العولمة تحت ضربات كورونا: عودة للدولة القومية؟ - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    العولمة تحت ضربات كورونا: عودة للدولة القومية؟


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 29th June 2020, 09:40 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new العولمة تحت ضربات كورونا: عودة للدولة القومية؟

    أنا : المستشار الصحفى














    منذ تفشي جائحة كورونا، بدا واضحاً أن التضامن العالمي يعاني بشكل غير مسبوق، ومع انتشار الذعر في البداية وصل الحال إلى ما يشبه قرصنة معدات طبية، وظهور شرخ أوروبي بين شمال القارة الثري، ودول الجنوب التي وجدت نفسها وحيدة، كإيطاليا وإسبانيا. ترافق ذلك مع تصاعد المواجهة الدولية مع الصين، خصوصاً من قِبل الولايات المتحدة، التي لا يبدو أن رئيسها دونالد ترامب سيخفف من محاولته "فك الارتباط" بين الصين والإنتاج الأميركي تحت شعار "أميركا أولاً".
    أمام هذه الوقائع، تبدو تبعات أزمة كورونا عالمياً أكبر من قضية أدوات طبية وأجهزة تنفس صناعي، وتتعلق بجوهر ظاهرة العولمة منذ التسعينيات. فالواقع اليوم يشي بشيء آخر لدى بعض قارئي التحوّلات تحت بند استعادة الدولة الوطنية لمكانتها، وذلك في ظل ركود عالمي، ما سيدفع في النهاية إلى انكماش وتراجع للعولمة، لمصلحة الدولة القومية.العولمة تحت ضغوط هائلة
    شاهد العالم تحت وطأة كورونا هشاشة نظامه القائم على العولمة، سواء لمواجهة الوباء أو لناحية ترابط إنتاجية أسواق رأس المال. وحتى قبيل الجائحة كانت أسواق فقيرة، وبالأخص دول أفريقية مثل غانا، تدفع أثماناً فادحة لرأسمالية صينية اجتاحت البلاد وأثرت بصناعات زراعية، كإغلاق مصانع تعليب الطماطم مقابل فتح أسواق البلاد أمام المعلبات الصينية الرخيصة. وهو ما ينطبق على قطاعات مختلفة كالدواجن وغيرها الآتية من أوروبا. وليست غانا وحدها من دفع الثمن. فالهجرة توسعت من الأرياف إلى المدن في القارة الأفريقية، بل نحو هجرة عبر البحر المتوسط بتكاليف بشرية بالآلاف.



    أوروبياً، لم تتراجع لهجة التشكك بالعولمة، ليس فقط لأن القارة وجدت نفسها تعتمد على صناعات دوائية ومعدات وأجهزة من خارج أراضيها، وخصوصاً من الصين والهند، فمنذ الأزمة المالية العالمية الأخيرة برزت سياسات حمائية تعارض حرية تدفق رأس المال نحو سوق العقارات، وأي أعمال لا تحفظ حقوق اليد العاملة وتأخذ بالحسبان الأنظمة البيئية المحلية.
    وتعالت أخيراً أصوات في بعض دول القارة مطالبة بوقف الاعتماد على قوى عظمى أخرى، كالصين. وهو ما عبّر عنه مبكراً في فبراير/ شباط الماضي وزير المالية الفرنسي برونو لو مير بالقول: "علينا الحد من اعتمادنا على القوى العظمى مثل الصين"، كما نقلت وكالة "رويترز".

    من جهتها، دعت مفوضة المنافسة في الاتحاد الأوروبي، الدنماركية مارغريت فيستآيا، الحكومات الأوروبية إلى دعم الشركات ذات الأهمية الاستراتيجية لتجنّب "الاستحواذ العدائي خلال الأزمة". بل إن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وجدت نفسها تتحدث عن "ضرورة الإبقاء على سلاسل الإنتاج الوجودي والقيمي بأيادٍ أوروبية". ويشكّل ذلك اختباراً لفكرة الليبرالية العالمية التي نشأ الاتحاد الأوروبي من رحمها، واستناداً إلى فكرة "السوق الأوروبية المشتركة" لنحو نصف مليار إنسان في القارة.

