تعرّف إلى أسلحة موسكو والرياض في الحرب النفطية - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    تعرّف إلى أسلحة موسكو والرياض في الحرب النفطية


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 11th March 2020, 03:21 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new تعرّف إلى أسلحة موسكو والرياض في الحرب النفطية

    أنا : المستشار الصحفى






    انهارت الشراكة النفطية ما بين منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، وعلى رأسها السعودية، والدول المنتجة من خارجها، وعلى رأسها روسيا.

    وأصبح مصطلح "أوبك+" الذي يشير إلى التعاون ما بين هذه الأقطاب، مجرد ذكرى، مع إطلاق روسيا حرباً نفطية قاسية تلقفتها الرياض سريعاً.

    موسكو التي رفضت السير بخفض إضافي للإنتاج النفطي بمقدار 1.5 مليون برميل نفط يومياً، تضاف إلى 2.1 مليون برميل سارية حتى نهاية آذار/مارس، معلنة وقف اتفاق أوبك+ مع تحرير الإنتاج النفطي من القيود، أثارت غضب الرياض، التي ردت بإجراءات انتقامية قوامها رفع الإنتاج مليون برميل يومياً دفعة واحدة في أبريل/ نيسان، لإغراق السوق ما يؤدي إلى خفض أسعار النفط، وزيادة أزمات الاقتصاد الروسي الغارق في المشكلات...
    لكن، ما هي الأسلحة الأخرى التي لجأت إليها السعودية؟ ماذا عن روسيا؟

    السعودية تصعّد إجراءاتها

    أعلنت السعودية مجموعة من الإجراءات التي تعتبر أسلحة في حربها النفطية ضد روسيا. أبرزها، زيادة الإنتاج النفطي إلى 13 مليون برميل يومياً، من متوسط إنتاج بلغ 9.7 ملايين برميل خلال الفترة الماضية حين كان اتفاق أوبك+ لا يزال سارياً.

    هذا الإجراء يدفع أسعار النفط نحو المزيد من الهبوط، ما يؤثر بموازنة روسيا. إذ بنت موسكو موازنتها وفق تقدير سعر نفط الأورال الروسي بنحو 42.4 دولاراً للبرميل في 2020، وما يزيد على ذلك المستوى يُحوَّل إلى صندوق الثروة السيادي. وقد أنشأت روسيا هذا الصندوق لتهدئة البلاد من خلال "مجاعة عائدات النفط" بسبب كورونا.




    وخفض الأسعار المفتعل بزيادة الإمدادات، بالتزامن مع تراجع الطلب بسبب كورونا، سيكون له انعكاسته على المؤشرات الاقتصادية الروسية، خاصة سعر عملتها المهتز أصلاً، الذي شهد هبوطاً فور إعلان فكّ ارتباط موسكو بأوبك.

    كذا، عرضت المملكة تخفيضات كبيرة على شحنات إبريل/نيسان للعملاء في أوروبا، وهي ضربة مباشرة ضد أحد الأسواق الرئيسية في روسيا من جهة، وستفعّل الطلب النفطي في هذه الأسواق بسبب تراجع الأسعار، من جهة أخرى.

    أيضاً، تستطيع السعودية التأثير بحلفائها النفطيين في المنطقة وفي منظمة "أوبك"، إذ أكّدت الإمارات اليوم، أنّها على استعداد لزيادة إمداداتها من النفط بنحو مليون برميل يومياً في إبريل/نيسان، في الوقت الذي خفضت فيه الكويت أسعار الخام لشهر إبريل المقبل.

    وبدأت السعودية بالتحضير لتوسيع سوقها، على حساب الحصص الروسية، حيث استأجرت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري ما يصل إلى 14 ناقلة عملاقة بشكل مبدئي لشحن النفط الخام إلى العملاء في أنحاء العالم، مع شروع المملكة في تنفيذ تعهدها بزيادة إنتاج النفط الخام.



    وكانت السلطات السعودية قد طلبت الأسبوع الماضي من الإدارات الحكومية تقديم مقترحات لخفض ميزانياتها بما لا يقلّ عن 20% في خطوات تقشف جديدة، استعداداً للانخفاض الحاد في أسعار النفط، ما يشير إلى جاهزية خوض حرب نفطية طويلة.

    وقال صندوق النقد الدولي إن الرياض تحتاج لسعر 80 دولاراً للبرميل، لضبط ميزانية 2020، التي يبلغ العجز المقدَّر فيها 187 مليار ريال (50 مليار دولار).

