جدل في العراق بعد تراجع الكاظمي عن قرارين في شهر واحد - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    جدل في العراق بعد تراجع الكاظمي عن قرارين في شهر واحد


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 13th June 2020, 09:52 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new جدل في العراق بعد تراجع الكاظمي عن قرارين في شهر واحد

    أنا : المستشار الصحفى






    خلال الشهر الأول من عمر حكومته، تراجع رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي عن قرارين اتخذهما، الأول يتعلق بإغلاق مقر مليشيا تورطت بقتل متظاهر وإصابة آخرين في البصرة، والثاني بتخفيض رواتب المتقاعدين ضمن رؤيته لمعالجة الأزمة المالية، إذ أعيد افتتاح مقر المليشيا في البصرة، بتسوية وُصفت بالسياسية، قبل أن يعلن الخميس عن أن المبالغ المقتطعة من المتقاعدين ستتم إعادة دفعها، إثر الضجة الشعبية التي سببها القرار، وهو ما أثار جدلاً في الأوساط السياسية، إذ عدتها بعض الكتل دليلاً على عدم وجود خطة أو رؤية واضحة في إدارة الحكومة.
    وتتطلب المرحلة التي يمرّ بها العراق، من أزمة مالية خطيرة، وما ينتظره الشارع من قرارات لإصلاح تركة الحكومات السابقة، من خلال تحجيم الفساد وسحب السلاح المنفلت، وغيرها ممّا تعهد بتنفيذه الكاظمي، قرارات حاسمة لا يمكن التراجع عنها، وفقاً لما يراه مراقبون، والذين حذروا من الارتباك، في ما وصفوها بالقرارات المصيرية.
    وأصدر الكاظمي، منتصف الشهر الماضي، قراراً بإغلاق مقر مليشيا "ثأر الله"، في محافظة البصرة، إثر إطلاق عناصرها النار على المتظاهرين، وقتل أحدهم وإصابة آخرين، إلا أن القرار لم يصمد أكثر من أسبوع واحد فقط، بعدما تراجع الكاظمي عنه وإعادته المقر للمليشيا.
    وفي إطار خطته لتجاوز الأزمة المالية، وجّه الكاظمي أخيراً بفرض اقتطاعات على رواتب المتقاعدين والموظفين، وصلت إلى نحو 30 بالمائة، ما أثار ردود فعل غاضبة ضد القرار، الذي تخلّى عنه البرلمان وسارع بالتصويت على قرار يرفض أي اقتطاع من رواتب الموظفين أو المتقاعدين، الأمر الذي دفع الكاظمي الى التراجع عن قراره، والبدء بإعادة المبالغ المقتطعة.
    ووفقاً لهيئة التقاعد العامة، فإنها "أعادت حتى الآن، نسبة 99 بالمائة من تلك المبالغ، وأن ما تبقى منها ستتم إعادته للمتقاعدين مع راتب الشهر المقبل".
    كما أن الضغوط والتهديد المباشر وغير المباشر، من قبل بعض الجهات السياسية والمنتفعة من الفساد، منعت الكاظمي من اتخاذ أي قرار بشأن إلغاء الرواتب المزدوجة، ورواتب من يُسمّون بـ"الفضائيين"، وهم الموظفون الوهميون، ولا حتى رواتب من يُسمّون بالمتضررين السياسيين، كرواتب "محتجزي رفحاء" أو السجناء السياسيين، وغيرها، والتي تكلف موازنة الدولة مليارات الدولارات شهرياً.
    كل ذلك تسبّب بإحراج للكاظمي، الذي تعرض إلى انتقادات لاذعة من بعض الأطراف التي عدّت خطواته "تخبطاً، يعكس أزمة في إدارة الدولة". وقال زعيم "ائتلاف الوطنية" إياد علاوي، في تغريدة له عبر "تويتر"، إن "تراجع الكاظمي عن قرار استقطاع رواتب المتقاعدين، وتضارب تصريحاته مع تصريحات مستشاريه، يعكس حقيقة التخبط القائم، ويؤكد أن أزمة العراق إدارية وسياسية قبل أن تكون مالية".