    ترامب و"أميركا أولاً"
    يرى بعض المحللين أنه منذ رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب شعاره "أميركا أولاً"، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، كانت اللاعولمة تلوح بالأفق. ويعتبر هؤلاء أن سيناريو التراجع عن العولمة اليوم أقوى مقارنة بالأزمة المالية العالمية في 2008. فآنذاك قام قادة مجموعة العشرين بتنسيق جهودهم الاقتصادية للاستجابة للتحديات، بينما في مواجهة أزمة كورونا طغت النزعة الفردية وليس الجماعية، ويتخذ هؤلاء من قرار ترامب وقف تمويل بلاده لمنظمة الصحة العالمية مثالاً على بداية تشكّل نظام عالمي بعيد عن العولمة، وينطلق من مصالح قومية قبل أي شيء آخر.

    لكن في المقابل، رأى مدير مركز "مجلس العلاقات الدولية"، ريتشارد هاس، في "فورين بوليسي"، أن الانقسام غير مسبوق بين لاعبين مختلفين "حكوميين وغير حكوميين، ولا يوجد بلد واحد يتمتع بنفس موقع أميركا منذ عام 1945". ولفت هاس إلى أن ثمة تسارعاً في الاتجاه بعيداً عن نظام جيوسياسي تأسس منذ نهاية الحرب الباردة ويكمن في "انتهاء دور أميركا العالمي، وهو ما لا يمكن لأحد أن يملأ الفراغ الناشئ عنه، وللأسف فإن غياب إرادة وقدرة التعاون لا يبعث على أمل كبير للتصدي لتحديات عالمية كبرى، ومن بينها أزمة المناخ مستقبلاً".
    من جهة أخرى، يبدو أن السياسة الأميركية اليوم تعود إلى ما كانت في عهد جورج بوش الابن، وإلى حد ما باراك أوباما، باعتبار بكين تحدياً لواشنطن، وإن جمّدت الأزمة المالية العالمية تلك السياسة نسبياً. ومن غير المحتمل أن تؤدي الصين اليوم دوراً محفزاً لتهدئة الأسواق العالمية، كما فعلت في أزمة 2008.

    ولا يبدو أن ترامب المندفع، قبل كورونا، إلى حرب تجارية مع الصين، سيخفف من محاولته "فك الارتباط" بين الصين والإنتاج الأميركي تحت شعار "أميركا أولاً"، مع ما كشفه الوباء من عجز وتخبّط داخلي، وفي ظل محاولته إرسال رسائل لناخبيه من الطبقة العاملة، المتحمسين للتمرد ولو كان الثمن إطاحة نظام العولمة، والادعاء أن إعادة توطين الإنتاج تعتبر حلاً لمشكلة البطالة.




    أزمة عميقة
    انتهجت بكين سياسة استثمارية نشطة منذ نحو 12 عاماً لبناء "شراكات مع القطاعين العام والخاص"، مستغلة رخص اليد العاملة لديها، مثلما يستغل الغرب قوانين "التجارة الحرة" لفرض شروط قاسية على الدول النامية، الساعية لإقامة مصانعها الخاصة. هذا بالإضافة إلى استغلال قطاعي المناجم والتعدين، حيث تتقاسم الشركات الكبرى الأرباح مع الوسطاء المحليين من دون تحسين شروط حياة السكان الأفقر.
    لكن المساحة التي وفّرتها العولمة وأنظمة التجارة الحرة جاء كورونا ليضيّق هامشها، أو هذا على الأقل ما رشح من السجالات المتخوفة من انهيارات اقتصادية. فارتفاع معدلات البطالة، وإفلاس الشركات، وهروب رؤوس الأموال، وتوقف عجلات الإنتاج في أكثر من بلد، عوامل تطرح أسئلة جدية حول ما إذا كانت الدول مجهزة ومؤهلة لمواجهة أزماتها. هذا إلى جانب سؤال عن مصير العولمة وقدراتها في مواجهة الأزمات. فصندوق النقد الدولي رسم صورة قاتمة للاقتصاد العالمي، الأصعب منذ الحرب العالمية الثانية، بل شبهها البعض بالانهيار الاقتصادي العالمي في ثلاثينيات القرن الماضي.



