كورونا يقلب الصناعة النفطية رأساً على عقب: طلب متفاوت على المنتجات - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    كورونا يقلب الصناعة النفطية رأساً على عقب: طلب متفاوت على المنتجات


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 8th October 2020, 09:41 AM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new كورونا يقلب الصناعة النفطية رأساً على عقب: طلب متفاوت على المنتجات

    أنا : المستشار الصحفى




    تعمل الشبكة العالمية للناقلات وخطوط الأنابيب والمصافي النفطية التي تصنع الوقود المفيد من النفط الخام، على أنماط استهلاك طويلة الأمد: الكثير من البنزين لسائقي العالم، وكمية معينة من الديزل للشاحنات ونسبة من وقود الطائرات.

    إلا أن الاقتصاد الوبائي قلب كل ذلك رأساً على عقب، وأعاد تشكيل الطلب جذرياً، حيث تتعافى أجزاء مختلفة من الأنظمة العاملة على الطاقة بسرعات مختلفة.

    وأقنع الخوف من فيروس كورونا ملايين الناس بالتخلي عن وسائل النقل الجماعي وركوب سياراتهم. في هذه الأثناء، السفر الدولي يعود ببطء، وآلاف الطائرات متوقفة عن العمل. تحركت هوامش أرباح التكرير في أوروبا من البنزين والديزل في اتجاهين متعاكسين.

    وعلى الرغم من أن أسعار النفط الخام لا تزال في حالة ركود، عالقة بالقرب من 40 دولاراً للبرميل خلال الأشهر الأربعة الماضية، إلا أن انتعاش الطلب بثلاث سرعات بدأ يظهر في زوايا غامضة من سوق النفط.

    ويشرح تقرير وكالة "بلومبيرغ" أن الهند، التي دمرها تفشي فيروس كورونا، بدأت في استيراد البنزين. في أوروبا، يستخدم السائقون الوقود بقدر ما كانوا يستخدمونه قبل الوباء، على الرغم من أن النشاط الاقتصادي العام لا يزال منخفضاً.

    في آسيا، حيث كان التباين أقوى، تراجعت مخزونات البنزين في الأسابيع الأخيرة. على النقيض من ذلك، لا يزال سوق وقود الطائرات، الذي يمثل نحو 8 في المائة من السوق العالمية في فترة ما قبل الجائحة، رديئاً.

    من جهة أخرى، هناك مصافي النفط، حيث تُنتَج مليارات الأطنان من النفط الخام وتُحوَّل إلى محروقات مختلفة كل عام. في معظم أنحاء العالم، تعمل هذه الأجهزة بأقل من طاقتها، لأن المستهلكين لا يدفعون ما يكفي لشراء الديزل، ويخفضون الرحلات بالطائرات.

    في المقابل، قال باتريك بوجان، الرئيس التنفيذي لشركة توتال، أكبر شركة تكرير في أوروبا، إن الطلب على الوقود في أوروبا "يكاد يصل إلى المستوى الذي كان عليه قبل عام. ما زلنا نواجه أسعار نفط منخفضة، فيما هوامش أرباح التكرير مروّعة للغاية". تفاوت شديد بالطلب وتمتلك المصافي مجالاً لتعديل كمية النفط الخام التي تحولها إلى المنتجات البترولية المكررة الرئيسية، لكن هذا لا يحل المشكلة.

    مع انهيار الطلب على وقود الطائرات، استجاب مهندسو التكرير بتحويل أكبر قدر ممكن من وقود الطائرات إلى إنتاج الديزل. كان الاعتقاد السائد، أن الطلب على الديزل المستخدم في الشحن والبناء والنقل العام أكثر مرونة من البنزين.

    وبدلاً من ذلك، عندما تجنب الناس القطارات والحافلات لصالح سياراتهم، تعافى الطلب على الديزل بشكل أبطأ من البنزين.

    ومع ازدهار إنتاج الديزل، كانت النتيجة تخمة هائلة. وقالت أمريتا سين، المؤسسة المشاركة لشركة "إينيرجي أسبكت" إن "الاسترداد الموحد في أسواق المنتجات النفطية سيكون بعيد المنال إلى أن يوزَّع لقاح كورونا على نطاق واسع. كذلك إن الطلب على وقود الطائرات في غيبوبة".

    الهند، المستهلك الثالث للنفط في العالم، هي رمز لمشاكل التكرير العالمية. في سبتمبر/ أيلول، سجل الطلب الهندي على البنزين زيادة سنوية بنسبة 2.1 في المائة عن ذات الشهر من العام الماضي، حيث استخدم سكان المدن سياراتهم الخاصة للذهاب إلى العمل. في الوقت نفسه، انخفض الطلب على الديزل بنسبة 7.3 في المائة، وانخفض الطلب على وقود الطائرات بأكثر من 52 في المائة.

    وقد ترك ذلك شركات التكرير في البلاد أمام مهمة شاقة تتمثل بمواجهة اتجاهات الاستهلاك المتضاربة. استجاب أحد المصانع الحكومية من خلال استيراد البنزين، لأنه لن يكون من المربح تشغيل وحداته التي تعمل على الديزل في هذا الوقت.

