العراق: غضب شعبي واتهامات لوزارة الدفاع بممارسة التمييز الطائفي - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    العراق: غضب شعبي واتهامات لوزارة الدفاع بممارسة التمييز الطائفي


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 10th September 2020, 06:25 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new العراق: غضب شعبي واتهامات لوزارة الدفاع بممارسة التمييز الطائفي

    أنا : المستشار الصحفى




    أثارت قوائم رسمية صادرة عن وزارة الدفاع العراقية، اليوم الأربعاء، ضمّت مئات الأسماء المتقدمة للالتحاق بالكلية العسكرية وتحتوي على اسم طائفة كل متقدم، غضباً شعبياً واسعاً، حيث اعتبرت سابقة ترسخ الطائفية في العراق، وتهدد استقلالية المؤسسة العسكرية العراقية ووطنيتها.

    الوثائق التي نشرتها وزارة الدفاع العراقية على منصاتها في مواقع التواصل، وسرعان ما قامت بحذفها وإعادة نشرها بعد إخفاء اسم طائفة المتقدم؛ اعتبرت تحدياً للمتظاهرين الذين طالبوا بالدولة المدنية وإنهاء المحاصصة الطائفية، كما تمّ اعتبارها دليلاً على أن التقسيم الديني بين أفراد المجتمع يُمارس كذلك داخل المنطقة الخضراء.

    واعتبر عضو البرلمان العراقي باسم خشان، ذِكر مذهب المتقدمين للكلية العسكرية؛ "ترسيخاً للطائفية ويشكل خطورة على مهنية المؤسسة العسكرية، التي يجب أن يكون ولاؤها للعراق فقط، لا غير". مبيناً في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "هناك من يعمل على ترسيخ الطائفية والمذهبية في كل مؤسسات الدولة العراقية، كما أن هناك جهات وشخصيات سياسية تعتاش على هذا الأمر، فهي تعمل على التحدث باسم المذهب والمكونات بهدف كسب تعاطف المواطنين لغرض انتخابها تحت مزاعم وشعارات نصرة المذهب أو حماية المكوّن، وغيرها من الشعارات التي ترفعها بعض الجهات، لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية، دون ممارسة عمل حقيقي لمصلحة مواطني أي مذهب أو قومية".

    أعادت وزارة الدفاع نشر القوائم بعد إخفاء اسم طائفة المتقدم، الأمر الذي اعتبر تحدياً للمتظاهرين الذين طالبوا بالدولة المدنية

    وشدد النائب العراقي على "ضرورة العمل على رفع هكذا كلمات تعمل على ترسيخ المذهبية، والتي تعمل على التمييز بين مواطن وآخر، خصوصاً أن هذا الأمر لم يصدر عن عبث، بل إن ذلك جاء موافقاً لأهواء الطبقة السياسية، التي حكمت البلاد بعد 2003، والتي تعتاش على الخلافات والصراعات الطائفية، لتحقيق أجنداتها وأجندات من تعمل لصالحه من الأطراف الخارجية".

    فيما قال رئيس مركز التفكير السياسي في بغداد، إحسان الشمري، في حديث مع "العربي الجديد"، إن "إعادة العناوين الثانوية مرة أخرى، لا تتوافق مع طبيعة النضج المجتمعي، الذي تجاوز تلك الخنادق الطائفية والقومية، وبات ينظر إلى الهوية الوطنية، على أنها هي الأساس والمحرك، بما يحقق مستقبلاً جديداً، بعيداً عن تلك الخنادق". مبيناً أن "نشر قوائم رسمية كُتب فيها مذهب المتقدمين للكلية العسكرية خطأ، وعلى كل المسؤولين تلافي مثل هكذا أخطاء، ترسخ الطائفية والمذهبية والقومية".
    وأضاف الشمري أن "هناك خللاً في الدستور العراقي، فهو ذكر مراعاة المكونات، وقد ورد هذه حصراً في قضية المؤسسة الأمنية، فهناك إلزام دستوري لصدور هكذا قوائم تحمل مذاهب المتقدمين للكلية العسكرية، ولهذا يجب تعديل الدستور العراقي، فبناء المؤسسات العسكرية على أساس الهويات الثانوية والفرعية، سوف يخلّ في ولائها وعقيدتها الوطنية".

    في المقابل، قال عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، كاطع الركابي، في تصريح صحافي، إننا "نحاول قدر الإمكان رفع مسألة الطائفية وكلمة سني وشيعي وكردي وتركماني من التعاملات الرسمية، خصوصاً أن بعض الجهات في الدوائر الحكومية تحاول التركيز على هذا الأمر". لكنه برر الموضوع بالقول إنه في "وزارتي الدفاع والداخلية يوجد مفهوم التوازن بين المكونات، ولكن التوازن يجب أن لا يظهر على الورق، ويكون فقط من خلال المقابلات، ويكون التفاضل من خلال الكفاءة والواقع الذي تعيشه المحافظة ونسبة سكانها".
    وأضاف أننا "لا نريد تكريس ظاهرة الطائفية التي أصبحت منتشرة في دوائرنا الحكومية، لا نريد التركيز عليها خاصة في الدوائر الأمنية، ويجب رفض المسألة، وسيكون لنا حديث مع الجهات المختصة لرفع هكذا فقرة من أي استمارات رسمية".