    وحتى باتّباع سياسات "الفتح الجزئي" تبقى الأزمة عميقة. ففي الولايات المتحدة تتزايد البطالة، مثلما تجد الصين نفسها للمرة الأولى منذ 40 عاماً في تراجع اقتصادي ينعكس على اقتصادات العالم، إذ مثّلت مصدر ثلث المنتجات الصناعية العالمية، وبعد الجائحة "لن تكون مصنع العالم"، كما ذهب مدير شركة الاستشارات لمجموعة أوراسيا، إيان بريمر. ورأى بريمر في حديث لـ"سي ان بي سي" أن ما بعد الجائحة ستأتي الضغوط السياسية على سلاسل التوريد "بالتركيز على المصالح القومية للدول أكثر من التركيز على الأرباح"، معتبراً أن الأنظمة السياسية ستدفع باتجاه "أدوار حكومية أكبر في أسواقها، وهو ما يعني الاتجاه نحو اللاعولمة".

    انتكاسة العولمة قرأها أيضاً الباحث السياسي الألماني، الخبير بالشأن الآسيوي، مارك ساكسر، في مقال له في مجلة "دير شبيغل" الألمانية، باعتبار أزمة كورونا تكثّف الاتجاهات نحو اللاعولمة في النظام الدولي. وأضاف ساكسر "في نهاية هذه العولمة قد ينهار التقسيم العالمي للعمل في ظل تنافس تكتلات اقتصادية".
    تجد تلك القراءة تأييداً من البروفسور الاقتصادي في جامعة بكين، زو نينغ، الذي اعتبر في حوار مع "داي زايت" الألمانية في 15 إبريل/ نيسان الماضي أن "توريد الإنتاج الصيني للأسواق العالمية سيتراجع، ويتحول إلى بلدان أخرى، مع زيادة تكاليف اليد العاملة في الصين"، مضيفاً "على الصين أن تستعد للتخلي عن الفوائد التي تجنيها من العولمة، وربما دفع أثمان لتراجع العولمة".

    ويرى مختصون في الاقتصاد الصيني أنه حتى لو انتهج الحزب الشيوعي الحاكم "سياسة العودة إلى المصانع" فالأزمة قائمة في غياب الطلبيات، وتردد الاستيراد من السوق الصيني. وهو ما تميل إليه الخبيرة في السوق الصيني لدى مصرف "سوسيتي جنرال"، وي ياوو، وفقاً لـ"دي فيلت" في 18 إبريل الماضي. وفي العدد نفسه من الصحيفة، لفت مدير الاقتصاد في مؤسسة "إدارة الثروات العالمية"، بول دونيفان، إلى أنها المرة الأولى منذ عام 1967 الذي يسجل فيه مؤشر الناتج المحلي الإجمالي في الصين رقماً سالباً بنحو 6,8 في المائة في مارس/ آذار الماضي.
    وعلى الرغم من جرعات التفاؤل في الماكينة الإعلامية للشيوعي الصيني، فإن وي ياوو غير متفائلة لتوقف منحنى "الضعف في الإنتاج الصناعي منذ مارس الماضي". ورأت أن نسبة الناتج المحلي لن تزيد عن 2,9 في المائة لبقية عام 2020، فيما صندوق النقد الدولي لا يقدرها سوى بنحو 1,2 في المائة.