    ونظراً لأن الأميركيين أقل عرضة بكثير للاعتماد على وسائل النقل العام، مقارنة بأجزاء أخرى من العالم، فإن كورونا يعني قيادة أقل، لأن الشركات تسرّح الوظائف أو تتحول إلى العمل عن بعد. كذلك، إن العديد من طلاب البلاد لا يذهبون إلى المدارس، ما يزيد من خنق الاستهلاك. فيما قطع الأميركيون 14.9 مليار ميل بين الولايات في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر، أي أقل بنحو مليار ميل، مقارنةً بالوقت ذاته من العام الماضي، وفقاً لوزارة النقل الأميركية. وساعدت عمليات المصفاة المخفضة منذ البداية على إبقاء مخزونات البنزين أعلى بقليل من المعتاد في هذا الوقت من العام.

    لكن مصافي التكرير في البلاد تغرق في وفرة من وقود الديزل، ليس بسبب نقص الطلب، حيث ازدهر النقل بالشاحنات مع تحرك الاقتصاد الرقمي، بل لأن وقود الطائرات يضخم وعاء ما يسمى نواتج التقطير، حيث يبلغ الطلب على الوقود العالق نحو 50 في المائة من متوسط الخمس سنوات لهذا الوقت من العام. وتقترب مخزونات زيت الوقود المقطر في الولايات المتحدة من أعلى مستوياتها موسمياً منذ عام 1991.

    وأدت تخمة نواتج التقطير إلى سحق هوامش الربح، وأجبرت مصافي التكرير الكبرى على إغلاق الوحدات التي تنتج الوقود. في الصين، الاقتصاد الرئيسي الذي يتعافى سريعاً من الوباء، كان الطلب على الوقود أول ما انتعش بعد انتشار كورونا.

    وارتفع استهلاك البنزين إلى مستويات ما قبل الفيروس، حيث يتجنب الركاب شبكات مترو الأنفاق. وبينما تعافت الرحلات الجوية الداخلية بنحو ملحوظ، لا يزال السفر الدولي يسير بخطى ثقيلة.

    أما الديزل، فهو عالق في الوسط، ما أدى إلى بعض الأسعار المرتفعة في سنغافورة، مركز تجارة النفط في آسيا. وأظهرت بيانات بلومبيرغ أن البنزين المعياري كان هناك عند 3.26 دولارات للبرميل علاوة على الديزل في 28 سبتمبر، وهو أعلى مستوى منذ 2017 على الأقل. بالعودة إلى شهر مارس/ آذار، كان سعر وقود السيارات 25 دولاراً.

    المصافي الأوروبية وتكافح مصافي التكرير في أوروبا بذات الديناميكية، ما أدى إلى تصدع الديزل مقارنة بالنفط الخام ليهبط أقل من دولارين للبرميل في الأسابيع الأخيرة. على الورق، يجب أن تتمتع المنطقة بميزة واحدة، وفق بلومبيرغ، إذ لطالما أنتجت كميات زائدة من البنزين، فقد استهلك الأوروبيون أكثر من ضعف كمية الديزل في العام الماضي مما استهلكوا من البنزين، وفقاً لبيانات شركة "بي بي".

    ونظراً لأن مصافي المنطقة تنتج البنزين أكثر مما يُستهلَك، تُشحَن الإمدادات الفائضة على متن ناقلات إلى نيويورك ومدن أخرى على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.

    على النقيض من ذلك، فإن القارة لا تنتج ما يكفي من الديزل، وبالتالي فهي عادة نقطة جذب للموردين من جميع أنحاء العالم. تستورد أوروبا منتجات النفط، عادة الديزل ووقود الطائرات، من مناطق تشمل آسيا والشرق الأوسط وروسيا والولايات المتحدة. تباطأت التدفقات منذ ذروة الصيف، لكنها بالتأكيد لم تتوقف.

    بحلول أواخر سبتمبر، وصلت أكثر من 20 ناقلة وقود من الخليج العربي وحده. المزيد موجود على الطريق باتجاه القارة العجوز، بما في ذلك الكميات المستوردة من الهند وشرق آسيا. على أي حال، لا يزال الطلب على الديزل ضعيفاً نسبياً مقارنة بالبنزين، وفقاً لاثنين من التجار الأوروبيين للمنتجات البترولية. ويمكن تحويل نحو 3 في المائة من الخام المعالج في المصفاة من إنتاج الكيروسين، الذي يتطابق إلى حد ما مع وقود الطائرات، نحو تصنيع الديزل، وفقاً لشركة "أويل أناليتيكس"، وهي شركة تتعقب هوامش التكرير على مستوى العالم.

    وتمكنت مصافي التكرير، إلى حد ما، من التعامل مع التعافي ثلاثي السرعات، لأنها قلّلت كمية النفط التي تعالجها، ما يمنحها مرونة أكبر في ما تنتجه.

    وقال جان جاب فيرشور، المحلل في أويل أناليتيكس: "لقد كانت التغييرات في الطلب على المنتجات كبيرة، بحيث تُستَغَلّ كل المرونة الإضافية التي توفرها معدلات التشغيل المنخفضة إلى أقصى حد. لم يبقَ سوى قدر ضئيل من المرونة في المنظومة النفطية".




    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    Gaza: UK charity calls for end to arms trade with... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:41 PM
    Former Egyptian minister and Conservative Party... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:41 PM
    Israeli strikes in Syria kill 36 soldiers and six... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:41 PM
    War on Gaza: Israel likely tortured Palestinian... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:41 PM
    العجز التجاري التركي يتقلص بنسبة 44% في فبراير أخبار متفرقة ينقلها لكم (المستشار الصحفى) المستشار الصحفى 0 1 29th March 2024 02:41 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]