جدل في تونس حول الحريات - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    جدل في تونس حول الحريات


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 16th August 2020, 02:44 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new جدل في تونس حول الحريات

    أنا : المستشار الصحفى




    يستمرّ الجدل في تونس حول الحقّ في الاختلاف والحريات العامة. وكثيراً ما تتحوّل بعض القضايا والآراء إلى حملات ممنهجة لتشويه صورة الخصوم (من نواب وحقوقيين وناشطين)، وقد تتطور إلى حدّ التهديد بالقتل. أخيراً، أعلن رئيس كتلة حزب قلب تونس في مجلس نواب الشعب، أسامة الخليفي، تعرض نواب حزبه لتهديدات بالقتل وهجوم غير مسبوق على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب مواقف الحزب ودعمه لبقاء راشد الغنوشي على رأس البرلمان. وكتب في حسابه على "فيسبوك": "تهديد بالقتل، تخوين وتشويه، وتعليمات واضحة بهجوم واسع ونشر صور أولادنا وتخويننا". وليست هذه القضية الوحيدة التي أثارت ضجة في تونس.

    فالفنان الكوميدي لطفي العبدلي، واجه انتقادات حادة على منصات التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر إلى منعه من قبل محافظات تونسية من الصعود على المسرح وإلغاء حفلاته بسبب سخريته من رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في أحد عروضه. وفي وقت اعتبر العبدلي أن ما حصل محاولة لتكميم الأفواه على غرار عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، وحرب على حرية التعبير في تونس، رأى آخرون أن ما قام به هو تهجّم على المرأة التونسية، خصوصاً أنه استخدم في نقده عبارات مسيئة. لكن الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي، يرى أن إلغاء أكثر من عرض للكوميدي لطفي العبدلي تحت ضغط مراكز القوى النوفمبرية فيه اعتداء صارخ على حرية التعبير وعودة لسياسة تكميم الأفواه التي مورست على مدى عقود من الزمن. يضيف الشابي: "قد لا يروق بعضَنا ما يقدمه هذا الفنان أو ذاك. ومهما يكن، يجب ا?ن يبقى مجال تقييم عمله بعيداً عن كل محاولات الا?خضاع ا?و الترويض".

    في هذا السياق، يقول أستاذ علم الاجتماع سامي نصر، لـ"العربي الجديد": "من أكثر النصوص وضوحاً في العالم، تلك المتعلقة بحقوق الإنسان. لكن المشكلة تكمن في ثقافة حقوق الإنسان. هناك من يغذيها ويدعمها كالحق في الاختلاف وحرية التعبير، فيما تحول عوامل أخرى دون تكريس ثقافة حقوق الإنسان". ويشير إلى أنه لم يجرِ التحرر من "ثقافة المقياس"، أي النظر وتقييم الأمور استناداً إلى مقياس معيَّن. بمعنى آخر، إذا كان الرأي مناسباً للمعنيّين، يُصار إلى قبوله وتأييده، وإذا لم يكن، تُشَنّ على الشخص حملات واسعة واتهامات بالتطاول والتجاوز. ويوضح نصر أن تونس حقّقت مكاسب إبان ثورة 11 يناير/ كانون الثاني 2011، لكن التحرر الحقيقي يجب أن يكون من "ثقافة المقياس". فقضية الإعلامي والكاتب توفيق بن بريك الذي سجن أخيراً بسبب انتقاده للقضاة قبل أن يطلق سراحه، أدت إلى إثارة الرأي العام وتفاعل منظمات حقوقية ودولية. وهناك من سانده بنحو كلي.

