سياسة "الضغوط القصوى" لا تحقق غرضها في عهد ترامب - منتديات المطاريد
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) "الزخرف"

منتديات المطاريد | الهجرة الى كندا | الهجرة الى استراليا

 


DeenOnDemand


BBC NEWS

    آخر 10 مشاركات

    Arabic Discussion Forum with a Special Interest in Travel and Immigration

    Immigration to Canada, Australia, and New Zealand

    Egypt and Middle East Politics, History and Economy

    Jobs in Saudi Arabia, USA, Canada, Australia, and New Zealand

    العودة   منتديات المطاريد > إعلام وثقافة وفنون > صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح وسائل إعلام مسموع ومقروء ومرئى

    صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح

    سياسة "الضغوط القصوى" لا تحقق غرضها في عهد ترامب


    الهجرة إلى كندا والولايات المتحدة واستراليا

    مواقع هامة وإعلانات نصية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 9th October 2020, 07:30 PM المستشار الصحفى غير متواجد حالياً
      رقم المشاركة : 1
    Field Marshal
     





    المستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud ofالمستشار الصحفى has much to be proud of

    new سياسة "الضغوط القصوى" لا تحقق غرضها في عهد ترامب

    أنا : المستشار الصحفى




    اتّبع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أكثر من أي رئيس سابق، خلال أربع سنوات، سياسة تقضي بفرض عقوبات شديدة على خصوم الولايات المتحدة، لكن نهج "الضغوط القصوى" هذا الذي طبقه في جميع أنحاء العالم لم يعط النتائج المرجوة.

    وأوضح ريتشارد غولدبرغ، من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات والمؤيد لهذا الخط الصارم: "من الواضح أن العقوبات كانت الأداة المفضلة لإدارة ترامب في التعامل مع الأنظمة المارقة".

    وتابع متحدثاً لوكالة "فرانس برس": "كانت الإدارات السابقة تستخدم العقوبات، لكن على نطاق أضيق أو ضد أهداف محددة"، بدون السعي لإحداث "بلبلة في الاقتصاد الكلي تزعزع حكومات وترغمها على تبديل مواقفها".

    أما الإدارة الأميركية الحالية، فتستمر في نهجها حتى النهاية، وتعلن بشكل شبه يومي قبل 25 يوما فقط من الانتخابات الرئاسية عن تدابير عقابية بحق كوبا وسوريا وبيلاروس.

    وأحيانا تسدد ضربة كبرى، كما حصل الخميس، حين فرضت الخزانة عقوبات على 18 مصرفا إيرانيا رئيسيا.

    وبذلك تكون واشنطن أحكمت قبضتها على جميع القطاعات تقريبا في إيران منذ انسحاب ترامب في خطوة أحادية عام 2018 من الاتفاق حول النووي الإيراني.



    وعرض وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو مبدأ "حملة الضغوط القصوى" هذا في أيار/ مايو 2018، معدداً 12 شرطاً من أجل التوصل إلى "اتفاق جديد" مع طهران. والهدف المعلن لهذه السياسة إرضاخ السلطات الإيرانية من خلال خنق اقتصاد البلاد، لإرغامها على "تغيير سلوكها"، ولو أن إدارة ترامب لطالما نفت أن تكون تسعى لتغيير النظام، من غير أن يكون تأكيدها هذا مقنعاً بالضرورة.

    ولم تتحقق أي من شروط مايك بومبيو اليوم، لا بل استأنفت إيران، رداً على العقوبات، بعض الأنشطة النووية التي تقربها من صنع قنبلة ذرية.

    "أضعفنا إيران"

    وقال توماس رايت، من معهد بروكينغز: "ستقول الحكومة (أضعفنا إيران)، وهذا صحيح، لكن لم يحصل تغيير حقيقي في السلوك الإيراني". ورأى ريتشارد غولدبرغ أن "نجاح" سياسة العقوبات "يتوقف على الأهداف المحددة".

    وأوضح: "في إيران، يملك النظام موارد أدنى بكثير للإنفاق على أنشطته الضارّة، وهذا بحد ذاته انتصار للأمن القومي الأميركي"، معتبراً أن "النظام سيضطر عام 2021 إلى التفاوض مع الفائز في الانتخابات الرئاسية الأميركية أياً كان".

    في فنزويلا، كان الهدف الأميركي واضحا، وهو طرد الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة باعتبار عهده غير شرعي، لكن الرئيس الاشتراكي ما زال في سدة الرئاسة

    غير أن باربرا سلافين، من "المجلس الأطلسي"، ترى في العقوبات الأخيرة "ساديّة تحت غطاء السياسة الخارجية"، إذ إنها "لا تُرضخ الحكومة الإيرانية، بل تضعف المواطنين العاديين".

    وفي فنزويلا، كان الهدف الأميركي واضحاً، وهو طرد الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة باعتبار عهده غير شرعي. لكن الرئيس الاشتراكي ما زال في سدة الرئاسة. وقال توماس رايت إن "ترامب صرف اهتمامه عن الملف حين رأى أن مادورو لن يرحل".

