العراقيون يخزنون 28 مليار دولار في منازلهم: لا ثقة في المصارف - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    العراقيون يخزنون 28 مليار دولار في منازلهم: لا ثقة في المصارف


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 29th September 2020, 01:40 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new العراقيون يخزنون 28 مليار دولار في منازلهم: لا ثقة في المصارف

    أنا : المستشار الصحفى




    يقدر خبراء ونواب في البرلمان العراقي حجم الكتلة النقدية الموجودة لدى الأهالي في منازلهم بنحو 35 ترليون دينار عراقي، (ما يعادل 28 مليار دولار)، تراكمت بسبب ضعف الثقة بالقطاع المصرفي، وتواضع الإجراءات التي تمكنهم من الوصول إلى أموالهم في أي وقت مع تكرار العطل الرسمية وزيادة الإجراءات الأمنية.
    وجاءت حادثة انهيار قطاع المصارف في لبنان لتعزز هذه القناعة لدى العراقيين أخيرا بشأن تجنب الإيداع بالبنوك وتركها في منازلهم بطرق إخفاء آمنة أو نقل مدخراتهم لدول أكثر استقرارا من ناحية مالية.
    ويقول النائب في البرلمان العراقي رياض المسعودي، لـ"العربي الجديد"، إن "الكتلة النقدية بالعملة المحلية كبيرة جداً تصل إلى 100 تريليون دينار، منها نحو 35 ترليون دينار (الدولار = 1222 ديناراً)، موجودة لدى الأهالي، ولو كان هناك نظام مصرفي وثقة متبادلة واستقرار أمني وسياسي في البلاد لكانت نحو 90 بالمائة من هذه الأموال مودعة الآن في البنوك".
    وأضاف: "في حالة إيداع هذه الأموال في المصارف سيكون بإمكان الحكومة أن تستثمر هذه الأموال في مشاريع مهمة، مثل الطرق والموانئ والسكن والبنية التحتية".
    ووفق المسعودي، فإن "المشكلة الأكبر هي أن الكتلة النقدية الموجودة لدى المصارف العراقية الخاصة قتلتها الحكومة، حيث قامت بالاقتراض منها لدفع المرتبات للموظفين والمتقاعدين، وتوجد حالياً مصارف عراقية كثيرة غير قادرة على إقراض الحكومة لأنها لا تمتلك كتله نقدية تمكنها من الاستمرار إذا قدمت القروض المطلوبة في ظل تواصل الأزمة المالية"، لافتا إلى أن المشكلة تتمثل في عدم وجود نظام معتبر للسيطرة على حركة الأموال في البلاد.

    ومع اشتداد الأزمة المالية في العراق إثر انهيار أسعار النفط، اتجهت الحكومة إلى الاقتراض من البنوك المحلية لتمويل الموازنة التشغيلية كدفع المرتبات للمتقاعدين والموظفين والعسكريين وشبكة الرعاية الاجتماعية والنفقات الضرورية كتمويل محطات الكهرباء والماء والعمليات العسكرية ضد الإرهاب، والتي تقدر إجماليها بنحو 7 تريليونات دينار شهريا.
    وأقر البرلمان ذلك للحكومة بتصويته على قانون الاقتراض الداخلي والخارجي للحكومة، إلا أن حكومة الكاظمي لم تقترض لغاية الآن من الخارج واستمرت في الاستدانة من البنوك، وسط مخاوف من عدم قدرة البنوك على تلبية حاجة الحكومة من القروض طويلا.
    وفي وقت سابق، دعا البنك المركزي العراقي المواطنين لإيداع أموالهم في المصارف بدلا من الاحتفاظ بها في البيوت والشركات.
    عضو اللجنة المالية في البرلمان العراقي أحمد مظهر الجبوري، وصف الثقة بين المواطن والحكومة بأنها "صفر"، مضيفا في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "الفترات الماضية، ومن خلال تجارب عديدة بين المواطنين والحكومة، ولّدت هذه الحالة، واليوم لو كنت أمتلك مبلغ 10 مليارات دينار مثلا وأودعها في البنك فإنني عندما أحاول سحبه لن أتمكن من ذلك في اليوم نفسه ولا بموعد قريب".
    وتابع: "نعم هناك أزمة ثقة، وهي ليست وليدة اليوم أو الأمس بل منذ عام 2004 ولغاية اليوم، فهناك مشكلة بين المواطن والحكومة والعملية السياسية. والمواطن فاقد الثقة تماماً بالحكومة والسياسيين وحتى الموظفين، لذلك أعتقد أن المرحلة الحالية حرجة ونحتاج لفترة ليست بقليلة حتى تستطيع الحكومة إعادة الثقة مع الشعب العراقي".
    مدير سابق لأحد فروع المصارف العراقية ببغداد، هو علي الصفار، يؤكد لـ"العربي الجديد"، وجود أزمة حالية لدى عدة مصارف مهمة في توفير السيولة النقدية للحكومة التي تطلبها لدفع مرتبات الموظفين.

    ويضيف أن هناك قرارات سببت عزوف المواطنين عن إيداع ما لديهم بالبنوك، منها أن أموالهم لا يمكن سحبها مرة واحدة بل على عدة دفعات وقد تكون على فترات متباعدة.
    وتابع: "غالبية المصارف الأهلية اليوم إما تابعة لأحزاب أو شخصيات سياسية نافذة، وهناك عدد منها بات تحت طائلة العقوبات الأميركية أو تحت وصاية البنك المركزي بسبب إفلاسها، لذا العراق فعليا ورغم وجود عشرات المصارف، لا يوجد فيه غير سبعة أو ثمانية مصارف أهلية يعتد بها، إضافة إلى مصرفي الرشيد والرافدين الحكوميين".
    مواطنون أعربوا عن مخاوفهم من قطاع البنوك بسبب جملة من الأوضاع قالوا إنها تحول دون ثقتهم به. وحسب المواطنة أميرة حسان، فإنها تفضل ترك أي مبلغ في منزلها وحفظه بطريقة آمنة بالعملة الأجنبية، الدولار، أو المحلية عوضا عن تركه في البنك، بسبب تجربة مزعجة سابقة لها، إذ أودعت مبلغا من المال، وعندما قررت شراء منزل رفض البنك منحها المبلغ كاملا مرة واحدة، بل قسطه على عدة أشهر عبر دفعات.
    وتعتبر أميرة حسان أنه رغم المخاوف من السرقة ومن عصابات السطو المسلح، لكن حفظ المبلغ بطريقة محكمة في المنزل يبقى الأنسب للمواطن.




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    تونس ـ "حملة قمع لتفكيك القوى المضادة" تمهيدا... أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    تركي الفيصل يصف موقف إعادة تصنيف واشنطن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    دبلوماسي إسرائيلي: هذا سر تعطش نتنياهو لمواجهة لن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    جيش الاحتلال يعترف باستهداف مقر "أطباء بلا حدود"... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM
    واشنطن تطلب مشاركة جنرالاتها في التخطيط لعملية... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 09:10 AM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]