تواصل محاكمة القاضي الفلسطيني أحمد الأشقر بسبب مقالة رأي - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    تواصل محاكمة القاضي الفلسطيني أحمد الأشقر بسبب مقالة رأي


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 13th January 2020, 09:21 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new تواصل محاكمة القاضي الفلسطيني أحمد الأشقر بسبب مقالة رأي

    أنا : المستشار الصحفى




    انعقدت صباح اليوم الاثنين، في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية أولى جلسات المجلس التأديبي بحق القاضي الفلسطيني، أحمد الأشقر، على خلفية مقال رأي حول انتهاكات حقوق الإنسان في عهد حكومة رامي الحمد الله السابقة، نشرها في نيسان/ إبريل الماضي، أي بعد أشهر من استقالة الحكومة الفلسطينية السابقة، فيما يعتبر الأشقر أن إحالته إلى مجلس تأديبي هي رسالة إلى القضاة الشباب.
    الأشقر، وخلال دفوعه الشكلية التي قدمها لمجلس التأديب، قال: "إن جوهر ما أراده رئيس مجلس القضاء الأعلى الانتقالي؛ توجيه رسائل للقضاة الشباب"، معللاً ذلك بأن ملف الدعوى التحقيقية ابتداء تم تحريكه بلا أي شكوى من أي جهة، وبأن رئيس مجلس القضاء السابق تطوع للدفاع عن شخص لم يتقدم بشكوى، فيما أكد أن مجلس القضاء الأعلى الانتقالي أحاله إلى المجلس التأديبي من دون توصية من قاضي التحقيق، واصفاً ما قام به رئيس مجلس القضاء الأعلى الانتقالي بالتعسف باستخدام السلطة وانحراف باستعمال السلطة.

    وقال الأشقر لـ"العربي الجديد" بعد انتهاء جلسة محاكمته الأولى: "ما حدث باختصار توجيه رسالة للقضاة الشباب، أن لا تتدخلوا في الشأن العام ولا تتحدثوا في المسائل التي قد تمس مقامات أو تنال من هيبة بعض من ينتهكون حقوق الإنسان، ما تحدثت فيه بمقالتي يتحدث بشكل واضح عن مشاهدات يومية تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان الفلسطيني وكرامته، نحن تحت الاحتلال ولا يمكن لأي مواطن أو حقوقي أن يقبل بأن يقع المواطن الفلسطيني أمام انتهاكين مركبين".

    وحول هذا الاتهام قال الأشقر في تصريحه لـ"العربي الجديد": "أنا لا أتهم أحداً لكن السياق الذي تمت فيه ملاحقتي على هذه المقالة هو سياق يستدعي البحث والتأني، ومعرفة الأسباب التي دفعت الإدارات القضائية إلى أن تصل بقاض إلى مجلس تأديب على خلفية تعبيره عن رأيه في الشأن العام، ومحاولة تنديده واستنكاره لغياب مبدأ سيادة القانون على كبار القوم الذين انتهكوا أبسط ضمانات وحقوق الإنسان".

    وأمام هيئة المجلس التأديبي برئاسة القاضية، إيمان ناصر الدين، أثار الأشقر عدداً من الأسباب التي من خلالها طالب المجلس باتخاذ قرار بعدم وجاهة السير في الدعوى، مقدماً دفوعاً شكلية تتلخص بأن مجلس القضاء الأعلى الانتقالي، أحاله إلى المجلس التأديبي من دون وجود توصية من قاضي التحقيق بخلاف أحكام القانون، قائلاً: "رئيس مجلس القضاء الأعلى الانتقالي لا يملك من تلقاء نفسه الإحالة إلى المجلس التأديبي من دون توصية".