    في المقابل، اعتبر البعض أن ما قام به تهجم على القضاة. ويلفت إلى انقسام آخر حول الكوميدي لطفي العبدلي بين من يرى أنه تطاول على سياسي ومسّ بكرامته، في وقت ساندته فيه الكتل والتيارات السياسية المنافسة لهذا الخصم، وبالتالي لا يُنظر إلى الواقع كما هو، بل بحسب ما نريد أن يكون. يتابع نصر بأن المجتمع التونسي يعيش ضبابية في مفهوم الحريات، وأي حدث يمكن أن يتحول إلى قضية تثير الرأي العام، ويكفي أن تحصل أزمة لتثار حولها ضجة واسعة قد تحوّل وجهتها، موضحاً أن الفاعلين السياسيين يراهنون على الإثارة لتحويل وجهة بعض القضايا. وعلى الرغم من أهمية ثقافة حقوق الإنسان وتقدّم تونس في هذا المجال، إلا أن "آلة الجذب إلى الوراء أقوى من الدفع إلى الأمام. وحتى الآن، ما من وجود للحق في الاختلاف، فإما أنا أو أنت، وما من إيمان بفكرة أن تونس تتسع للجميع، فإما أقصيك أو تقصيني، وبالتالي نعيش حالة من الفوضى العارمة و"النشوة بالحريات والثورة وكأن هناك إدمان لبعض الأزمات.

    حصلت محاكمات شملت عمال الحضائر وشباب الكامور

    للأسف، غالبية الحكومات منذ الثورة تعيش من الأزمات". ويُلاحظ نصر أن ما يحدّد الحقوق والحريات، هو القوانين الحقوقية مع الأخذ بالاعتبار خصوصية الشعوب، فهناك حقوق معترف بها دولياً وتلتزمها الشعوب وتقتنع بها. مع ذلك، نجد دائماً داعمين ومعارضين. ويقول رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عبد الرحمن الهذيلي، لـ"العربي الجديد"، أنّ محاكمة الناشطين الحقوقيين والحركات الاجتماعية مستمرة في البلاد، على الرغم من أن الدستور يكفل الحق في الاحتجاج. لكن حصلت محاكمات شملت عمال الحضائر في قفصة وسيدي بوزيد. وهؤلاء عمال بوظائف مؤقتة أو عقود محددة المدة، يطالبون بتفعيل اتفاق 28 ديسمبر/ كانون الأول 2018 الذي نشر في الرائد الرسمي (الجريدة الرسمية)، وينصّ على تسوية أوضاع عمال الحضائر على مراحل، وتمكين مَن يرغب في المغادرة الطوعية من الحصول على مبلغ 14 ألف دينار (4904.54 دولارات أميركية)، ومن هم ما بين 55 و60 سنة من الحصول على منح (للعائلات المعوزة) ودفتر العلاج المجاني. وشملت المحاكمات أيضاً شباب الكامور في تطاوين جنوبي تونس. يشار إلى أن الحكومة وممثلين عن متظاهرين في منطقة الكامور أبرموا اتفاقاً في يونيو/ حزيران 2017، ينصّ على فضّ اعتصام دام أكثر من شهرين في مقابل الاستجابة لمطالب المحتجين بتوفير فرص عمل وتنمية المحافظة. بالتالي، عادة ما يُقابل الحراك الاجتماعي بصدّ من الدولة، مضيفاً (الهذيلي) أن السبب غياب الحلول ومحاولة الابتعاد عن المطلب الرئيسي، كالحق في التشغيل. ويقول: "كم من محاكمات تلهي طالبيها عن القضية الرئيسية ليصبح الهدف هو البحث عن الحرية". ويلفت إلى أن غالبية الحكومات المتعاقبة على تونس منذ الثورة ليس لديها حلول للبطالة ومشاكل عمال الحضائر، ولا ردود مقنعة لأصحاب الحقوق في الجهات. وللأسف، الوضع يسير نحو مزيد من التأزم، ما يفسر ارتفاع نسبة الهجرة السرية. بالتالي، لا توجد أي حكومة مستعدة للنظر في الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، ما يؤدي إلى تأجيلها، مؤكداً أنّ هناك أولويات للحكومات وأولويات للمواطنين المطالبين بالتنمية وحلحلة بعض القضايا الاجتماعية". ويتوقع الهذيلي مزيداً من التصعيد للمطالة بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية خلال الأشهر القليلة المقبلة، موضحاً أنّ المطالب الحقوقية مستمرة، ولا يمكن تجريمها بأي شكل من الأشكال.