    أمّا المتحدث باسم "جبهة الإنقاذ والتنمية"، عبد الكريم عبطان، فقد دعا الكاظمي إلى أن "يفك أسره" من الأطراف السياسية، ويتخذ قرارات حاسمة لا يتراجع عنها، لإصلاح البلاد. وقال عبطان، لـ"العربي الجديد"، إنه "على الكاظمي ألا يعتمد في قراراته على خبراء يتمتعون بالخبرة العالية باتخاذ القرارات المهمة في إدارة البلد"، مشدداً على أنه "لا يمكن أن يذهب الكاظمي لزيارة مديرية التقاعد ويعد بعدم استقطاع رواتبهم، ومن ثم يعود لفرض استقطاعات عليهم، ومن ثم يتراجع عن قرار الاستقطاع ويوجه بإعادة المبالغ المستقطعة".
    وشدد على أنه يجب أن تكون قرارات رئيس الحكومة حاسمة، وضمن مصلحة البلد، وألا يتراجع عنها، لأن التراجع إذا تكرر سيفقد المواطنين الثقة بقرارات الحكومة، ما يؤدي إلى حالة من عدم الالتزام بأي قرار حكومي، وكل ذلك سينعكس على إدارة الدولة ويجعل قراراتها مرتبكة. ودعا عبطان، الكاظمي إلى أن "يفك نفسه من أسر البرلمان والأطراف الأخرى، وأن تكون له قرارات حاسمة تخص محاربة الفساد، وسحب السلاح المنفلت، وغيرها من القرارات التي تعيد ثقة الشعب به".

    وحمّلت أطراف سياسية البرلمان والكتل السياسية المؤثرة مسؤولية في ذلك، مؤكدة أن المرحلة تحتم عليها توفير الدعم والإسناد للكاظمي، باتخاذ القرارات والخطوات اللازمة لتجاوز أزمات البلاد.
    وقال النائب عن كتلة "النهج الوطني"، مازن عبد المنعم، في تصريح صحافي، إن "الظرف الراهن الذي يمرّ به العراق صعب للغاية، وإن الكاظمي لا يمكن له أن يتحمل لوحده مسؤولية تجاوز الأزمة المالية والأزمات الأخرى في البلاد"، داعياً إلى "دعم ومساندة الكاظمي، لمواجه تحدي الأزمة المالية، والتي تتطلب قرارات مهمة".
    إلى ذلك، حذّر مراقبون من خطورة عدم اتخاذ القرارات الرصينة التي تتطلبها المرحلة، وخطورة التراجع عن أي قرار تقدم عليه الحكومة. وقال الخبير في الشأن السياسي، علي جعفر الغزي، لـ"العربي الجديد"، إن "التراجع عن القرارات من قبل الكاظمي، بداية غير مطمئنة، إذ أن رئيس الحكومة يجب أن يتمتع بالحزم وألا يتخذ أي قرار قبل دراسته من جميع الجوانب، حتى لا يجبر على الاستجابة للضغوط والتراجع عنه"، مؤكداً أن "أي ارتباك وضعف في اتخاذ القرارات سيضع الحكومة على المحك، ولا سيما أن الشعب يريد منها الوفاء بتعهداتها بالإصلاح وسحب السلاح المنفلت، ومحاسبة الفاسدين وقتلة المتظاهرين، وغيرها من الخطوات التي تحتاج إلى قرارات حازمة".







    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    اعتقال أربعة أشخاص على خلفية حريق في فندق بغالواي... أخبار بريطانيا وأيرلندا المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:15 PM
    زيادة حادة في الملاحقات القضائية ضد طالبي اللجوء... أخبار بريطانيا وأيرلندا المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:15 PM
    تعليق خدمات DART في الجنوب خلال عطلة عيد الفصح... أخبار بريطانيا وأيرلندا المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:15 PM
    تقرير يحذر: مخاطر الإرهاب والنزاعات المسلحة... أخبار بريطانيا وأيرلندا المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:15 PM
    زيادات الأسعار تنتظر المستهلكين اعتبارًا من يوم... أخبار بريطانيا وأيرلندا المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:15 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]