كورونا على طاولة مجلس الأمن: الغذاء والمساعدات كسلاح خلال الحروب - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    كورونا على طاولة مجلس الأمن: الغذاء والمساعدات كسلاح خلال الحروب


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 21st April 2020, 04:31 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new كورونا على طاولة مجلس الأمن: الغذاء والمساعدات كسلاح خلال الحروب

    أنا : المستشار الصحفى




    تحضر قضية الأمن الغذائي والنزاعات المسلحة في جلسة لمجلس الأمن الدولي في نيويورك اليوم الثلاثاء، بعدما باتت هذه القضية في السنوات الأخيرة، وتحديداً منذ عام 2017، حاضرة بشكل دوري وموسع على طاولة المجلس، مع الربط بين زيادة معدلات الجوع والنقص في الأمن الغذائي حول العالم، وزيادة النزاعات المسلحة. ويشمل هذا الملف استخدام أطراف النزاع في الحروب والنزاعات المسلحة الغذاءَ كنوع من أنواع السلاح بما في ذلك منع المساعدات الإنسانية الغذائية أو تحويلها إلى غير وجهتها المفترضة للمدنيين وغيرها. وتشكّل التغييرات المناخية والجفاف والتصحر الناتجة عنها، كما الهجرة والفقر، عوامل أساسية كذلك في انتشار الجوع والنقص في الأمن الغذائي. إلا أن الحروب تفاقم من المشكلة وبشكل متعمد في الكثير من الأحيان. ومن هنا تبرز أهمية التركيز على الموضوع ونقاشه لارتباطه بالأمن والسلم الدوليين، ولكون زيادة الفقر هي نتيجة لعوامل تحت سيطرة البشر بشكل مباشر ومن صنعهم.


    ومن المتوقع أن يقدم عددٌ من المسؤولين الكبار في الأمم المتحدة ومنظمات أخرى إحاطتهم حول الموضوع في جلسة اليوم، من بينهم المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي، الأميركي ديفيد بيزلي. وكان بيزلي قد أعلن عن إصابته بفيروس كورونا المستجد قبل حوالي الشهر، إلا أنه في مراحل التعافي على ما يبدو. كما سيقدّم المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"، شو دونيو، وآخرون إحاطاتهم.

    ويأتي هذا الاجتماع في وقت يشهد فيه العالم تحديات إضافية على مستويات عدة بسبب انتشار كورونا. ومن المتوقع أن تتطرق الإحاطات، كما مداخلات الدول، إلى آخر التطورات في ما يخص تأثير انتشار الوباء على تقديم المساعدات الغذائية، خصوصاً في مناطق الصراع، بما فيها عدد من الدول العربية كاليمن وسورية وليبيا، والتي سيتطرق بيزلي في الغالب إلى آخر التطورات على الأرض فيها. أما دونيو فرجحت مصادر مطلعة في نيويورك لـ"العربي الجديد" أن يركز على تقرير منظمة "الفاو" الأخير الذي يُقَدَّم كل ستة أشهر منذ عام 2017 بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي.

    تقرير المنظمة الأخير، وهو السابع في سلسلة تقاريرها وعنون بـ"مراقبة الأمن الغذائي في البلدان التي تعاني من حالات الصراع"، غطى سبع دول ومناطق نزاع تعاني من تهديد قوي في ما يخص الأمن الغذائي، وهي أفغانستان، وجمهورية أفريقيا الوسطى، وهايتي، والصومال، وجنوب السودان، ومنطقة حوض بحيرة تشاد ومنطقة الساحل الوسطى. ويحتاج قرابة 30 مليون شخص في تلك المناطق إلى الغذاء والتغذية بشكل عاجل والمساعدة في متطلبات المعيشة الأساسية. واللافت للانتباه أن التقرير لم يشمل دولاً أخرى تعاني من انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع، من بينها اليمن وسورية. وفي هذا السياق، نوه التقرير إلى أنه لم يغطّ جمهورية الكونغو الديمقراطية وسورية والسودان واليمن لعدم توفر البيانات المحدثة عن انعدام الأمن الغذائي الحاد في تلك البلدان. ومن المرجح أن يعود اليمن إلى الواجهة مع تفاقم معاناة المدنيين من الأمن الغذائي والنقص فيه، لعدد من الأسباب، من ضمنها زيادة حدة المعارك وعدد النازحين منذ بداية العام، كما نقص التمويل في برامج الأمم المتحدة الخاصة باليمن.