    يستمرّ الجدل في تونس حول الحقّ في الاختلاف والحريات العامة. وكثيراً ما تتحوّل بعض القضايا والآراء إلى حملات ممنهجة لتشويه صورة الخصوم (من نواب وحقوقيين وناشطين)، وقد تتطور إلى حدّ التهديد بالقتل. أخيراً، أعلن رئيس كتلة حزب قلب تونس في مجلس نواب الشعب، أسامة الخليفي، تعرض نواب حزبه لتهديدات بالقتل وهجوم غير مسبوق على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب مواقف الحزب ودعمه لبقاء راشد الغنوشي على رأس البرلمان. وكتب في حسابه على "فيسبوك": "تهديد بالقتل، تخوين وتشويه، وتعليمات واضحة بهجوم واسع ونشر صور أولادنا وتخويننا". وليست هذه القضية الوحيدة التي أثارت ضجة في تونس.

    فالفنان الكوميدي لطفي العبدلي، واجه انتقادات حادة على منصات التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر إلى منعه من قبل محافظات تونسية من الصعود على المسرح وإلغاء حفلاته بسبب سخريته من رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في أحد عروضه. وفي وقت اعتبر العبدلي أن ما حصل محاولة لتكميم الأفواه على غرار عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، وحرب على حرية التعبير في تونس، رأى آخرون أن ما قام به هو تهجّم على المرأة التونسية، خصوصاً أنه استخدم في نقده عبارات مسيئة. لكن الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي، يرى أن إلغاء أكثر من عرض للكوميدي لطفي العبدلي تحت ضغط مراكز القوى النوفمبرية فيه اعتداء صارخ على حرية التعبير وعودة لسياسة تكميم الأفواه التي مورست على مدى عقود من الزمن. يضيف الشابي: "قد لا يروق بعضَنا ما يقدمه هذا الفنان أو ذاك. ومهما يكن، يجب ا?ن يبقى مجال تقييم عمله بعيداً عن كل محاولات الا?خضاع ا?و الترويض". في هذا السياق، يقول أستاذ علم الاجتماع سامي نصر، لـ"العربي الجديد": "من أكثر النصوص وضوحاً في العالم، تلك المتعلقة بحقوق الإنسان. لكن المشكلة تكمن في ثقافة حقوق الإنسان. هناك من يغذيها ويدعمها كالحق في الاختلاف وحرية التعبير، فيما تحول عوامل أخرى دون تكريس ثقافة حقوق الإنسان". ويشير إلى أنه لم يجرِ التحرر من "ثقافة المقياس"، أي النظر وتقييم الأمور استناداً إلى مقياس معيَّن. بمعنى آخر، إذا كان الرأي مناسباً للمعنيّين، يُصار إلى قبوله وتأييده، وإذا لم يكن، تُشَنّ على الشخص حملات واسعة واتهامات بالتطاول والتجاوز. ويوضح نصر أن تونس حقّقت مكاسب إبان ثورة 11 يناير/ كانون الثاني 2011، لكن التحرر الحقيقي يجب أن يكون من "ثقافة المقياس". فقضية الإعلامي والكاتب توفيق بن بريك الذي سجن أخيراً بسبب انتقاده للقضاة قبل أن يطلق سراحه، أدت إلى إثارة الرأي العام وتفاعل منظمات حقوقية ودولية. وهناك من سانده بنحو كلي.

    في المقابل، اعتبر البعض أن ما قام به تهجم على القضاة. ويلفت إلى انقسام آخر حول الكوميدي لطفي العبدلي بين من يرى أنه تطاول على سياسي ومسّ بكرامته، في وقت ساندته فيه الكتل والتيارات السياسية المنافسة لهذا الخصم، وبالتالي لا يُنظر إلى الواقع كما هو، بل بحسب ما نريد أن يكون. يتابع نصر بأن المجتمع التونسي يعيش ضبابية في مفهوم الحريات، وأي حدث يمكن أن يتحول إلى قضية تثير الرأي العام، ويكفي أن تحصل أزمة لتثار حولها ضجة واسعة قد تحوّل وجهتها، موضحاً أن الفاعلين السياسيين يراهنون على الإثارة لتحويل وجهة بعض القضايا. وعلى الرغم من أهمية ثقافة حقوق الإنسان وتقدّم تونس في هذا المجال، إلا أن "آلة الجذب إلى الوراء أقوى من الدفع إلى الأمام. وحتى الآن، ما من وجود للحق في الاختلاف، فإما أنا أو أنت، وما من إيمان بفكرة أن تونس تتسع للجميع، فإما أقصيك أو تقصيني، وبالتالي نعيش حالة من الفوضى العارمة و"النشوة بالحريات والثورة وكأن هناك إدمان لبعض الأزمات. للأسف، غالبية الحكومات منذ الثورة تعيش من الأزمات".

