا مفيد للاباءوالامهات

 

 

[مزاياإنسانة]

إحنا الأسعد بوجودك
يا رغداء أو رغيداء أو رجيداء
أختاري لنا واحد منهم

معليش مشاركتي السابقة كان فيها أخطاء مطبعية
لأني كنت بكتب من الآيفون لأني كنت في المستشفى
وماقدرتش أمسك إيدي وما أردش على موضوعك الجميل والمهم فعلا
أختك أم زياد