    وكان مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، منسق الشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، قد حذر الأسبوع الماضي من نقص شديد في تمويل الدول المانحة لصندوق العمليات الإنسانية في اليمن. وقد يجبر هذا الأمر الأمم المتحدة على وقف 31 برنامجاً من أصل 41 من برامجها الأساسية لتقديم المساعدات الإنسانية في بلد يعتمد الملايين من أهله على المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة. وتقدم الأمم المتحدة شهرياً المساعدات الغذائية لقرابة 12 مليون يمني، بمن فيهم 260 ألف طفل يعانون من نقص حاد في التغذية، ومليونين آخرين يعانون من نقص في التغذية.

    سواء في اليمن أو سورية أو فلسطين أو السودان وغيرها من مناطق النزاع والحروب، فإن أطراف النزاع المختلفة تستخدم منع وصول الغذاء والمساعدات الإنسانية للمدنيين كسلاح، وهو ما يخالف القانون الدولي الإنساني. ولا تكتفي أطراف النزاع في الصراعات المسلحة والحروب بذلك، بل إنها تهاجم في أحيان كثيرة قوافل المساعدات ومصادر الغذاء، بما فيها تدمير المحاصيل الغذائية ومصادر المياه وتدمير البنية التحتية، ومنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم، ناهيك عن ارتفاع أسعار الطعام إلى حدّ أنه لا يمكن لأغلبية السكان في تلك المناطق شراؤه.

    تجدر الإشارة إلى أن المجلس بدأ عام 2017 التركيز على هذه القضية وإدراجها على جدول أعماله ليحصل على تقارير حولها. وجاء ذلك بعد أن تفاقم الوضع لدرجة هددت فيه المجاعة قرابة عشرين مليون شخص في كل من اليمن والصومال وجنوب السودان وشرق نيجيريا. وحذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس العالم، آنذاك، في 23 فبراير/شباط، من خطر المجاعة. وقال إن المجاعة قد أصبحت أمراً واقعاً في أجزاء من جنوب السودان وليست إلا مسألة وقت قبل أن تنتقل لمناطق أخرى. وعزا غوتيريس في حينه الأسباب الرئيسية لتفاقم الوضع إلى النزاعات والحروب، مؤكداً في الوقت ذاته أن المشاكل البيئية تزيد من تفاقم الوضع وتشكل واحداً من أسبابه كذلك.

    ومن المتوقع أن يتبنّى مجلس الأمن الدولي بياناً صحافياً حول الموضوع يعيد التشديد فيه على بعض النقاط الأساسية التي وردت في قراره رقم 2417، والذي تبناه في مايو/أيار 2018. وكان هذا أول قرار لمجلس الأمن يشير إلى الصلة المباشرة بين النزاع المسلح والعنف وبين انعدام الأمن الغذائي الناجم عن النزاع وخطر المجاعة. ودعا القرار جميع الأطراف في النزاعات المسلحة إلى الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وعدم استهداف الأعيان المدنية وتلك اللازمة لإنتاج الأغذية وتوزيعها، مثل المزارع، والأسواق، وشبكات المياه، والمطاحن، وأماكن تجهيز الأغذية وتخزينها، وغيرها. كما دان بشدة استخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب القتال في عدد من مناطق النزاع. ونصّ المشروع على إمكانية أن يفرض المجلس جزاءات على أفراد أو كيانات ثبت أنها عرقلت إيصال المساعدات الإنسانية أو الحصول عليها أو توزيعها. وطلب القرار من الأمين العام أن يبلغ المجلس عن خطر أي مجاعة ناجمة عن نزاع أو حالة انعدام الأمن الغذائي واسع النطاق في سياق النزاعات المسلحة. كما طلب منه أن يقدّم إحاطته إلى المجلس كل اثني عشر شهراً بخصوص تنفيذ القرار.









    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    ما هي أكثر الدول تعرضا للهجمات السيبرانية في... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:01 PM
    تشكيك استخباراتي بقدرة الاحتلال على تدمير حركة... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:01 PM
    10 ملايين دولار مكافأة أمريكية مقابل معلومات عن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:01 PM
    زوجان أمريكيان يساعدان في رصد العلامات التجارية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:01 PM
    ما حجم موازنة مصر بعد ضم "الهيئات الاقتصادية"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 10:01 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]