    الاهتمام بمؤشرات السوق الصيني بالنسبة إلى الاقتصاد المعولم تنبع من تشعّب وتداخل الأسواق العالمية به، وعليه، تُطرح أسئلة كثيرة عما إذا كان السوق الأميركي سيسير نحو استعادة الإنتاج على الأراضي الأميركية، وتأثير التوجهات الأوروبية نحو مزيدٍ من الاهتمام بالمصالح القومية في الإنتاج الصناعي، وانعكاسات ذلك على مشروع بكين لطريق الحرير، الذي يسعى لجعل الأسواق العالمية معتمدة عليه.

    ولا يخفي صندوق النقد الدولي التشاؤم حيال تأثيرات كورونا على العولمة، فيعتبر أن التدفق العالمي للسلع سينخفض بنحو 30 في المائة لبقية 2020. وعلى الرغم من أن بعض المحللين للاقتصاد العالمي غير متيقنين من انعكاس سياسة "إعادة الفتح" على الاقتصاد والنمو، يبدو في المقابل خبراء وحكومات ومجموعات إنتاج في طور مراجعة كيفية حماية الإنتاج العالمي للتأمين ضد أزمات وكوارث مستقبلية. ووسط ذلك تبرز أيضاً دعوات للحفاظ على نظام العولمة، مع كل ما اعتراه من سلبيات، في وجه دعوات استرجاع الإنتاج من الصين إلى الدول الأصلية.

    نحو نظام جديد؟
    تحديات ارتباط الأسواق العالمية بالصين كانت شركة كايرني الاستشارية قد حذرت منه (قبل كورونا) في تقريرها السنوي العام الماضي 2019، بعد تفاقم الحرب التجارية بين أميركا وأوروبا والصين وغيرها من الدول. وأشار مؤشر كايرني إلى أن قضية "الإنتاج بالتعهيد" (Outsourcing) تُعتبر تحدياً حقيقياً للدول.
    وكان "بنك أوف أميركا" قد أشار إلى أن 80 في المائة من الشركات المتعددة الجنسيات تفكر باستعادة إنتاجها إلى الولايات المتحدة. ويبدو أن كورونا بات اليوم مبرراً قوياً لمنظري إنهاء العولمة أو سبباً لإعادة النظر في التوازن بين فعالية الإنتاج والأمن وخفض التكاليف.
    وفي 15 إبريل الماضي، رأت صحيفة الأعمال والمال "هاندلسبلات" الألمانية أن التطورات الأخيرة "تشكّل إطاراً لمراجعة الشركات الإنتاجية لسياساتها، وخصوصاً ما يتعلق بهشاشة أمن التوريد العالمي، وأظهر كورونا كم هو مؤلم ألا يكون هناك أمن إنتاج". ووفقاً لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) فإن اليابان تعاملت باستراتيجية وطنية خاصة لمواجهة الآثار الاقتصادية للجائحة، بانتهاج ضخ المال للشركات الراغبة في سحب إنتاجها من الصين بمسمى "إعادة التوطين".



    وأمام بروز آراء تشكك بالعولمة، وعودة ما يشبه الروح الوطنية-القومية، يبدو أن العالم متجه عملياً إلى وضع لا أحد يستطيع الجزم بأنه عالم ما بعد العولمة، بل ربما هو شبيه بما ساد بعد انهيار 1929، على الأقل بحسب قراءة ريتشارد هاس، الذي رأى تسارعاً في توطين الشركات وتزايد السياسات الحمائية، مقابل تراجع "الإنتاج بالتعهيد"، وبالتالي لسنا أمام فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية من انهماك في إعادة بناء وازدهار اقتصادي شهدته ضفتي الأطلسي واليابان.















    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    والد لويس دياز يكشف رغبة ابنه في اللعب لريال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 28th March 2024 12:29 PM
    جبهة لبنان | "حزب الله" يستهدف مواقع إسرائيلية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 28th March 2024 12:29 PM
    البيت الأبيض يتبنى قواعد جديدة لتنظيم أدوات... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 2 28th March 2024 12:29 PM
    بايدن وترامب يقومان بحملتين انتخابيتين في نيويورك صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 4 28th March 2024 12:29 PM
    الشعوب لبعضها صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 12:29 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]