    روسيا: أبعد من الرياض

    وإن كانت السعودية لها عدو واحد في هذه الحرب، فإن لروسيا "أعداءً" تحاول من خلال انسحابها من اتفاق أوبك+ استهدافهم. إذ تقول التحليلات إن روسيا بميزانيتها قادرة على تحقيق أهدافها بأسعار أقل بكثير مما تسمح به ميزانية السعودية. الأولى لديها فائض بقيمة 13.6 مليار دولار، فيما ترزح الموازنة السعودية تحت عجز بقيمة 50 مليار دولار، وقد بنت هذا الرقم على تقدير سعر النفط بـ80 دولاراً، فيما تشير التوقعات إلى انخفاض سعر البرميل خلال الحرب الدائرة، وصولاً إلى 20 دولاراً. نقطة، تسعى روسيا إلى استغلالها إلى الحدود القصوى.

    كذا، تمتلك موسكو سلاحاً فاعلاً، إذ يمكنها زيادة إنتاجها كما أعلنت إلى حدود 500 ألف برميل يومياً، فيما يبلغ متوسط إنتاج روسيا النفطي حالياً 11.29 مليون برميل يومياً.

    أما قنوات التصدير، فهي لمصلحة موسكو التي تمتلك من خطوط أنابيب لنقل النفط، في حين أن الزيادة في السعودية ستستغرق وقتاً أطول للوصول إلى الأسواق بواسطة الناقلات البحرية.




    وأبعد من الرياض، تستطيع روسيا الإضرار بصناعة الصخر الزيتي، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن إنتاج الصخر الزيتي قد ينخفض في بيئة تبلغ 40 دولاراً للبرميل.

    يأتي ذلك بعدما أعلنت الولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني خططاً لتصدير النفط الخام إلى الصين، كذلك فإن روسيا قلقة أيضاً من أن المنتجين الآخرين ذوي التكلفة العالية، ومن بينهم الشركات التي تضخ قبالة ساحل البرازيل، سيقتحمون الأسواق الأوروبية والآسيوية.
    وصرّحت محطات التلفزة الحكومية الروسية بوضوح حول هذا الهدف، بأنه "في هذه الأسعار، بحلول نهاية العام شركات النفط الصخري ستنهار"، وفق القناة الأولى الرسمية.

    وبالفعل، يتوقع المحللون أن تؤدي حرب الأسعار إلى إصابة الاقتصاد الأميركي وقطاع النفط فيه بالأزمات، ما قد يطرد الولايات المتحدة من موقعها كأكبر منتج للنفط في العالم.

    تقول هيلما كروفت، خبيرة استراتيجية في السلع العالمية وفق "سي أن بي سي" الأميركية: "نخشى أن يكون هذا صراعاً طويلاً، حيث يبدو أن الاستراتيجية الروسية لا تستهدف شركات الصخر الزيتي في الولايات المتحدة فقط، ولكن سياسة العقوبات التي تفرضها أميركا على عدد من الدول النفطية منها إيران وفنزويلا، مكنتها من تحقيق وفرة في إنتاجها الطاقوي"، خصوصاً أن روسيا غاضبة من العقوبات الأميركية التي عرقلت جهودها لإكمال خط أنابيب نورد ستريم 2، الذي سينقل الغاز الطبيعي إلى أوروبا.




    وبالتالي يمكن خفضَ الأسعار عبر زيادة الإنتاج، تحقيق ضربة كبيرة لقطاع النفط الأميركي، حيث تواجه الشركات التي تعاني من ضائقة مالية تخفيضات أكثر حدة وحتى حالات الإفلاس وعمليات الدمج القسري.

    ووصل إنتاج النفط الأميركي عند مستوى قياسي بلغ 13.1 مليون برميل يومياً الأسبوع الماضي، ووصلت الصادرات إلى 4.15 ملايين برميل يومياً.

























    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    كوريا الشمالية تكشف تفاصيل زيارة رئيس استخبارات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:23 AM
    فلسفة نشأة الجهاز المعرفي صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:23 AM
    من كل محافظة ومخيم.. الأردن يستعد لجمعة "الزحف... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:23 AM
    هل مصر أكبر من أن تسقط فعلا؟ صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:23 AM
    الاغتيالات السياسية والأدوار المشبوهة لليسار... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:23 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]