    أما في كوريا الشمالية، فالنتيجة أكثر تعقيداً. فبعد سلسلة من التجارب النووية وعمليات إطلاق صواريخ عابرة للقارات، توصّلت واشنطن عام 2017 إلى الحصول على تأييد الأسرة الدولية في الأمم المتحدة فرض عقوبات شديدة على هذا البلد.

    وساهم هذا الموقف الدولي، مدعوماً بالتهديد العسكري، في حمل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى الجلوس على طاولة المفاوضات خلال ثلاثة لقاءات تاريخية مع دونالد ترامب.

    العقوبات "الثانوية"

    ولفت توماس رايت إلى أن "ترامب تخلى عن الكثير في نهاية المطاف"، في "ما يشبه اتفاقاً بحكم الأمر الواقع يجمد عمليات إطلاق الصواريخ العابرة للقارات والتجارب النووية لقاء علاقات أكثر هدوءاً". لكن "نزع السلاح النووي الكامل والنهائي والقابل للتحقق منه في كوريا الشمالية" لم يتم، في حين أن واشنطن لطالما تمسكت به باعتباره النتيجة الوحيدة المقبولة، لا بل واصلت بيونغ يانغ نشاطاتها النووية.



    لكن الموقف مختلف مع إيران، إذ أظهر الأميركيون مدى قوتهم الضاربة، فلم يكتفوا باستهداف المؤسسات والقادة والشركات الإيرانية، بل أرفقوا تدابيرهم بعقوبات "ثانوية" تطاول أي بلد أو شركة تواصل التعامل مع طهران.

    وكانت النتيجة جذرية، فبعدما حاولت الدول الأوروبية بكل الوسائل الحفاظ على علاقاتها التجارية مع إيران سعياً لإنقاذ الاتفاق النووي، تراجعت أمام الثمن الباهظ المترتب على ذلك، الذي كان يهدد بمنع شركاتها من الدخول إلى السوق والقطاع المالي الأميركيين. وقال ريتشارد غولدبرغ: "العبرة الرئيسية من السنوات الأربع الأخيرة هي كل ما يمكن للولايات المتحدة القيام به بمفردها، بدون دعم حلفائها التقليديين"، مضيفاً "هذا يبدل الوضع".

    لكن هل يبقى استخدام العقوبات على هذا النحو نهجاً متبعاً في الدبلوماسية الأميركية؟ يجيب توماس رايت: "ثمة إجماع متزايد داخل الطبقة السياسية على وجوب الانخراط في استراتيجية أوسع نطاقاً، عوضاً عن انتهاج استراتيجية بنفسها" كما حصل أحياناً خلال السنوات الأخيرة.

    (فرانس برس)





    مزيد من التفاصيل

     

     

     


     
    رد مع اقتباس


    Latest Threads By This Member
    Thread Forum Last Poster Replies Views Last Post
    في الرد على القائلين بنفي تاريخ نزول القرآن عند... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:41 PM
    عباس يمنح الثقة لحكومة مصطفى.. تضم 23 وزيرا بينهم... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:41 PM
    صادم ومستفز.. هكذا وصف علاء مبارك تصريح كوشنر... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:41 PM
    الهند "قلقة" لسقوط مدنيين في هجمات الاحتلال... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:41 PM
    FT: الهجوم على الشفاء يظهر أن "إسرائيل" بعيدة عن... صحافة ... إعلام ... سينما ومسرح المستشار الصحفى 0 1 28th March 2024 03:41 PM

    إضافة رد

    مواقع النشر (المفضلة)


    أدوات الموضوع
    انواع عرض الموضوع

    الانتقال السريع

    Currency Calculator
    Your Information
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    .Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
    (جميع الأراء والمواضيع المنشورة تعبِّر عن رأي صاحبها وليس بالضرورة عن رأي إدارة منتديات المطاريد)
    SSL Certificate   DMCA.com Protection Status   Copyright  


    تنبيه هام

     يمنع منعاً باتاً نشر أى موضوعات أو مشاركات على صفحات منتديات المطاريد تحتوى على إنتهاك لحقوق الملكية الفكرية للآخرين أو نشر برامج محمية بحكم القانون ونرجو من الجميع التواصل مع إدارة المنتدى للتبليغ عن تلك الموضوعات والمشاركات إن وجدت من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected] وسوف يتم حذف الموضوعات والمشاركات المخالفة تباعاً.

      كذلك تحذر إدارة المنتدى من أى تعاقدات مالية أو تجارية تتم بين الأعضاء وتخلى مسؤوليتها بالكامل من أى عواقب قد تنجم عنها وتنبه إلى عدم جواز نشر أى مواد تتضمن إعلانات تجارية أو الترويج لمواقع عربية أو أجنبية بدون الحصول على إذن مسبق من إدارة المنتدى كما ورد بقواعد المشاركة.

     إن مشرفي وإداريي منتديات المطاريد بالرغم من محاولتهم المستمرة منع جميع المخالفات إلا أنه ليس بوسعهم إستعراض جميع المشاركات المدرجة ولا يتحمل المنتدى أي مسؤولية قانونية عن محتوى تلك المشاركات وإن وجدت اى مخالفات يُرجى التواصل مع ادارة الموقع لإتخاذ اللازم إما بالتبليغ عن مشاركة مخالفة أو بالتراسل مع الإدارة عن طريق البريد الالكترونى التالى [email protected]