    وأثار الأشقر في دفوعه الشكلية قضية إحالة قضيته إلى المجلس التأديبي بعد أكثر من ستة أشهر على كتابته المقال بما يخالف القانون، وقال الأشقر: "لائحة التفتيش القضائي أوجبت ألا يتم مباشرة أي تحقيق مع قاض من دون شكوى بل أوجبت أن يكون اسم المشتكي واضحاً ومعلوماً، وصريحاً"، متسائلاً: "كيف بنيت إجراءات تحقيقية كاملة من دون شكوى؟".

    وفي الدفاع عن مقاله، قال الأشقر: "أتمسك بكل حرف ورد في مقالي، وستجدون أنه دعا إلى تطبيق مبدأ سيادة القانون، ودعا إلى حماية المواطن الفلسطيني من انتهاكات حقوق الإنسان، ولم يخالف نصوص مدونة السلوك القضائي التي نصت صراحة على أن للقضاة الحق في التعبير عن الرأي، وستجدون أن هذه المقالة لم تجرح ولم تتهم ولم تقدح".

    وحول طلب الأشقر من المجلس اتخاذ قرار عدم وجاهة السير في الدعوى، طالب النائب العام المساعد إمهاله لتقديم رد خطي، مطالباً أيضاً المجلس بتكليف الأشقر بتقديم دفوعه الشكلية والموضوعية خطية، ليتنسى الرد عليها بعد الدراسة، وقد وافق المجلس التأديبي على ذلك معلناً تأجيل الجلسة إلى العشرين من الشهر الجاري.

    الأشقر اعتبر في مقابلته مع "العربي الجديد" أن السير في هذه الدعوى من الأساس مخالف لأحكام السلطة القضائية، وأن إحالتها إلى المجلس التأديبي "تبرع من الإدارات القضائية للانتصار لشخص مجهول لا نعرفه عمل أو لم يعمل في الحكومة السابقة"، حسب تعبيره.


    وحول الإجراءات القادمة للمحاكمة، قال المستشار القانوني لمؤسسة الحق عصام عابدين لـ"العربي الجديد": "إن أمام المجلس التأديبي مسارين في الجلسة المقبلة؛ إما الموافقة على دفوع الأشقر الشكلية وحفظ الدعوة وانتهاء القضية، أو الذهاب بمسار تلاوة لائحة الادعاء والسير بإجراءات الدعوى".

    وكرّر عابدين مواقف سابقة له بأن إجراءات إحالة الأشقر إلى التحقيق، وثم المجلس التأديبي قد خالفت القانون الأساسي وقانون السلطة القضائية ومدونة السلوك القضائي والاتفاقات والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، معتبراً أن جميع الفلسطينيين متساوين في حريتهم بالرأي والتعبير، بمن فيهم القضاة.

    وكان الرئيس السابق لمجلس التأديب القضائي القاضي عبد الله غزلان، قد تنحى في، 7 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عن النظر في الدعوى التأديبية بحق زميله الأشقر، قبل انعقاد أولى جلسات المجلس التأديبي، بسبب ارتباط المسألة بحرية الرأي والتعبير التي كان غزلان نفسه قد قدمت ضده دعوى تأديبية بسبب مقالات له.

    وكان مجلس القضاء الأعلى الانتقالي قد أحال قضية الأشقر إلى المجلس التأديبي في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فيما كان مجلس القضاء الأعلى السابق قد أحاله إلى التحقيق بشهر إبريل/ نيسان الماضي، على خلفية مقال على موقع وكالة وطن المحلية ووسائل التواصل الاجتماعي.









    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    أين اختفى الحارس الإسباني ديفيد دي خيا؟ صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 6 28th March 2024 02:31 PM
    المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: إعدام جنود... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 28th March 2024 02:31 PM
    السلطات الروسية تعتقل خمسة صحافيين صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 6 28th March 2024 02:31 PM
    "كاف" يكشف موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا وكأس... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 6 28th March 2024 02:31 PM
    8 عائلات بدوية فلسطينية بلا مأوى بعدما طردها... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 6 28th March 2024 02:31 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]