    ويُلاحظ نصر أن ما يحدّد الحقوق والحريات، هو القوانين الحقوقية مع الأخذ بالاعتبار خصوصية الشعوب، فهناك حقوق معترف بها دولياً وتلتزمها الشعوب وتقتنع بها. مع ذلك، نجد دائماً داعمين ومعارضين. ويقول رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عبد الرحمن الهذيلي، لـ"العربي الجديد"، أنّ محاكمة الناشطين الحقوقيين والحركات الاجتماعية مستمرة في البلاد، على الرغم من أن الدستور يكفل الحق في الاحتجاج. لكن حصلت محاكمات شملت عمال الحضائر في قفصة وسيدي بوزيد. وهؤلاء عمال بوظائف مؤقتة أو عقود محددة المدة، يطالبون بتفعيل اتفاق 28 ديسمبر/ كانون الأول 2018 الذي نشر في الرائد الرسمي (الجريدة الرسمية)، وينصّ على تسوية أوضاع عمال الحضائر على مراحل، وتمكين مَن يرغب في المغادرة الطوعية من الحصول على مبلغ 14 ألف دينار (4904.54 دولارات أميركية)، ومن هم ما بين 55 و60 سنة من الحصول على منح (للعائلات المعوزة) ودفتر العلاج المجاني. وشملت المحاكمات أيضاً شباب الكامور في تطاوين جنوبي تونس. يشار إلى أن الحكومة وممثلين عن متظاهرين في منطقة الكامور أبرموا اتفاقاً في يونيو/ حزيران 2017، ينصّ على فضّ اعتصام دام أكثر من شهرين في مقابل الاستجابة لمطالب المحتجين بتوفير فرص عمل وتنمية المحافظة. بالتالي، عادة ما يُقابل الحراك الاجتماعي بصدّ من الدولة، مضيفاً (الهذيلي) أن السبب غياب الحلول ومحاولة الابتعاد عن المطلب الرئيسي، كالحق في التشغيل. ويقول: "كم من محاكمات تلهي طالبيها عن القضية الرئيسية ليصبح الهدف هو البحث عن الحرية". ويلفت إلى أن غالبية الحكومات المتعاقبة على تونس منذ الثورة ليس لديها حلول للبطالة ومشاكل عمال الحضائر، ولا ردود مقنعة لأصحاب الحقوق في الجهات. وللأسف، الوضع يسير نحو مزيد من التأزم، ما يفسر ارتفاع نسبة الهجرة السرية. بالتالي، لا توجد أي حكومة مستعدة للنظر في الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، ما يؤدي إلى تأجيلها، مؤكداً أنّ هناك أولويات للحكومات وأولويات للمواطنين المطالبين بالتنمية وحلحلة بعض القضايا الاجتماعية". ويتوقع الهذيلي مزيداً من التصعيد للمطالة بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية خلال الأشهر القليلة المقبلة، موضحاً أنّ المطالب الحقوقية مستمرة، ولا يمكن تجريمها بأي شكل من الأشكال.






    مزيد من التفاصيل

     

    الموضوع الأصلي : جدل في تونس حول الحريات     -||-     المصدر : منتديات المطاريد     -||-     الكاتب : المستشار الصحفى

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    "المعسكر 17".. ماذا تعرف عن السجن المخصص لمعارضي... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 05:28 AM
    بالفيديو: قتلى في هجوم إسرائيلي على حلب بسوريا أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 05:28 AM
    الشركة المشغّلة لممر غزة البحري: الأمن أبرز... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 05:28 AM
    ناجية من هجوم موسكو تروي تفاصيل "مذبحة قاعة... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 05:28 AM
    "شاومي" تنافس "تسلا" بسيارة كهربائية رياضية أقل... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 05:28 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]