    أما النائب عن محافظة نينوى أحمد الجبوري، فقد قال في تغريدة له وجهها إلى القائد العام للقوات المسلحة العراقية، مصطفى الكاظمي، "لجنة القبول لطلاب الكلية العسكرية (دورة 111) وعدد أعضائها 250 لم تلتزم بتوزيع المقاعد بعدالة على المحافظات بحسب نسبها، البصرة: صفر، الأنبار: صفر، ديالى: 23، القادسية: 15، بابل: 27، ذي قار: 15، نينوى: 8". وأضاف الجبوري: "نعترض على ذلك لأن اللجنة التزمت بتثبيت المذهب للطلاب، لذلك نطالب بفتح تحقيق".
    السيد القائد العام @MAKadhimi
    لجنة القبول لطلاب الكلية العسكرية(دورة ???) وعددهم ??? لم تلتزم بتوزيع المقاعد بعدالة على المحافظات بحسب نسبها
    البصرة /صفر
    الانبار /صفر
    ديالى/??
    القادسية /??
    بابل/ ??
    ذي قار/ ??
    نينوى/?
    في حين اللجنة التزمت بتثبيت #المذهب للطلاب
    نطلب فتح تحقيق pic.twitter.com/kB7CH2tVPb

    — النائب احمد الجبوري (@ahmedaljubore1) September 9, 2020
    أما على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد أثار الموضوع غضباً شعبياً واسعاً، من قبل الناشطين المدنيين بشكل خاص. حيث قال مقدم البرامج الحوارية الإعلامي العراقي عدنان الطائي: "كيف ستكون له عقيدة عسكرية للوطن؛ وهو داخل للكلية بصفته شيعياً أو سنياً؟ أكيد ستصبح الطائفة لديه فوق الوطن، وأحزاب الطائفة فوق مؤسسات الوطن!".
    كيف ستكون له عقيدة عسكرية للوطن وهو داخل للكلية بصفته شيعيا أو سنيا ؟ اكيد تصبح لديه الطائفة فوق الوطن واحزاب الطائفة فوق مؤسسات الوطن! pic.twitter.com/WXCdLVgiVQ

    — عدنان الطائي (@adnanaltia) September 9, 2020
    وتساءل الناشط ياسر الجبوري قائلاً: "صار سنين نقول نحن إخوة ووطن واحد ودين واحد لله، بالنهاية تأتي وزارة الدفاع وتنشر أسماء المقبولين في الكلية العسكرية وتقول: هذا سني وهذا شيعي!".
    بشرفكم صار سنين نحچي ونسولف احنا اخوة ووطن واحد والدين لله والوطن للجميع تاليها وزارة الدفاع، تنزل أسماء المقبولين للكلية العسكرية على هذا سني وذاك شيعي؟!@Jouma_Anad انت تدري لو ما تدري؟!@MAKadhimi هيا هاي الحكومة اللي راح تتقدم بـ #العراق؟.

    هضيمة.! pic.twitter.com/NpSrAbR6zZ

    — Yasser Eljuboori (@YasserEljuboori) September 9, 2020
    كما قال مغرّد عرف عن نفسه باسم حجي كامل: "هل معقول ما نراه؟ هل هكذا هي العقيد العسكرية في وزارة الدفاع؟ أين الضباط الوطنيون من الوطن والولاء للوطن؟"، مطالباً بمحاسبة من وضع فقرة المذهب في قوائم المتقدمين إن "كنا في دولة تحترم نفسها".
    معقول ما نراه اهكذا هي العقيدة العسكرية في #وزارة_الدفاع اين الضباط الوطنيون من الوطن والولاء للوطن؟
    اين وزير الدفاع!!! تجب محاسبة من وضع حقل المذهب في قوائم المتقدمين للكلية العسكرية، هذا لو كنا في دولة تحترم نفسها.#العراق #بغداد#لن_يدوم_فسادهم pic.twitter.com/jSYd3UGfNW

    — حجي كامل (@haji_kamel) September 9, 2020
    أما الصحافي معن الجيزاني فقال: "إن تعامل الدولة العراقية مع العراقيين على أساس مذهبي وطائفي ومناطقي وحزبي ليس جديداً، هي ثقافة كرّسها النظام السابق واستمر عليها أبناؤه الغيارى من فلول البعثيين ومرتزقة المنطقة الخضراء! الغريب هو الصدمة التي شعر بها بعض العراقيين عندما علموا أن المؤسسة العسكرية خاضعة للمحاصصة المذهبية".
    تعامل الدولة العراقية مع العراقيين على أساس مذهبي وطائفي ومناطقي وحزبي ليس جديدا. وهي ثقافة كرسها النظام السابق واستمر عليها ابناؤه الغيارى من فلول البعثيين ومرتزقة المنطقة الخضراء!
    الغريب هو الصدمة التي شعر بها بعض العراقيين عندما علموا أن المؤسسة العسكرية خاضعة للمحاصصة المذهبية

    — Maan ALJizzani معن الجيزاني (@maanaljizzani) September 9, 2020



    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:18 PM
    روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم "صلات مع... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:18 PM
    ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:18 PM
    مسلسل "الحشاشين": ثالوث السياسة والدين... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:18 PM
    العدل الدولية: على إسرائيل "ضمان مساعدة إنسانية... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:18 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]